إلانقاذ والشيوعية

الإنقاذ والشيوعية
قبل الدخول الى صلب الموضوع ادعوا الله أن يغفر ويرحم الاستاذ الجليل كباشي النور الصافي.
فقدت الأمه السودانية رمزا من رموز النضال الثوري.
فكنت نصف سياسي قبل ان أتعرف على الأستاذ كباشي رحمه الله وجعل مثواه الجنة ،بمعنى أخر كنت قارئا فقط إلا أن أدخلني الى الوسط السياسي الذي جعلني اطرح فيه فكري وأجعل صوتي فيه مسموعا وأنا اعاود الرجوع الى عالم النقد وطرح الفكر بعد أن سمعت بخبر وفاته رحمه الله.
نعود الى صلب الموضوع عن الإنقاذ والشيوعية
قصدت هذا العنوان بعد أن شاهدت فيديو يحرم الترحم على روح الشيوعية فاطمة أحمد إبراهيم.
بالابتعاد كل الابتعاد عن صحة تلك الفتوى ام عدمها، اين انت أيها المفتي من حديث الترابي عن الدابة وتصريحاته التي لا حصر لها فقد نسبت فتواك الى تصرحيات الى المرحومه فاطمة التي أدت الى تكفيرها حسب فتواك.
إن أيديولوجية الفكر لديك إن لم تكن كلها فمعظم مجملها تعتمد على التكفير.
بدلا من إخبار الناس كيف يدخلون الجنة إدخل انت الجنة.
الآن دعك من الترابي لماذا لا تقم لنا بتكفير رئيسك المحترم الذي يدعي ان ربه قد زرعه ولا يستطيع أحد قلعه.
ام انك تدعي أن الخروج على الحاكم المسلم حرام وان السيد عمر البشير لم يرتكب من الذنوب ما ارتكبتها فاطمة احمد حتى يتم تكفيره أم أن إنتشار الفساد وعمليات القتل ونهب اموال الرعاة جميعها لا تكفي الى تكفيره.
أم إنك تقول الحق على فئة قليلة من البشر أم أنك تدعي الحق أم أن البعض ممنوع من اللمس.
كل ذلك لم اتطرق لصحة فتواك عن عدمها
يتبع…
أحمد طارق إبراهيم
[email][email protected][/email]




اخترت عنوان جيد للكتابة
ولكن اللغة و الأسلوب ركيك جدا
وكذلك الأفكار غير مترابطة
والثقافةوضحلة جدا
أخشى ان تكون من خريجي الانقاذ …
اخترت عنوان جيد للكتابة
ولكن اللغة و الأسلوب ركيك جدا
وكذلك الأفكار غير مترابطة
والثقافةوضحلة جدا
أخشى ان تكون من خريجي الانقاذ …