يوم الطائرات!!

يوم أمس حبس الناس أنفاسهم وهم يتابعون أخبار مثيرة عن طائرتين تعرضتا لأعطاب واحدة ستر الله فلم تتعرض لأذى كبير.. والثانية في مشهد مأساوي احترقت بالكامل في قلب مطار الخرطوم..
هذا المشهد أعاد للأذهان مذبحة الطائرات في الأعوام 2007 و 2008 والتي بلغت ذروتها بسقوط طائرتين في أقل من أسبوع، واحدة منهما سقطت في جنوب مطار الخرطوم مباشرة في منطقة مزدحمة بالسكان وشاءت إرادة الله أن تقع في ميدان خالٍ من العمران.
يوم الطائرات أمس ينبغي أن يعيد فتح ملف السلامة الجوية في الفضاء السوداني مرة أخرى.. صحيح ليس هناك خسائر بشرية لكن الخسائر في السمعة الدولية ستتراكم فوق أطلال الخسائر السابقة لتلطخ سمعتنا الدولية في مجال الطيران والسلامة الجوية.. وهذا مؤذٍ لنا خاصة في الوجه المتعلق بالاستثمار.. فالمستثمرون لا يفصلون بين أوجه البلد الواحد.. أي بقعة في أي موقع من اسم وواجهة البلاد يشوِّه كامل الصورة الدولية..
صحيح أن التحقيق هو أول ما يجب أن تبدأ به رحلة البحث عن أسباب كارثتي الطيران أمس.. لكن بكل أسف لدينا (سمعة تحقيقية) محفوفة بسوء ظن شعبي واسع.. لأن كل حوادث الطيران المروعة.. من قبل حادثة طائرة الشقلة الشهيرة.. حتى آخر حادث انطوت بلجان تحقيق تبدأ عملها ثم تختفي من الساحة ولا يبقى إلا (الذكرى المنسية).. وعلى رأسها طائرة الشهيد الزبير محمد صالح التي أودت بحياة عدد كبير نسبياً.
ثقة الشارع العام في لجان التحقيق أفدح من ثقة الناس في سلامة فحص السلامة الجوية لهذه الطائرات التي تتهاوى في كل حين.. والمطلوب هذه المرة تحقيق مختلف.. فيه من الشفافية ما يشرح ويفسر الحوادث.. هل هي مجرد سوء طالع.. أم سوء أحوال جوية.. أم سوء إدارة..
ولأن السودان شاسع مترامي الأطراف. فإن صناعة الطيران ليست مجرد وسيلة كمالية للسفر يقصدها الأثرياء.. السودان في حاجة ماسة لخطوط طيران داخلية تغطي كل مدنه وأرجائه ليس لخدمة المسافرين فحسب. بل لتطوير الاستثمار خاصة الأجنبي في السودان.. إذ ليس معقولاً افتراض أن المستثمرين لديهم الوقت والقدرة على الترحال بين كل سهول وهضاب السودان بالوسائل البرية مهما كانت مترفة..
وفي بلاد في مثل مستوانا مثل الجارة إثيوبيا تتوفر خدمات طيران داخلي بشبكة كثيفة وإلى كل المدن.. ومع ذلك لم يسمع العالم بطائرات تسقط في إثيوبيا..
الأمر فعلاً يتطلب نظرة مختلفة عن ما كان يحدث في الماضي.. وتوفير إجابة صريحة حتى ولو كانت صادمة.. تجيب عن السؤال المثير للرعب.. لماذا تسقط طائرات السودان بمثل هذه السهولة؟؟..
التيار
سقوط الطائرات ولعنة تدشين الانتخابات هو العنوان المناسب
وهو مؤشر ودلالة باذن الله علي سقوط الفرعون وتنابلته قبل الموعد المضروب لها
فهل يتعظون ولات حين مندم
طردتم اهل الخبرة والراي والامانة وجلبتم العطالة والصعاليك من كل حلة وفريق انتظر التحقيق والاستثمار وهاك شنبي لو تحولت مكب النفايات الي حديقة
كويس يا عثمان كتبت سريع عن الموضوع لأنى بفتكر أنو سيصدر قرار “ممنوع من النشر” عن حقيقة سقوط تلك الطائرات
مش قلت ليك يا عثمان حيفرضوا “منع من النشر”،، أهو طبقوها قبل ما يجف حبر التعليق وكمان فيها قبيض وإعتقالات،، الناس ديل بقينا نقرا أفكارهم ونحن نايمين.
