العرب: أين السودان من أزمة قطر
مع استمرار الأزمة القطرية تقل خيارات الرئيس السوداني عمر البشير حيال كيفية التعاطي معها، ويرى محللون أن محاولته الاحتماء بالمنطقة الرمادية إلى حين انحسار العاصفة لن تساعده، بل قد تنسف الأجواء الإيجابية التي طبعت علاقاته مع السعودية خلال السنوات الأخيرة.
في وضع مربك
الخرطوم ? يجد النظام السوداني نفسه في وضع معقد بعد أن بات من الواضح أن الأزمة الخليجية العربية مع قطر آخذة في التصاعد، وأن لا أفق قريبا لحلها، على ضوء تعنت الدوحة ورفضها الاستجابة لشروط وقف دعم الإرهاب والانفتاح على دول أضرت كثيرا بالأمن القومي العربي.
ومأتى التعقيد بالنسبة إلى نظام الرئيس عمر البشير هو ارتباطه بعلاقات وثيقة مع الجانب القطري الذي دعمه حينما كان على وشك الانهيار نتيجة سنوات الحصار الطويلة التي واجهها، وأيضا مع السعودية التي كانت لها بصمتها المؤثرة في إعادة وصله بالمجتمع الدولي، وإنعاش اقتصاد السودان المتهاوي.
ومع تفجر الأزمة القطرية أصدرت الحكومة السودانية بيانا يتيما وصفت فيه ما يحدث بـ?التطور المؤسف بين دول عربية شقيقة وعزيزة على قلوب السودانيين والأمة العربية?.
وأعربت الحكومة التي يرأسها بكري حسن صالح اليد اليمنى للبشير، عن استعداد الخرطوم لـ?بذل كل الجهود لتهدئة النفوس ووقف التصعيد وإصلاح ذات البين لإعادة الأمور إلى وضعها الطبيعي، بما يحقق المصالح العليا لشعوب المنطقة?.
وبعد هذا البيان اكتفى النظام السوداني بمراقبة الأوضاع لإدراكه أن الأمور تتجه إلى منحدر خطير يصعب كبحه، خاصة مع إصرار كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر على شروطها، في مقابل رفض الدوحة الاستجابة.
وعلى الصعيد الحزبي والسياسي في السودان تم فسح المجال أمام الإسلاميين لإبداء مواقف داعمة لقطر، ومنتقدة للرباعي العربي، حتى أنها بلغت حد التهديد الضمني.
ويرى محللون أن هذا الأمر بديهي لجهة أن الإسلاميين هم أعمدة نظام الحكم في هذا البلد، رغم عمليات التنميق التي ما فتئ يقوم بها البشير، في السنوات الأخيرة على أمل إعادة تطبيع العلاقات مع المجتمع الدولي.
وأعلن الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي السوداني علي الحاج، مساء السبت، استنكاره لإدراج شخصيات وكيانات تابعة لقطر في ?قوائم الإرهاب?.
وتسائل علي الحاج في كلمة أمام مجلس شورى حزبه (أسسه حسن الترابي)، ?شخصية مثل الشيخ يوسف القرضاوي كيف يمكن أن يكون إرهابيا?.
ويوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، المقيم في الدوحة مطلوب أمام القضاء المصري، ولطالما لعب دورا تحريضيا ضد مصر ومؤسساتها الأمنية والعسكرية حتى أنه أصدر فتاوى تبيح استهداف عناصر الجيش والأمنيين ببلده الأم، ولم تسلم العديد من الدول من تحريض القرضاوي منها دولة الإمارات.
وأصدرت الدول الأربع الخميس قرارا بإدراج 59 شخصاً، بينهم القرضاوي، و12 كيانا مرتبطا بالدوحة في قوائم الإرهاب المحظورة لديها.
وتضمنت القائمة مؤسسات ?خيرية? في قطر من أبرزها مركز قطر للعمل التطوعي، وقطر الخيرية، ومؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية.
وكانت الدول العربية الأربع قد قررت الاثنين الماضي قطع العلاقات مع الدوحة، مرفقة ذلك بجملة من الإجراءت من بينها إغلاق الحدود البرية والنقل الجوي من وإلى الدولة الخليجية الصغيرة.
وأبدت عدة دول تأييدها لخطوات الرباعي، خاصة وأن التأثير السلبي للسياسات القطرية من دعم للإرهاب وانفتاح على دول مزعزعة لاستقرار المنطقة مثل إيران طال معظمها، وترى أنه حان الوقت لوضع حد لذلك.
وقال الأمين العام للمؤتمر الشعبي ?نحن لا ندق طبول الحرب، على الرغم من وجود نذرها، ونؤكد أننا على اتصال مع جميع السفارات، ورسالتنا واحدة أن ما يحدث ليس من مصلحة الجميع?.
تصريحات الحاج عدها متابعون خطيرة وتعكس نية إسلاميي السودان في الذهاب بعيدا في دعم قطر، ويفهم منها تهديد للدول العربية المقاطعة لها.
