الناطق الرسمى باسم الجبهة الثورية ابو القاسم امام يعلق على مذكرة التحرير التي دشنها الصادق المهدي

دا طريق الخلاص السليم تواقيع وضغط شعبي وتعبئة واعتصامات واضرابات وعصيان مدني ويسقط النظام وهي طريقة سلمية ومجربة ونجاحها مضمون 200% اما القتال والحرب والغزو فهو مجرب وفاشل بنسبة 200% تعلموا من الصادق فهو خبرة وجرب الطريقتين ووجد الانجع هي الطريقة السلمية ويسقط يسقط حكم المرشد نؤيد الامام في كل خطوة يخطوها رغم اننا لسنا انصار ولاحزب امة لكن هو طريق الخلاص والديمقراطية تسلم ياامام الدين

مع احترامنا الشديد للأخ امام والى غرب دارفور السابق تحت سيادة عمر البشير .. يا اخوى فجرك الجديد مات قبل طلوع شمسة ،، وثيقة الفجر الجديد تخصكم انتم كتنظيمات اختارك السلاح ونحن لسنا معك فى القتل والدمار نحن نريد ثورة سلمية يشارك فيها كل الشعب يا سعادة الوالى المقال..

لا زعامة للقدامى… المهدي تاني ما بشمها،،، والترابي بنصفيهو وناسو،،،، والميرغني بنديهو السبحة والتبروقة،،، البلد دي ح نحكمها (نحن) الحركة الشعبية =الجبهة الثورية= وان غداً لقريب..

الصادق هو المعضلة الحقيقية وراء تعطيل مجهودات معارضة الداخل من أجل إسقاط النظامإن شاء الله يرحل من هذه الدنيا قبل هذا النظام لأنه سبب بقاء هذا النظام واستمراره إلى هذا اليوم فهو حقيقة طابور سادس في المعارضة يتبنى مشاريع المعارضة ورؤاها لإسقاط النظام ثم يقوم بإجهاضها ووأدها في مهدها حتى يحول دون سقوط النظام حرصا على إستمرارية بقاء تيرانه الإثنين داخل زريبة القصر وداخل زريبة جهاز الإغتصاب الوثني ويضمن إستمرار النظام في دفع مزيد من الرشاوي له
وأهم حاجة أن تضع الجبهة الثورية نصب أعينها إسقاط هاتين الأسرتين آل المهدي ووآل الميرغني ومحو أثرهما عن السودان نهائيا فهما أساس كل البلاء والمشاكل القائمة في السودان وهما من كانا يقفان وراء خنازير الجبهة وساعدوهم وقدموا لهم كل الدعم من أجل التصدي للفكر الشيوعي لأنهم كانوا يعتقدون بأنه المهدد الفعلي لهيمنتهم على مراكز السلطة في السودان إلى أن أكتشفوا ان خنازير الجبهة هم أشد خطراً وضررا على وجودهم فصاروا يتملقون لهم ويداهنونهم من أجل بقائهم ومشاركة تيرانهم في السلطة صوريا بغية المصلحة المادية والاستمتاع بمخصصات شاغلي المناصب الدستورية

سوف تسقط حتما دكتاتورية البشير ومن علي شاكلته من المستعربون لان زمن ان نترك الوطن لقبائل بعينها كي نقبع تحت مظلتها الاستعمارية قد ولي و من غير رجعة فعلي العنصريين ان يكونوا مستعدين لسودان جديد وعلي أسس جديدة هذا الكلام قاله الدكتور القائد جون قرنق فلم تفهموا ما قاله لانكم بحاجة الي سنين ضؤئية حتي تدركون ان الوطن للجميع .. والان سوف نرمي الخزعبلات والأوهام التي اتيتم بها خلف ظهورنا والي الأبد وليس لديكم مكان إلا مزبلة التاريخ فأسرعوا قبل ان تمتلئ ..

قلتها من قبل وأقولها تاني لو بديل البشير هو الصادق المهدي فليبقي البشير لأننا لن نعيش في ظل جحيم بشير تاني يأتي بعد ديمقراطية الصادق المهدي …..إذا لا البشير ولا للمهدي ولا لعبد الواحد ولا لمناوي للحلو ولا للمرغني وأظن تعرفون السبب ….ومرحبا بأي سوداني صادق امين

السلميية هى ارفع درجات الوعى والرقى والديمقراطيية ان تقبل خصمك اولا