غندور يشتكي البنك المركزي إلى البرلمان بسبب تمويل بعثات السودان الخارجية

أقر وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور، بعدم صرف الدبلوماسيين بالخارج والعاملين بالوزارة مرتباتهم لـ(7) شهور مضت، وكشف عن متأخرات كبيرة في إيجار المقرات، واستنجد بالبرلمان لحل الإشكالية بعد رفض البنك المركزي توجيهات رئيس الجمهورية ونائبه لحلها.
وقال غندور في جلسة البرلمان اليوم (الأربعاء)، إن العاملين بوزارة الخارجية يعيشون أوضاعاً مأسوية لعدم صرفهم رواتبهم التي تقارب (30) مليون دولار شاملة إيجار المقرات، على الرغم من تصديق وزارة المالية بالمبالغ وتوجيهات رئيس الجمهورية ونائبه للبنك المركزي بمنحهم مستحقاتهم. منوها إلى أن المركزي ظل يرفض تلك التوجيهات وأضاف: “هناك من يعتقد أن مرتبات الدبلومسيين وإيجار المقرات ليست ذات أولوية”، وأعلن عن تقدم عدد من الدبلومسيين بطلب للعودة إلى السودان بسبب أوضاعهم الماٍواية، وتابع: (لولا أن الأزمة بلغت مبلغاً مأساوياً لما تحدثت في العلن).
ورفض نائب رئيس البرلمان أحمد التجاني الذي ترأس جلسة البرلمان اليوم، تحويل الاستنجاد إلى مشروع قرار يصوت عليه النواب ليكون ملزماً لبنك السودان المركزي بالإيفاء بمستحقات منسوبي الوزارة، بعد مطالبة عدد منهم بذلك، وتوعد بالنظر فيه وأضاف: (تسلمنا تفاصيل بموقف البعثات والبرلمان سوف يستعرض ذلك ويقول قوله بقوة لاحقًا).
يا غندور أنا أقترح عليكم تستلفوا من ناس حميدتى أكتر ناس مرطبين وعندهم دولارات وريالات ودراهم بالكوم.
احسن يرجعو
ماعندهم شي يقدمو اقتصاديا او اجتماعيا
بشتغلو استخبارات لاتودي ولا تجيب
السفارات السودانية والدبلوماسيون السودانيون بالخارج هم أكبر مستهلك لخزينة الدولة من العملات الصعبة..
السفير ينال 15 ألف دولار شهريا!!!!
وأصغر دبلوماسي يأخذ 7 ألف دولار!!!
وأي واحدة من سفارات السودان المائة تصرف نصف مليون دولار شهريا تصل إلى مليون في السفارات الكبيرة..
هذا بخلاف العربات الفارهة وبدلات السكن والتذاكر المجانية وغيرها من البدلات.
من المسئول عن عدم تنفيذ الرئيس بتقليص ثلث البعثات الدبلوماسية؟
ولماذا لا تحاسب الخارجية لتجاهلها وضربها بقرار رئاسي عرض الحائط؟
وأساساً ففتقليص البعثات الدبلوماسية ينبغي أن يكون لثلثي وليس ثلث فقط البعثات فغالبية الدبلوماسيين لا عمل لهم وهمهم الأول والأخير تكديس الدولارات والعربات والتبضع..
غندور بدل التباكي على ملايين الدولارات التي يطلبها لهؤلاء الدبلوماسيين المترفين في زمن تعاني فيه البلاد من شح في كل شيئ عليه:
أولا تنفيذ القرار الرئاسي بتقليص البعثات إلى الثلث ..
ثانيا عليه بتقليص مرتبات الدبلواسيين الخرافية وتقليل إنفاقهم فأي سفير لديه ثلاثة عربات فارهة وكمية كبيرة من الخدم والحشم..