ويرى سياسيون سودانيون أن النظام لن يتحرك هذه المرة للجم الإسلاميين، على خلاف ما يقوم به حينما يعمد بعضهم إلى التصعيد لنيل بعض المطالب التي تتعارض ومصالحه، لأنه في واقع الأمر يتبنى موقفهم حيال أزمة قطر، بالرغم من التزامه الصمت.
ويذكّر هؤلاء بأن نظام البشير ولد من رحم الحركة الإسلامية الممثلة في جماعة الإخوان التي تقف اليوم قلبا وقالبا مع النظام القطري، الذي بدأ مسار تحالفه معها في عهد الأمير حمد بن خليفة آل ثاني بعد انقلاب قاده على والده. ويستبعد هؤلاء أن يقوم البشير باتخاذ أي خطوة ضد قطر، ويتفق مع هذا الرأي العديد من المحللين والدبلوماسيين العرب.
وقال السفير محمد العرابي وزير الخارجية المصري الأسبق ?من الصعب أن يلتحق السودان بركب الدول العربية في قطع العلاقات مع قطر?.
وأوضح العرابي في تصريحات صحافية ?السودان لديه علاقات وثيقة مع قطر وقد يفضل الانتظار حاليا حتى يرى المواقف الدولية وموقف باقي الدول العربية?.
وتلفت أوساط سياسية إلى أنه مع طول عمر الأزمة قد لا تكون أمام نظام البشير خيارات كثيرة، حيث سيضطر لحسم موقفه والإصداح به في العلن، خاصة وأن الرياض لن تقبل منطق اللعب على الحبال.
وتشير تلك الأوساط إلى أن أكثر ما يثير مخاوف النظام السوداني اليوم هو مصير العقوبات الأميركية على بلاده، التي كان يأمل في أن ترفع نهائيا في يونيو الجاري.
وجدير بالذكر أن السعودية لعبت دورا رئيسيا في قرار الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما تخفيف العقوبات على السودان تمهيدا لرفعها هذا الشهر.
وكان أوباما وقبل أسابيع قليلة من انتهاء فترة رئاسته قد أعلن عن تخفيف جزئي للعقوبات الاقتصادية المفروضة منذ سنوات على الخرطوم. وفي لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مارس الماضي حرص ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على التأكيد على وجوب حسم هذا الملف، خاصة وأن الخرطوم أبدت تعاونا كبيرا في مواجهة الإرهاب، وفي حلحلة النزاعات في عدد من المناطق السودانية.
وتقول الأوساط السياسية إن هذا الدعم السعودي للسودان قد ينتهي ما لم يخرج النظام من المنطقة الرمادية التي يحتمي بها، خصوصا وأن الحملة ضد قطر تأتي في سياق الضغط على داعمي الإرهاب ومموليه. وأبدت الولايات المتحدة دعما للاجراءات المتخذة بحق قطر، وأعلن الرئيس دونالد ترامب، الجمعة، أن الوقت حان لإنهاء الدوحة دعمها للإرهاب.
وتضيف الأوساط أن نظام البشير اليوم أمام اختبار هام لمدى سيره في الحرب ضد الإرهاب.
العرب
موقف الحياد سوف يفقد السعوديه وقطر .
العَرَب
01- البشير قد صنّف الحركة الإخوانيّة العالميّة … كحركة إرهابيّة … ولقد برّأ نظامه من الإنتماء إليها …؟؟؟
02- طالما أنّه قد أعلن ذلك … إضافةً إلى ابتعاده عن إيران عندما تحالف مع المملكة العربيّة السعوديّة … ؟؟؟
03- وليس من الحكمة بمكان أن يقول البشير كرئيس عسكري لباقي السودان…لأعور قطر …أنت أعور…؟؟؟
04- طالما قال البشير … سلاماً … للأميريكان وحلفاء الأميريكان … وفضّل أن يقضي حوائجة بالكتمان …؟؟؟
05- ومن ثمّ دشّن بكري…عمليّة إصلاح باقي دولة السودان… بحيث تصبح لا علاقة لها بخلافة الإخوان …؟؟؟
06- إذا كان البشير عسكري مهني … وصل إلى السلطة … عبر إنقلاب الإخوان على ديمقراطيّة السودان…؟؟؟
07- لكنّه الآن… قد برّأ نظامه من تبعيّته لكيان الإخوان … فلماذا لا يتأسّى به أمير انقلاب قطر الضهبان … ؟؟؟
08- عِوضاً عن أن يترك وزير خارجيّته التابع لمرشد الإخوان…يصرّح بأنّ قطر ستتراجع إذا ما أخطات…؟؟؟
09- ثم يزعم أنّ قطر لم تخطئ …وأنّها من حقّها أن تستقل بقرارها … وأنّها سوف تظل حرّة في تحالفاتها…؟؟؟
10- وهو يعلم علم اليقين…أنّ قرارات وتحالفات قطر…هي قرارات وتحالفات خلائفيّة الإخوان المسلمين …؟؟؟
11- الراديكاليّة الإستئصاليّة المبنيّة عبر وسائل ميكافيلّيّة… رومانسيّاً …على أنقاض خلافة الأميريكيّين …. ؟؟؟
12- أمّا إدارة الجزيرة القطريّة … فمصيرها أن تتواشج مع إدارات الجزيرة العربيّة … غير الإخوانيّة … ؟؟؟
13- التحيّة والإحترام للجميع … ولكنّ إصلاحات عبقريّة … شاملة وليست شموليّة … ستحدث تدريجيّاً … ؟؟؟
رجاءا لا تصبوا الزيت على النار ( الفتنة أشد من ةالقتل ) السودان قائم بدوره تمام التمام مع السعودية ولا يوجد أى خلاف و السودانيين يخوضوا فى حرب من أجل الحرمين و مساندة للمملكة وعلاقتة بقطر سمن على عسل و المنطقة الرمادية هنا مطلوبة و تمامين. بعدين السودان مش دولة عربية مهمة وذات ثقل شئنا أم أبينا مقارنة بالكويت و عمان و المغرب فهذة الدول تقف نفس الموقف بطلوا هرطقة ولا تحملو الأشياء أكثر مما تحتمل الموضوع غاية فى البساطة و نرجو أن يحل من أساسة لأن إى خلاف يستقيد منه الأعداء الحقيقيين و السودانيين أكثر شعب تأذى من الحروب و لليوم .
