مناشدة للشعب السودان من أحد أبناء المعاليا للمساهمة في وقف مشروع إبادة المعاليا وتهجيرهم

محمد حلا احد نافخي كير هذا الاشكال القبلي ،و يوم يريد ان يقلب الحقائق بهذا الزيف الذي يبثه،لماذا لم تذكر ان السبب الاساسي لهذه المشكلة ان المعالية قاموا بنهب ماشية الرزيقات وتم الاحتفاء بها في ابو كارنكا بوجود ناظرهم و التزمت الحكومة برد البهائم و ارسلت قوة كمن لها المعالية و قتلوا تلاتة عساكر و جرح تمانية اخرين و جميعهم من غير ابناء المنطقة و نهب عربيتين مسلحة تحديا عيانا بيانا للحكومة التي لم تحرك ساكنا و اثرت الانسحاب مما ادى لهذا الصدام و اليوم يولول محمد حلا بهذه الاكاذيب و هو يلوي عنق الحقيقة في الاسافير

عندما سمعت بأن مؤتمراً للصلح بين الرزيقات والمعاليا انعقد بمروي ولم يتفق اطرافه قلت فى نفسي يا الهي سيشعلون حرب البسوس مرة أخري ، فالجلابة ديدنهم اشعال النيران من عهد الاستعمار ، فظاهر الصلح يقصد به اشعال نار فتنة تأكل الأخضر واليابس وهذه هي مخرجات جلابة مروي ، حرب لم يشهد لها التاريخ بين القبائل العربية بغرب السودان ، فمنذ الاستقلال 1956 أشعل الجلابة حرب الجنوب والآن ازدادت رقعة الحروب وحتما ستصل مروي آجلا أم عاجل . لماذا صمتت حكومة مثلث حمدي بعد أن وضعوا فى صدور أهلنا الرزيقات والمعاليا الحقد والكراهية التي يحملونها للسودان فى مؤتمرهم بمروي المشئوم ، صمتت حكومة مثلث حمدي صمت القبور لأنها ملأت صدور القوم بالكراهية وعدم امكانية التعايش بينهم ولا يدرى أهلنا أن مؤتمر مروي هو السم الزعاف من أصحاب القلوب المريضة التي لا تعيش الا على دماء السودانيين ، فها هي حكومة مثلث حمدي صمت آذانها عن ما يدور من قتل وتدمير وسيقومون بعد حين بالرقيص وشرب نخب حرب الرزيقات والمعاليا ابتهاجا بما زرعوه ونجحوا فيه بمؤتمر مروي المشئوم . فهل يا ترى أن حكومة مثلث حمدي لم تسمع نباح الاعلام عن استنفار القبيلتين للقتال منذ ما يربو على اسبوعين بعد مؤتمر مروي ، كلا كل الاستعدادات للحرب تمت بعلم وتسليح مثلث حمدي للطرفين للقتال وهي نفس السياسة التى اتبعوها منذ 1956 بجنوب السودان وهي سياسة فرق تسد وما زالت تلك السياسة الاستعمارية التى ورثها مثلث حمدي من الاستعمار البريطاني لم تتغير ولكنها حدثت لتقضي على السودان ولكن هل يعقل اهل دارفور هذا خاصه قبيله الرزيقات التى استخدمها النظام اداه لتنفيذ جرائمها فى حق الأبرياء

فعلا انه امر مؤسف جداً, ان يعي أهلنا في دارفور

مخططات النظام الفاشستي ومعه قوى المركز {وكلاء المستعمر} .

وما قاله بكرى حسن صالح انو التمرد انتهى وتحول الى صراع

بين القبائل , هذا هو المخطط تماما . فتنت القبائل في ما بينها

وتحويل دارفور الى ارض محروقة تماما. لإنو النظام يدرك تماما السلاح

الذى توزعيه للمليشيات الجنجويد سيتوجه ضده يوما ما .