ثالثا إغلاق السفارات الغير مهمة وإغلاق السفارات التي تم فتحها في كل دولة فالدول المتجاورة تكفيها سفارة واحدة وسفير غير مقيم والدول التي ليس لديها تعامل مع السودان كجمهوريات الإتحاد السوفيتي سابقا لا داعي لفتح سفارات بها لمجرد خلق ووظائف لسفراء ودبلوماسيي الوزارة.
غندور اثبت ضعف البشير و انه مجرد طرطور فقط فكيف لرئيس جمهورية ان يأمر بنك السودان ولا تنفذ اوامره وقال عايز يبقى رئيس لولاية تانية غايتو يا غندور شوف بلة الغائب يمكن يطلع ليك فلوس مستعيناً بالجن من بنك السودان طالما البشير فشل في ذلك.
هههه في عهد الانقاذ نسمع ونشوف العجب والدغمسات على اصولها !!!
البرلمان سلطة تشريعية ورقابية ولا يملك اي سلطة تنفيذية انتو بتضحكوا على مين ؟ السلطة التي ياتمر لها بنك السودان هي السلطة التنفيذية ممثلة في رئيس الوزرا و الجمهورية او القضائية ما تلعبوا بعقول القراء
دى احسن حاجة عملها البنك المركزى و افضل لهؤلاء الذين يطلق عليهم ديبلوماسييين ارجاعهم للسودان و تسريحهم لانهم جيوش من العطالة المقنعة و لا عمل لهم و لايستفيد منهم السودان فى شئ و كل عملهم هو التجسس على السودانيين وكتابة التقارير عنهم و هم فى اغلبهم من كوادر الحزب الوثنى وجاءوا الى هذه الوظائف بالطرق الملتوية لانهم عاطلين عن الثقافة و المعرفة و غير مؤهلين لا فنيا و لا اداريا
ولهذا فانه من الاحسن عدم صرف مرتبات لهم و ارى ان تقوم الخارجية بتكليف بعض السفارات و القنصليات من الدول الصديقة لرعاية مصالح السودانيين ..
نشفت.
ما تدوهم ولا دولار احمر ، متجدعين علي حساب الشعب من 30 سنه وشغالين دقارات وتحرشات جنسيه وما خفي اعظم
ولا فلس واحد حتي يورينا الحصل شنو داخل بيت الدعاره ال اسمه وزاره الخارجيه
فيما يخص تحرشات الدبلوماسيين والتعينات بالواسطه بما فيها سفيرة السودان في روما زوجة كرتي والكوزه المعفنه التانيه في ماليزيا ، ملف وزارتك بيت الدعاره ملئ بالفضائح ، نظفوا نفسكم بعدين تعالو اشحتوا ما الشعب بعد ان شبعتم فيه سرقه
خليهم يجوعو لما يعرفو الله واحد الانجس
الخبر موسف حقا والناس ديل وصل بنا الدرك الاسفل من الفقر والجوع المرض واللعنة علي من تسبب في افقار الشعب وتقسيم البلاد والعباد واشعال نيران في كل شبر من الوطن لحرق ابناء الفقراء في هذه الحارق لليتنسي لهم البقاء في السطة وعليه لينهبوا ما بقي من الخبر ان كانت هناك عليه بقترح الاتي
1.فقل سفارات التي ليس فيها اهمية
2. ابقاء السفرات ذات اهمية مع احتساب العاملين عليها بعد ثلاثة ارباع منهم ويعيشو علي ماسرقوه خلال 29 عاما لان كلهم اعضاء نافذين في الموتمر الوطني الناهب للبلد منذ كل هذه الفترة و كلهم عاطلين من غير عمل واغلبهم يعملون لاغراضهم الخاصة بسم الدبلوماسية وهم لايستحقون راتب منتظم و شنو الدبلوماسية وسودان محاصرمن خارج من كل الجهات ؟
هذه هي نتيجة التستر على صعاليك مانهاتن، يا غردون، سواء الملتصقين في القطارات أو المتحرشين في البارات.
ياها نشفت بسبب الفساد المالي والأخلاقي، ونتمنى ألا تجد أنت نفسك راتباً غداً.
