أخبار السودان

الاقتصاد السوداني على حافة الانهيار والدولار يسجل 30 جنيهاً

بات الاقتصاد السوداني، يوم الخميس، على حافة الانهيار، بعد أن وصل سعر الدولار الأمريكي 30 جنيهاً مقابل العملة المحلية.
وتهاوت العملة المحلية في السوق الموازية على نحو غير مسبوق منذ صدور قرار امريكي برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان في اكتوبر الماضي.
ويعيش مواطنو السودان في حالة من الصدمة، بعدما تعهدت حكومتهم بتحسين كبير في مستوى المعيشة بمجرد رفع العقوبات الامريكية.
وتضاعفت اسعار السلع والخدمات بصورة جنونية، وانخفض سعر الجنيه من 18 إلى 30 جنيهاً.
وتوقع عرّاب سياسة التحرير الاقتصادي، عبد الرحيم حمدي، أن يصل سعر الدولار إلى 50 جنيهاً قبل نهاية العام الجاري.
ولم تفلح سياسات الحكومة ذات الطابع الأمني، ضد الوسطاء، في انعاش الجنيه.
ويعزو خبراء اقتصاديين، الأوضاع المأزومة حالياً، إلى إنعدام الانتاج، وتفشي الفساد، وتوسع الصرف الحكومي، وغياب ارادة حقيقية ضد مضاربي الحكومة ونافذيها في السوق السوداء.
وكشف متعاملون في السوق الموازية، بداية الاسبوع، عن تزايد حالة الطلب على شراء الدولار من قبل الشركات الكبرى، الأمر الذي قاد إلى قفزة جديدة في للدولار.
وتتهم تقارير المراجع العام، نافذون في حزب البشير، ومؤسسات حكومية، بالمضاربة في أسعار الدولار بالسوق السوداء.
وفي اولى بياناته عام 1989، قال البشير إنهم جاؤوا حتى لا يصل الدولار لمبلغ 20 جنيهاً. فيما قفز فعلياً إلى هذا الحد بنسبة تصل 600%.
ولم يتعافى الاقتصاد السوداني منذ انفصال جنوب السودان في العام 2011 بثلثي انتاج البلاد من النفط.

تعليق واحد

  1. رسالة موحهة لنائب الرئيس بكري حسن صالح
    لا يخفى عليكم ماتمر به البلاد من ازمات اقتصادية واخرها حين قفز الودلار الي ٣٠٠٠٠ ومازال مستمرا في الانهيار
    واليوم اخاطبكم اصالة عن نفسي ونيابة عن ملايين الجياع والمشردين والمقهورين بسبب سياسة حزب انت تعلمه اكثر من اي مواطن ولقد تحليت بالشجاعة امام البرلمان المزعوم عندما قلت فشلت سياسات القطاع الاقتصادي وهناك عراقيل توضع امام برنامج اصلاح الدولة
    اخي نائب الرئيس هناك خطوة يجب القيام بها وهي لا شك ممامر عليك من المؤامرات التي تخاك ضدك مما يسمى بالخرس القديم وهي الانحياز لصالح الشعب في الاستيلاء على السلطة وخل البرلمان وفرض حالة ااطواري في البلاد
    نعم ستخسر سماسرة الانقاذ لكن ينضم اليك الملايين بصدق من افراد الشعب المغلوب على امره وحينها تكون قد دخلت التاريخ وارضيت الله ثم ضميرك
    وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

  2. غير صحيحة النسبة الأخيرة
    الدولار تضاعف *الأصح انو الجنيه تراجع* منذ مجئ الإنقاذ -انقاذ السواد والرماد- بأكثر من 1000% … الكتراااابه ده حالتهم عاوزين ينقذونا امال لو قالو عاوزين نغتس حجركم كان سوو شنو ياربي…..

  3. كان الدولار يعادل 12 جنيهاً في السوق الأسود عندا استولى صعاليك الإنقاذ على السلطة…اليوم يساوي الدولار في السوق الأسود 30000 جنيه، أي أن الزيادة 249900% !!!!!!!

