شيخ دفع الله : ( ياخ رُوق شوية )

إليكم
الطاهر ساتي
[email][email protected][/email]
شيخ دفع الله : ( ياخ رُوق شوية )
** يمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بقوم على رؤوس النخل، ويسأل : (مايصنع هؤلاء؟)، فأجابوه (يلحقونه)، فيقول المصطفى عليه الصلاة والسلام : (ما أظن يغني ذلك شيئاً)..أخبروا القوم بحديث المصطفى صلى الله عليه وسلم، فتركوا تلقيح نخيلهم، ثم أخبروا المصطفى صلى الله عليه وسلم بترك القوم أمر تلقيح النخيل إمتثالاً لحديثه، فقال (إن كان ينفعهم ذلك فليصنعوه، فإني إنما ظننت ظنا، فلا تؤاخذوني بالظن، ولكن إذا حدثتكم عن الله شيئاً فخذوا به، فإني لن أكذب على الله عز وجل)، وقال (أنتم أعلم بأمور دنياكم، فما كان من أمر دينكم فإلي)..هكذا حديث تأبير النخيل، فلنتأمله بعقولنا وليس بعيوننا..لم ينه المصطفى صلى الله عليه وسلم عن تلقيح النخل بتدخل الإنسان ولم يمنع ذلك التدخل أويحرمه، بل ظن بعدم الحاجة الى تدخل الإنسان، ثم أكد عدم منع أوتحريم التدخل إن كان مجدياً للتلقيح..فالشأن كان دنوياً، ولذلك قال ( أنتم أعلم بشؤون دنياكم)..هي دعوة لتحرير العقول – من الجمود والخمول- بطرائق تفكير تنفع الناس والحياة..!!
** وعندما غادرت الخرطوم شمالا،ً تركت سجالاً كثيفاً حول رفض أو قبول توزيع الواقي الذكري لمكافحة الإيدز، وهو سجال تفرع من البرلمان الى الصحف، ثم أخيراً الى الفضائيات ومجالس الناس..لاأدري إن كان السجال قد هدأ قليلاً أم لايزال حامياً؟، إذ أنا – والحمد لله على ذلك – لازلت بمنأى عن كل معكرات صفو حياة الناس والبلد، بما فيها الخرطوم وسجالات نخبها و(عمايل ساستها)..المهم، هذا السجال الكثيف في حد ذاته – أي بغض النظر عن الآراء المتأرجة ما بين الرفض والقبول – يساهم أيضاً في مكافحة الإيدز.. نعم، هذا السجال ينبه البعض الغافل إلى توفر الواقي لحد التوزيع المجاني ويحفزهم على البحث عنه وإستخدامه (عند اللزوم )..وبجهل مدقع، يختزل البعض (عند اللزوم) هذا في الفاحشة فقط، وينسى – أو يتناسى – بأن البعض المصاب بهذا الداء لايزال يمارس حياته الزوجية، أي لم ينفصلوا، والشواهد كثيرة بالمشافي ولكن هواة التهريج لايعلمون..والأفضل والأمثل أن يمارس هؤلاء حياتهم الزوجية في مناخ يوفر الوقاية للطرف غير المصاب..وللأسف، منع التوزيع المجاني- أوإرهاب الموزع – لايساهم في توفير مناخ الوقاية..!!