أوصي نفسي وأوصيكم بتقوى الله .
ماذا أستفدنا من سفاراتنا بالخارج ، بس تكوش القروش من رسوم المغتربين والمهاجرين السودانيين .
وماذا كان دور سفاراتنا بالخارج من أجل مصلحة السودان ، يصطادو في المستثمرين الأجانب ويجروهم ويسحبوهم بأغراءات للسودان ويسرقوهم ويهرب المستثمر ويلعن سلسفين حكومة السودان ودبلوماسيها بالخارج .
الحل فى دمج العديد من البعثات الخارجيه والغاء العديد من وظايفهم اما بعض السفارات الحيويه تقليص العدد والاستفاده من موارد المغتربيين واعطاء حوافز للسفارات مثل الجمارك والضرايب لان ٣٠مليون دولار رواتب حقيقه كتيره فى ظل البشير الممنوع من التحرك خارجيا
يا غندور أنا أقترح عليكم تستلفوا من ناس حميدتى أكتر ناس مرطبين وعندهم دولارات وريالات ودراهم بالكوم.
احسن يرجعو
ماعندهم شي يقدمو اقتصاديا او اجتماعيا
بشتغلو استخبارات لاتودي ولا تجيب
السفارات السودانية والدبلوماسيون السودانيون بالخارج هم أكبر مستهلك لخزينة الدولة من العملات الصعبة..
السفير ينال 15 ألف دولار شهريا!!!!
وأصغر دبلوماسي يأخذ 7 ألف دولار!!!
وأي واحدة من سفارات السودان المائة تصرف نصف مليون دولار شهريا تصل إلى مليون في السفارات الكبيرة..
هذا بخلاف العربات الفارهة وبدلات السكن والتذاكر المجانية وغيرها من البدلات.
من المسئول عن عدم تنفيذ الرئيس بتقليص ثلث البعثات الدبلوماسية؟
ولماذا لا تحاسب الخارجية لتجاهلها وضربها بقرار رئاسي عرض الحائط؟
وأساساً ففتقليص البعثات الدبلوماسية ينبغي أن يكون لثلثي وليس ثلث فقط البعثات فغالبية الدبلوماسيين لا عمل لهم وهمهم الأول والأخير تكديس الدولارات والعربات والتبضع..
غندور بدل التباكي على ملايين الدولارات التي يطلبها لهؤلاء الدبلوماسيين المترفين في زمن تعاني فيه البلاد من شح في كل شيئ عليه:
أولا تنفيذ القرار الرئاسي بتقليص البعثات إلى الثلث ..
ثانيا عليه بتقليص مرتبات الدبلواسيين الخرافية وتقليل إنفاقهم فأي سفير لديه ثلاثة عربات فارهة وكمية كبيرة من الخدم والحشم..
ثالثا إغلاق السفارات الغير مهمة وإغلاق السفارات التي تم فتحها في كل دولة فالدول المتجاورة تكفيها سفارة واحدة وسفير غير مقيم والدول التي ليس لديها تعامل مع السودان كجمهوريات الإتحاد السوفيتي سابقا لا داعي لفتح سفارات بها لمجرد خلق ووظائف لسفراء ودبلوماسيي الوزارة.
غندور اثبت ضعف البشير و انه مجرد طرطور فقط فكيف لرئيس جمهورية ان يأمر بنك السودان ولا تنفذ اوامره وقال عايز يبقى رئيس لولاية تانية غايتو يا غندور شوف بلة الغائب يمكن يطلع ليك فلوس مستعيناً بالجن من بنك السودان طالما البشير فشل في ذلك.
هههه في عهد الانقاذ نسمع ونشوف العجب والدغمسات على اصولها !!!
