بسبب شائعات وفاة الكابلي…الجزلي يطير لأمريكا

أمدرمان:محاسن أحمد عبدالله
قال المذيع المخضرم عمر الجزلي إنه سيتوجه خلال اليومين القادمين إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث مقر إقامة الفنان الكبير عبدالكريم الكابلي لإجراء عدد من الحلقات بعد الشائعات الأخيرة التي اغتالته بسهام الموت، وقال الجزلي في حديثه لـ(السوداني) :(الفترة الماضية شهدت البلاد العديد من شائعات الوفاة لعدد من المبدعين الأمر الذي أثار قلقاً كبيراً وسط أهلهم ومعجبيهم، فيما لم تُخطِ سهام تلك الشائعات الفنان الكبير عبد الكريم الكابلي وهي تنشر خبر وفاته في الوقت الذي يتمتع فيه بصحة جيدة وهو وسط أسرته الكريمة بالولايات المتحدة الأمريكية الأمر الذي دعاني للسفر إليه هناك لكي أطمئن جمهوره عليه وإجراء سلسلة من الحوارات معه وإلقاء الضوء على الدراسات التي يقوم بها في مجال الثقافة والتراث بالإضافة إلى مشاريعه الفنية الأخرى).
،الجدير بالذكر أن الفترة الماضية شهدت انطلاق شائعة قوية مفادها وفاة الفنان عبدالكريم الكابلي الذي يقيم حالياً بأمريكا الأمر الذي أدخل الذعر والهلع وسط أسرته ومعجبيه ما اضطر الكابلي إلى نفي الخبر عبر النت بأنه حي يرزق.

السوداني

تعليق واحد

  1. لقد مات الرسول صلى الله عليه وسلم سيد البشر الموت سبيل كل حي .. والقبر كل يوم ينادي .. لقد ولدنا كي نموووت

  2. و الله يا الجزلي انك زاتك حا تموت بس لو اندفنت في بلدك احسن ليك و مشيتك لا بتزيد عمر نسيبك او عديلك دا و لا بتنقصو لو مشيت وين وين احسن ليك ترجع تندلتي /

    إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ (30) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ (31) فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ (32)

  3. هوي يا عمر الجزلي الزول ان كان مشيت لو في أمريكا بتجيب خبره – خليهو في حالو الراجل مبسوط مع اولاه هناك – كان عايز تطمئن عليه سويلو تلفون…

