القبض على جندي بالاستخبارات العسكرية بتهمة دهس طفل سنكات وإخفاء جثته (شاهد الصور)

ألقت شرطة بورتسودان القبض على النظامي المتهم بدهس الطفل بدري طاهر ابراهيم، في حادث سير بمدينة سنكات، واخفاء جثته والاختباء عن الانظار، وذلك بعدما اقنع والدة الطفل بالبقاء في موقع الحادثة، حتى يتمكن من اسعافه لتلقي العلاج.
وعلمت (الراكوبة) من مصادر مطلعة، أن الشرطة عثرت على قميص الطفل “بدري” بحوزة المتهم، وبناء على ذلك قامت بالقبض عليه، واخضعته لطابور التحقق من الشخصية، بواسطة والدة وشقيق الطفل الذيْن تعرفا على المتهم لثلاث مرات.
وبحسب التحريات، فقد اقر المتهم بالواقعة، وارشد الشرطة الى المكان الذي دفن فيه جثمان الطفل بدري، ولكن عندما خفّ فريق الأدلة الجنائية الى الموقع المحدد، لم يجد اثراً للجثة، ما جعل الشرطة تستعين بالكلاب البوليسية، لفك طلاسم الجريمة.
كيف تم تناول الحادثة اعلامياً:
عرفت القضية طريقها للرأي العام بعد أن تظاهر العشرات من مواطني مدينة سنكات، وقام العشرات منهم، باحراق الاطارات وأوقفوا حركة المرور على الطريق القومى سنكات ـ بورتسودان احتجاجا على حادثة خطف طفل يبلغ من العمر 14 عاماً من قبل مجهول يستغل عربة صغيرة عند مدخل المدينة يوم الجمعة 28 يوليو 2017، وعبر المواطنون عن سخطهم تجاه تماطل السلطات الحكومية وعدم تحركها في القبض على الجناة. ما دفع السلطات المحلية للتدخل لتهدئة الموقف وقامت بفض المظاهرة بعد أن وعدت المتظاهرين بالسعي الجاد للقبض على الجناة.
وقال مواطن من سنكات “وقفة أشاوس سنكات ومنحهم للحكومة مهلة عشرة أيام فقط لحل القضية، قبل أن يتحرك الجمهور، عجّلت بالحراك المحموم لإحتواء إنفجار وشيك.”
بيان الشرطة
وفعلاً تحركت الشرطة وتمكنت من كشف رموز القضية، ومدحت جهودها التي أفضت إلى القبض على الجاني، في بيان تلقته الراكوبة، وجاء كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم
. . . بيان هام. . . .
بعد مجهودات كبيره وبحث مضني ومقدر جدا لتيم التحقيق بالمباحث المركزية والمعامل الجنائية والكلاب الشرطيه وبالتعاون مع شرطة ولاية البحر الأحمر آخيرا تم القبض على خاطف طفلنا البدري بسنكات.
وتم التعرف على الجاني بواسطة أم الطفل في طابور شخصيه أجرى عدة مرات وكذلك تعرف عليه الأطفال أشقاء البدري والذين ذكروا بأن المتهم كان يرتدي بنطلون اسود وقميص اصفر وبالبحث وجدت الملابس المذكورة بمنزل المتهم وبها آثار دماء ارسلت للمعامل الجنائية بالخرطوم يتوقع وفاة الطفل البدري البرئ.
المتهم من أسره عريقة ببورتسودان، ولا تنتمي لقبائل الشرق وإنما فقط مقيمه من فتره طويلة ببورتسودان والمتهم المذكور من الرتب الأخرى بقوه نظامية مرموقة “الاستخبارات العسكرية” وخالف تعليمات قائده وقام بقيادة العربة التي ضبطت، وقام بتغيير طلائها.
هذه المجهودات تركت أثراً طيباً في نفوس المواطنين بسنكات، وحقنت دماء كثيره غزيره ولا نامت أعين الجبناء تفاصيل أوفى لاحقا ونمسك عن ذكر الأسماء والأسر لمصلحة التحري وشكرا.