هذه أسوأ مأساة يتعرض لها الشعب السودانى حيث أن النظام يستقطب بعض القبائل ويدعمها ضد القبائل الاخرى مستغلا بعض السلبيات التاريخية التى أوشكت أن تختفى نتيجة لتطور الوعى نتيجة لشعارات الحركة الوطنية أيام الإستعمار التى تنبذ القبلية و تدعو إلى السودانية. جاء هذا النظام الذى كل هدفه هو البقاء فى سدة الحكم بكل الإساليب و لذك أبتكر أساليب عديدة و من ضمنها إحياء القبلية مرة أخرى بإثارة تلك النعرات القبلية مرة أخرى و خلق الفتن بين القبائل لتتحارب فيما بينها حتى تصبح مشكلة السودان هى مشكلة قبلية بحتة بعيدة عن النظام و تظهر للعالم بأن المشكة هى قبلية بحتة مثلها مثل مشكلة التويس و الهوتس.و فى خضم تلك المشاكل بين القبائل تضيع القضية الأساسية ألا وهى قضية تغيير النظام حيث أن النظام فى هذة الحالة يكون هو صمام الامان و يتظاهر بأنه يفعل كل ما فى وسعه لإحلال السلام بين القبائل المتحاربة فى حين أنه حقيقة يفعل كل ما فى وسعه لإطالة أمد هذا الصراع كى يتيح الفرصة لنفسه للإستمرار فى البقاء فى السلطة إلى الأبد على أشلاء الوطن .

أبحث عن البترول سبب المشكلة

أراضى المعاليا تحتوى على أكبر حوض للبترول في جنوب شرق دارفور والمؤتمر الوطنى يريد إجلاءهم منها لصالح الرزيقات لكى يتم شفطها لصالح الطفيلية النيلية ويخرج الرزيقات من دون حمص مثل المسيرية ودينكا نوق. يقود هذا المخطط النصف رزيقى حسبو عبدالرحمن وستستمر إبادة المعاليا.

ليلة الخميس 28مايو2015المعالية يعتدون على منزل مدير امن ابوكارنكا ليلا و ينهبون عربته و موبايلاته و الاسلحة التي بحوزة حراسه الذين هم من قبيلة المعالية و ما زال هؤلاء يخلقون في الفوضى و اعلامهم يتغابى عن كل مشين يرتكونه في حق الاخرين

