نظام البشير يرفض الشروط الأمريكية المسبقة لإعادة العلاقات مع السودان

رفضت وزارة الخارجية السودانية، الشروط المسبقة التي أطلقها القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم جيري لانيير، لتطبيع العلاقات بين واشنطن والخرطوم.
ووصف وزير الدولة بوزارة الخارجية السودانية كمال الدين إسماعيل، في تصريح مساء اليوم الثلاثاء، شروط الولايات المتحدة الأمريكية لتطبيع العلاقات مع السودان بأنها أقرب لـ?الرهن العقاري?، مبينا أن مبدأ الحوار مع واشنطن وأي دولة أخرى يخضع للمصالح والحوار.
وقال إسماعيل: ?إن حكومة الخرطوم لم تقبل شرطا سابقا وستظل لا تقبل الشروط إلا التي تراعي مصالحها?، منوها إلى أن مسألة حاجة العلاقات للثقة- كما ذكر الدبلوماسي الأميركي-مجرد ?تحصيل حاصل?-على حد وصفه.
وأضاف وزير الدولة السوداني، أن الحكومة تتعامل وقف القنوات الرسمية، وأي جهة رأت أن تتعامل وفق الجهات المجتمعية فإن هذا الأمر يجب أن يمر بالخارجية للنظر والإفادة فيه، موضحا أن تعامل الولايات المتحدة مع الطرق الصوفية والجهات المجتمعية الأخرى ?أمر آخر?.
وكان القائم بالأعمال الأمريكي في السودان جيري لانيير، قد رهن، خلال احتفال بمناسبة انتهاء فترة عمله، تطبيع العلاقات بين البلدين بوقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية إلى مناطق النزاع في النيل الأزرق وجنوب كردفان.
محيط
يا كمال الدين إسماعيل هو كان شرط واحد وهو وقف الحرب وشايف فى نهاية المقال أضيفت له وإيصال المساعدات الإنسانية..ما بطال زيادة الخير خيرين ..شرط ساهل مش كده يا كمولتى.
ضغط امريكي ذيادة ، مش عشان تحرير الشعب من الاستعمار الاخواني بل لمذيد من الخضوع و الانبطاح اللذي يجيده الكيزان من زمن الدراسة ، واسألوا الترابي!
وقف الحرب وايصال المساعدات بقت دايرة ليها شرط امريكي .. دا المفروض يكون شرط البشير على امريكا وليست شرط امريكا على البشير.. قلنا وزارة التعاسة وين
وهل يا حكومة المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية هل يعد وقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية إلى مناطق النزاع في النيل الأزرق وجنوب كردفان تعتبر شروط مسبقة؟
بل يجب ان تكون هذه سياسة عامة للدولة وليس اشعال الحروب وحصار الناس بالجوع؟؟
وسبق ان قلنا لكم ان البحث عن السلام بأي ثمن افضل من الحرب واشعال الفتن وتجويع الشعب ؟؟
(بوقف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية إلى مناطق النزاع في النيل الأزرق وجنوب كردفان.)
المفروض الحكومة تطالب بما جاء في أعلاه …… غريبة الحكومة عاوزة استمرار الحرب ……
طيب مناوجب اجبات الحكومة ايصال المساعدات الانسانية للمتضررين … واله غريب امر سياسي بلادي ….
يمشموا ينبطحوا لامريكا لمن تقول ليهم شيلوا الملابس يقولوا … لا من غير هدوم ماممكن ..
اظن ان بعض السياسين بعتبروا السياسة دي نوع من المكاواة …. يقول ليك نمشي يمين لمن تقول لية خلص ارح يمين يقول ليك لا شمال ..