السودان في موقف قوة -خاصة مع وجود قواته في السعودية وخلافاً لمصر ! لذلك إذا تحلت السلطة بالعقل و الفطنة يمكنها أن ترسل مساعدات لقطر بالطيران عبر أجواء السعودية و لن يحصل شئ !
عمكم عمل فيها رايح .
حكومة السودان ستظل واقفة في المنطقة الرمادية هذه حتى موعد رفع العقوبات الامريكية في نهاية يونيو..
وبالمناسبة الحكومة ليس امهامها حل سوى الوقوف في المنطقة الرمادية وانها في موقف عجيب للغاية واي انحياز لطرف سوف يكلف الحكومة الكثير خاصة ان هي وقفت ضد دولة قطر المسنودة من تركيا ومن التنظيم الدولي للأخوان المسلمين واخوان السودان..
الحكومة ستظل في المنطقة الرمادية لأنها الاسلم لها
ديل باعوا إيران وحالفوا السعودية بعد ما إيران عملت ليهم التصنيع الحربي والسعودية طردت البشير من الأجواء وهو ماشي يبارك لى خاتمي… مافي أخلاق… بكرة يبيعوا قطر رخيص بعد كمبلوا وعرضوا للشيخة موزه خصوصا والحكاية هبشت رفع العقوبات… باي باي قطر أو كما قال
دعوة المظلوم يا كيزان اين المفر كدا ووب وكدا وبيين اولاد ام زكدا الله هما لا شماته لكن المقدر لا بد يكون سيكك سيك معلق فيك يا كوز مع سعادتي مواطن مظلوم 28 سنه
(وان طائفتان من المؤمنون اقتتلو فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفيىء الى امر الله ) فهذا موقف السودان بعيدا عن الترضيات السياسية والمصالح الدنيوية .لا امريكا ولا غيرها بيدها الرزق . أيها الشامتون .
ههههههههههههههه
واحد قال الحكومة بقت زى البغل المبارى الحصين..
اللهم شماتة و نص.
هل السودان قال متضرر من سياسة قطر؟ والمتضررون منها يقاطعوها لكن لامجال للمحاباة او المجاملة.
الحيادالإيجابى ..الحيادالإيجابى .. الحيادالإيجابى مافى غيره .
إي صغط على حكومة الخرطوم يجب ان تسحب جنودها من اليمن ولولا الجنود الموجودون بتليمن لما نظر اليكم احد . السعودي
الله يكون في عون السودان
الموضوع ماعنده علاقة بالاخوان، بشه زمان رفع يده منهم وصرح بالفم المليان. مشكلة بشه انو بيقبض من الجانبين والاتنين قطر و السعودية لهم تاثير بالغ ع اقتصاد وسياسة نظام البشير
?بذل كل الجهود لتهدئة النفوس ووقف التصعيد”
للأسف حمير الجبهه القوميه الاسلاميه تعتقد ان الازمه الخليجيه مثل ازمات الرئيس العره مع دول العالم المتحضر الا و هي ازمات و خلافات شخصيه يتم فيها ارسال الاساءه و الشتائم عبر الميكرفونات.
يعتقد اولئك المتخلفون الجهلاء ان الخليجيين وقعت بينهم قطيعه بمعني الكلمه. ايها المتخلفون الجهلاء هذه خلافات دبلوماسيه و ان كانت من النوع الحاد الا انها لا تعني قطع كل الروابط بما فيها شعرة معاويه كما يفعل الرئيس (الشليق) في كل مره يعتلي منصات الاساءه و اللغه السوقيه العاجزه.