بسم الله الرحمن الرحيم
الاكتشافات البترولية والاطماع على ارض المعاليا هي الاسباب الخفية لسلسلة الاعتداءات والانتهاكات والقتل الممنهج من قبل الرزيقات على المعاليا والذي يرتقي الي مستوى الابادة الجماعية وفقا للقانون الدولي وبمساعدة الحكومة السودانية خاصة بعد احداث قرية التبت جنوب عديلة من العام 2002 وحتى الهجوم على مدينة ابوكارنكا في يوم الاثنين 11مايو من العام2015
كل الاعتداءات والانتهاكات التي تمت بحق الابرياء العزل من المعاليا تتحمل الدولة فيها المسؤلية الكاملة خاصة الاحداث التي وقعت في بداية الالفية الثالثة بداية من قرية التبت في محلية عديلة وحتى الاعتداء الاخير على مدينة ابوكارنكا عاصمة المحلية وماتم يرتقي للابادة الجماعية لانه تم بامكانيات الدولة وقبيلة الرزيقات وسيلة لذلك الفعل الشنيع والا ماذا يعني صمت الحكومة عندما نقلت كل صحف الخرطوم قبل اسبوع من الاحداث بان هناك تجمع للرزيقات داخل عاصمة الولاية الضعين واطرافها كمنطقة دونكي الفضو ومنطقة الجلابي وعسلاية وابومطارق وسبدو فضلا عن القادمين من الجنينة وشمال دارفور وتشاد وانيجر وقوات الدعم السريع والاحتياطي المركزي وحرس الحدود والشرطة الظاعنة والدفاع الشعبي وبعض قيادات المؤتمر الوطني في الضعين وعسلاية وابو جابرة جميعهم مشاركين في هذا الاعتداء بقوة لا تقل عن 13000 ثلاثة عشرة الف معتدي وعدد لا يقل عن 198 من العربات والعربات الحكومية فيها لا تقل عن 70 عربة ذات دفع رباعي ، بكامل عتادها هذه القوة تم الترتيب والاعداد لها بعد مؤتمر مروي الفاشل مباشرة عندما قامت ادارة الرزيقات بتعبئة منسوبيها بحجة ان الحكومة منحتكم ارضكم ي عديلة وابوكارنكا وكليكلي يارزيقات ولابد من تحريرها من المعاليا وتارة ينسجون الاكازيب ويرفعون التقارير بان قبيلة المعاليا متمردة ولابد من ضربها وتناسوا ان هذه الفرضية يفضحها وجود الكم الهائل من شركات البترول العاملة الان في المنطقة و(شعل الرقات والحفريات ) تضيئ كل سماوات ارض المعاليا هذه الاليات والمعدات التي تتبع لشركة بترو انريجي صاحبة الامتياز في مناطق المعاليا ومعها شركة استار اويل وكثير من الشركات الاخرى الصينية فضلا عن حقل جاد السيد(شق الدود ابو سفيان) الذي من المفترض ان يكون دخل الانتاج بسعة انتاجية تقدر بستة الف برميل في اليوم حسب تصريح المهندس مكاوي وزير النفط هذا الحقل الذي يقع في وحدة جاد السيد التبلدية التي تتبع لمحلية ابوكارنا المعتدى عليها من قبل ملشيا الرزيقات ، كل هذه الشركات تعمل بكل امن وامان في محليتي عديلة وابوكارنكا دون ادنى اعتراض بل محل ترحيب من الاهالي بالرغم من ان هذه الشركات التزامها بالمسؤلية المجتمعية معدومة فضلا عن عدم مراعاة للسلامة البيئية من خلال الحفر الجاري الان للتحصينات الدفاعية والامنية حول مناطق المعاليه خاصة منطقة عيسى ود الصايق وقرية ود جودة شمال شرقي عديلة ومعلوم ان هذه التحصينات والتي حفرت بعمق خمسة في خمسة امتار بلا شك لها ضرر بليغ حيث يؤدي هذا المشروع الي انعدام التوازن البشري والنقص في المساحات المزروعة والمسكونة وتقيد حركة الرعي والعزل الاجتماعي فضلا عن تغيير السمات الطبوغرافية المحلية مع تقييد حركة المواطنين وتدمير للبيئة البرية ، كل هذه المؤمرات تتم في ارض المعاليا من قبل الشركات من جهة ومن الرزيقات في جلباب الحكومة من جهة خرى مع العلم ان مشروع هذه التحصينا قطع شوطا ، ومع ذلك وبوجود هذه الشركات لم نسمع يوما بان هناك اختطاف موظفين او اعتراض اليات او سرقة عربات من قبل المعاليا ،وكل هذا لو ان قبيلة المعاليا متمردة كما يدعي الرزيقات وتقاريرهم لما استمرت هذه الشركات ولكن قبيلة المعاليا تتمتع بوعي عالي وتدرك ان الثروة البترولية لكل الشعب السوداني ويجب المحافظة عليها شأنها شأن المورد البشري الذي يجب المحافظة عليه كذلك ويجب الا تنجر وراء