أسوأ بلدين في حوادث الطيران السودان وايران شبهينا واتلاقينا،، ودة دليل انو الدين ماعندو اي علاقة بصناعة الطيران والسفن والهندسة المدنية (عمارة الرباط نموذجاً اسلامويا مضروب ) والعربات ولو كان عندو علاقة لما تساقططت الطائرات في هذين البلدين المطبقين للشريعة تساقط أكياس النايلون في اجواء العاصمة على الرغم من صرامة ضريبة النفايات ،، ولو ببركة الملالي هناك وهيئة العلماء والذكر والذاكرين هنا،،
ونحن في انتظار يوم الدانات على رؤوس هؤلاء السلفة،،
فمن خلال كثرة سقوط الطائرة فمن المفروض يكون لدينا اقوي لجنة تحقيق وذلك من تراكم الخبرة يعني الواحد مفروض مما يشوف الطائرة علي الأرض وقبل ماطير يعرف عندها شنو ملاريا ولاتايفود
اكيد ناس فرقة التحقيق ديل خريجين بيطرة وصيدلة
تتحدث يا مستر عثمان كأنك لاتعلم البئر وغطاها .. هؤلاء هم ناسك .. وهذا نتاج ربع قرن من الزمان
فى الدمار الممنهج .. تتحدث عن الاستثمار وما ادارك ما الاستثمار .. استثمار اية يا حبيبى .. اتظنون ان هؤلاء المستثمرون اغبياء .. ليس لديكم بنية تحتية وليس لديكم ذمة ولا… ولا…. من هو الغبى الذى
يأتى لكى يتلحس .. ويحصد الهواء !!!!؟؟
لماذا تسقط طائرات السودان بمثل هذه السهولة؟؟..
سؤال غبي ياعثمان ياخوي
لو كان التعليم له جناحان خفاقان يحلق بهما في الأفق لسقط قدام عينك
لو كانت الصحة فوق خدمة وكفاءة برضه كان وقعت ادشدشت حتة حتة
لو كانت الخدمة المدنية بما كانت تعرف عنه للقريب قبل البعيد بتطير كان تساقطت قدام عينك
لو كان القضاء بما معروف عنه نزاهة وشجاعة محلق فوق كان سقط وكسر رقبته برضه قدام عينك
لو سودانير ذاته الناس ديل خلو فيها باقي روح تطير بيه كان كل يوم وقعت قدامك طيارة وعينك ماتشوف إلا النور
وعلى ذلك قس ياعثمان مشروع الجزيرة والسكة حديد والكورة والأدب والثقافة والفنون بأشكالها وأنواعها والجيش والشرطة
وبعد ده كله وبعد التدمير الممنهج والحاقد من جماعة بوكو حرام جاي كمان بتسأل
ولا انت بس قاصد ترفع علينا الضغط
عايزين السودان قبل 30 يونيو 89 كعب وشين شيلو شوية الكباري العملتوها وكمان سدكم القديتونا بيه قد ورجعوا لينا الباقي
يعني تاني بدل نقول فلان ركب التونسية خلاص نقول ركب الراية الخضــــــــراء
محن ذي ماقال أخونا شوقي
الطيارات عرفناها سقطت .. البسقط لينا نظامكم دة شنو ..؟؟؟
ياعثمان انت اخدتا اذن من الجماعه ديل ول تكتب ساكت مايقومو بكره يرسلو ليك كتيبه في بيتك زي المره الفاتت ياخ اخجل من نفسك شنو تحقيق الشركه السقطت طياراتا تابعه لجهاز امن حزبك وكمان عامل فيها ماعارف
ما الذي يريدونه من هذا الشعب؟!! الانتخابات مثلا…!! فلتكن لهم جمالها بما حملت، وهم يعلمون بأولها وآخرها.. لكن أي عقل يستوعب “خمج” المؤتمر الوطني الذي يستأجر الطائرات لحملته الانتخابية الجائرة المفتراة؟ وعلى حساب من يدخل هؤلاء “الممثلون” بلا مهارة لمسرح السياسة القذر في مهزلة الانتخابات..؟!