للاسف عمر البشير وزمرتة ولا اقول حكومتة لان الحكومة اصل الحكمة وهم ابعد من ذللك .لابنظرون للبلد وشعبها واثار اي قرار يتخذونة هل يصب في مصلحة البلد .هم الان همهم الوحيد سواء مع قطر او السعودية ان لا يفقدو المساعدات والمنح والقروض التي تصب في جيوبهم .
صدقوني الترابي وجماعته اخوان مسلمين لهم فكر وغاية يردون تحقيقها علي المدي الطويل اما المال والجاة وسيلة وليست غاية ولكن عمر البشير وزمرتة طفيليون .المال والجاة عندهم غاية تبرر الوسيلة .
حسبي الله ونعم الوكيل
زنقه شديده يالنار يا …..
قالوا شقي الحال بعتر ليهو ….
علي الحكومة ان تكون مع مصالح الوطن وليس الافراد
بصراحة قطر دولة صعبة و لايمكن ان تكون تابع السعوديين انبطحوا عديييل لترامب وهو انتقدهم علانية في الحملة الانتخابية
الخال الريئاسى الطيب مصطفى يعلن بصوت مهزوز مرتجف وقوفه وحزبه الى جانب دولة قطر.
– أين اسم الصحفى كاتب المقال ؟
– دول الخليج نفسها منقسمه وحتى الآن الكويت وسلطنه عمان خارج سرب المقاطعه ناهيك عن دول المغرب العربى فلماذا التركيز على موقف السودان ؟
– مصر تؤيد بشار وتمده بالأسلحه والسعوديه تعتبر بشار من ألد اعدائها ورغم ذلك مصر والسعوديه متوافقان على حصار قطر فلماذا لا يستمر حلف السودان مع السعوديه ضد الحوثيين رغم الخلاف على حصار قطر ؟
– أذا كانت تهمه قطر لحصارها من السعوديه هو دعمها لحماس فهل كان السودان معاديا” لحماس عندما قبلت به حليفا” فى اليمن ؟
– المقال من اساسه تفوح منه الرائحه المصريه الخبيثه .
البشير وهو ينحنى للعاصفه بهذا الشكل المكشوف لايقف مع دول الخليج ولا هو مآزر صريح لدولة لقطر . حكومة الكيزان ليست محايده ، انها مع قطر قلبا وقالبا مثلها مثل تركيا لكنها لاتستطيع اعلان موقفها صراحة .
الكيزان يحلمون بان ترفع امريكا عنهم العقوبات بالكامل حتى يستطيعون الانتشار ، غير ان الاداره الامريكيه ستربط كل شىء الآن بالموقف من الازمه الحاليه وتقرر على ضوء ذلك .
اذن الكيزان وهم فى هذا الموقف الضعيف يؤكدون انهم مع قطر خاصة انهم خلاف اى دولة اخرى معروفون بانهم جزء من تنظيم الاخوان المسلمين سواء ارادو ام ابو وحديث على الحاج وموقف المؤتمر الشعبى يؤكد ان البشير من خلفهم بشد من ازرهم .
نعم النظام السودانى الآنى فى وضع معقد جدا ومربك ومشربك ، حيال الموقف من المعسكرين .. فقطر هو لايستطيع أن يتخلى عنها لعدة اسباب بعضها خاص به شخصيا اعنى النظام وشخوصه .. قطر تعلم تورط هذا النظام فى قضايا الارهاب وفى الفساد وتعلم خبايا علاقته بالإخوان المسلمين وماأرتكب من جرائم فى المنطقه .. وتعلم معسكرات الإرهابيين وعلى علم بالأموال والأسلحه والأدوار القذره التى قامت بها هذه العصبه الحاكمه فى السودان فى بعض الإغتياﻻت التى تمت لبعض الجماعات الاسلاميه والادوار القذره التى لعبتها فى التجسس والاموال والعمولات المقابله لتلك الأعمال الشيطانيه ولها من الوثائق والمستندات ومستعده ﻹخراجها إن دعت الضرورة ..!! ثم أن هذا النظام تلقى توجيها من تنظيم الاخوان أن اعملوا على الدعوة للتوافق ونبذ الفرقه والشتات بين الأمه العربيه ( فى هذه المرحله فقط ولاتتعدوها.. ؟؟)
أما معسكر الدول العربيه المقاطعه فالأمر عجب .. !! فهم على وفاق لكنه وفاق ( معذور وعاذر ..!!) السعوديه والامارات يعلمون جيدا نظام الاخوان وتآمره وتجرده من الأخلاق ويملكون مستندات ووثائق بيع وشراء القوات المشاركه فى حرب اليمن ( المرتزقه ) والأموال المقبوضه وأين ذهبت – وطبعا هذا يمس سمعة قوات التحالف نفسها – ولذلك ليس من السهل أن تبوح تلك الوثائق بسرها إلا أن ( ليس على المضطر حرج ..!!)