  4. الدولار زاد من 12 ج سنة 89 الى 28000 ج سنة 2017 يعنى الدولار تضاعف اكتر من الفين وتلتمية مرة منذ مجىء الانقاذ يعنى الزيادة المئوية 233000%
    رقم صادم ولكنها الحقيقة

  5. وتوقع عرّاب سياسة التحرير الاقتصادي، عبد الرحيم حمدي، أن يصل سعر الدولار إلى 50 جنيهاً قبل نهاية العام الجاري. وبعدين هل يحذف صفر يبقى ٥ج ذهبي عمله جديده اكيدا هناك طبخه محكمه سكوتى الخبر الليله بقروش بكره ملح ساى

  6. كيف تحسبون.. كيف تكون الزيادة فقط 600٪
    الدولار فى ١٩٨٩ كان حوالى 10 جنيه واليوم سعره 30000 جنيه يعنى تضاعف بنسبة 300000٪ ثلاثماءة الف فى المية..
    ((( 30000 تقسيم 10 ضرب 100 )))٪

  7. صراع الكيزان والعسكر والضغط المعيشى القذر سلاح الكيزان مطلوب ردع شرموطي من بكري والعسكر وإلا الكيزان سيوريكم النجوم ظهرا مافي زول عندو مصلحه في صعود الدولار لاحكومه ولاشركات ~هي مصلحه حزب الكيزان تكديس وشفط العمله والدخول في المساومات السياسه مع العسكر نسبه لعلاقه الامركان مع جانب العسكر في السلطه

  8. ين رجال النظام العام؟ هاهي العملة السودانية قد أصبحت (مطلوقة) تفعل ما تريد وتسير عارية في الشارع العام

  9. لازم الحكومة زى ما اعدمت مجدى ورفاقه فى تجارة العملة ثم تراجعت عن تلك السياسات لا بد لها من ان تتخذ سياسات حاسمة تجاه المضاربين بالدولار والعملات الحرة خاصة النافذيين الذين لا هم لهم ولا ضمير ولا وطنية بل هم همهم كسب المال ولو على حساب قوت الشعب وتدمير السودان على طريقة طالما انا خرجت ان شاالله بطن امى تنسد . اعتقد ان هنالك شرذمة ضد برنامج الاصلاح ويضعون العراقيل امام تلك السياسات ليفشلوا البشير ورفاقه عشان يحلوا مكانهم لذلك الحكومة لازم تنتبه لمثل هذه المؤامرات وتضرب بيد من حديد اولئك الفاسدين المفسدين فى الارض . ولابد من تفعيل قانون من اين لك هذا ومصادرة اموال اللصوص والمضاربين بالدولار حتى لا ينهار اقتصاد البلد ز اما اذا كانت الحكومة تمهد بارتفاع سعر الدولار والعملات الحرة لتعويم سعر الجنيه السودانى ورفع الدعم عن السلع لتتنصل عن مسئولياتها فى دعم الشرائح الضعيفة والمحافظة على الحد الادنى للعيشة الكريمة للمواطن السودانى البسيط , اذا كان هذا هو الهدف فلتنتظر الطوفان وتفكك السودان بل وانتهاء دولة اسمها السودان الى الابد.

  10. حرام عليك يا ود احمد من عمر لبكري, دي لعبة خارج القون . اصلو السودان ملطشة . الشعب يقدر عليهم يكنسهم ويمسح بيهم الأرض.

  11. قالوا بعض قيادات المؤتمر الوطني عملوا اجتماع لمناقشة مشكاكل الاقتصاد وازمة الجنيه وقدموا توصية لوزير المالية الركابي بتعويم الجنيه لكن الوزير رقض المقترح رفضا باتا. فقاموا مشوا للبشير وطلبوا منه إقالة الركابي من وزارة المالية بسبب ضعف خبرته الاقتصادية لكن البشير وزعهم وقال ليهم عندكم رئيس وزراء الان أمشوا اتفاهموا معاهو .. ولما مشوا قابلوا رئيس الوزراء بكري حسن صالح وطلبوا منه اقالة الركابي تضايق منهم وصرخ فيهم بأعلي صوته وقال ليهم أنتو دايرين تعويم الجنيه ولا دايرين أقالة الركابي؟ الركابي ده ليهو 6 شهور بس في المالية أشيلو كيف انتو ما عندكم صبر؟ نحن طول عمرنا قاعدين نجرب وزراء مالية من المدنيين زيكم كده وما نفعوا وما قدروا يحافظوا علي المال العام وفضحونا، خلونا الان نجرب عسكري صارم من الجيش ونديهو فرصته كاملة يمكن ينفع ويكشف الحرامية السارقين البلد دي وممكن تكونوا انتو كمان منهم (!!!) في اللحظة دي النقاش سخن وأحتد وواحد من القيادات قال لبكري نحن لا نسمح ليك نحن قيادات شوري المؤتمر الوطتي. بكري قام من الكرسي غضبان وقال ليهو حريقة فيك وفي المؤتمر الوطني زاتو ما عندكم غير التظير وما منكم فائدة.. وطردهم من مكتبه.