* إن ما يفعلونه ــ بالضبط ــ هو صناعة “الأذى” للشعب، بهذه التكاليف الباهظة.. ولا ندري من أي “وريث” كسبوا المال الفاحش .. والناس يموتون بالأمراض ويدخلون سجون “العسرة” ويتوهون حتى التعب والسقوط بحثاً عن “لقمة”.. وينتحرون.. ويهاجرون.. بينما الساسة الغلاظ كأفعوان أسطوري؛ يلتهمون كل شيء..!
* من أي مال “حلال!!” يستأجرون الطائرات التي يأبي الله إلاّ أن تسقط أو تحترق..؟ ولا اعتراض في حكمه.. لكننا نسأله العافية، ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
هذا ماكتبه الرائع شبونه
وفي بلاد في مثل مستوانا مثل الجارة إثيوبيا.
***************************
ما عايز أدخل فى تفاصيل خبرتى فى مجال الطيران لكن ياريت وياريت لو عندنا 1% من مستوى أثيوبيا فى مجال الطيران بدل السخريه والكلام الفاضى.
++ هل تعلم يا باشمهندس الخطوط الاثيوبيه تمتلك ملك حر وليس أيجار77 طائره ….68 ركاب و9 شحن.
تفاصيل طائرات الركاب كالتالى:
B787 Dreamliner … عدد10 طائره
B777… عدد 8 طائره
B737…عدد 19 طائره
B757… عدد 4 طائره
B767…عدد 10 طائره
Bombardier-8…عدد 17 طائره
المجموع 68 طائرة ركاب
نجى لأضخم مدرسة طيران فى أفريقيا والشرق الأوسط Ethiopian Aviation Academy وأختصارها (EAA) وتأسست سنة 1956 ..
والان الاثيوبيه عندها بنات زى الورد فى مهنة طيارين أيه رأيك يا عثمان.
أزيدك ولا كده كفايه لأنه ما دخلت ليك فى ارباح الشركه ولا عدد الرحلات الداخليه والدوليه فى اليوم الواحد لأنه خايف يغمى عليك.
ما الذي يريدونه من هذا الشعب؟!! الانتخابات مثلا…!! فلتكن لهم جمالها بما حملت، وهم يعلمون بأولها وآخرها.. لكن أي عقل يستوعب “خمج” المؤتمر الوطني الذي يستأجر الطائرات لحملته الانتخابية الجائرة المفتراة؟ وعلى حساب من يدخل هؤلاء “الممثلون” بلا مهارة لمسرح السياسة القذر في مهزلة الانتخابات..؟!
* إن ما يفعلونه ــ بالضبط ــ هو صناعة “الأذى” للشعب، بهذه التكاليف الباهظة.. ولا ندري من أي “وريث” كسبوا المال الفاحش .. والناس يموتون بالأمراض ويدخلون سجون “العسرة” ويتوهون حتى التعب والسقوط بحثاً عن “لقمة”.. وينتحرون.. ويهاجرون.. بينما الساسة الغلاظ كأفعوان أسطوري؛ يلتهمون كل شيء..!
* من أي مال “حلال!!” يستأجرون الطائرات التي يأبي الله إلاّ أن تسقط أو تحترق..؟ ولا اعتراض في حكمه.. لكننا نسأله العافية، ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
هذا ماكتبه الرائع شبونه
لانها بقايا كل شى………………………………….