  4. متعك الله بالصحه والعافيه يا ملهم

    أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ

    رقم القصيدة : 18261 نوع القصيدة : فصحى ملف صوتي: لا يوجد

    أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ، أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟
    بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ، ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ !
    إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ
    تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ
    معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ ، إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
    حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، العذرُ
    و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ
    بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً هوايَ لها ذنبٌ ، وبهجتها عذرُ
    تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ، وإنّ لي لأذْناً بهَا، عَنْ كُلّ وَاشِيَة ٍ، وَقرُ
    بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ
    وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ
    فإنْ كانَ ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ
    وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ
    وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها، فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
    تسائلني: ” منْ أنتَ ؟ ” ، وهي عليمة ٌ ، وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟
    فقلتُ ، كما شاءتْ ، وشاءَ لها الهوى : قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
    فقلتُ لها: ” لو شئتِ لمْ تتعنتي ، وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ!
    فقالتْ: ” لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا! فقلتُ: “معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ،
    وَما كانَ للأحزَانِ، لَوْلاكِ، مَسلَكٌ إلى القلبِ؛ لكنَّ الهوى للبلى جسرُ
    وَتَهْلِكُ بَينَ الهَزْلِ والجِدّ مُهجَة ٌ إذا مَا عَداها البَينُ عَذّبَها الهَجْرُ
    فأيقنتُ أنْ لا عزَّ ، بعدي ، لعاشقٍ ؛ وَأنُّ يَدِي مِمّا عَلِقْتُ بِهِ صِفْرُ
    وقلبتُ أمري لا أرى لي راحة ً ، إذا البَينُ أنْسَاني ألَحّ بيَ الهَجْرُ
    فَعُدْتُ إلى حكمِ الزّمانِ وَحكمِها، لَهَا الذّنْبُ لا تُجْزَى به وَليَ العُذْرُ
    كَأني أُنَادي دُونَ مَيْثَاءَ ظَبْيَة ً على شرفٍ ظمياءَ جللها الذعرُ
    تجفَّلُ حيناً ، ثم تدنو كأنما تنادي طلا ـ، بالوادِ ، أعجزهُ الحضرُ
    فلا تنكريني ، يابنة َ العمِّ ، إنهُ ليَعرِفُ مَن أنكَرْتِهِ البَدْوُ وَالحَضْرُ
    ولا تنكريني ، إنني غيرُ منكرٍ إذا زلتِ الأقدامِ ؛ واستنزلَ النضرُ
    وإني لجرارٌ لكلِّ كتيبة ٍ معودة ٍ أنْ لا يخلَّ بها النصرُ
    و إني لنزالٌ بكلِّ مخوفة ٍ كثيرٌ إلى نزالها النظرُ الشزرُ
    فَأَظمأُ حتى تَرْتَوي البِيضُ وَالقَنَا وَأسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذّئبُ وَالنّسرُ
    وَلا أُصْبِحُ الحَيَّ الخَلُوفَ بِغَارَة ٍ، وَلا الجَيشَ مَا لمْ تأتِه قَبليَ النُّذْرُ
    وَيا رُبّ دَارٍ، لمْ تَخَفْني، مَنِيعَة ٍ طلعتُ عليها بالردى ، أنا والفجرُ
    و حيّ ٍرددتُ الخيلَ حتى ملكتهُ هزيماً وردتني البراقعُ والخمرُ
    وَسَاحِبَة ِ الأذْيالِ نَحوي، لَقِيتُهَا فلمْ يلقها جهمُ اللقاءِ ، ولا وعرُ
    وَهَبْتُ لهَا مَا حَازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ و رحتُ ، ولمْ يكشفْ لأثوابها سترُ
    و لا راحَ يطغيني بأثوابهِ الغنى و لا باتَ يثنيني عن الكرمِ الفقر
    و ما حاجتي بالمالِ أبغي وفورهُ ؟ إذا لم أفِرْ عِرْضِي فَلا وَفَرَ الوَفْرُ
    أسرتُ وما صحبي بعزلٍ، لدى الوغى ، ولا فرسي مهرٌ ، ولا ربهُ غمرُ !
    و لكنْ إذا حمَّ القضاءُ على أمرىء ٍ فليسَ لهُ برٌّ يقيهِ، ولا بحرُ !
    وقالَ أصيحابي: ” الفرارُ أوالردى ؟ ” فقُلتُ: هُمَا أمرَانِ، أحلاهُما مُرّ
    وَلَكِنّني أمْضِي لِمَا لا يَعِيبُني، وَحَسبُكَ من أمرَينِ خَيرُهما الأسْرُ
    يقولونَ لي: ” بعتَ السلامة َ بالردى ” فَقُلْتُ: أمَا وَالله، مَا نَالَني خُسْرُ
    و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً ، إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ؟
    هُوَ المَوْتُ، فاختَرْ ما عَلا لك ذِكْرُه، فلمْ يمتِ الإنسانُ ما حييَ الذكرُ
    و لا خيرَ في دفعِ الردى بمذلة ٍ كما ردها ، يوماً بسوءتهِ ” عمرو”
    يمنونَ أنْ خلوا ثيابي ، وإنما عليَّ ثيابٌ ، من دمائهمُ حمرُ
    و قائم سيفي ، فيهمُ ، اندقَّ نصلهُ وَأعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطّمَ الصّدرُ
    سَيَذْكُرُني قَوْمي إذا جَدّ جدّهُمْ، ” وفي الليلة ِ الظلماءِ ، يفتقدُ البدرُ ”
    فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي يَعْرِفُونَه و تلكَ القنا ، والبيضُ والضمرُ الشقرُ
    وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ
    ولوْ سدَّ غيري ، ما سددتُ ، اكتفوا بهِ؛ وما كانَ يغلو التبرُ ، لو نفقَ الصفرُ
    وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ عِنْدَنَا، لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
    تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا، و منْ خطبَ الحسناءَ لمْ يغلها المهرُ
    أعزُّ بني الدنيا ، وأعلى ذوي العلا ، وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ

  5. انتي متخلفة يا ام شلوخ
    انك لا تعرفي عن الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم الا كما يعرفه الوهابية
    وقد ورد في القرآن الكريم: ورفعنا لك ذكرك
    وقال ص: انا جليس من صلي علي الا يوم القيامة
    رجآ كفو عن مقارنة النبي الكريم بالبشر
    وقولة تعالي في صورة الكهف
    إنما انا بشر مثلكم أنم هي لتقرب الفهم فقط وليست للمقارنة
    اعرفوا حقيقة الرسول ص