والنظام نفسه يكره هذا التحالف ومكوناته وما حصل فى حرب العراق خير شاهد ولكن هل يستطيع ان يمنع نفسه من اموال البترول ..؟؟
ولذلك هو لايستطيع أن ينفك من قطر وإلاسوف يبوء بغضب تحالف الاخوان المسلمين تركيا أيران وقطر ومستنداتها ووثائقها ..!!
ثم هو أيضا لايستطيع أن يجاهر بماعادات تحالف السعوديه ويعلمون أن قطر من المستحيل أن تمد لهم يد العون فى هذه الظروف وربما قرأ بعضهم أن قطر لن تعود هى قطر حتى لو إنجلى غبار هذه المعركه .. ثم ليتصبروا بتوجيهات (التنظيم) خاصة أن دعم التحالف سوف يزول بزوال السبب .
اللعبة واضحة الدور جاي على السودان و إيران ، الجماعة عايزين سبب يضربو إيران و يحاصرو السودان و المليارات ألفي الخليج راحت عليهم و يذهب الحرام من حيث اتي
الاداره الامريكيه فى انتظار ان تنتهى من الحرب مع داعش ، واسرائيل فى انتظار انتهاء الحرب مع داعش ، التنظيم الارهابى الذى يقض مضاجعهم . بمجرد هزيمة داعش فستلتفت لبقايا التنظيمات الارهابيه والدول الراعية لها وعلى رأسها الاخوان المسلمون ودولة قطر وتركيا . ثم ستتفرغ بعدهم لبقية رعاة الارهاب الحقيقيين وهم السلفيه الجهاديه وعلى راسهم المملكه العربيه السعوديه ومن شايعها – يجب الا ننسى قانون جاستا الذى شرعته امريكا للسعوديه خاصه – يلى ذلك ولتامين اسرائيل تماما ، ايران التى تزعج اسرائيل اكثر من اى عدو آخر ، خاصة وان ايران تفكر جادة فى غزو المملكه للتمهيد للمهدى المنتظر الذى انتظروه مئات السنين والذى سيبايع بين الركن والمقام حسب عقيدتهم . ولابد ان يكون الشيعة حاضرين جاهزين لذلك الحدث التاريخى الهام .
باذن الله عاقبة هذا الامر المعقد ستكون فى النهاية لصالح هذا الشعب الصبور ، لا اشك فى ذلك .
الموضوع بسيط جدا جداجدا جدا جدا
قطع العلاقات مع السعودية وقطر ومصر والبحرين والتيمم نحو اسرائيل واقامة علاقات سياسية واقتصادية كاملة
وامريكا تجيكم لابسة عروس
مش كدا الطريق قصير
ندى اسرائيل حبة مية من النيل تدينا طراوة
عا
والله تعبنا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ي كيزان
مكر مفر مقبل مدبر معا
حددوا موقفكم
يا ابيض يا اسود
ناس الخليج ديل ماعندهم قنابير زينا
نقول لكاتب هذا المقال المصري الجبان بأننا نقف مع قطر لأنها ضد مصر أما بالنسبة لمملكة ال سعود و دولة ابناء زايد نقول لهم بأن جنودنا يدافعون عنكم في اليمن و ميناء بورتسودان قريب لباب المندب و اليمن فممكن يكون في خدمة ثوار اليمن ضد تحالف ال سعود في أي لحظة .
اللهم ألف بين قلوب المسلمين..
هههههههه … الجماعة وقعوا الجماعة زرقوا عديل كدا تلقاهو اي واحد خاتي ليهو قصرية تحتو بس ياجماعة ماتخلوهم عليكم الله حرشوهم يقيفوا مع قطر .. حانت الفرصة لاعداد الاعواد
موقف الحياد سوف يفقد السعوديه وقطر .