شنو علاقة جياد بالموضوع تحروا الدقة حتي لا تفقدوا المصداقية.
أحمدعنبرية من الإستخبارات العسكرية ويعمل في تخليص معدات التصنيع الحربي في الميناء… ولولا ضغط جماهير البجا الوفية لتم كلفتة الأمر كما تم بالنسبة لقضية عوضية عجبنا… لكن وقفة أشاوس سنكات ومنحهم للحكومة مهلة عشرة أيام فقط للحل قبل أن يتحرك الجمهور عجلت بالحراك المحموم لإحتواء إنفجار وشيك
أنا صغير فى التاسعة أو العاشرة من عمرى شاهدت حادث دهس طفل فى منطقة لا يستطيع أحد يكون قريب من منطقة الحادث ومشاهدته بدقة إلا أنا تقريبا كنت قريب جدا مسافة أمتار فى شارع شبه خالى وهو تقاطع شارعين دخل هذا الطفل التقاطع وكان صاحب السيارة مسرع ووقع الحادث ولكن الشىء الذى لا أنساه وبقى عالقاً فى ذاكرتى الطريقة المدهشة التى قام بها سائق السيارة نزل وخطف الطفل على صدرة ووضعه داخل السيارة وهذا أقل تقدير وردة فعل ممكن تحدث فى مثل هذه المواقف وهو إنقاذ الضحية واسعافه دون تفكير فى أى شىء آخر وكان مستشفى المدينة يبعد عن موقع الحادث واحد كيلو فقط وصل به المستشفى ولكن مشيئة الله كانت ماضية لقد فارق الطفل الحياة عند وصوله المستشفى وصل الخبر والد الطفل وكان حاضرا فى المستشفى بنفس السرعة وأصدر عفواً فورياً من صاحب السيارة وأوقف الإجراءآت القانونية واحتسب عند الله الأجر وصاحب السيارة لم يفارق الجثمان بعد انتهت إجراءآت المستشفى والشرطة بنفس سيارته أخذهم إلى المنزل وكان حاضرا فى جميع مراسم الدفن والعزاء ولم يفارق أهل الطفل أبداً جزاه الله خيرا وهذا الأمر والحمدلله يحدث من أغلب أبناء الشعب السودانى وغيرهم ووددت عكس هذه الصورة مثال للأخلاق من الطرفين وشهامة ونبل واخلاق الشعب السودانى لتكون مثالاً لمن تسول لهم أنفسهم الهروب من تحمل مسؤولياتهم مهما كان حجمها .. وهذا الموقف هو الذى يشبه أخلاق السودانيين وكل قلب ملىء بالإنسانية والرحمة والرجولة والشهامة وتحمل المسؤولية كاملة يجب علينا أن لا نهرب فى مثل هذه المواقف ولا يفعل ذلك إلا جبان نتن خور اعتادت نفسه المريضة التنصل من تحمل المسؤولية وشاذ عن قاعدة الأخلاق الغالبة فى المجتمع ويعتقد أنه آمن من العقاب ويظهر تراكم هذا السلوك وهذه التربية السيئة فى مثل هذه المواقف العصيبة رداءة وانحطاط وهو سلوك لم نعرفه عن الشعب السودانى تربينا على قيم ومثل كريمة وفاضلة تربينا عليها وشاهدناها عيان بيان.
وما قام به هذا الخور الجبان المجرم من اخلاق لا تنتمى لقيم الشعب السودانى يستحق أقصى عقوبة أو يدفن حياً بحجم جرمه ودرء هذا الفساد فى الأخلاق ليكون عظة وعبرة لغيره.
نسأل الله الثبات لهذه الأسرة المكلومة فى مصابها الجلل وكافة الشعب السودانى الذى عمه الحزن فى هذه الحادثة المؤلمة وتحسره على تراجع الأخلاق فى مجتمعاتنا ونحمد الله على أن ظهر الحق ولا يعتقد أحد أنه سيفلت يوما من العدالة فالله يمهل ولا يهمل.