** ذاك شئ..والشئ الآخر – وهذا ما لايعلمه بعض نواب البرلمان – هو أن برنامج مكافحة الإيدز ليس ببرنامج محلي بحيث تفعل وزارة الصحة بالسودان ما تشاء أو كما يشاء النائب البرلماني دفع الله حسب الرسول..هذا البرنامج، يا سادة ياكرام، كان ولايزال برنامجاًعالميا، وتحكمه – تمويلاً وتخطيطاً وإشرافاً – قوانين ولوائح وتوجيهات منظمة الصحة العالمية..وعدم إلتزام السودان بالخارطة الصحية لهذا المنظمة الدولية – بكل ما فيها من خطط وبرامج ومشاريع – قد ترمي بالسودان خارج قائمتها، ونصبح على ذلك من النادمين والمنكوبين (أكتر من كدة)..نعم، قد لايعلم دفع الله حسب الرسول بأن نشاط هذه المنظمة – ودعمها – لايقف عند حد مكافحة الإيدز فقط، بل برنامج مكافحة الإيدز قد يكون الأقل تمويلاً في قائمة المشاريع والبرامج الصحية التي تمولها المنظمة..ومنعها عن تنفيذ برنامج مكافحة الإيدز بالبلاد قد يتسبب في إمتناعها عن مكافحة برامج ومشاريع أمراض أخرى، أوسع إنتشاراً وأسرع هلاكاً.. يعني بالواضح كدة يا شيخ دفع الله : (رُوق شوية، وهدئ اللعب)..كان نهجاً أشتراً ذاك الذي تم إستخدامه في معالجة القضايا السياسية وتسبب في (المقاطعة الإقتصادية)، وإستخدام ذات النهج الأشتر في معالجة القضايا الصحية قد يتسبب في (مقاطعة صحية)، وذلك في حال إمتثال علماء وخبراء البرنامج لأمر نهج دفع الله حسب الرسول..فليواصل برنامج مكافحة الإيدز في صد هذا الداء – ووقاية الناس منه – بكل الوسائل العلمية المعمول بها في بلاد الدنيا والعالمين، بما فيها توزيع الواقي الذكري – لمن يشاء – مجاناً، وعلى الحكومة حماية نشاط البرنامج من هذا (الترهيب الأشتر)..!!
……..
نقلا عن السوداني
الراجل ابو دقناً بيضاء ده حاإجيب ضقلها اتلولح .. شاهدت الحلقة وحقيقة كانت مخجلة وخاصة لمن
الدكتور طلع كم عازل وقال ده بى نكهة التفاح وده بنكهة البرتقال .. المدام كانت معاى قالت لى
ديل رجال شنو المابخجلو ديل . يخسى عليهم لمن يخسى تكمل
يا استاذ الطاهر لنكن واقعيين , منع المنظمة المعنية عن تنفيذ برنامج مكافحة الإيدز بالبلاد لا اعتقد انه سيتسبب في أي مقاطعة اقتصادية فحكومة الانقاذ اوقفت من قبل الكثير من المنظمات .
بالمقابل قدم الانقاذيون لامريكا كل ما طلبته من الانبطاحات و لكن ذلك لم يشفع لهم و لم يفك الحظر الامريكي للشركات الامريكية على السودان.
و لا اعتقد ان توزيع الواقي كان السبب في تحجيم المرض عن اوربا بل كان الاعتماد على :
1.الحجر الصحي على المرضى
2.توعية الشباب بضرورة توخي الحذر و عدم الدخول في علاقات جنسية مع اشخاص مجهولين لهم من الناحية الصحية
3.أخيرا يأتي الواقي للحيلولة دون نقل الاجانب الوافدين على البلد و المصابين بالمرض للحيلولة دون نقلهم المرض للاصحاء من المواطنين.
اما عندنا فتوزيع الواقي سيأتي بنتائج عكسية فحتى الانتخابات عندما اجريت عندنا اسئ استخدامهافزادت الدكتاتورية و التخصيص عندنا اسئ استخدامه فادى الى افقار الشعب و تركيز الثروة في يد فئة قليلة و قس على ذلك .