سقوط الطائرات ولعنة تدشين الانتخابات هو العنوان المناسب
وهو مؤشر ودلالة باذن الله علي سقوط الفرعون وتنابلته قبل الموعد المضروب لها
فهل يتعظون ولات حين مندم
طردتم اهل الخبرة والراي والامانة وجلبتم العطالة والصعاليك من كل حلة وفريق انتظر التحقيق والاستثمار وهاك شنبي لو تحولت مكب النفايات الي حديقة
كويس يا عثمان كتبت سريع عن الموضوع لأنى بفتكر أنو سيصدر قرار “ممنوع من النشر” عن حقيقة سقوط تلك الطائرات
مش قلت ليك يا عثمان حيفرضوا “منع من النشر”،، أهو طبقوها قبل ما يجف حبر التعليق وكمان فيها قبيض وإعتقالات،، الناس ديل بقينا نقرا أفكارهم ونحن نايمين.
أسوأ بلدين في حوادث الطيران السودان وايران شبهينا واتلاقينا،، ودة دليل انو الدين ماعندو اي علاقة بصناعة الطيران والسفن والهندسة المدنية (عمارة الرباط نموذجاً اسلامويا مضروب ) والعربات ولو كان عندو علاقة لما تساقططت الطائرات في هذين البلدين المطبقين للشريعة تساقط أكياس النايلون في اجواء العاصمة على الرغم من صرامة ضريبة النفايات ،، ولو ببركة الملالي هناك وهيئة العلماء والذكر والذاكرين هنا،،
ونحن في انتظار يوم الدانات على رؤوس هؤلاء السلفة،،
فمن خلال كثرة سقوط الطائرة فمن المفروض يكون لدينا اقوي لجنة تحقيق وذلك من تراكم الخبرة يعني الواحد مفروض مما يشوف الطائرة علي الأرض وقبل ماطير يعرف عندها شنو ملاريا ولاتايفود
اكيد ناس فرقة التحقيق ديل خريجين بيطرة وصيدلة
تتحدث يا مستر عثمان كأنك لاتعلم البئر وغطاها .. هؤلاء هم ناسك .. وهذا نتاج ربع قرن من الزمان
فى الدمار الممنهج .. تتحدث عن الاستثمار وما ادارك ما الاستثمار .. استثمار اية يا حبيبى .. اتظنون ان هؤلاء المستثمرون اغبياء .. ليس لديكم بنية تحتية وليس لديكم ذمة ولا… ولا…. من هو الغبى الذى
يأتى لكى يتلحس .. ويحصد الهواء !!!!؟؟
لماذا تسقط طائرات السودان بمثل هذه السهولة؟؟..
سؤال غبي ياعثمان ياخوي
لو كان التعليم له جناحان خفاقان يحلق بهما في الأفق لسقط قدام عينك
لو كانت الصحة فوق خدمة وكفاءة برضه كان وقعت ادشدشت حتة حتة
لو كانت الخدمة المدنية بما كانت تعرف عنه للقريب قبل البعيد بتطير كان تساقطت قدام عينك
لو كان القضاء بما معروف عنه نزاهة وشجاعة محلق فوق كان سقط وكسر رقبته برضه قدام عينك
لو سودانير ذاته الناس ديل خلو فيها باقي روح تطير بيه كان كل يوم وقعت قدامك طيارة وعينك ماتشوف إلا النور
وعلى ذلك قس ياعثمان مشروع الجزيرة والسكة حديد والكورة والأدب والثقافة والفنون بأشكالها وأنواعها والجيش والشرطة
وبعد ده كله وبعد التدمير الممنهج والحاقد من جماعة بوكو حرام جاي كمان بتسأل
ولا انت بس قاصد ترفع علينا الضغط
عايزين السودان قبل 30 يونيو 89 كعب وشين شيلو شوية الكباري العملتوها وكمان سدكم القديتونا بيه قد ورجعوا لينا الباقي
يعني تاني بدل نقول فلان ركب التونسية خلاص نقول ركب الراية الخضــــــــراء
محن ذي ماقال أخونا شوقي
الطيارات عرفناها سقطت .. البسقط لينا نظامكم دة شنو ..؟؟؟
ياعثمان انت اخدتا اذن من الجماعه ديل ول تكتب ساكت مايقومو بكره يرسلو ليك كتيبه في بيتك زي المره الفاتت ياخ اخجل من نفسك شنو تحقيق الشركه السقطت طياراتا تابعه لجهاز امن حزبك وكمان عامل فيها ماعارف
ما الذي يريدونه من هذا الشعب؟!! الانتخابات مثلا…!! فلتكن لهم جمالها بما حملت، وهم يعلمون بأولها وآخرها.. لكن أي عقل يستوعب “خمج” المؤتمر الوطني الذي يستأجر الطائرات لحملته الانتخابية الجائرة المفتراة؟ وعلى حساب من يدخل هؤلاء “الممثلون” بلا مهارة لمسرح السياسة القذر في مهزلة الانتخابات..؟!
