واشنطن تكتشف معاملات مشبوهة مع السودان.. سلطات نقد عربية ومصارف تحد من التعاملات المصرفية مع السودان

كشفت أجهزة الرقابة المالية الأميركية عن تورط مزيد من المؤسسات العالمية في تعاملات مالية مشبوهة مع السودان. وفرض مكتب الخدمات المالية في نيويورك المكلف بتنظيم القطاع المصرفي عقوبات على شركة برايس ووترهاوس كوبرز تضمنت غرامة مالية ومنعها عن تقديم خدماتها للبنوك الخاضعة لإشراف المكتب لمدة عامين في إطار تسوية لاتهامات بحجب معلومات تتعلق بتعاملات سودانية وإيرانية في تقرير خاص ببنك طوكيو ميتسوبيشي يو.اف.جيه.
محو معلومات
وفي يونيو 2013 وافق بنك طوكيو ميتسوبيشي على سداد 250 مليونا لولاية نيويورك لمحوه معلومات عن 28 ألف معاملة إلكترونية بقيمة 100 مليار دولار كان يمكن أن تفيد السلطات في رصد معاملات مع دول خاضعة لعقوبات.
وقدمت برايس ووترهاوس كوبرز استشارات للبنك لمدة عام بداية من يونيو 2007 بحسب بيان من مكتب الخدمات المالية. وفي مايو 2008 اكتشفت الشركة أن البنك يتعمد محو بيانات إلكترونية عن تعاملات السودان وإيران وماينمار. لكن الشركة قالت في بيان إنها كانت ستجري تحقيقا أعمق لو أنها علمت «بمخطط البنك لتزوير المعلومات الخاصة بالمعاملات الإلكترونية».
وكان المدعي العام الأميركي قد أدان بنك (بي ان بي باريبيا) الفرنسي بتهم تتعلق بانتهاك العقوبات المالية على السودان وإيران وكوبا مما كلف البنك غرامة بلغت 9 مليارات دولار. وتقول واشنطن إن البنك أجرى معاملات مصرفية مشبوهة بلغت نحو 100 مليار دولار. وتلقي هذه الغرامة الكبيرة بظلالها على مستقبل البنك وربما تكون لها انعكاسات على الاقتصاد الفرنسي أيضاً.
وتخشى باريس من آثار جانبية للأزمة على نظامها المالي برمته، وأن تنعكس الغرامة القياسية على الضريبة التي يدفعها المصرف أحد أهم المساهمين في قطاع الضريبة على الشركات بينما تحاول الحكومة بشتى الوسائل تحسين المالية العامة. وتعرض بنك اوف سكوتلاند (ار بي اس) لغرامة في أميركا أيضاً للاشتباه بارتباط تعاملات مالية له مع السودان والدول الأخرى المدرجة في قائمة العقوبات .
تدابير عربية
اتخذت العديد من سلطات النقد العربية خلال الفترة الأخيرة تدابير للحد من التعاملات المصرفية مع السودان بل إن المصارف في بعض البلدان العربية أوقفت بالفعل أي نوع من التعامل المباشر وغير المباشر مع المصارف السودانية.
وأقر بنك السودان المركزي مؤخراً بتسجيل 56 حالة اشتباه في عمليات غسيل الأموال، وهو الأمر الذي يفتح الباب أمام الاتهامات التي طالت السودان قبل بضعة سنوات فيما يتعلق بدعم الإرهاب.
البيان
وفي هذا الجو يطالعنا طبيب الاسناد د. مصطفي اسماعيل بتصريحات عن اقامة سوق حرة في كسلا واستثمارات في نيالا واخري في الشمال والمناخ الاقتصادي مخنوق بهكذا عقبات من صنع لسان اهل الانقاذ الزفر( امريكا دنا عذابها)— استثمار ال .
The President looks here really worried and so much, DAISH (ISI) and BOOKA HARRAM are serious mass killing movements and some countries on top of them are Sudan the greater planet of money laundires, Iran, Syria and Libya are the rows of creating concerns and let alone what some West African Countries cultures could expand what is known now as Deadly killing germs EBOLA. Ockraine may not be soserious like those mentioned points to me.
ايو كدا اخنقوهم لمن يعرفوا الله حق ويسقط النظام
نرجوا ايضاّ ان ترصد جميع التحويلات المالية الى خارج السودان من اعضاء المؤتمر الوثنـــي
go-ahead obama
كل يوم تظهر مساؤي جديدة لنظام الإنقاذ جرائم تطهير عرقي. عسل الأموال المتاجرة في المخدرات . الحقيقة المرة يا جماعة نحن بتحكمنا مافيا على راسها (آل كابوني) اقصد آل البشير .
ابراهيم
ليبتتتتتتتتتتتتتين علي الحالة دي
اولاد الحرام .. ديل كل ماتقرب حبل المشنقه حول رقابهم .. يتخارجوا …الله يلعنهم دنيا واخره
أعصروهم ديل .. كمان جمدوا حساباتهم الخارجية .. وحساباتهم في ماليزا ودبي
يا جماعا البلد بتاعنا ده انتهي نحن نمشى وين يا اخي يذهب عمر البشير و اذنابه الى اى بلد
آخر ونحن نمهد ليهم الطلعه ديل ناس دايرين قروش نرميها ليهم بره في ماليزيا او دبي او أي مكان
طبعا ما حيمشو عارفين ليه لان حيصيدوهم واحد واحد لانو هم مندسين ووخدنا دروع بشريه
قال تعالي(ما عندكم ينفد وما عند الله باق)وقال(الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايماناو علي ربهم يتوكلون)و(يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).وابشروا ايها المتوكلون علي ربكم والمؤمنون به فان الله سيخذي المنافقين والكافرين والعاقبة للمتقين(ولايحسبن الذين كفروا سبقوا انهم لايعجزون).
وهكذا استحكم الحصار الاقتصادي وازداد الخناق وم ذلك نعيش مع النظام الحاكم قي مغالطات
الاقرار بالمشكلة هو نصف الطريق الى حلها
ومازلنا ننادي بزوال كل الاسباب والمسببات لتدهور العلاقات مع امريكا
نحن نريد نظام معتدل يقوم بصيانة علاقات السودان نع امريكا واروبا ودول الخليج ودول الجوار
كل الدول التي مازالت تبقي على علاقات مع السودان ذلك تقديرا للشعب السوداني ونحن نعلم ذلك
ومؤكد ان الفساد صتو غسيل الاموال من يرتكب هذا يرتكب ذاك
سمو حاجة واحد من معاملات الحكومة فوق الشبهات؟؟ كلو مشبوه على الصعيد الداخلى والخارجى