فكيف بالكوندم؟
يا اخوانا شيخ دفع الله دة شايت على وين؟؟
الفقر اب الرزيلة الفقر اب الرزيلة الفقر اب الرزيلة
حاربوا ايدز الجيوب الذى اصاب الشعب السودانى من قبل اللصوص الذين امتلاءت خزائنهم بالاموال المنهوبة وستعود الفضيلة
الموضوع قتل بحثا وتهريجا قبل شهور و تجاوزته الاحداث والمواجع / غلاء وربط أحزمة على البطون و …. الآن الأولية لمثل هذا/ أما شيخ الكودة ود الجميعابى … مندوبى دعاية ممتازين وربما مقدم البرنامج الآن معهم . ويمكننا استفسار السيدة المحترمة د/ ست البنات المهددة بالمحاسبة من قبل د الجميعابى فى برنامج آخر بخصوص جهاز الاجهاض وهى المتخصصة فى هذا المجال وغير مرتبطة بالشركات والمصالح.
بكرة دفع الله بهدر دمك و بعلن عليك الجهاد يا استاذ طاهر…..ولكن نحييك على قوة ومنطق طرحك ومحتاجين لمزيد من برامج الكسب والتأييد والمناصرة لمكافحة هذا المرض .
ما المانع ان قوم كل شخص بدوره ويقدم جهده بحكم تخصصه في مكافحة او محاربة الايدز بدون التعرض للاخرين وجهودهم وفي النهاية الامر الهدف واحد ولا يوجد تعارض يعني شيخ دفع الله يقوم بدور الوعية الدينية واستنهاض البرلمان لاعتماد التشريعات المناسبة في المكافحة والكودة ايضاً ويترك للاخرين لاسهمام حسب التخصص افي ذلك تعارض ؟؟؟؟
والله يا رجالنا الحرارة راحت عندكم00يا جماعة معقول مناقشة موضوع بهذا السفور بهذه الوقاحة؟
ووين من خلال وسائل الاعلام والكل الصغار علي الكبار يسمع؟
والله خلاص البلد انتهت من كلووووووووووووو
المسالة ليست في القوانين المنظمة لأي عمل ما ولكن هذا العضو المؤتمن على أمور الناس معاشهم وصحتهم وتعليمهم وأمنهم عوى كثيرا ليظهر قوة حجته وعندما واجهه الشيخ الجيمعابي بأصل المشكلة والتي تكمن في الوضع المتردي للإقتصاد والذي هو السبب المباشر للتردي الالأخلاقي في المجتمع والجهاز التشريعي الرقابي والتنفيذي هو المسؤول الأول والاخير عن ذلك وبما أنهم تنفيذين وتشريعيين تحت عباءة المؤتمر الوطني فعندما ووجه بذلك أعرض مستكبرا وساعدته حماقة مقدم البرنامج وهي حماية مقبوضة الثمن فكلهم أولياء ولاء واحد كل يعلم دوره في تشتييت كل سهم يستهدف الجهازين المؤتمرين المقدسين
دة انسان للاسف مريض نفسيا …
هذا الرابط يحتوي على معلومات جيدة عن الايدزفي السودان و يتضح من خلاله خطورة الاعداد الكبيرة التي تدخل السودان يوميا و من غير ادنى رقابة او ملاحظة
http://www.sccdo.org/AIDS%20in%20Sudan.pdfSimilar
ياالطاهر ساتي انت مالك معقد من شيوخ الدين ؟؟ عندك مشكلةمعاهم ولا مع طرحهم. شيخ دفع الله قال لكتورايهاب الولد الشافع الجايبنو يحمي البلد السجمانة من الايدز قال ليهو اشتغل توعية في الناس القصةما توزيع كندوم مجاني ويس . وهو ما اعترف انو بوزع الكوندوم مجاني ياريت لو كان شجاع واعترف انو بوزعو مجاني لكنو شافع جبان . ورينايا الطاهر عقدتك شنو مع رجال الدين .
خليك واضح يا جميل ولا نسأل تيتاوي رئيس اتحاد المتصحفيين السودانيين وهو برضو دنقلاوي.
