البشير يعفي رجال اﻷعمال والمستثمرين السعوديين من تأشيرة الدخول المسبقة

نرجو من اى شخص يمتلك معلومات حقيقية عن جمعة الجمعة ان يكتب لنا عن هذه الشخصية الذي ملئ الاعلام وتم الكيل له كثيرا بحقيقة شركاته فى توظيف الاموال في السعودية وشراؤه للعديد من الشركات والمشاريع في السودان
واطامكم الله تعالي

احمد حسن

دايما ذالين نفسنا انت تعفيهم وهم يعاملوا مواطنيك زى الزفت فى مطاراتهم

هو مدفع الدلاقين الاهبل دا فاكر القصة قصة تأشيرات؟

اهبل وين سيادة الدوله ةهيبتها لماذا هذا التهاون والانحطاط من اجل المال واي استثمار دي شحده عديل

براوه … يعني التأشيرة هي مشكلة رجال الأعمال السعوديين؟ منو الاشتكى منها؟ الزول يقول راسو واجعو تربطو كراعو؟

كما نأمل أن يعفي البشير الشعب السوداني من تأشيرة الخروج
علق أحد الأجانب على تأشيرة الخروج السودانية بأن مثل ذلك كمن يطرق باب بيته عند الخروج

و أشار رئيس مجلس الإدارة الشيخ جمعة بن فهد الجمعة -حفظه الله- إلى أن مجموعة الجمعة تمتلك 40 في المائة أسهم الشركة السودانية للمناطق و الأسواق الحرة و التي تعد من الشركات العملاقة المدرجة في سوق الخرطوم الأوراق المالية و التي تتمتع بمزايا استثمارية جيدة للغاية , و بين أن مجموعة الجمعة تمتلك أيضا الأرض الخاصة بمعارض الخرطوم الدولية , البالغة مساحتها 600 ألف متر مربع ، كما و تمتلك المجموعة أرض أخرى مساحتها 600 مليون متر مربع على البحر الأحمر مباشرة بطول ضلع بحري يصل إلى 60 كيلومتر و عمق 10 كيلومترات , مشيراً إلى أن منطقة البحر الأحمر الحرة تحظى بعدد من المزايا الإستثمارية ، داعياً المستثمرين السعوديين و الخليجين للإستفادة من هذه المميزات الفريدة للمنطقة الحرة , لاسيما موقعها الإستراتيجي المقابل لمدينة جدة , مما يعطيها مزايا تنافسية كبيرة للمستمر السعودي و العربي ، و أضاف أن المجموعة لديها أيضاً منطقة قري الحرة و البالغ مساحتها 26 مليون متر مربع و التي تبعد نحو 70 كيلومتر عن شمال الخرطوم , حيث هناك نحو 900 شركة عالمية و محلية لديها مستودعات و مصانع مستأجرة في المنطقة الحرة .

غيركم كان اشطر…

للعلم فهناك دول كثيرة لا تطلب من المواطن السعودي تأشيرة مسبقة للدخول الى اراضيها وهي اكثر فائدة للمواطن السعودي في الاستثمار او السياحة كما ان قوانين الاستثمار واضحة وصريحة ولا تخضع للتغير المزاجي أو الإرتجال او الابتزاز كما ان الاستقرار الامني يساعد على السياحة وكل مقومات السياحة موجودة فمن يا ترى سيدخل ليستثمر في بلد مذبوح ومستقبله في كف عفريت او يقدم للسياحة في بلد تنعدم فيه مقومات السياحة والامن فيه مفقود وإلا لما حذرت امريكا مواطنيها من السفر الى السودان في خبر لا زال حبره لم يجف……؟

نحن لسنا ضد بلدنا حتى نحذر الناس من السفر اليه ولكننا متأكدين انهم لن يخرجوا منه بفائدة غير الخسائر الفادحة في ظل نظام يجيد كل انواع النهب وكل فنون البلطجة وعليهم بالتريث والانتظار حتى يجعل الله للسودان مخرجا……..