    القصة دي تؤكد أن الجيش يحكم السودان أما المؤتمر الوطني فهو لاحول له ولا قوة. البشير عسكري وبكري عسكري والركابي عسكري.

  12. إذا كان الشعب السوداني نفسه انهار، فماذا يعني لو أن الاقتصاد السوداني إنهار؟
    لا شيء فهذا زمن الخنوع

  13. رسالة موحهة لنائب الرئيس بكري حسن صالح
    لا يخفى عليكم ماتمر به البلاد من ازمات اقتصادية واخرها حين قفز الودلار الي ٣٠٠٠٠ ومازال مستمرا في الانهيار
    واليوم اخاطبكم اصالة عن نفسي ونيابة عن ملايين الجياع والمشردين والمقهورين بسبب سياسة حزب انت تعلمه اكثر من اي مواطن ولقد تحليت بالشجاعة امام البرلمان المزعوم عندما قلت فشلت سياسات القطاع الاقتصادي وهناك عراقيل توضع امام برنامج اصلاح الدولة
    اخي نائب الرئيس هناك خطوة يجب القيام بها وهي لا شك ممامر عليك من المؤامرات التي تخاك ضدك مما يسمى بالخرس القديم وهي الانحياز لصالح الشعب في الاستيلاء على السلطة وخل البرلمان وفرض حالة ااطواري في البلاد
    نعم ستخسر سماسرة الانقاذ لكن ينضم اليك الملايين بصدق من افراد الشعب المغلوب على امره وحينها تكون قد دخلت التاريخ وارضيت الله ثم ضميرك
    وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

  14. غير صحيحة النسبة الأخيرة
    الدولار تضاعف *الأصح انو الجنيه تراجع* منذ مجئ الإنقاذ -انقاذ السواد والرماد- بأكثر من 1000% … الكتراااابه ده حالتهم عاوزين ينقذونا امال لو قالو عاوزين نغتس حجركم كان سوو شنو ياربي…..

  15. كان الدولار يعادل 12 جنيهاً في السوق الأسود عندا استولى صعاليك الإنقاذ على السلطة…اليوم يساوي الدولار في السوق الأسود 30000 جنيه، أي أن الزيادة 249900% !!!!!!!

  16. الدولار زاد من 12 ج سنة 89 الى 28000 ج سنة 2017 يعنى الدولار تضاعف اكتر من الفين وتلتمية مرة منذ مجىء الانقاذ يعنى الزيادة المئوية 233000%
    رقم صادم ولكنها الحقيقة

  17. وتوقع عرّاب سياسة التحرير الاقتصادي، عبد الرحيم حمدي، أن يصل سعر الدولار إلى 50 جنيهاً قبل نهاية العام الجاري. وبعدين هل يحذف صفر يبقى ٥ج ذهبي عمله جديده اكيدا هناك طبخه محكمه سكوتى الخبر الليله بقروش بكره ملح ساى

  18. كيف تحسبون.. كيف تكون الزيادة فقط 600٪
    الدولار فى ١٩٨٩ كان حوالى 10 جنيه واليوم سعره 30000 جنيه يعنى تضاعف بنسبة 300000٪ ثلاثماءة الف فى المية..
    ((( 30000 تقسيم 10 ضرب 100 )))٪

  19. صراع الكيزان والعسكر والضغط المعيشى القذر سلاح الكيزان مطلوب ردع شرموطي من بكري والعسكر وإلا الكيزان سيوريكم النجوم ظهرا مافي زول عندو مصلحه في صعود الدولار لاحكومه ولاشركات ~هي مصلحه حزب الكيزان تكديس وشفط العمله والدخول في المساومات السياسه مع العسكر نسبه لعلاقه الامركان مع جانب العسكر في السلطه