ما علاقة تلقيح النخل بتلقيح البشر . شيخ دفع الله تحدث عن أمور دين وليس دنيا، فانتشار الزنا الذي يقود الى الاصابة بالايدز حمانا الله وحماكم من امور الدنيا التي لا اجتهاد فيها . القران الكريم تحدث عن الفاحشة وحد الزنا للمحصن ولغبير المحصن . أجهل منك ما لاقيت وكمان جايبك حديث طويل عشان تدعي العلم بالدين ؟؟؟؟؟؟؟
مكافحة الايدز معروفة للأن السبب معروف أرتركوا الزنا يا ناس إنه كبيرة من الكبائر من لم يتركه مخافة لله يتركه مخافة الهلاك أما إذا كان العازل مطلوب للمتزوج المصاب فهذا لا يستدعي توزيعه على الناس جميعا وبالمجان هؤلاء لهم جمعيات يمكن بواسطتها توزيعه عليهم وتعليمهم كيفية استخدامه أما تعميم توزيعه إلا نكون بقينا زناة حتى نطالب بذلك
لماذا لا نعرف الارقام الحقيقية للاصابة بالايدز لماذا لايكون هنالك برنامج قومي للفحص والحصر وبعد ذلك نبحث عن احسن السبل لوقاية غير المصابين بالتوعية اكرر بالتوعية ولتكن صريحة وواضحه لان الامر جد خطير ولابد من عزل المصابين و تكثيف التوعية لهم واستثارة همتهم حتي لايكونوا مصدر للمرض وتفعيل برنامج المتعايشين ودعمهم من الدولة ليتلقوا العلاج وصدق المعلق الذي ذكر الفقر قاتله الله
وصانعيه واضيف اليه الجهل والعادات الضارة وكلها موجودة عندنا بالاضافة لمجتمع متزمت عينة الشيخ الذي لايدري شيئا وهو عضو المؤتمر الوطني والذي في عهده فصل الجنوب وافقر الناس وانتشر الايدز والكبد الوبائي الذي لايقل خطورة عن الايدز وتكاثرت الحروب واصبحت البلاد احسن عش لتفشي الامراض والاحزان قاتلكم الله وانقذنا من كل البلاوي
اصل العنوان للصحفى القدير محمد عبدالقادر – عندما كتب عنوانا تحت اسم *مسار00 روق المنقة*
الطاهر ساتي بقى يفتي في الدين !!!! عشنا وشفنا
ماطلعت بي نتيجة إلا مقولة(مدام نادر) فعلا (يخسي عليهم لما يخسي تكمل)
الواقي الذكري قال : الماعارف الواقي الذكري زاتو بعلموه وبوريهو عشان يمشي يزني
توزيع الواقي الذكري هي دعوة للزنا .. والعياذ بالله.
اكثر مانع للفجور والزنا بعد مخافة الله هو الخوف من الاصابه بمرض الايدز توزيع الواقى الذكرى على كل فئات المجتمع بالطريقة التى تحدث الان هو اكبر محفز للزنا . كما اثبت العلم ان استخدام الواقى الذكرى لايمنع الاصابه بالايدز بنسبه كبيرة ذكر فى البرنامج المذكور . انتشار الزنا فى حد زاتو يحتاج لمجهود كبير من المجتمع . السوال الذى اريد ان اساله للمعلقين ايهما اولى بالمحاربه محاربه الزنا ام محاربة الايدز علما بان محاربه الزنا يمنع انتشار الايدز ومحاربه الايدز بالوافى الذكرى لايمنع الزنا
انا ما حضرتا الحلقة بالله طلعو كندوم وقالو دي بنكهة فراولة ودا بي بطيخ؟؟؟؟ دي دعوة عديل شيلو الكندوم واعملو الديرين تعملو …لا حول ولا قوة بالله اللهم احفظ شبابنا واحفظ السودان يارب يارب يارب اميييييييييييييييين
رد على الفتوى التي تجوز استخدام الكندم للزناة بحجة مكافحة الايدز وتجنب حمل السفاح
مثل هذه الفتاوي تدخل في باب الاجتهاد وأرى أن من قام بها لا يقصد أو يتعمد اشلعة الفاحشة و انما بني فتواه على افتراض ان الكندم يقي من الايدز وهذا غير صحيح و الإمام مالك يقول كل واحد يؤخذ منه ويرد عليه إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومن هنا نرد عليهم هذه الفتوى المبتورة فأما الاحتجاج بالقاعدة الفقهية الضرورات تبيح المحظورات والتي اشتقت منها قاعدة ارتكاب الضرر الأخف دفعا للضرر الأكبر بأن نمنع الإصابة بالزنا بتطبيق استخدام هذا الواقي حتى لا نقع في خطر بين زنا وإيدز.. أقول أن هذا ليس بمنطق ؛ فالأصل أن نحارب الزنا وبالتالي نحارب معه حمل السفاح و انتشار الإيدز، أما أن نعطي هذا الواقي شرعية فإننا بذلك بغير قصد نشجع الزنا ونزيد الفاحشة.