ونشيد بالمجهودات الشرطية المقدرة ووقفة الشعب السودانى ونشطائه الإجتماعيين وأبناء منطقة البحر الأحمر كافة بهذه الوقفة إلا أن أظهر الله الحق.
والحمد لله رب العالمين.
يا جماعة اشرحوا لينا برواقة حصل شنو بالضبط خطف ولا دهس ولا قتل فالخبر اختلط علينا.
الزول ده كان في القوات النظامية ي والله كيف ؟؟؟ والله ما زال شغال صاحب الصورة ده المجرم ؟؟؟
سلوك اجرامي دهس وبدل ما يسلمه المستشفى يدفنه هو براهو يا جماعه الاشكال دي جات من وين والسلوك ده ما سلوك سوداني اصيل
الناس بتقبل الدية في القتل العمد فما الداعي لذلك الاجرام ياخي الزول لو عنده غنماية ما جات بيسال وين راحت ؟؟
اي تفكير اجرامي هذا الذي اقدم عليه من يدعي انه كان قوات نظامية بني كور لا فيش لا سجم يجندوا اي مجرم وفاقد تربوي للتصدي للمظاهرات مخصوص الاشكال دي شغله
الله يرحمه و انا لله و انا اليه راجعون
و الناس تتطلع الاشاعات و تتداولها بغباء و هبل
شكراً أستاذ علي على التنبيه، تم التعديل
والله حيرتونا…
اسي دا كلام شنو دا ودي صورة منو دي؟؟
“المتهم من الرتب الاخرى”
احر التعازي لاسرة الطفل اعانها الله علي الصبر
المتهم من أسره عريقة ببورتسودان، ولا تنتمي لقبائل الشرق وإنما فقط مقيمه من فتره طويلة ببورتسودان
وطن اصبحت المعيشة صعبة فية”……”
المتهم من اسرة العريقة!!!!!!! نفهم شنو ؟؟؟ ناس الشرق متخلفييين ؟؟؟؟ اعرق من الناس الشرق مافي بكل اطيافهم المختلفة
يعدم لانه قاتل وحقير
الفضل لناس افراد المباحث جايين الرتب الكبيرة يتصوروا
(العسكربندرية) …شعور بامتلاك البلد من زوي الياقات الخضراء.. و بدعم من الشعب حتي تكتمل الفصول و الدهور…!! و حينها لا نتسال ماذا حدث و ماذا فعلنا وين كنا ..؟؟
(لا تنتمي لقبائل الشرق وإنما فقط مقيمه من فتره طويلة ببورتسودان)…عبارة ليست بريئة .. و يكفينا من تفكك و نعرات ..بورتسودان نفسها ليست من القبيلة..
لا كبير على القانون ، شوفوا بالمملكة العربية السعودية يتم اعدام أي شخص مهما كانت مكانته طالما انه انتهك حقوق الاخرين عنوة ودون مراعاة للقانون.
هذا الجندي يجب إعدامه دون تأخير وكل من يقم بذلك العمل المشين .
اضرب بالقانون على كل منتهك لحقوق الاخرين مهما كان ومن كان .
وبلاش تهاون طبقوا القانون على الجميع وكل من يقتل عنوة :
القصة ببساطة انو المتهم أحمد عنبرية شغال رقيب أول في التصنيع الحربي من أبناء بورتسودان وكان سائق عربية تاتشر بدون اذن من القيادة العامة وفي الطريق حصل الحادث ضرب أبننا بدري نزل وقال حايشيل الود لمستشفي سنكات لمن أمي أولد عاوزة تركب معاه رفض وللأسف لا خلي الناس تسعفوا لا هو أسعفوا الود مات في الطريق بدل يسلم نفسه هرب ب جثة الطفل ورماها في العراء بين بورتسودان سواكن منطقة الشاحنات حتي ما دفن الجثة وللأسف الكلاب الضالة أكلت جزء كبير من الجثة .