اغراض قبيلة الرزيقات ولكن للاسف ارواح المعالية رخيصة في نظر الدولة عندما يموت اهلنا وهي تتفرج بل تحمي بترولها الذي يستخرج من باطن ارضنا وكذلك تحمي الرزيقات واهلنا يتم الاعتداء عليهم في عقر دارهم وبأليات الدولة وعاصمة شرق دارفور هي الممول لهذه الابادة ، دون تحرك لمنظمات المجتمع المدني المعاليا يموتون لااحد يتحرك والحكم على مرسي يجعل الخرطوم تخرج في مظاهرات تندد بذلك ، ولكننا لا ننسى وقفة الصحفيين امام القصر الجمهوري تعبيرا عن رفضهم لما يجري للمعاليا لهم منا التحية ، ولا زالت الحكومة لم تحرك ساكنا وكيف تتحرك وهي الحكم والجلاد والا لماذا هذا القتل الممنهج؟الا ان لقبيلة المعاليا الله الواحد الاحد الذي يقتص من كل اثم باذن الله عاجلا ام اجلا ، كل هذا القتل وباشراف من وكيل الناظر وبعض النافزين المتورطين من ابناء قبيلة الرزيقات وهم يعدون العدة بكل انواع الاسلحة الثقيلة وعربات الدفع الرباعي مستقلين في ذلك امكانيات ولاية شرق دارفور والتي سخروها لقتل وابادة وتشريد الابرياء العزل من المعاليا هذا المشروع كل اجهزة الدولة تعلم ذلك ،ارجأ فقط بسبب الانتخابات وبعدها تم تنفيذه.
المتتبع لشكل الاعتداءات يدرك ان هذا الامر ممنهج وبلا شك عندما تكون الدولة عاجزة عن حماية مواطنيها او غير راغبة في حمايتهم وفي الحالتين وبموجب ميثاق روما هذا يستدعى التدخل والحماية الدولية بموجب الفصل السابع، ولا يمكن للدولة ان تجرم نفسها وان تكون هي الحكم والجلاد من خلال دعمها لمنسوبيها من قبيلة الرزيقات عدة وعتادا ولذلك لجان التحقيق التي شكلت للتقصي حول الاعتداءات في كليكلي وبخيت والمعقرات وام راكوبة غير محايدة بل لم تنشر اي نتائج تحقيق الي يوم الناس هذا وبالتالي غير محل ثقة لقبيلة المعاليا بل القبيلة فقدت الثقة في كثير من اجهزة الدولة ان لم تكن جميعها .
، اللجنة الوحيدة التي عملت بكل امانة وحيادية تلك اللجنة التي كونت للتقصي في احداث قرية التبت في العام 2002 برئاسة احد القضاة من المحكمة العليا ومن المفارقة ان وزير العدل الحالي كان ضمن اعضاء تلك اللجنة ممثلا لوزارة الدل بدرجة مستشار ، هذه اللجنة هي الوحيدة التي اكملت كافة مراحل التحقيق الي ان اصدرت الحكم بالاعدام على 88 من قبيلة الرزيقات المعتدين على قرية التبت هذا الحكم الذي اكتملت فيه كافة مراحل التقاضي ، هذه اللجنة وجدت كل الاحترام والتقدير من كافة شرائح المجتمع السوداني لكونها اقامت العدل بين الناس الا ان النافزين من ابناء الرزيقات داخل الدولة عطلوا هذا الحكم وليتهم لم يفعلوا على الاقل كانت ستكون سابقة تكون رادعة لكل الصراعات القبلية في دارفور في ذلك الوقت ولما كان وصل بنا الحد بحثا عن العدالة والحماية الدولية ولكن انه الشعور بالظلم والظلم ظلمات.
ان اللجان ذات الطابع السياسي التي تكونها وزارة العدل و يتراسها المستشارون اصبحت غير مرحبا بها على الاطلاق لانها غير محايدة ولا يمكن ان تجرم نفسها اي الدولة والا اين نتائج التحقيق في الاعتداء على وحدة ام راكوبة الادارية التي تتبع لمحلية ابوكارنكا و التي اعتدى عليها الرزيقات من العام الماضي والتي قتل فيها من المعاليا 160 شخص منهم 40 من حملة درجة البكلاريوس و33 من المعلمين والشباب والطلاب والاطفال والنساء هذه الوحدة التي تتبع الي محلية ابوكارنكا وهي الاخرى التي تم الاعتداء عليها مؤخرا ،هذه اللجنة الشيء الوحيد التي استطاعت ان تفعله للمعاليا كمعتدى عليهم في ارضهم ومنازلهم هو اقتياد جرحى المعاليا ورميهم في السجن الي ان مات واحدا منهم داخل السجن متأثرا بجراحه والبقية حتى هذه اللحظة مابين زنازين التحقيقات الفدرالية ببحري وسجن كوبر واخيرا سجن الهدى اي عدالة هذه ؟؟؟؟
واليكم تفاصيل الانتهاكات وحجم الظلم الذي وقع على المعاليا خلال هذه الفترة القليلة الماضية اي بعد الاستكشافات البترولية في ارض المعاليا