  20. ين رجال النظام العام؟ هاهي العملة السودانية قد أصبحت (مطلوقة) تفعل ما تريد وتسير عارية في الشارع العام

  21. لازم الحكومة زى ما اعدمت مجدى ورفاقه فى تجارة العملة ثم تراجعت عن تلك السياسات لا بد لها من ان تتخذ سياسات حاسمة تجاه المضاربين بالدولار والعملات الحرة خاصة النافذيين الذين لا هم لهم ولا ضمير ولا وطنية بل هم همهم كسب المال ولو على حساب قوت الشعب وتدمير السودان على طريقة طالما انا خرجت ان شاالله بطن امى تنسد . اعتقد ان هنالك شرذمة ضد برنامج الاصلاح ويضعون العراقيل امام تلك السياسات ليفشلوا البشير ورفاقه عشان يحلوا مكانهم لذلك الحكومة لازم تنتبه لمثل هذه المؤامرات وتضرب بيد من حديد اولئك الفاسدين المفسدين فى الارض . ولابد من تفعيل قانون من اين لك هذا ومصادرة اموال اللصوص والمضاربين بالدولار حتى لا ينهار اقتصاد البلد ز اما اذا كانت الحكومة تمهد بارتفاع سعر الدولار والعملات الحرة لتعويم سعر الجنيه السودانى ورفع الدعم عن السلع لتتنصل عن مسئولياتها فى دعم الشرائح الضعيفة والمحافظة على الحد الادنى للعيشة الكريمة للمواطن السودانى البسيط , اذا كان هذا هو الهدف فلتنتظر الطوفان وتفكك السودان بل وانتهاء دولة اسمها السودان الى الابد.

  22. حرام عليك يا ود احمد من عمر لبكري, دي لعبة خارج القون . اصلو السودان ملطشة . الشعب يقدر عليهم يكنسهم ويمسح بيهم الأرض.

  23. قالوا بعض قيادات المؤتمر الوطني عملوا اجتماع لمناقشة مشكاكل الاقتصاد وازمة الجنيه وقدموا توصية لوزير المالية الركابي بتعويم الجنيه لكن الوزير رقض المقترح رفضا باتا. فقاموا مشوا للبشير وطلبوا منه إقالة الركابي من وزارة المالية بسبب ضعف خبرته الاقتصادية لكن البشير وزعهم وقال ليهم عندكم رئيس وزراء الان أمشوا اتفاهموا معاهو .. ولما مشوا قابلوا رئيس الوزراء بكري حسن صالح وطلبوا منه اقالة الركابي تضايق منهم وصرخ فيهم بأعلي صوته وقال ليهم أنتو دايرين تعويم الجنيه ولا دايرين أقالة الركابي؟ الركابي ده ليهو 6 شهور بس في المالية أشيلو كيف انتو ما عندكم صبر؟ نحن طول عمرنا قاعدين نجرب وزراء مالية من المدنيين زيكم كده وما نفعوا وما قدروا يحافظوا علي المال العام وفضحونا، خلونا الان نجرب عسكري صارم من الجيش ونديهو فرصته كاملة يمكن ينفع ويكشف الحرامية السارقين البلد دي وممكن تكونوا انتو كمان منهم (!!!) في اللحظة دي النقاش سخن وأحتد وواحد من القيادات قال لبكري نحن لا نسمح ليك نحن قيادات شوري المؤتمر الوطتي. بكري قام من الكرسي غضبان وقال ليهو حريقة فيك وفي المؤتمر الوطني زاتو ما عندكم غير التظير وما منكم فائدة.. وطردهم من مكتبه.

    القصة دي تؤكد أن الجيش يحكم السودان أما المؤتمر الوطني فهو لاحول له ولا قوة. البشير عسكري وبكري عسكري والركابي عسكري.