القصاص من قاتل بدري
والله الكلب ده شفوهوا من ياتوا جهة . دي لا اخلاق سودانيين ولا تربيتهم ولا طبعهم ولا شيمهم ولا نخوتهم . ليك الله ياسودان .
شنو علاقة جياد بالموضوع تحروا الدقة حتي لا تفقدوا المصداقية.
أحمدعنبرية من الإستخبارات العسكرية ويعمل في تخليص معدات التصنيع الحربي في الميناء… ولولا ضغط جماهير البجا الوفية لتم كلفتة الأمر كما تم بالنسبة لقضية عوضية عجبنا… لكن وقفة أشاوس سنكات ومنحهم للحكومة مهلة عشرة أيام فقط للحل قبل أن يتحرك الجمهور عجلت بالحراك المحموم لإحتواء إنفجار وشيك
أنا صغير فى التاسعة أو العاشرة من عمرى شاهدت حادث دهس طفل فى منطقة لا يستطيع أحد يكون قريب من منطقة الحادث ومشاهدته بدقة إلا أنا تقريبا كنت قريب جدا مسافة أمتار فى شارع شبه خالى وهو تقاطع شارعين دخل هذا الطفل التقاطع وكان صاحب السيارة مسرع ووقع الحادث ولكن الشىء الذى لا أنساه وبقى عالقاً فى ذاكرتى الطريقة المدهشة التى قام بها سائق السيارة نزل وخطف الطفل على صدرة ووضعه داخل السيارة وهذا أقل تقدير وردة فعل ممكن تحدث فى مثل هذه المواقف وهو إنقاذ الضحية واسعافه دون تفكير فى أى شىء آخر وكان مستشفى المدينة يبعد عن موقع الحادث واحد كيلو فقط وصل به المستشفى ولكن مشيئة الله كانت ماضية لقد فارق الطفل الحياة عند وصوله المستشفى وصل الخبر والد الطفل وكان حاضرا فى المستشفى بنفس السرعة وأصدر عفواً فورياً من صاحب السيارة وأوقف الإجراءآت القانونية واحتسب عند الله الأجر وصاحب السيارة لم يفارق الجثمان بعد انتهت إجراءآت المستشفى والشرطة بنفس سيارته أخذهم إلى المنزل وكان حاضرا فى جميع مراسم الدفن والعزاء ولم يفارق أهل الطفل أبداً جزاه الله خيرا وهذا الأمر والحمدلله يحدث من أغلب أبناء الشعب السودانى وغيرهم ووددت عكس هذه الصورة مثال للأخلاق من الطرفين وشهامة ونبل واخلاق الشعب السودانى لتكون مثالاً لمن تسول لهم أنفسهم الهروب من تحمل مسؤولياتهم مهما كان حجمها .. وهذا الموقف هو الذى يشبه أخلاق السودانيين وكل قلب ملىء بالإنسانية والرحمة والرجولة والشهامة وتحمل المسؤولية كاملة يجب علينا أن لا نهرب فى مثل هذه المواقف ولا يفعل ذلك إلا جبان نتن خور اعتادت نفسه المريضة التنصل من تحمل المسؤولية وشاذ عن قاعدة الأخلاق الغالبة فى المجتمع ويعتقد أنه آمن من العقاب ويظهر تراكم هذا السلوك وهذه التربية السيئة فى مثل هذه المواقف العصيبة رداءة وانحطاط وهو سلوك لم نعرفه عن الشعب السودانى تربينا على قيم ومثل كريمة وفاضلة تربينا عليها وشاهدناها عيان بيان.
وما قام به هذا الخور الجبان المجرم من اخلاق لا تنتمى لقيم الشعب السودانى يستحق أقصى عقوبة أو يدفن حياً بحجم جرمه ودرء هذا الفساد فى الأخلاق ليكون عظة وعبرة لغيره.
نسأل الله الثبات لهذه الأسرة المكلومة فى مصابها الجلل وكافة الشعب السودانى الذى عمه الحزن فى هذه الحادثة المؤلمة وتحسره على تراجع الأخلاق فى مجتمعاتنا ونحمد الله على أن ظهر الحق ولا يعتقد أحد أنه سيفلت يوما من العدالة فالله يمهل ولا يهمل.