لن تنال رضا خادم الحرمين الشريفين حتي لو منحتم الشعب السعودي والحقتم السودان ليكون محافظة او اماره او قطاع سعودي بطلوا حكحكة لا نريد مهربي الاناث من الابل والضان لا نريد مشاهدتهم في شوارعنا المتربة والمحفرة
** الاستثمار في سواعدنا نحن ف كل واحد فيكم يرجع الاموال وتبدل سيارات الدفع الرباعي والكامري وتحول لحاصدات وتركتورات زراعية كان السودان في العهد الانجليزي الناضر المذدهر الحاكم العام يتجول في مديرياته علي ظهر جمل وكانت تقام المشاريع والمصانع ركبتم افخم السيارات وركبتم الطائرات لتدمير ما بناه المستعمر القوي الامين من فيكم عدو الشعب ومن فيكم الكافر انا اري عدو الشعب انتم والاستعمار مؤمن ومسلم وصديق الشعب بل ابنه البار

اليكم نبذة قصيرة عن السيد / جمعة الجمعة نقلا عن صحيفةاليوم السعودية ( الرجل محسوب على التنظيم العالمي للاخوان )… وعليكم ان تحكموا وتستنتجوا نوعية المستثمرين المعنين بالاعفاء والمطلوبين للاسثمار في السودان …

تسبب تأخير وصول ممثل جمعة الجمعة المحامي يحي العلكمي للجلسة التي عقدت بعد صلاة ظهر امس بالدائرة الثانية بديوان المظالم بالدمام في تأجيل القضية الى يوم 16/11/1433 وتحديد يوم الثلاثاء بعد القادم موعدا جديدا، وكان المحامي مشعل الشريف والمستشار حمود الحمود والمساهم محمد علي سعد الشمراني حضروا في الوقت المحدد وانتظر القاضي ناظر الجلسة وصول ممثل جمعة الجمعة إلا انه تأخر في الوصول ما حدا بالقاضي الى انهاء الجلسة وتأجيل نظر القضية،

وقد طالب الشريف والحمود وكذلك عدد من المساهمين القاضي الحكم غيابيا في القضية تمسكا بحقهم القانوني في ذلك وقد وزع المستشار الحمود بيانا تلقت «اليوم» نسخة منه وتضمن: رد رؤوس أموالهم المساهمين مع أرباح التسويق المتفق عليها، التحقيق مع المدعى عليه من قبل لجنة مشكلة بوزارة الداخلية وعلى إثرها صدر الأمر السامي من مقام خادم الحرمين الشريفين بالبرقية رقم 1918/م) بتاريخ 13/3/1427هـ والموجهة إلى وزارة الداخلية والعدل وديوان المظالم بشأن توفر الأدلة على اتهام المدعى عليه بالنصب والاحتيال وأكل أموال الناس بالباطل والاشتغال بتوظيف الأموال بدون تراخيص من الجهات المختصة.

«ثبت أمام جميع المسؤولين والمواطنين أن المدعى عليه تصدق لأهل غزة بثلاثين سيارة إسعاف مجهزة بالكامل، وزوجته تصدقت بذهب بقيمة مائة ألف ريال فإذا لم تكن هذه من أموال المساهمين فمن أين له بها»

تضرر موكليِّ من جراء حبس رؤوس أموالهم وامتناع المدعى عليه عن ردها طوال الإحدى عشرة سنة الماضية دون وجه حق رغم توجيهات ولاة الأمر بإنهاء معاملات كافة المواطنين مع المدعى عليه، ثبت بالتواتر حسب مشاهدات المساهمين والمواطنين أن المدعى عليه يبذخ ويسرف ويبالغ بالتبذير بالأموال التي بحوزته مدعيا بأنها من حر ماله، بالرغم من أنه لم يعرف بأن له مالا قبل حصوله على أموال المساهمين بل المعروف بأن عليه قضايا ومطالبات قديمة كقضية هيئة الإغاثة الاسلامية التي صدر حكم أخير قبل أيام قليلة بأن يدفع جمعة الجمعة لهيئة الإغاثة الإسلامية 21 مليون ريال، ثبت أمام جميع المسؤولين والمواطنين بأن المدعى عليه تصدق لأهل غزة بثلاثين سيارة إسعاف مجهزة بالكامل، وزوجته تصدقت بذهب بقيمة مائة ألف ريال فإذا لم تكن هذه من أموال المساهمين فمن أين له بها، خصوصا وهو لم يعرف بأنه ورث مالا قبل أو بعد الحصول على اموال المساهمين، رد رؤوس أموال موكلي مع أرباح لمدة احدى عشرة سنة، الحجز على جميع ممتلكات المدعى عليه وزوجته وأولاده وزوج ابنته المشمول بالنفاذ المعجل سواء كانت أموالاً نقدية أو عينية. ووضع حارس قضائي عليها إلى حين سداد أموال المدعين. إعادة المدعى عليه للسجن والتضييق عليه لإرغامه على إعادة الأموال التي أودعها في السودان سواء الثابتة منها والمنقولة.