* إن ما يفعلونه ــ بالضبط ــ هو صناعة “الأذى” للشعب، بهذه التكاليف الباهظة.. ولا ندري من أي “وريث” كسبوا المال الفاحش .. والناس يموتون بالأمراض ويدخلون سجون “العسرة” ويتوهون حتى التعب والسقوط بحثاً عن “لقمة”.. وينتحرون.. ويهاجرون.. بينما الساسة الغلاظ كأفعوان أسطوري؛ يلتهمون كل شيء..!
* من أي مال “حلال!!” يستأجرون الطائرات التي يأبي الله إلاّ أن تسقط أو تحترق..؟ ولا اعتراض في حكمه.. لكننا نسأله العافية، ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
هذا ماكتبه الرائع شبونه
وفي بلاد في مثل مستوانا مثل الجارة إثيوبيا.
***************************
ما عايز أدخل فى تفاصيل خبرتى فى مجال الطيران لكن ياريت وياريت لو عندنا 1% من مستوى أثيوبيا فى مجال الطيران بدل السخريه والكلام الفاضى.
++ هل تعلم يا باشمهندس الخطوط الاثيوبيه تمتلك ملك حر وليس أيجار77 طائره ….68 ركاب و9 شحن.
تفاصيل طائرات الركاب كالتالى:
B787 Dreamliner … عدد10 طائره
B777… عدد 8 طائره
B737…عدد 19 طائره
B757… عدد 4 طائره
B767…عدد 10 طائره
Bombardier-8…عدد 17 طائره
المجموع 68 طائرة ركاب
نجى لأضخم مدرسة طيران فى أفريقيا والشرق الأوسط Ethiopian Aviation Academy وأختصارها (EAA) وتأسست سنة 1956 ..
والان الاثيوبيه عندها بنات زى الورد فى مهنة طيارين أيه رأيك يا عثمان.
أزيدك ولا كده كفايه لأنه ما دخلت ليك فى ارباح الشركه ولا عدد الرحلات الداخليه والدوليه فى اليوم الواحد لأنه خايف يغمى عليك.
ما الذي يريدونه من هذا الشعب؟!! الانتخابات مثلا…!! فلتكن لهم جمالها بما حملت، وهم يعلمون بأولها وآخرها.. لكن أي عقل يستوعب “خمج” المؤتمر الوطني الذي يستأجر الطائرات لحملته الانتخابية الجائرة المفتراة؟ وعلى حساب من يدخل هؤلاء “الممثلون” بلا مهارة لمسرح السياسة القذر في مهزلة الانتخابات..؟!
* إن ما يفعلونه ــ بالضبط ــ هو صناعة “الأذى” للشعب، بهذه التكاليف الباهظة.. ولا ندري من أي “وريث” كسبوا المال الفاحش .. والناس يموتون بالأمراض ويدخلون سجون “العسرة” ويتوهون حتى التعب والسقوط بحثاً عن “لقمة”.. وينتحرون.. ويهاجرون.. بينما الساسة الغلاظ كأفعوان أسطوري؛ يلتهمون كل شيء..!