العَرَب
01- البشير قد صنّف الحركة الإخوانيّة العالميّة … كحركة إرهابيّة … ولقد برّأ نظامه من الإنتماء إليها …؟؟؟
02- طالما أنّه قد أعلن ذلك … إضافةً إلى ابتعاده عن إيران عندما تحالف مع المملكة العربيّة السعوديّة … ؟؟؟
03- وليس من الحكمة بمكان أن يقول البشير كرئيس عسكري لباقي السودان…لأعور قطر …أنت أعور…؟؟؟
04- طالما قال البشير … سلاماً … للأميريكان وحلفاء الأميريكان … وفضّل أن يقضي حوائجة بالكتمان …؟؟؟
05- ومن ثمّ دشّن بكري…عمليّة إصلاح باقي دولة السودان… بحيث تصبح لا علاقة لها بخلافة الإخوان …؟؟؟
06- إذا كان البشير عسكري مهني … وصل إلى السلطة … عبر إنقلاب الإخوان على ديمقراطيّة السودان…؟؟؟
07- لكنّه الآن… قد برّأ نظامه من تبعيّته لكيان الإخوان … فلماذا لا يتأسّى به أمير انقلاب قطر الضهبان … ؟؟؟
08- عِوضاً عن أن يترك وزير خارجيّته التابع لمرشد الإخوان…يصرّح بأنّ قطر ستتراجع إذا ما أخطات…؟؟؟
09- ثم يزعم أنّ قطر لم تخطئ …وأنّها من حقّها أن تستقل بقرارها … وأنّها سوف تظل حرّة في تحالفاتها…؟؟؟
10- وهو يعلم علم اليقين…أنّ قرارات وتحالفات قطر…هي قرارات وتحالفات خلائفيّة الإخوان المسلمين …؟؟؟
11- الراديكاليّة الإستئصاليّة المبنيّة عبر وسائل ميكافيلّيّة… رومانسيّاً …على أنقاض خلافة الأميريكيّين …. ؟؟؟
12- أمّا إدارة الجزيرة القطريّة … فمصيرها أن تتواشج مع إدارات الجزيرة العربيّة … غير الإخوانيّة … ؟؟؟
13- التحيّة والإحترام للجميع … ولكنّ إصلاحات عبقريّة … شاملة وليست شموليّة … ستحدث تدريجيّاً … ؟؟؟
رجاءا لا تصبوا الزيت على النار ( الفتنة أشد من ةالقتل ) السودان قائم بدوره تمام التمام مع السعودية ولا يوجد أى خلاف و السودانيين يخوضوا فى حرب من أجل الحرمين و مساندة للمملكة وعلاقتة بقطر سمن على عسل و المنطقة الرمادية هنا مطلوبة و تمامين. بعدين السودان مش دولة عربية مهمة وذات ثقل شئنا أم أبينا مقارنة بالكويت و عمان و المغرب فهذة الدول تقف نفس الموقف بطلوا هرطقة ولا تحملو الأشياء أكثر مما تحتمل الموضوع غاية فى البساطة و نرجو أن يحل من أساسة لأن إى خلاف يستقيد منه الأعداء الحقيقيين و السودانيين أكثر شعب تأذى من الحروب و لليوم .
السودان في موقف قوة -خاصة مع وجود قواته في السعودية وخلافاً لمصر ! لذلك إذا تحلت السلطة بالعقل و الفطنة يمكنها أن ترسل مساعدات لقطر بالطيران عبر أجواء السعودية و لن يحصل شئ !
عمكم عمل فيها رايح .
حكومة السودان ستظل واقفة في المنطقة الرمادية هذه حتى موعد رفع العقوبات الامريكية في نهاية يونيو..
وبالمناسبة الحكومة ليس امهامها حل سوى الوقوف في المنطقة الرمادية وانها في موقف عجيب للغاية واي انحياز لطرف سوف يكلف الحكومة الكثير خاصة ان هي وقفت ضد دولة قطر المسنودة من تركيا ومن التنظيم الدولي للأخوان المسلمين واخوان السودان..
الحكومة ستظل في المنطقة الرمادية لأنها الاسلم لها
ديل باعوا إيران وحالفوا السعودية بعد ما إيران عملت ليهم التصنيع الحربي والسعودية طردت البشير من الأجواء وهو ماشي يبارك لى خاتمي… مافي أخلاق… بكرة يبيعوا قطر رخيص بعد كمبلوا وعرضوا للشيخة موزه خصوصا والحكاية هبشت رفع العقوبات… باي باي قطر أو كما قال
دعوة المظلوم يا كيزان اين المفر كدا ووب وكدا وبيين اولاد ام زكدا الله هما لا شماته لكن المقدر لا بد يكون سيكك سيك معلق فيك يا كوز مع سعادتي مواطن مظلوم 28 سنه
(وان طائفتان من المؤمنون اقتتلو فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفيىء الى امر الله ) فهذا موقف السودان بعيدا عن الترضيات السياسية والمصالح الدنيوية .لا امريكا ولا غيرها بيدها الرزق . أيها الشامتون .
ههههههههههههههه
واحد قال الحكومة بقت زى البغل المبارى الحصين..
اللهم شماتة و نص.
هل السودان قال متضرر من سياسة قطر؟ والمتضررون منها يقاطعوها لكن لامجال للمحاباة او المجاملة.
الحيادالإيجابى ..الحيادالإيجابى .. الحيادالإيجابى مافى غيره .
إي صغط على حكومة الخرطوم يجب ان تسحب جنودها من اليمن ولولا الجنود الموجودون بتليمن لما نظر اليكم احد . السعودي
الله يكون في عون السودان
الموضوع ماعنده علاقة بالاخوان، بشه زمان رفع يده منهم وصرح بالفم المليان. مشكلة بشه انو بيقبض من الجانبين والاتنين قطر و السعودية لهم تاثير بالغ ع اقتصاد وسياسة نظام البشير
?بذل كل الجهود لتهدئة النفوس ووقف التصعيد”
للأسف حمير الجبهه القوميه الاسلاميه تعتقد ان الازمه الخليجيه مثل ازمات الرئيس العره مع دول العالم المتحضر الا و هي ازمات و خلافات شخصيه يتم فيها ارسال الاساءه و الشتائم عبر الميكرفونات.