ونشيد بالمجهودات الشرطية المقدرة ووقفة الشعب السودانى ونشطائه الإجتماعيين وأبناء منطقة البحر الأحمر كافة بهذه الوقفة إلا أن أظهر الله الحق.
والحمد لله رب العالمين.
يا جماعة اشرحوا لينا برواقة حصل شنو بالضبط خطف ولا دهس ولا قتل فالخبر اختلط علينا.
الزول ده كان في القوات النظامية ي والله كيف ؟؟؟ والله ما زال شغال صاحب الصورة ده المجرم ؟؟؟
سلوك اجرامي دهس وبدل ما يسلمه المستشفى يدفنه هو براهو يا جماعه الاشكال دي جات من وين والسلوك ده ما سلوك سوداني اصيل
الناس بتقبل الدية في القتل العمد فما الداعي لذلك الاجرام ياخي الزول لو عنده غنماية ما جات بيسال وين راحت ؟؟
اي تفكير اجرامي هذا الذي اقدم عليه من يدعي انه كان قوات نظامية بني كور لا فيش لا سجم يجندوا اي مجرم وفاقد تربوي للتصدي للمظاهرات مخصوص الاشكال دي شغله
الله يرحمه و انا لله و انا اليه راجعون
و الناس تتطلع الاشاعات و تتداولها بغباء و هبل
شكراً أستاذ علي على التنبيه، تم التعديل
والله حيرتونا…
اسي دا كلام شنو دا ودي صورة منو دي؟؟
“المتهم من الرتب الاخرى”
احر التعازي لاسرة الطفل اعانها الله علي الصبر
المتهم من أسره عريقة ببورتسودان، ولا تنتمي لقبائل الشرق وإنما فقط مقيمه من فتره طويلة ببورتسودان
وطن اصبحت المعيشة صعبة فية”……”
المتهم من اسرة العريقة!!!!!!! نفهم شنو ؟؟؟ ناس الشرق متخلفييين ؟؟؟؟ اعرق من الناس الشرق مافي بكل اطيافهم المختلفة
يعدم لانه قاتل وحقير
الفضل لناس افراد المباحث جايين الرتب الكبيرة يتصوروا
(العسكربندرية) …شعور بامتلاك البلد من زوي الياقات الخضراء.. و بدعم من الشعب حتي تكتمل الفصول و الدهور…!! و حينها لا نتسال ماذا حدث و ماذا فعلنا وين كنا ..؟؟
(لا تنتمي لقبائل الشرق وإنما فقط مقيمه من فتره طويلة ببورتسودان)…عبارة ليست بريئة .. و يكفينا من تفكك و نعرات ..بورتسودان نفسها ليست من القبيلة..
لا كبير على القانون ، شوفوا بالمملكة العربية السعودية يتم اعدام أي شخص مهما كانت مكانته طالما انه انتهك حقوق الاخرين عنوة ودون مراعاة للقانون.
هذا الجندي يجب إعدامه دون تأخير وكل من يقم بذلك العمل المشين .
اضرب بالقانون على كل منتهك لحقوق الاخرين مهما كان ومن كان .
وبلاش تهاون طبقوا القانون على الجميع وكل من يقتل عنوة :
القصة ببساطة انو المتهم أحمد عنبرية شغال رقيب أول في التصنيع الحربي من أبناء بورتسودان وكان سائق عربية تاتشر بدون اذن من القيادة العامة وفي الطريق حصل الحادث ضرب أبننا بدري نزل وقال حايشيل الود لمستشفي سنكات لمن أمي أولد عاوزة تركب معاه رفض وللأسف لا خلي الناس تسعفوا لا هو أسعفوا الود مات في الطريق بدل يسلم نفسه هرب ب جثة الطفل ورماها في العراء بين بورتسودان سواكن منطقة الشاحنات حتي ما دفن الجثة وللأسف الكلاب الضالة أكلت جزء كبير من الجثة .
