البرلمان: الإجراءات الأمنية والإدارية لا تكبح تصاعد سعر الدولار

البرلمان: هبة عبيد أكد رئيس لجنة الشؤون الاقتصادية بالبرلمان بروفيسور أحمد المجذوب أن الإجراءات الأمنية والقرارات الإدارية التي تتخذها الدولة للسيطرة على سعر الصرف ليست لديها القدرة للتأثير عليه، وأكد أنها تؤدي إلى عدم الاستقرار. وجزم المجذوب في تصريحات له أمس بأن سعر الصرف لا يمكن محاصرته إلا بوجود فائض في ميزان المدفوعات، وقال: (طالما هناك عجز في ميزان المدفوعات سيظل هناك عدم استقرار)، في وقت وضع فيه المجذوب الدولة أمام خيارات عاجلة وآجلة لمحاصرة تصاعد سعر الدولار، وأكد أن العاجلة بإمكانها توفير مابين (40% إلى 45%) من احتياجات الموارد الأجنبية، وتستهدف مصدرين أساسيين بالتركيز على شراء كافة الذهب المنتج محلياً الذي يعادل 30% من احتياجات الدولة من الموارد الأجنبية بقيمة (3) مليارات خلال العام، بجانب استقطاب مدخرات المغتربين يسعر مجزٍ، بينما أشار إلى أن الحلول الآجلة تتمثل في إعادة النظر في السياسات الكلية بالاتجاه نحو الإنتاج بغرض الصادر، إضافة إلى السياسة المحلية بإيجاد بدائل للسلع المؤثرة على الطلب على الدولار.
الانتباهة
ارجعو الي الإعدام لكي لا يحصل العشرون جنيها اللذي كان يخشاه صلاح كرار في عام 1989والجلادين موجودين ومافي اي خوف بدل البهدلة العايشينة ده والقتل عندكم ساهل جدا وبقتل ثلاثة أشخاص من كل قبيلة ومن كل فيء اي تجار موظفين ارامل يتمي ارباب معاشات ضباط جيش وشرطه ووووو بس اهم شي وشريحة تصفية بعضكم البعض بذريعة الاتجار بالعمله وكبار تجاربكم وبذللك سوف تكبحون سعر الدولار ويصبح الدولار مثل المخدرات ومحرم علي الكل ماعدا لأهل الصفوة وناس السلطة بإقليم الحياء وعديمي الانسانية وانشاالله دم مجدي يلاحقهم دنيا واخري أينما كُنتُم
البروفيسور أحمد المجذوب كان أحد المنظرين في وزارة المالية وكانت البلاد تصدر النفط والقطن والصمغ العربي والكركدي والفول السوداني بالإضافة إلى الماشية
وفي تلك الفترة كانت هنالك فوائض في حسابات البنك المركزي والسؤال
لماذا لم يتخذ البروفيسور المجذوب تلك الخطوات التي وصفها بأنها تمثل الحل للخروج منم المأزق الاقتصادي
قديما قيل عندما يعجز المخزون الفكري للمجتمع عن إيجاد حلول للمشاكل الماثلة امامه توصف البلاد بأنها في حالة أزمة
ونحن نقول
إن لمجتمع السوداني ليس في حالة عجز عن إيجاد حلول لمشاكلة وانما تكمن الأزمة في سيطرة المؤتمر الوطني على مقاليد الأمور وعدم اتاحة أي فرصة أمام كوادر الشعب المؤهلة في الداخل والخارج لتولي موقع مسئولية وإيجاد الحل
والله يابروف: والله لو طلعتو القمرة وجيتوا, هذا التصاعد للدولار لايقف نزيفة, ومهما اجتهد علامة الاقتصاد ببلادى, ومهما ابتدرت من حلول عشان تقولوا للدولار (حااااو) لاتجدى نفعا,
يابروف كل ماتعملونة بالنظريات العلمية ما هو الا (بنادول) مسكن ولا يطب المرض الكامن.
يابروف هذا الدلار اخذ فى التصاعد وباستمرار, وليس له من معالجات الا يمكن ان يعالج بشئ واحد فقط, واحد فقط, العلاج بشئ واحد فقط: هو زوال هذا النظام الى مزبلة (كوشة) التاريخ.
هذا هو الحل الحقيقى, والعلمية الجراحية لكى تفش ورم الدولار المتصاعد الخبيث.
يا برف لايتسامح معنا الدولار الابزوال هذه الطقمة الفاسدة من المشهد السودانى, وحينئذ يرجع الدولار الى صوابة كما ينبقى له.