(6)الاحد 19مايو 2002 اعتداء الرزيقات على المعاليا في قرية التبت جنوب عديلة وقتل 54 شخصا اغلبهم تم قتلهم داخل المسجد اثناء اداء صلاة الصبح وحرق المسجد ولقد صدر حكم بالاعدام مع التنفيذ على المعتديين من الرزيقات وعددهم 88 رزيقي ولكن تدخل النافزين من ابناءهم اخرجهم من حبل المشنقة ولكن يا سبحان الله عدالة السماء حاضرة حيث اغلبهم فارق الحياة بموت غير طبيعي وما تبقى منهم اصبح مختل العقل
(7)-2004اعتداء الرزيقات على قرية القرضاية جنوب عديلة ومقتل المواطن حمد السيد داخل منزله
(8)-4اغسطس 2004 اعتداء الرزيقات على المعاليا في منطقة القرضاية جنوب عديلة وقتل 35 شخص من المعاليا وجرح اخرون
(9)-مايو 2012 االهجوم على مزرعة حميدة شيتاوي جنوب عديلة في منطقة حلفا ومقتل احمد عبد الله من اهالي قرية القورة ومعه اخر من الشنابلة
(10)2013 اقتيال العمدة احمد سالم من قبل الرزيقات اثناء عودته من الضعين الي دار السلام بعد استقبال الوالي كاشا بعد تنصيبه واليا لشرق دارفور خلفا لمحمد فضل الله حامد
(11) 5اغسطس 2013 تم توزيع بيانات من قبل الرزيقات داخل عاصمة الولاية الضعين تنادي بمغادرة ابناء المعاليا للضعين خلال 24 ساعة