  24. إذا كان الشعب السوداني نفسه انهار، فماذا يعني لو أن الاقتصاد السوداني إنهار؟
    لا شيء فهذا زمن الخنوع

  25. ضعف الجهاز المصرفي واخص بالذكر بنك السودان أدى الى ان يبقى الدولار سلعة تباع وتشترى من قبل ضعاف النقوس وعصابة الكيزان المسيطرة على مقاليد السلطة منذ 1989 … ما الذي تبقى لهم كي يفعلوا في الشعب السوداني … ان اللله يمهل ولا يهمل … سيصمد الشعب وسوف تزولون من الارض قريبا … ولن تقوم لكم قائمة باذن الله

  26. كان سعر الدولار في السوق الاسود يوم ٢٩ـ ٦ـ ١٩٨٩يساوي ١٢
    جنيه وبالامس يوم ١٦ـ١١ـ٢٠١٧ وصل الى ٣٠ الف جنيه ومقدار
    الزيادة ٢٩ الف و٩٨٨ جنيه ونسبة الزيادة 249900 % …. ومتوسط
    نسبة الزيادة االيومية في سعر الدولار هي ٢% (منذ مجيء الكيزان).
    ما حدث بالامس وهو ارتفاع سعر الدولار ٦ جنيه في يوم واحد اي
    بنسبة ٢٥% فهي حدث غير مسبوق ويعني لسبب ما تم تحرير سعر
    الدولار دون الاعلان عنه وهو امر يعني انهيار الدولة وستعتمد الدولة
    على ايرادات محدودة من عائد تصدير الماشية والصمغ والذهب والضرائب حتى تتمكن من مقابلة احتياجات الكيزان الدستوريين من وزراء وسفراء وعربات ..الخ وسيكون هذا على حساب القليل من
    الخدمات المتبقية مثل المستشفيات والمدارس والجيش السوداني.
    معظم الخدمات التي تقدمها الدولة يدفع المواطن ثمنها مضاعفآ كالقضاء
    والاراضي والجبايات وغيرها.
    انهيار الجنيه السوداني لا يعني سقوط الكيزان فقد انهارت عملة زمباوي
    منذ اكثر من ١٠ سنوات وتمت ازاحة موقابي لسبب ما لا علاقة له
    بالاقتصاد.
    لن تقوم ثورة للجياع في السودان لان دخل المغتربين بالسعودية فقط
    يسُد الاحتياجات الضرورية لملايين من السودانيينن بطريق مباشر
    وغير مباشر،رغم ان الزيادة في سعر الدولار تضر بالمغتربين لان
    زيادة الدولار تقابلها نسبة زيادة اكبر في الاسعار فمن كان يرسل لاهله
    مبلغ ١٠٠ دولار سيضطر لارسال مبلغ ١٥٠ دولار لمقابلة نفس
    الالتزامات وكل الزيادة في جيوب الكيزان.

  27. د . هشام قارب للنسبة الصحيحة وهى الزيادة بنسبة 250000 % ( مئتان وخمسون ألف فى المائة ) .. والله المستعان

  28. ننتظر تحرك الجيش
    الأجواء تنذر بالطوفان

    ساعة الصفر قفلوا المطارات منعا لهروب الخنازير الكبيرة والجرذان

  29. عندما كان سعر الدولار 12 جنيهاً وصف البشير البلاد بأنها “جنازة بحر”، فماذا يسمي معالينه البلد الآن وقد تلاشى الجنيه وأصبر أثراً بعد عين.

  30. دم مجــــــــــــــــــدي محجوب …… مابروح هــــــــــــــــدر أن الله فوقـــــــــــــــهـــم يســـــــــــــــع ويــــــــــــــــــرى …أولاد النسجة ياما حيشــــــــــــوفوا

  31. لا أعتقد أن عبارة بات الاقتصاد السوداني على حافة الانهيارتعبر عن واقع الحال، لأن الاقتصاد السوداني قد انهار فعلا ووقع في قاع الهاوية. فأرجو من الإخوة الكتاب والمعلقين عدم إستعمال عبارة حافة الانهيار هذه. وأيضا عند مقارنة سعر الدولارالذي كان يساوي ١٢ جنيه في يوم ٢٩ـ ٦ـ ١٩٨٩ مع سعره اليوم ١٩ـ١١ـ٢٠١٧ والذي وصل الى ٣٠,٠٠٠ الف جنيه، يجب كتابة سعر اليوم ٣٠,٠٠٠ الف جنيه وليس 30 جنيهاً ، لأن هذا الرقم الأخير، 30 جنيهاً ، رقم مضلل ولا يعبر عن الرقم الحقيقي لأنه يضم في جوفه ثلاثة أصفار، يمكن للمتأسلمين النصابين إستخدامه كعادتهم للغش والتدليس، للتهوين من مدي الدمار الذي ألحقوه بالاقتصاد السوداني.