  6. omerabi

    انتي متخلفة يا ام شلوخ
    انك لا تعرفي عن الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم الا كما يعرفه الوهابية
    وقد ورد في القرآن الكريم: ورفعنا لك ذكرك
    وقال ص: انا جليس من صلي علي الا يوم القيامة
    رجآ كفو عن مقارنة النبي الكريم بالبشر
    وقولة تعالي في صورة الكهف
    إنما انا بشر مثلكم أنم هي لتقرب الفهم فقط وليست للمقارنة
    اعرفوا حقيقة الرسول ص

    يا عمرابى احسن التعليق يكون تحت الموضوع آسف لو انزعجت

  7. وانت يا عمر ود الجزلى ماشى تسوى شنو ؟ الفنان الكابلى ربنا يمتعوا بالصحة والعافية ويديهو طول العمر إن شاء الله ..ولو انتقل إلى رحمة الله مش حتقدر تحييهو تانى وإن كان فى اتم صحة وعافية ممكن بالتليفون ووسائط الإتصال الكتيييييييرة من هاتف وإسكايب وواتس أب وفيس بوك تعرف اخباره .
    إنت قول يا منافق بس ماشى تشوف ابنك المقيم فى امريكا من سنين وانت تلعلع فى السودان وتمجد فى حكومة الإنقاذ ..
    ويا ناس الراكوبة بالله أخبار عن عمر الجزلى وأشباهه ما فى ليها اعى ولا حتفيدنا بشىء ..

  8. اللهم صلئ وسلم علئ رسول الله اعزائ كلنا امة واحدة مسلمين نشهد ان لا اله الا الله وان محمدا عبده ورسوله صلئ الله عليه وسلم لا تتفرقوا وتنعتوا انفسكم بوهابية وصوفية وسلفي واخواني وغيره انظروا للقالب الاكبر وهو الشهادتين والرول صلئ الله عليه وسلم بشر لكنه ميز بصفات وغسلت الملائكة قلبه وهو طفل من حظ الشيطان لذلك هو مكرم لكن لا يشرك به والمشرك مصيره النار مخلد فيها كما قال الله تعالئ انه لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء لذلك لا تشركوا بالنبي بل تكرموه بالصلاة عليه انسب حل للسودان هو حكم مدني كما في تونس ثم نشر العلم النافع للتخلص من الجهل
    الحمدلله ان تطمئنا علئ الكابلي

  9. قول ماشى لى إجراءات قرين كارد ولا جواز امريكى
    ده كلا ما بخش العقل ما خلاص عرفنا الكابلى بخير
    وعليك الله خلى زول بيعرف للكابلى يعمل معاهو اللقاءات دى إديه فرصة
    وأوعك تقول ليهو غنى غنا الفنانين التانين هو اكبر من كده وغناؤه اسمح بى كتير وأبعدنا من زرعوك فى قلبى و. و
    و
    نونان نطاقتان بالدم القان
    نون الفن ونون الوطن
    وعلى أسوأ الفروض وتمت اللقاءات تديهو فرصة يتكلم ما تقاطعو لا بتفهم قدر ما بفهم ولا كلامك اسمح من كلامو …….ما تقاطعوا وتشتت تركيزوا

    [Ema]

  10. الموت سبيل الأولين والاخرين ، لا ينكر ذلك الا جاهل لا يؤمن بربه. أما من يطلقون اشاعات الموت فهم حثالة المجتمع.اللهم أمنح كابلي الصحة والعافية وبارك له في أيامه . كابلي الموسوعة ،فهو الباحث بعمق وفهم ودراية في التراث السوداني والتراث الانساني. كابلي، ما شاء الله وعيني باردة ، هو موظف الخدمة المدنية ، كابلي هو المطرب ، كابلي هو الشاعر ، كابلي هو المترجم القدير الذي يمتلك ناصية اللغتين العربية والانجليزية الى جانب الثقافة العامة الغزيرة التي هي سلاح المترجم ، بالاضافة الى اجادة اللغات.وقبل كل ذلك ، استاذنا كابلي هو المتحدث اللبق جدا وهو المهذب وعفيف اللسان الى أبعد الحدود . اللهم أحفظه من كل شر وبلية .

  11. ألم يزل للإشاعات مكان بالسودان، في ظل هذه الوسائط الهائلة: أسكايب، وآتساب، موبايل عادي الخ؟

  12. الدوام لله وحده لكن نسأل الله سبحانه وتعالى ان يمتعك بالصحة والعافية ويطول فى عمرك استاذ االكابلى ايها الرائع الفاهم المحترم …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..