(12) الثلاثاء 6 اغسطس 2013 تم تنفيذ ماذكر في البيان حيث اقتيل هاشم حميدة وسائقه ود توكة داخل سوق الضعين جميعهم من ابناء المعاليا وبوجود كل الاجهزة الامنية
(13)-يوم الاربعاء7 اغسطس 2013التاسع والعشرين من شهر رمضان اقتيل زبحا راعي الاغنام امير من بادية المعاليا في منطقة كليكلي ابو سلامة عندما ادركه فطور رمضان في واحد من فرقان الرزيقات وعندما علموا انه من المعاليا اقتالوه فورا بعد شرب الماء مباشرة
(14) الجمعة ثاني ايام عيد الفطر المبارك الموافق 8 اغسطس 2013 هاجمت مجموعة تقدر ب6 الف مقاتل من الرزيقات مدججة بالاسلحة الثقيلة والعربات على بادية المعاليا في منطقة ابوجعاب في وحدة كليكلي ابو سلامة
(15)السبت 9 اغسطس 2013 ذات القوة اعادت الهجوم على المعاليا في منطقة المجيلد الذي يتبع لمنطقة كليكلي ابو سلامة
(16)-الاحد10 اغسطس هاجمت قبيلة الرزيقات المعاليا في منطقة المعقرات جنوب عديلة 20 كيلو وقتل 40 وجرح اخرون وفي نفس اليوم هاجمت الرزيقات منطقة دار السلام التي تتبع لمحلية ابو كارنكا وتم حرق كل المنازل
(17)-الاثنين 11 اغسطس هاجمت قوة من الرزيقات منطقة الصهب وتم قتل 4 من المعاليا)
(18)-19 اغسطس 2013 قامت مجموعة من الرزيقات باختطاف عدد42 فرد من المعاليا جلهم من الشيوخ والنساء والاطفال من داخل مدينة الضعين الي جهة غير معلومة ومن ثم تم دفع فدية للخاطفين بواسطة الوالي كاشا تقدر بمائة الف جنيه سوداني وعلى اثر هذه العملية تم تاجيل توقيع وقف العدائيات بين الطرفين في محلية الطويشة في ذات التاريخ دون ان يتم تقيم الاسر النفسي للضحايا وما لحق بهم من اعتداءت
(19)-20/اغسطس 2013 تم تهجير كل المعاليا المولودين في عاصمة الولاية الضعين والمقيمين فيها منذ اكثر من 60 سنة في سابقة هي الاولي من نوعها تم تهجيرهم ونقلهم بواسطة الامم المتحدة كأول سابقة تحصل في السودان ان يهجر مواطن من عاصمة ولاية في تجاوز واضح لحقوق المواطنة والاقامة في دستور السودان وللاسف الشاهد على ذلك الامم المتحدة من خلال الجسر الجوي الي ابو كارنكا ?نيالا-الخرطوم-عديلة-الابيض ولا يوجد معلاوي في الضعين الي يوم الناس هذا كما تم الاستيلا على منازلهم ونهب كل ممتلكاتهم الموجودة داخل المنازل لدرجة قطع اشجار الظل داخل المنازل
20/-الاربعاء الموافق 19 سبتمر2013 هاجمت قبيلة الرزيقات المعاليا في وحدة بخيت الادارية التي تتبع لمحلية ابو كارنكا وقتل 37 وجرح اخرون وللعلم هذا الاعتداء تم بعد توقيع وقف العدائيات بين الطرفين في محلية الطويشة بشمال دار فور
21/ يوليو 2014 اعتداء الرزيقات على منطقة ابو جابرة السكة حديد (ابو حمرو) ومقتل احد سكانها
22/-السابع من رمضان الموافق السبت 6/7/2014 هاجمت مجموعة من الرزيقات منطقة الصهب التي تتبع لمحلية ابو كارنكا وقتل اربعة اشخاص من المعاليا
23/-العاشر من رمضان الموافق الخميس 10/7/2014 اعتدت قوة من الرزيقات على المعاليا في منطقة الصهب وقتل شخص وجرح اخرين
24/- السبت 16 اغسطس 2014هاجمت قوة من الرزيقات تقدر بثلاثة الف شخص مدججة بالسلاح والعربات ذات الدفع الرباعي على وحدة ام راكوبة الادارية التي تتبع لمحلية ابو كارنكا وتم قتل 31 شخص فيهم نساء واطفال واساتذة وطلاب
25/الاربعاء 20اغسطس 2014 وفي عمل ممنهج لمشروع ابادة هاجمت قوة من الرزيقات تقدر باكثر من خمسة الف شخص وللمرة الثانية على ذات المنطقة وقتل 126 جلهم شباب خريجين واطفال وطلاب ونساء وجرح اكثر من 60 شخص كل هذا وادارة ولاية شرق دارفور تعلم بتجمع الرزيقات ولا تحرك ساكنا بل القائمين على امرها جلهم رزيقات يخططون لابادة المعاليا ويؤكد ذلك انسحاب قائد القوات العازلة في يوم الهجوم الثاني عندما غادر المنطقة العازلة بين المعاليا والرزيقات في السادسة صباحا يوم الاربعاء وتم الهجوم على المنطقة في التاسعة والنصف صباحا بحجة انه تم توجيهو بالتبليغ الفوري الي النهود وعندما تم تنفيذ الهجوم اتته تعليمات اخرى بالرجوع
26/8 سبتمبر 2014 اعتداء الرزيقات على منطقة الختمة و مقتل الشيخ طه من اهالي ابو كارنكا داخل مزرعته .
27-مقتل محمد الصادق الدقة من اهالي قرية القورة جنوب عديلة داخل زرعه في اغسطس 2014
28/ الهجوم على بادية المعاليا بالقرب من ابوكارنا مارس 2015
29/قتل 3 من المعاليا في ابريل 2015 واختطاف 2 من الاطفال تم تسليم واحد لاهالي مهاجرية والاخر تم تعزيبه وعرض ذلك بفيديو شاهده الجميع وكان الجناة داخل الضعين بل معروفين وكان هذا هو سبب ردة فعل المعاليا عندما اخزو عدد مقدر من ابقار الرزيقات بل فليعلم الجميع ان اي اتهام للمعاليا من الرزيقات لابد ان يعرف الجميع ماذا فعل الرزيقات قبل ان يفعل المعاليا؟ وما يحصل هو فقط ردة فعل من المعاليا لفعل ارتكبوه الرزيقات اولا.
واخيرا الهجوم على محلية ابوكارنكا يوم الاتنين في حوالي الساعة 12 الا ربعا الموافق 11مايو 2015 من قبل الرزيقات بقوة تقدر ب 13000 معتدي اثم و198 عربة حربية يوم الاثنين الا ان شباب المعاليا وبقدرة الله وعدالة قضيتهم لقنوا المعتديين من الرزيقات درسا لن ينسوه ابد الدهر بل درسا اعاد زكريات ابوكارنكا الاولى عام 66 وفي يوم الاثنين كذلك والذي يجب ان يقف المعاليا كثيرا عنده هو قدرة الله في هذه المعركة التي كانت حاضرة وسيزكرها الرزيقات الناجيين.