الخرطوم :الراكوبة
اشتعلت اسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه السوداني السواني عقب قرار الحكومة القاضي بتوحيد سعر الصرف، وأكد ناشطون ل(الراكوبة) زيادة الطلب وإنعدام العرض،
حيث قفز فيه سعر البيع للدولار الأمريكي إلى 400 جنيه، والشراء 395جنيه، في وقت توقفت فيه عمليات البيع وسط الناشطين في تجارة النقد الأجنبي بالسوق وانحصرت على الشراء فقط، فيما وصل سعر الشراء للريال السعودي حاجز المائة جنيه، والبيع 102جنيه، واليورو 460 جنيه،الجنيه المصري 25 جنيه.
| Cookie | Duration | Description |
|---|---|---|
| cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
| cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
| cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
| cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
| cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
| viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
دي حرب خسران فيها المواطن، لأن أطراف الحرب الاتنين لصوص سوى حكومة أو تجار عملة، الحكومة هي أكبر مستهلك للدولار لأنها أكبر قطاع استهلاكية غير منتج وطلبها للدولار أكبر من طلب الموردين للسلع الاستهلاكية الضرورية في حين أنه الحكومة تستهلك سيارات ََََََوقود
ونفقات سفريات عبثية من استئجار طائرات ونثريات بالدولار ََََنفقات
علاج وبدلات لبس ََََََََوغيرها
والجيش أكبر مستهلك للدولار زي ما هو معروف، ومستحيل انه الحكومة توفر مقادير عملة صعبة من خلال مجاراءة سعر الصرف في السوق الموازي لأن الطلب أكبر من العرض خاصة أنه الحكومة فاسدة من أساسها في نظامها الضرائبي عامة والتحصيلي خاصة، اولا مافي مستثمر ممكن يغامر في دولة نظامها فاسد وعملتها غير مستقرة،
الدولة مترهلة ََََوصرفها
مترهل َوتريد
أن تستهلك على حساب الشعب السوداني للأبد من خلال جعله فريسة بين أسنان التجار ََََََواسنا نها، ستعجز الحكومة عن منازلة تجار وسماسرة العملة لأن تجار العملة هم نفسهم أصحاب الحكومة.
نعم سيعملون علي الشراء فقط حتي ينفد كل مخزون العملة بالبنوك وتحدث ندرة من ثم يتم التحكم في السوق الاسود مرة اخري. يجب تقديم حوافز من البنوك للتحويلات التي تأتي من خارج السودان والدفع بالدولار او بالعملة المحلية حسب سعر السوق.
لك الله ياموطنى واعانك الله يامواطن لعبور محنة الزمن الاغبر
لك الله ياموطنى واعانك الله يامواطن لعبور محنة الزمن الاغبر !!!!!!!!!!!!!!!