الدولار لن يتوقف عن الصعود مالم يتوقف الفساد
الاجراءات الامنية من من ولمن هم الذين صنعوا الازمة لمصالحهم وتجار العملة محميين من قيادة هم اصل المشكلة
،( بجانب استقطاب مدخرات المغتربين يسعر مجزٍ ) طيب ما كان من زمان قبل ما يطير هذه الطيرة ويكون السعر المجزى سعر خرافى عالم ماسكة دفت البلد وهم فى غاية الانانية وحب النفس هم المسؤولين عن الاقتصاد هم من دمر الاقتصاد وهم من رفع سعر الدولار وحطم عملة البلد كل ذلك من اجل مكاسبهم الرخيصة لانهم هم من يتاجر فيه قبل الاخرين .
ارجعو الي الإعدام لكي لا يحصل العشرون جنيها اللذي كان يخشاه صلاح كرار في عام 1989والجلادين موجودين ومافي اي خوف بدل البهدلة العايشينة ده والقتل عندكم ساهل جدا وبقتل ثلاثة أشخاص من كل قبيلة ومن كل فيء اي تجار موظفين ارامل يتمي ارباب معاشات ضباط جيش وشرطه ووووو بس اهم شي وشريحة تصفية بعضكم البعض بذريعة الاتجار بالعمله وكبار تجاربكم وبذللك سوف تكبحون سعر الدولار ويصبح الدولار مثل المخدرات ومحرم علي الكل ماعدا لأهل الصفوة وناس السلطة بإقليم الحياء وعديمي الانسانية وانشاالله دم مجدي يلاحقهم دنيا واخري أينما كُنتُم
البروفيسور أحمد المجذوب كان أحد المنظرين في وزارة المالية وكانت البلاد تصدر النفط والقطن والصمغ العربي والكركدي والفول السوداني بالإضافة إلى الماشية
وفي تلك الفترة كانت هنالك فوائض في حسابات البنك المركزي والسؤال
لماذا لم يتخذ البروفيسور المجذوب تلك الخطوات التي وصفها بأنها تمثل الحل للخروج منم المأزق الاقتصادي
قديما قيل عندما يعجز المخزون الفكري للمجتمع عن إيجاد حلول للمشاكل الماثلة امامه توصف البلاد بأنها في حالة أزمة
ونحن نقول
إن لمجتمع السوداني ليس في حالة عجز عن إيجاد حلول لمشاكلة وانما تكمن الأزمة في سيطرة المؤتمر الوطني على مقاليد الأمور وعدم اتاحة أي فرصة أمام كوادر الشعب المؤهلة في الداخل والخارج لتولي موقع مسئولية وإيجاد الحل
والله يابروف: والله لو طلعتو القمرة وجيتوا, هذا التصاعد للدولار لايقف نزيفة, ومهما اجتهد علامة الاقتصاد ببلادى, ومهما ابتدرت من حلول عشان تقولوا للدولار (حااااو) لاتجدى نفعا,
يابروف كل ماتعملونة بالنظريات العلمية ما هو الا (بنادول) مسكن ولا يطب المرض الكامن.
يابروف هذا الدلار اخذ فى التصاعد وباستمرار, وليس له من معالجات الا يمكن ان يعالج بشئ واحد فقط, واحد فقط, العلاج بشئ واحد فقط: هو زوال هذا النظام الى مزبلة (كوشة) التاريخ.
هذا هو الحل الحقيقى, والعلمية الجراحية لكى تفش ورم الدولار المتصاعد الخبيث.
يا برف لايتسامح معنا الدولار الابزوال هذه الطقمة الفاسدة من المشهد السودانى, وحينئذ يرجع الدولار الى صوابة كما ينبقى له.
الدولار لن يتوقف عن الصعود مالم يتوقف الفساد
الاجراءات الامنية من من ولمن هم الذين صنعوا الازمة لمصالحهم وتجار العملة محميين من قيادة هم اصل المشكلة
،( بجانب استقطاب مدخرات المغتربين يسعر مجزٍ ) طيب ما كان من زمان قبل ما يطير هذه الطيرة ويكون السعر المجزى سعر خرافى عالم ماسكة دفت البلد وهم فى غاية الانانية وحب النفس هم المسؤولين عن الاقتصاد هم من دمر الاقتصاد وهم من رفع سعر الدولار وحطم عملة البلد كل ذلك من اجل مكاسبهم الرخيصة لانهم هم من يتاجر فيه قبل الاخرين .