يعتقد اولئك المتخلفون الجهلاء ان الخليجيين وقعت بينهم قطيعه بمعني الكلمه. ايها المتخلفون الجهلاء هذه خلافات دبلوماسيه و ان كانت من النوع الحاد الا انها لا تعني قطع كل الروابط بما فيها شعرة معاويه كما يفعل الرئيس (الشليق) في كل مره يعتلي منصات الاساءه و اللغه السوقيه العاجزه.
للاسف عمر البشير وزمرتة ولا اقول حكومتة لان الحكومة اصل الحكمة وهم ابعد من ذللك .لابنظرون للبلد وشعبها واثار اي قرار يتخذونة هل يصب في مصلحة البلد .هم الان همهم الوحيد سواء مع قطر او السعودية ان لا يفقدو المساعدات والمنح والقروض التي تصب في جيوبهم .
صدقوني الترابي وجماعته اخوان مسلمين لهم فكر وغاية يردون تحقيقها علي المدي الطويل اما المال والجاة وسيلة وليست غاية ولكن عمر البشير وزمرتة طفيليون .المال والجاة عندهم غاية تبرر الوسيلة .
حسبي الله ونعم الوكيل
زنقه شديده يالنار يا …..
قالوا شقي الحال بعتر ليهو ….
علي الحكومة ان تكون مع مصالح الوطن وليس الافراد
بصراحة قطر دولة صعبة و لايمكن ان تكون تابع السعوديين انبطحوا عديييل لترامب وهو انتقدهم علانية في الحملة الانتخابية
الخال الريئاسى الطيب مصطفى يعلن بصوت مهزوز مرتجف وقوفه وحزبه الى جانب دولة قطر.
– أين اسم الصحفى كاتب المقال ؟
– دول الخليج نفسها منقسمه وحتى الآن الكويت وسلطنه عمان خارج سرب المقاطعه ناهيك عن دول المغرب العربى فلماذا التركيز على موقف السودان ؟
– مصر تؤيد بشار وتمده بالأسلحه والسعوديه تعتبر بشار من ألد اعدائها ورغم ذلك مصر والسعوديه متوافقان على حصار قطر فلماذا لا يستمر حلف السودان مع السعوديه ضد الحوثيين رغم الخلاف على حصار قطر ؟
– أذا كانت تهمه قطر لحصارها من السعوديه هو دعمها لحماس فهل كان السودان معاديا” لحماس عندما قبلت به حليفا” فى اليمن ؟
– المقال من اساسه تفوح منه الرائحه المصريه الخبيثه .
البشير وهو ينحنى للعاصفه بهذا الشكل المكشوف لايقف مع دول الخليج ولا هو مآزر صريح لدولة لقطر . حكومة الكيزان ليست محايده ، انها مع قطر قلبا وقالبا مثلها مثل تركيا لكنها لاتستطيع اعلان موقفها صراحة .
الكيزان يحلمون بان ترفع امريكا عنهم العقوبات بالكامل حتى يستطيعون الانتشار ، غير ان الاداره الامريكيه ستربط كل شىء الآن بالموقف من الازمه الحاليه وتقرر على ضوء ذلك .
اذن الكيزان وهم فى هذا الموقف الضعيف يؤكدون انهم مع قطر خاصة انهم خلاف اى دولة اخرى معروفون بانهم جزء من تنظيم الاخوان المسلمين سواء ارادو ام ابو وحديث على الحاج وموقف المؤتمر الشعبى يؤكد ان البشير من خلفهم بشد من ازرهم .
نعم النظام السودانى الآنى فى وضع معقد جدا ومربك ومشربك ، حيال الموقف من المعسكرين .. فقطر هو لايستطيع أن يتخلى عنها لعدة اسباب بعضها خاص به شخصيا اعنى النظام وشخوصه .. قطر تعلم تورط هذا النظام فى قضايا الارهاب وفى الفساد وتعلم خبايا علاقته بالإخوان المسلمين وماأرتكب من جرائم فى المنطقه .. وتعلم معسكرات الإرهابيين وعلى علم بالأموال والأسلحه والأدوار القذره التى قامت بها هذه العصبه الحاكمه فى السودان فى بعض الإغتياﻻت التى تمت لبعض الجماعات الاسلاميه والادوار القذره التى لعبتها فى التجسس والاموال والعمولات المقابله لتلك الأعمال الشيطانيه ولها من الوثائق والمستندات ومستعده ﻹخراجها إن دعت الضرورة ..!! ثم أن هذا النظام تلقى توجيها من تنظيم الاخوان أن اعملوا على الدعوة للتوافق ونبذ الفرقه والشتات بين الأمه العربيه ( فى هذه المرحله فقط ولاتتعدوها.. ؟؟)
أما معسكر الدول العربيه المقاطعه فالأمر عجب .. !! فهم على وفاق لكنه وفاق ( معذور وعاذر ..!!) السعوديه والامارات يعلمون جيدا نظام الاخوان وتآمره وتجرده من الأخلاق ويملكون مستندات ووثائق بيع وشراء القوات المشاركه فى حرب اليمن ( المرتزقه ) والأموال المقبوضه وأين ذهبت – وطبعا هذا يمس سمعة قوات التحالف نفسها – ولذلك ليس من السهل أن تبوح تلك الوثائق بسرها إلا أن ( ليس على المضطر حرج ..!!)