أما القول بتوزيع الواقي فهذا يزيد عدد الزناة يوما بعد يوم فقد أمنا لهم انتشار الفاحشة، الأصل أن نحارب الزنا ونحذر من مخاطره صحيا واجتماعيا ودينيا وخلقيا.. وقد لعن رسول الله صلي الله عليه وسلم من أدخل على قوم ما ليس منهم ومعناه تحريم الزنا وتجفيف المنابع لهذه الفاحشة الغليظة
هذه الفتوى بنيت على فرضية خاطئة وهي أن الكندم يقي تماما من الايدز وهو أمر غير صحيح فالكندم لا يقي من الايدز ولا يحقق ذلك
فهناك مشاكل حقيقية في تعليم الناس كيفية استخدام الكندم فاذا ما استخدم بشكل صحيح 100 % فان نسبة الفشل تصل الى أكثر من 10 % وهذا رقم كبير بالنسبة للأمراض المميتة
وهذه النسبة غير موثوق بها وهي نسبة قليلة جدا وذلك لاستحالة أن نأتي بشخصين أحدهما سليم والاخر مصاب بالايدز ونقول لهم جربوا الكندم حتى نتأكد من نسبة فشل الكندم وهل ان احدكم سيصاب بالايدز ام لا .لا أحد عاقل في هذا العالم يقبل أن يخوض هذه التجربة المميتة
ليس هنالك دراسة تطبيقية عملية واحدة على الواقع لصحة هذه النسب والموجود هو الدراسات المعملية فقط
مادة نونوكسينول – 9، وهي تستخدم في العازل الذكري لقتل النطف ، ثبت انها في الواقع تزيد من خطر انتقال فيروس نقص المناعة البشرية والأمراض المنقولة جنسيا عند الاستخدام
العطور السودانية التقليدية اللينة والجافة يدخل في تركيبها العنصر الزيتي الذي يبطل فعالية الكندم
وهنالك العديد من الشواهد التطبيقية والمنطقية التي تثبت عدم فعالية الكندم في الوقاية من الايدز طاعون العصر
ولذلك لا يكن منطق استخدام الكندم في الزنا و اللواط حلالا في موقع فيه تشريع الهي واضح فما بني على فرضية غير سليمة فهو باطل
كما أنه لا يجوز لنا القول بجواز الواقي الذكري من باب الفتوى العامة والحكم الشرعي؛ لما يترتب على ذلك من مفاسد؛ اعتمادا على أصل “سد الذرائع”،
ان الطرق الامثل لمكافحة الايدز ان ا نعالج المشكلات علاجًا جذريًا، كما يعالجها لإسلام حيث يمنع أساسًا مسببات المرض بتحريمه الزنا والشذوذ وكل ما يؤدي إليهما، الأمر الذي يمثل الحماية الحقيقية من الإصابة بالأمراض الجنسية
د. وهيب ابراهيم هارون
استشاري امراض النساء و التوليد
وطب الجنين والحمل الحرج