البرلمان سلطة تشريعية ورقابية ولا يملك اي سلطة تنفيذية انتو بتضحكوا على مين ؟ السلطة التي ياتمر لها بنك السودان هي السلطة التنفيذية ممثلة في رئيس الوزرا و الجمهورية او القضائية ما تلعبوا بعقول القراء
دى احسن حاجة عملها البنك المركزى و افضل لهؤلاء الذين يطلق عليهم ديبلوماسييين ارجاعهم للسودان و تسريحهم لانهم جيوش من العطالة المقنعة و لا عمل لهم و لايستفيد منهم السودان فى شئ و كل عملهم هو التجسس على السودانيين وكتابة التقارير عنهم و هم فى اغلبهم من كوادر الحزب الوثنى وجاءوا الى هذه الوظائف بالطرق الملتوية لانهم عاطلين عن الثقافة و المعرفة و غير مؤهلين لا فنيا و لا اداريا
ولهذا فانه من الاحسن عدم صرف مرتبات لهم و ارى ان تقوم الخارجية بتكليف بعض السفارات و القنصليات من الدول الصديقة لرعاية مصالح السودانيين ..
نشفت.
ما تدوهم ولا دولار احمر ، متجدعين علي حساب الشعب من 30 سنه وشغالين دقارات وتحرشات جنسيه وما خفي اعظم
ولا فلس واحد حتي يورينا الحصل شنو داخل بيت الدعاره ال اسمه وزاره الخارجيه
فيما يخص تحرشات الدبلوماسيين والتعينات بالواسطه بما فيها سفيرة السودان في روما زوجة كرتي والكوزه المعفنه التانيه في ماليزيا ، ملف وزارتك بيت الدعاره ملئ بالفضائح ، نظفوا نفسكم بعدين تعالو اشحتوا ما الشعب بعد ان شبعتم فيه سرقه
خليهم يجوعو لما يعرفو الله واحد الانجس
الخبر موسف حقا والناس ديل وصل بنا الدرك الاسفل من الفقر والجوع المرض واللعنة علي من تسبب في افقار الشعب وتقسيم البلاد والعباد واشعال نيران في كل شبر من الوطن لحرق ابناء الفقراء في هذه الحارق لليتنسي لهم البقاء في السطة وعليه لينهبوا ما بقي من الخبر ان كانت هناك عليه بقترح الاتي
1.فقل سفارات التي ليس فيها اهمية
2. ابقاء السفرات ذات اهمية مع احتساب العاملين عليها بعد ثلاثة ارباع منهم ويعيشو علي ماسرقوه خلال 29 عاما لان كلهم اعضاء نافذين في الموتمر الوطني الناهب للبلد منذ كل هذه الفترة و كلهم عاطلين من غير عمل واغلبهم يعملون لاغراضهم الخاصة بسم الدبلوماسية وهم لايستحقون راتب منتظم و شنو الدبلوماسية وسودان محاصرمن خارج من كل الجهات ؟
هذه هي نتيجة التستر على صعاليك مانهاتن، يا غردون، سواء الملتصقين في القطارات أو المتحرشين في البارات.
ياها نشفت بسبب الفساد المالي والأخلاقي، ونتمنى ألا تجد أنت نفسك راتباً غداً.
أوصي نفسي وأوصيكم بتقوى الله .
ماذا أستفدنا من سفاراتنا بالخارج ، بس تكوش القروش من رسوم المغتربين والمهاجرين السودانيين .
وماذا كان دور سفاراتنا بالخارج من أجل مصلحة السودان ، يصطادو في المستثمرين الأجانب ويجروهم ويسحبوهم بأغراءات للسودان ويسرقوهم ويهرب المستثمر ويلعن سلسفين حكومة السودان ودبلوماسيها بالخارج .
الحل فى دمج العديد من البعثات الخارجيه والغاء العديد من وظايفهم اما بعض السفارات الحيويه تقليص العدد والاستفاده من موارد المغتربيين واعطاء حوافز للسفارات مثل الجمارك والضرايب لان ٣٠مليون دولار رواتب حقيقه كتيره فى ظل البشير الممنوع من التحرك خارجيا