والنظام نفسه يكره هذا التحالف ومكوناته وما حصل فى حرب العراق خير شاهد ولكن هل يستطيع ان يمنع نفسه من اموال البترول ..؟؟
ولذلك هو لايستطيع أن ينفك من قطر وإلاسوف يبوء بغضب تحالف الاخوان المسلمين تركيا أيران وقطر ومستنداتها ووثائقها ..!!
ثم هو أيضا لايستطيع أن يجاهر بماعادات تحالف السعوديه ويعلمون أن قطر من المستحيل أن تمد لهم يد العون فى هذه الظروف وربما قرأ بعضهم أن قطر لن تعود هى قطر حتى لو إنجلى غبار هذه المعركه .. ثم ليتصبروا بتوجيهات (التنظيم) خاصة أن دعم التحالف سوف يزول بزوال السبب .
اللعبة واضحة الدور جاي على السودان و إيران ، الجماعة عايزين سبب يضربو إيران و يحاصرو السودان و المليارات ألفي الخليج راحت عليهم و يذهب الحرام من حيث اتي
الاداره الامريكيه فى انتظار ان تنتهى من الحرب مع داعش ، واسرائيل فى انتظار انتهاء الحرب مع داعش ، التنظيم الارهابى الذى يقض مضاجعهم . بمجرد هزيمة داعش فستلتفت لبقايا التنظيمات الارهابيه والدول الراعية لها وعلى رأسها الاخوان المسلمون ودولة قطر وتركيا . ثم ستتفرغ بعدهم لبقية رعاة الارهاب الحقيقيين وهم السلفيه الجهاديه وعلى راسهم المملكه العربيه السعوديه ومن شايعها – يجب الا ننسى قانون جاستا الذى شرعته امريكا للسعوديه خاصه – يلى ذلك ولتامين اسرائيل تماما ، ايران التى تزعج اسرائيل اكثر من اى عدو آخر ، خاصة وان ايران تفكر جادة فى غزو المملكه للتمهيد للمهدى المنتظر الذى انتظروه مئات السنين والذى سيبايع بين الركن والمقام حسب عقيدتهم . ولابد ان يكون الشيعة حاضرين جاهزين لذلك الحدث التاريخى الهام .
باذن الله عاقبة هذا الامر المعقد ستكون فى النهاية لصالح هذا الشعب الصبور ، لا اشك فى ذلك .
الموضوع بسيط جدا جداجدا جدا جدا
قطع العلاقات مع السعودية وقطر ومصر والبحرين والتيمم نحو اسرائيل واقامة علاقات سياسية واقتصادية كاملة
وامريكا تجيكم لابسة عروس
مش كدا الطريق قصير
ندى اسرائيل حبة مية من النيل تدينا طراوة
عا
والله تعبنا حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ي كيزان
مكر مفر مقبل مدبر معا
حددوا موقفكم
يا ابيض يا اسود
ناس الخليج ديل ماعندهم قنابير زينا
نقول لكاتب هذا المقال المصري الجبان بأننا نقف مع قطر لأنها ضد مصر أما بالنسبة لمملكة ال سعود و دولة ابناء زايد نقول لهم بأن جنودنا يدافعون عنكم في اليمن و ميناء بورتسودان قريب لباب المندب و اليمن فممكن يكون في خدمة ثوار اليمن ضد تحالف ال سعود في أي لحظة .
اللهم ألف بين قلوب المسلمين..
هههههههه … الجماعة وقعوا الجماعة زرقوا عديل كدا تلقاهو اي واحد خاتي ليهو قصرية تحتو بس ياجماعة ماتخلوهم عليكم الله حرشوهم يقيفوا مع قطر .. حانت الفرصة لاعداد الاعواد
هل اتي على السودان حين من الدهر لم يكن مذكورا في هذه المعمعه؟ الاجابه نعم .في تحليل خطير يقال ان بعد قطر تركيا وباكستان.عندها نشوف موقف السودان..التقيل وراء.وبعد باكستان وتركيا يقال مين اللي بعدو!الاجابه مفاجئه!!! العارف يورينا
هل اتي على السودان حين من الدهر لم يكن مذكورا في هذه المعمعه؟ الاجابه نعم .في تحليل خطير يقال ان بعد قطر تركيا وباكستان.عندها نشوف موقف السودان..التقيل وراء.وبعد باكستان وتركيا يقال مين اللي بعدو!الاجابه مفاجئه!!! العارف يورينا