قالت هيئة شورى الحركة الإسلامية في بيان ، إن الاجتماع الأخير أجرى تعديلات طفيفة على الدستور ولائحة القيادة العليا، واللائحة العامة بما يمكن الحركة للتعامل مع الراهن السياسي الماثل والمستجد، كما جدد تفويض الأمين العام ” منتخبًا حتى تكتمل الدورة” في ممارسة سلطاته في البناءات التنظيمية والإصلاحات الهيكلية في العاصمة والولايات وألزم بنفاذية توجيهاته.
وقالت مصادر مطلعة لـ(السوداني) إن اجتماع مجلس الشورى تلقى ” إحاطة أولية” من قبل لجنة التحقيق الخاصة بسقوط الإنقاذ وماحدث في 11 إبريل عام 2019 .
وأضافت المصادر :” قدم رئيس اللجنة إحاطة أولية وقال إنهم درسوا الأسباب التي أدت لسقوط الإنقاذ والتقوا بالشخصيات ولكنهم لم ينهوا أعمالهم بعد ولم يتوصلوا إلى توصيات”.
وكشفت المصادر عن أن تقرير المراجعات النقدية التي أجرتها الحركة تضمن 9 محاور من بينها مراجعات في الصحة والتعليم ، الاقتصاد والحكم الاتحادي ،الشباب والطلاب .
إلى ذلك أفاد بيان هيئة الشورى أن الاجتماع أوصى بالانتباه إلى ما يجري في غرب البلاد، وفي شرقها، وأن تطرح الحركة مبادرات وسياسات للم الشمل وإيقاف نزيف الدم.
تاني الحركة الشيطانية تاني .. ربي انك تعلم انهم يخادعونك اللهم فاخدعهم وكب وجوههم في الهوان والذل والنار .. اللهم عليك بالإسلاميين
بدون إجراء مراجعة ونقد حقيقي وتغيير فعلى لن تفوز الحركة بمقعد واحد في محلية واحدة على الإطلاق… الحركة الإسلامية ذي قحط احلام زلوط وبلوط وسراب بقيعة يحسبه الظمان ماء
بعد ٣٠ سنه جايين تعملوا مراجعات الان ..وينكم بعد اول عشر سنوات طيب بعد ١٥ سنه مثلا ..لو كان في مراجعات سنويه لما صار هكذا حالكم وحال البلد ولكنكم ركتنم للدعة والشعارات وسرقتكم فرحة السلطة ونسيت هي لله فأنساكم أنفسكم
عدد من الدول العربية المؤثرة تصنف ما يسمى بألتنظيم الاسلامى بألارهابى, تنظيم منبوذ و مشتبه به دوليا, لذا سيظل دائما مصدر لعدم الاستقرار و الفشل.
الاسم الصحيح: الحركة الإجرامية
لا يجوز ربط هذه الحركة الفاسدة الضالة المضلة بالاسلام باي شكل من الاشكال
انتوا هسي صدقت الكلام الملفق دا عشان يشعروا العضوية السابقة المطلوبة والمبلولة إنو لسه فيهم نفس ودليل التلفيق لم يذكر ابرز المجتمعين على الاقل وهل الاجتماع بتاع الحركة ولا المؤتمر اللاوطني المبلول ومين هو الامين العام وما هو التعديل الذي اجروه على اللائحة – قال شورى الحركة الاسلاموية قال ومعروف أمينها هو فار الفحم المرمي في القفص!
سوف تعودوا لحكم السودان مجددا تحت أي مسمى.
طالما الطراطير ديل مهيمنين على الساحة السياسية اكيد ستعودوا للحكم.