مستشار وزير المعادن: تجفيف السيولة أدى لتنامي ظاهرة تجارة الشيكات
قال مستشار وزير المعادن الدكتور طه الحسين صاحب ثاني أكبر شركة منتجة للذهب بالسودان، إن قرار الحكومة بتجفيف السيولة أدى لتنامي ظاهرة تجارة الشيكات خارج النظام المصرفي.
وشكك الحسين في حجم الكتلة النقدية المتداولة خارج الجهاز المصرفي، وقطع بأنها لا تتجاوز (12%) فقط من كامل الكتلة النقدية، وليس كما يشير بنك السودان إلى أنها تعادل نسبة (٦٤%) من الكتلة النقدية الكلية.
وانتقد طه في ورشة (الأزمة الاقتصادية وعقلانية الحلول) عدم الاستفادة من الذهب في المشروعات القومية، وحذّر من أن يقود الذهب إلى مشكلات اقتصادية حال لم يتم توظيفه بصورة صحيحة، واقترح عدم دفع مبالغ شراء الذهب من المعدنين بـ(الكاش)، ودعا لاستخدام التقنية المصرفية.
وعزا مستشار وزير المعادن استعجال الحكومة لتطبيق الخدمات التقنية، بعدما تزايدت الدعوات في مواقع التواصل الاجتماعي لسحب النقود من المصارف لشراء الدولار، وخاصة بعدما استجابات قطاعات واسعة من المواطنين لتلك الدعوات.
مستشار وزير المعادن و صاحب ثاني أكبر شركة منتجة للذهب بالسودان !!!
و البشير يقول ليك من لديه مستند عن فساد فليتقدّم به .
بالله شوفوا ياناس ، حتي الكرفتة ذاااااااااانها فاسدة !!!
الجلابية يا الله يا الله ترضى بيهو لابس بينك في بينك، انت قايل نفسك ود عشرين؟
مستشار وزير المعادن و صاحب ثاني أكبر شركة منتجة للذهب بالسودان صاحب مصلحة واحواله ظابطه وبحمى في مصالحه الخاصة واذا ما كانت السيولة زايدة شديد كانت القيمة الشرائية للجنيه السوداني عالية الان الخمسة جنيه لا تشتري شيئ يذكر اما الاثنين جنيه لا تشتري إلا رصيد موبايل اي ان كثرة السيولة بدون انتاج يغطي هذه الكثرة تؤدي لخفض قيمة الجنيه بعد شوية حانشتري قفة الملاح بشوال من الجنهات تكون حاملها في ركشة قيمة اجارها تساوي الحد الادنى من الاجور ؟؟؟
اي تبادل بزيادة ربح يعتبر ربا والربا حرب مع الله…البشير دا بيبشنكم دنيا واخره
مستشار وزير المعادن و صاحب ثاني أكبر شركة منتجة للذهب بالسودان !!!
و البشير يقول ليك من لديه مستند عن فساد فليتقدّم به .
بالله شوفوا ياناس ، حتي الكرفتة ذاااااااااانها فاسدة !!!
الجلابية يا الله يا الله ترضى بيهو لابس بينك في بينك، انت قايل نفسك ود عشرين؟
مستشار وزير المعادن و صاحب ثاني أكبر شركة منتجة للذهب بالسودان صاحب مصلحة واحواله ظابطه وبحمى في مصالحه الخاصة واذا ما كانت السيولة زايدة شديد كانت القيمة الشرائية للجنيه السوداني عالية الان الخمسة جنيه لا تشتري شيئ يذكر اما الاثنين جنيه لا تشتري إلا رصيد موبايل اي ان كثرة السيولة بدون انتاج يغطي هذه الكثرة تؤدي لخفض قيمة الجنيه بعد شوية حانشتري قفة الملاح بشوال من الجنهات تكون حاملها في ركشة قيمة اجارها تساوي الحد الادنى من الاجور ؟؟؟
اي تبادل بزيادة ربح يعتبر ربا والربا حرب مع الله…البشير دا بيبشنكم دنيا واخره
بلد هاملة كل واحد من المسئولين يتكلم في شي ليس من مسؤليته وزير الصتاعة يتكلم عن ما تم انتاجه الذهب وكيل وزارة المعادن يتكلم في اختصاص وزارة المالية وبنك السودان والواحد فاشل في محلو وعايز ينظر في اختصاص الغير مجموعة من الفاشلين يقودون السودان للهاوية بقيادة بشة
( الكضب جحر كان نخوه حدو بتلحق ) — مثل سوداني
و اخيرا بانت و ظهرت الحقيقة و الفاجعة الكبرى في موضوع تجفيف السيولة و خزعبلات نظام الحرامية و الكضابيين و هي ان الحكومة أكلت قروش المواطنيين المودعيين اموالهم لدي البنوك و لسوء حظ الحكومة ان مطبعة النقود الموجودة في المنظقة الصناعية الخرطوم تعطلت و توقفت تماما عن العمل —
الحكومة اكلت مايزيد عن 150 مليار جنيه جديد من اموال المودعيين و لم تستطيع ان تردها لهم — الا باعادة تشغيل المطبعة من جديد و تحتاج هي للصرف علي بقاء النظام و تسير امورها الي 150 مليار اخرى — يعني بعد شوية صحن الفول حا يكون ب 75 جنيه —
مستشار وزير المعادن يفتي في السياسة النقدية للدولة والبنك المركزي وانت مالك انت
اى تمساح اخر اسمو يا الحسين يا الحسن يا البشير قبيلتين تسيطر تماما على مقدرات البلاد و العباد
بلد هاملة كل واحد من المسئولين يتكلم في شي ليس من مسؤليته وزير الصتاعة يتكلم عن ما تم انتاجه الذهب وكيل وزارة المعادن يتكلم في اختصاص وزارة المالية وبنك السودان والواحد فاشل في محلو وعايز ينظر في اختصاص الغير مجموعة من الفاشلين يقودون السودان للهاوية بقيادة بشة
( الكضب جحر كان نخوه حدو بتلحق ) — مثل سوداني
و اخيرا بانت و ظهرت الحقيقة و الفاجعة الكبرى في موضوع تجفيف السيولة و خزعبلات نظام الحرامية و الكضابيين و هي ان الحكومة أكلت قروش المواطنيين المودعيين اموالهم لدي البنوك و لسوء حظ الحكومة ان مطبعة النقود الموجودة في المنظقة الصناعية الخرطوم تعطلت و توقفت تماما عن العمل —
الحكومة اكلت مايزيد عن 150 مليار جنيه جديد من اموال المودعيين و لم تستطيع ان تردها لهم — الا باعادة تشغيل المطبعة من جديد و تحتاج هي للصرف علي بقاء النظام و تسير امورها الي 150 مليار اخرى — يعني بعد شوية صحن الفول حا يكون ب 75 جنيه —
مستشار وزير المعادن يفتي في السياسة النقدية للدولة والبنك المركزي وانت مالك انت
اى تمساح اخر اسمو يا الحسين يا الحسن يا البشير قبيلتين تسيطر تماما على مقدرات البلاد و العباد