القصاص من قاتل بدري
والله الكلب ده شفوهوا من ياتوا جهة . دي لا اخلاق سودانيين ولا تربيتهم ولا طبعهم ولا شيمهم ولا نخوتهم . ليك الله ياسودان .
هل المتهم ابن للمرحوم إبراهيم عنبرية الذي كان يعمل كمشرف عمال في بلدية بورسودان في فترة السبعينات ؟؟؟ ان كان ذلك كذلك فان النار تلد الرماد
بحق وحقيقة لان والده رحمه الله كان ذا همة ومروءة وكان يعمل معنا في مشروع إعادة تخطيط ديوم بورسودان، رحم الله المتوفي والهم ذويه الصبر
ولتأخذ العدالة مجراها!!!!!!!
القصاص القصاص لهذا المجرم الحقير
ياسيادة اللواء وياسيادة العميد وياسيادة المقدم اترطيبة باينة فيكم ماتعودا الناس على الاحتجاجات وحرق الاطارات حتن تقوموا تشتغلوا دى مسؤليتكم بتاقدوا عليها مرتب من دخل المواطن وكلفكم بتنفيذ القانون-لاتستهنوا بقضايا النس
بالأمس كنا نقف في صف لشراء الخبر عندما أتى أثنان من ذوات “الدبابير”، وقف أحدهما في آخر الصف لدقيقة، ثم اتفق الاثنان ودخلا إلى ما وراء كاونتر المخبر وأخذا ما يريدان من الخبر ثم دفعا للكاشير وخرجا ليقول واحد منهما بعد أن لاحظ نظرات السخط منا: “معليش نحنا يادوب جايين من الشغل”. وكأن بقية الجمهور قد أتي من حمام الساونا أو الجاكوزي.
بلد هاملة عسر وحرامية.
نشكر مجهودات المواطنين لطعاطفهم مع اهل القتيل ومطلبتهم بالبحث عن الجانى مما دفع الشرطة للتحرك والعمل كما نشكر ظابط الجيش الركن لوقفته ومتابعته لعملية البحث الجنائى الميدانى .
هل المتهم ابن للمرحوم إبراهيم عنبرية الذي كان يعمل كمشرف عمال في بلدية بورسودان في فترة السبعينات ؟؟؟ ان كان ذلك كذلك فان النار تلد الرماد
بحق وحقيقة لان والده رحمه الله كان ذا همة ومروءة وكان يعمل معنا في مشروع إعادة تخطيط ديوم بورسودان، رحم الله المتوفي والهم ذويه الصبر
ولتأخذ العدالة مجراها!!!!!!!
القصاص القصاص لهذا المجرم الحقير
ياسيادة اللواء وياسيادة العميد وياسيادة المقدم اترطيبة باينة فيكم ماتعودا الناس على الاحتجاجات وحرق الاطارات حتن تقوموا تشتغلوا دى مسؤليتكم بتاقدوا عليها مرتب من دخل المواطن وكلفكم بتنفيذ القانون-لاتستهنوا بقضايا النس
بالأمس كنا نقف في صف لشراء الخبر عندما أتى أثنان من ذوات “الدبابير”، وقف أحدهما في آخر الصف لدقيقة، ثم اتفق الاثنان ودخلا إلى ما وراء كاونتر المخبر وأخذا ما يريدان من الخبر ثم دفعا للكاشير وخرجا ليقول واحد منهما بعد أن لاحظ نظرات السخط منا: “معليش نحنا يادوب جايين من الشغل”. وكأن بقية الجمهور قد أتي من حمام الساونا أو الجاكوزي.
بلد هاملة عسر وحرامية.
نشكر مجهودات المواطنين لطعاطفهم مع اهل القتيل ومطلبتهم بالبحث عن الجانى مما دفع الشرطة للتحرك والعمل كما نشكر ظابط الجيش الركن لوقفته ومتابعته لعملية البحث الجنائى الميدانى .