أولا معذرة للإطالة في تعليقي السابق …

جمعني لقاء صغير مع احد الإخوة الاماراتين خلال موسم الحج قبل السابق …الرجل سبق له زيارة السودان ضمن وفد الشركة التي يعمل بها …

ما رواه الرجل مأساة ،، لكن ما اوجعني نظرته التي تبدلت تجاه كل ما هو سوداني ….وقد روي لي كيف انه أوعز لصاحب الشركة أن يطلب من ( السوداني الذي استدرجهم للسودان ) أن يبقى بالسودان أو أن يعود للإمارات ليكمل إجراءات فسخ التعاقد بينهما … وقد فعل الرجل ….

لكن المحير أن السوداني عاد مرة أخرى للإمارات مستثمرا ومالكا لمكاتب بالصين وغيرها من الدول ….

السؤال الذي لم استطيع أن أجيبه عليه ..

إذا كان بالسودان كل هذا القدر من الفرص الاستثمارية لماذا يهرب السودانيين للاستثمار بالخارج ؟

بيني وبينكم ( استحيت )وبالسوداني ( خجلت ) أن أقول له أن أهم شروط المستثمرين المطلوبين في السودان أن يكون منتميا لتنظيم الأخوان المسلمين العالمي ولا حتى الداخلي …

فهؤلاء كما نعلم منحوا مشاريع جاهزة ومن أمثلتها ( مصنع اسمنت عطبرة ) للمستثمرين الأجانب ….

أما المستثمرين المحليين فالأمثلة لا تحصى ولا تعد وعلى رأس قائمتهم ( الترليونير ) جمال الوالي

وصلاح إدريس ( قبل أن يغدر بهم ) ويهرب بتعويضات مصنع الشفاء ( الخمسين مليون دولار )…

قبل أن اختم أرسل السؤال للدكتور مصطفى عثمان إسماعيل إذا كان بالسودان كل هذه الفرص الاستثمارية لماذا يحرص كوادركم على الاستثمار بالإمارات وماليزيا والصين ومع الدكتور يوسف ندا بلندن …

ولماذا يهرب أصحاب رؤوس الأموال من السودانين إلى أثيوبيا وغيرها من الدول بما تبقى لهم من أموال …

كيف يضمن المستثمر حركة رأس ماله وهو يسمع ( الفاتح عروة يقول على الاشهاد عبر قناة النيل الأزرق ) أن شركة زين لم تستطيع تحويل ( دولارا واحدا ) طيلة الخمس سنوات الماضية …

أقنعونا نحن السودانيين أولا أن حكومتنا الرشيدة قد اوقفت ( شبكة التسول ) من إيران تارة وتارة أخرى من العراق … وان مليارات إخوتنا في قطر باتت حقيقية وليست لزوم الإعلام والتسكين …

والسؤال البريء بمناسبة ( شركة زين السودانية ) ما حقيقة علاقة إيران وحزب الله بهذه الشركة ….
وهل صحيح ما يقال أن الشركة تقبض بالعملة الصعبة من إيران مقابل تمويل أسلحة وعتاد حركة حماس في غزة …
ولماذا الإصرار على بقاء الفاتح عروة دفعة الرئيس في الجيش ومهندس الفلاشا

يا مستثمرين يا سعوديين ده فخ trap . هذى الحكومه حراميه تريد ان تستدرجكم الى السودان وتنهب ريالاتكم . هؤلاء ليس لهم ضمير ولا ذمه ولا اخلاق ولا وازع دينى و ما تنسوا زمان فى التسعينات لمن كانو بنيزوكم و وينبذوا الملك فهد . بعد ده لو جيتو شيلو شيلتكم ولا عذر لمن انذر وتبقى قروشكم حلال على جماعة الخيران المسلمين

في العرف الدبلوماسي تكون المعاملة بالمثل وأي تصرف غير ذلك يفسر على أنه مركب نقص.