* من أي مال “حلال!!” يستأجرون الطائرات التي يأبي الله إلاّ أن تسقط أو تحترق..؟ ولا اعتراض في حكمه.. لكننا نسأله العافية، ونلح في الدعاء بأن ينتقم من كل ظالم متجبر مترف؛ يمتطي الدنيا “طغياناً”..!
هذا ماكتبه الرائع شبونه
لانها بقايا كل شى………………………………….
اقتباس
“فيه من الشفافية ما يشرح ويفسر الحوادث.. هل هي مجرد سوء طالع.. أم سوء أحوال جوية.. أم سوء إدارة…..”
(( لو البلد دي شفافية كنا وصلنا الي ما نحن فيه … الناس وصلت مرحلة الزجاجية …. وانت لسه يا عثمان في الشفافية يا اخي انت قديم خالص))
اقتباس
“لكن الخسائر في السمعة الدولية ستتراكم فوق أطلال الخسائر السابقة لتلطخ سمعتنا الدولية في مجال الطيران والسلامة الجوية..”
((عن اي سمعة تتحدث يا عثمان!!! انت بتكتب الساعة كم؟ ووين؟؟ ومنو الجنبك؟؟ وبتشرب شنو في الاثناء … يا اخي راعي لانو في ناس عندها ضغط وسكري وهي بتقرأ))
اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
لان الحركة الاسلاموية استولت على السلطة بانقلاب قذر وواطى فى 30 يونيو 1989 وهى سبب كل المشاكل والفشل الحاصل فى السودان !!!
ولا انا غلتان وكان مفروض كل الشعب ينخرط معها فى فكرها وبرنامجها ويباروها كالضان ؟؟؟؟؟؟
عليك الله يا عثمان ميرغنى ماك عارف سبب الفشل شنو؟؟؟؟
لماذا تسقط طائرات السودان بمثل هذه السهولة؟؟.
سؤال جميل جدا
الاجابه حتطلع على النحو التالى:
1- الحظر الامريكي على الاسبيرات
2- هجرة الكوادر الفنيه المؤهله
3- شراء الطائرات المستعمله والمعطوبه على انها جديده
4- البضائع الروسيه والصينيه غير جيده الصنع ولا تلائم اجواء السودان
.
.
.
الخ من المبررات التى لا تقنع حتى الاطفال
((((((تم ﺇﺳﺘﺪﻋﺎﺀ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺎﺗﺬﺓ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﻭﺟﻠﺴﻮ ﻓﻲ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻭﺃﻭﺷﻜﺖ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻼﻉ ﺗﻢ ﺇﻋﻼﻣﻬﻢ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺻﻨﻊ ﺗﻼﻣﻴﺬﻫﻢ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻫﺮﻋﻮﺍ ﻧﺤﻮ ﺍﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻣﺤﺎﻭﻟﻴﻦ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ ﺍﺳﺘﺎﺫ ﻭﺍﺣﺪ ﻛﺎﻥ ﻳﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﺛﻘﺔ ﻭﻫﺪﻭﺀ ﺷﺪﻳﺪﻳﻦ . ﺳﺄﻟﻪ ﺃﺣﺪﻫﻢ : ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻬﺮﺏ ؟ ﺍﺟﺎﺏ ﺑﺜﻘﺔ : ﺇﻧﻬﻢ ﺗﻼﻣﻴﺬﻧﺎ ﺳﺄﻟﻪ ﺁﺧﺮ : ﻫﻞ ﺃﻧﺖ ﻭﺍﺛﻖ ﺃﻧﻚ ﺩﺭﺳﺘﻬﻢ ﺟﻴﺪﺍً ؟ ﺭﺩ ﻓﻲ ﻫﺪﻭﺀ : ﺍﺣﻠﻖ ﺷﻨﺒﻲ ﻟﻮ ﺍﺻﻼ ﻃﺎﺭﺕ)))))…..
شايف يا استاذ التعليم وصل لوين
الترابى اوشك ان يدخل الحكومة وحوادث الطيران بدت لكن كنا
عاوزين الحادث دا اكون فيهو على الاقل جرو من جراء الانقاذ
لكن المرة الجاية ياالترابى ظبط الشغل