الله يحلنا من الفاشلين ديل
امريكا فعلت العقوبات و عزلت السودان عن النظام المصرفي العالمي –الحكومة جقلبت و بطبطت و هرولت الوفود صوب واشنطن ورجعت جميعها بروشتة واجدة تتضمن : ( وقف الحروب و تحقيق السلام و ايصال المساهدات الانسانية للمتتضريين بسط الحريات و مراعاه مواثيق حقوق الانسان و التوقف عن ممارسة و دعم الارهاب الدولي و تنفيذ اتفاقية نيفاشا و السير في طريق التحول الديمقراطي ) —
وهذه تعتبر من صميم مهام الحكومات الراشدة المستنيرة — الحكومة رفضت الروشتة و ظلت سادرة في غيها — فما كان من امريكا الا ان تلوح بوقف صادر الذهب السوداني —خافت الانقاذ و بكت كثيرا وهي تعلم ان امريكا في مقدورها فرض الحظر علي تصدير الذهب دون الرجوع لمجلس الامن الدولي —
سيتم تركيع و ازلال حكومة الانقاذ و امام العالم ( أجمع ) عنوة و اقتدارا —
سوف تنبطح وتنبرش الحكومة بصور كاملة في حالة رفع امريكا كرت الاخير كرت المحكمة الجنائية الدولية و المطالبة برأس و تاج البشير —
ليه الرفض ؟ يعني مصلحة الحكومه في استمرار الحرب ؟
دا ماشرط دا مطلب كل الشعب السوداني
طيب حملة التوقيعات لرفع العقوبات وسفر كتيبة البرلمان الي امريكا وبعد ده كله ترفضه
الرفض عند هؤلاء الأبالسة يعني القبول والخنوع ومن ثم يتبعها مراوغة وبطء فيما يتم الإتفاق عليه مع أمريكا,أمريكا لا يهمها المواطن السوداني فهي تشعر بالفرح والسعادة عندما تشعر بأن النظام يتذلل ويتنازل لها فيما يخص مصالحها بعيدا عن مصلحة الشعب السوداني والنظام معاً.أمريكا يهمها في المقام الأول ضمان سلعة الصمغ ما عداه أشياء بسيطة. أما حكاية أمريكا تقف مع المواطن السوداني في رأي بعيدة تماما عن ذلك لأنها تدرك تمام الإدراك ما يعانيه الشعب السوداني من سوء أحوال في معيشته وتعليمه وصحته.
تابوها مملحة تاكلوها بصوفها
كل المؤشرات تقول أن الملياردير الأمريكي دونالد ترامب الجمهورى
هو الذى سيفوز في انتخابات الرئاسه الأمريكيه التي ستجرى في نهاية
هذا العام ما يعني عودة الجمهوريين ثانية الي البيت الأبيض.
الكيزان وباقي الأرهابيين في بلدنا بكل مسمياتهم يعلمون ماذا تعني
خطوة فوز ترامب بالانتخابات الأمريكيه وعودتهم الي البيت الأبيض.
دونالد ترامب أعلنها صراحة وعلي رؤوس الأشهاد رأيه في الأسلام وفي الأسلامويون
كما أعلن بنفس الصراحة وفي كل مؤتمراته الصحفيه ومناظراته ماالذى سيفعله في
حال فوزه بالانتخابات الأمريكيه ووصوله الي البيت الأبيض بالأسلامويون والأرهابيون.
الجمهوريون بشكل عام يعتبرون اخوان الشواطين هم أس الفساد والأرهاب وهم المهدد
الحقيقي لأمن وسلام العالم ولأمن وسلامة امريكا والأمريكيين ولهذا قد اعدوا الخطط
والبرامج والعقوبات وحتى التدخل المباشر لتحجيمهم ووضعهم في علبهم او حتى قطع
شأفتهم واقتلاعهم تماما من أى مكان في العالم ليعيش البشر في أمن وسلام.
ماترونه وتسمعونه من الشايب الكاذب ابراهيم احمد عمر رئيس البرلمان ومن اعضاء البرلمان حجاج امريكا من تصريحات وسفرات مكوكيه رايح جاى للولايات المتحده الامريكيه نفهمها ويفهمها الشعب السوداني علي انها حالات من الهلع والخوف والاضطراب يعيشها الكيزان اولاد الشواطين والأبالسه من فوز ترامب ووصول الجمهوريين الي البيت الابيض الامريكي.
عمر البشير وعصابته موعوديين بشتاء قارس مطلع العام القادم عندما يحل ترامب
ويصل الي المكتب البيضاوى في البيت الابيض الأمريكي .
كمال يالفاقد التربوى انتم التملكون رفاهية رفض شروط أمريكا أنتم فقط
تؤمرون فتطيعون ويكفي انو القايم بالأعمال الامريكي المغادر اهانكم وتف
ليكم في وشوشكم وسمعكم ابسط الشروط الامريكيه في حفل وداعه … يعني وهو ماشي
خلاس مفارق عز عليه الا أن يسمعكم لحن الوداع.
ايقاف الحرب وايصال الضروريات للشعب دا كلام حميل الفية شنو لان اى دعم يروح سدا ان لم يكون فى استقرار “لان الحرب نار ولا تفرق بين الزبالة والدولار “
* طيب!..هل “إيقاف الحرب و إيصال المساعدات للمناطق المتضرره”, هل يعنى ذلك أن الإسلام فى خطر!!
نظام البشير يرفض الشروط الأمريكية المسبقة لإعادة العلاقات مع السودان
** كضابين..لأنه اي كلام او فعل…انتو بتعملوا عكسه..
اها ياخوانا ده ما المنع ؟ قويين والله