  32. على شنو يا سيد حقو تكون شجاع وتكتب صاح اقتصاد السودان على حافة الانيهار بالله ومال الانيهار ده لونه شنو وهل الفى السودان ده منذ 29 سنة ده اسمو اقتصاد والاقتصاد بتاع الدول الناجحة والنامية ده نسمى ايه طيب اذا حقنا ده ما اسموا اقتصاد ارجوا اختيار الاسم المناس للهرجلة الفى البلاد التى اغرقت البلاد وسحقت العباد قولو قول الحق ولا تصمتوا مع الصامتين

  33. طالما لبلد يحكمها اغبياءلا يعرفون شئ عن اي شئ سيصل الدولار الى اعلى رقم يمكن تصوره…الاجانب يهربون ثروة البلاد و لا يقدمون للبلد شئ…عندك حوالى 2 مليون اجنبي من حبشي و غيرهم كل واحد فيهم يشتري على الاقل 3دولر من السوق الاسود ليحولها الى بلده يعني اكتر من نصف مليار شهريا لمازا لا يرتفع الدولار بصورة جنونية الرئيس الاهبل فتح البلد للاجانب ,لزلك سوف ينهار الاقتصاد في اقرب وقت….المشكلة ان نوع الاجانب المجودين في السودان لا تنفعوا البلد بقرش واحد الوحد فيهم جاي يجمع فلوس فقط و لا ينعش السوق باي شئ …..خموا و صروا يا بلد الطبيين لدرجة الهبل…هاكم المقطع دا بلد ناسا بكرموا الضيف و حتى الطير يجيها جعان من اطراف تقيها شبع…شبعوا الاجانب و جوعوا انتم يا اغبياء

  34. ضعف الجهاز المصرفي واخص بالذكر بنك السودان أدى الى ان يبقى الدولار سلعة تباع وتشترى من قبل ضعاف النقوس وعصابة الكيزان المسيطرة على مقاليد السلطة منذ 1989 … ما الذي تبقى لهم كي يفعلوا في الشعب السوداني … ان اللله يمهل ولا يهمل … سيصمد الشعب وسوف تزولون من الارض قريبا … ولن تقوم لكم قائمة باذن الله

  35. كان سعر الدولار في السوق الاسود يوم ٢٩ـ ٦ـ ١٩٨٩يساوي ١٢
    جنيه وبالامس يوم ١٦ـ١١ـ٢٠١٧ وصل الى ٣٠ الف جنيه ومقدار
    الزيادة ٢٩ الف و٩٨٨ جنيه ونسبة الزيادة 249900 % …. ومتوسط
    نسبة الزيادة االيومية في سعر الدولار هي ٢% (منذ مجيء الكيزان).
    ما حدث بالامس وهو ارتفاع سعر الدولار ٦ جنيه في يوم واحد اي
    بنسبة ٢٥% فهي حدث غير مسبوق ويعني لسبب ما تم تحرير سعر
    الدولار دون الاعلان عنه وهو امر يعني انهيار الدولة وستعتمد الدولة
    على ايرادات محدودة من عائد تصدير الماشية والصمغ والذهب والضرائب حتى تتمكن من مقابلة احتياجات الكيزان الدستوريين من وزراء وسفراء وعربات ..الخ وسيكون هذا على حساب القليل من
    الخدمات المتبقية مثل المستشفيات والمدارس والجيش السوداني.
    معظم الخدمات التي تقدمها الدولة يدفع المواطن ثمنها مضاعفآ كالقضاء
    والاراضي والجبايات وغيرها.
    انهيار الجنيه السوداني لا يعني سقوط الكيزان فقد انهارت عملة زمباوي
    منذ اكثر من ١٠ سنوات وتمت ازاحة موقابي لسبب ما لا علاقة له
    بالاقتصاد.
    لن تقوم ثورة للجياع في السودان لان دخل المغتربين بالسعودية فقط
    يسُد الاحتياجات الضرورية لملايين من السودانيينن بطريق مباشر
    وغير مباشر،رغم ان الزيادة في سعر الدولار تضر بالمغتربين لان
    زيادة الدولار تقابلها نسبة زيادة اكبر في الاسعار فمن كان يرسل لاهله
    مبلغ ١٠٠ دولار سيضطر لارسال مبلغ ١٥٠ دولار لمقابلة نفس
    الالتزامات وكل الزيادة في جيوب الكيزان.

  36. د . هشام قارب للنسبة الصحيحة وهى الزيادة بنسبة 250000 % ( مئتان وخمسون ألف فى المائة ) .. والله المستعان

  37. ننتظر تحرك الجيش
    الأجواء تنذر بالطوفان

    ساعة الصفر قفلوا المطارات منعا لهروب الخنازير الكبيرة والجرذان

  38. عندما كان سعر الدولار 12 جنيهاً وصف البشير البلاد بأنها “جنازة بحر”، فماذا يسمي معالينه البلد الآن وقد تلاشى الجنيه وأصبر أثراً بعد عين.

  39. دم مجــــــــــــــــــدي محجوب …… مابروح هــــــــــــــــدر أن الله فوقـــــــــــــــهـــم يســـــــــــــــع ويــــــــــــــــــرى …أولاد النسجة ياما حيشــــــــــــوفوا

  40. لا أعتقد أن عبارة بات الاقتصاد السوداني على حافة الانهيارتعبر عن واقع الحال، لأن الاقتصاد السوداني قد انهار فعلا ووقع في قاع الهاوية. فأرجو من الإخوة الكتاب والمعلقين عدم إستعمال عبارة حافة الانهيار هذه. وأيضا عند مقارنة سعر الدولارالذي كان يساوي ١٢ جنيه في يوم ٢٩ـ ٦ـ ١٩٨٩ مع سعره اليوم ١٩ـ١١ـ٢٠١٧ والذي وصل الى ٣٠,٠٠٠ الف جنيه، يجب كتابة سعر اليوم ٣٠,٠٠٠ الف جنيه وليس 30 جنيهاً ، لأن هذا الرقم الأخير، 30 جنيهاً ، رقم مضلل ولا يعبر عن الرقم الحقيقي لأنه يضم في جوفه ثلاثة أصفار، يمكن للمتأسلمين النصابين إستخدامه كعادتهم للغش والتدليس، للتهوين من مدي الدمار الذي ألحقوه بالاقتصاد السوداني.

  41. على شنو يا سيد حقو تكون شجاع وتكتب صاح اقتصاد السودان على حافة الانيهار بالله ومال الانيهار ده لونه شنو وهل الفى السودان ده منذ 29 سنة ده اسمو اقتصاد والاقتصاد بتاع الدول الناجحة والنامية ده نسمى ايه طيب اذا حقنا ده ما اسموا اقتصاد ارجوا اختيار الاسم المناس للهرجلة الفى البلاد التى اغرقت البلاد وسحقت العباد قولو قول الحق ولا تصمتوا مع الصامتين

  42. طالما لبلد يحكمها اغبياءلا يعرفون شئ عن اي شئ سيصل الدولار الى اعلى رقم يمكن تصوره…الاجانب يهربون ثروة البلاد و لا يقدمون للبلد شئ…عندك حوالى 2 مليون اجنبي من حبشي و غيرهم كل واحد فيهم يشتري على الاقل 3دولر من السوق الاسود ليحولها الى بلده يعني اكتر من نصف مليار شهريا لمازا لا يرتفع الدولار بصورة جنونية الرئيس الاهبل فتح البلد للاجانب ,لزلك سوف ينهار الاقتصاد في اقرب وقت….المشكلة ان نوع الاجانب المجودين في السودان لا تنفعوا البلد بقرش واحد الوحد فيهم جاي يجمع فلوس فقط و لا ينعش السوق باي شئ …..خموا و صروا يا بلد الطبيين لدرجة الهبل…هاكم المقطع دا بلد ناسا بكرموا الضيف و حتى الطير يجيها جعان من اطراف تقيها شبع…شبعوا الاجانب و جوعوا انتم يا اغبياء

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..