
* حياتهم عبارة عن (محاكاة) مستمرة؛ فضعف عقولهم المأمورة لا يسمح بخلاف الحيز (التقليدي) الأرعن.
1 ــ هؤلاء المنافقون يحاكون الصالحين وهم (الطالحون) إلى آخر المعنى..!
2 ــ يقلِّدون التقاة ويصنعون علامات الصلاة على طريقة (الوشم)؛ ولا تنهاهم صلاتهم عن فحشاء أو منكر.
3 ــ يحاكون الثوار الأصلاء في مواكب (زحفهم) التي تجلب كل سافل وسافلة.. مع ذلك يظل وجودهم مجرد (صدى) ولو تعالى إزعاجهم العام.
* إنهم الزواحف أو (الكيزان) وقد سيروا موكباً (مدفوع القيمة) أمس؛ يهدف إلى إيصال رسالة واحدة بعنوان (نحن موجودون) وهم في الوجود أحياء بضمائر (متحللة).
* عشرة آلاف أو (15) ألف ثمن الرأس الذي يخرج في مواكبهم المفضوحة.. هذا المبلغ الوضيع أجرة أي (بهيمة) تزحف مع قطعانهم المعادية للثورة وشعاراتها (حرية ــ سلام ــ عدالة) فهم يكرهون هذه الثلاثية ويكرهون الثوار الأبطال حقاً (كراهية العمى) ويكرهون حتى الشهداء..! لقد ضم موكب (سبتهم) البائس كافة أهل السوابق من كتائب الظل وغيرها.. لم ترميهم الشرطة بحبة (طماطم) ناهيك عن قنابل وبمبان وذخيرة حية.. فقادة الشرطة بذات مواصفات هؤلاء الكيزان (القابلين للشراء) كالبهائم.. ومن يذل نفسه بالبيع يهون عليه الوطن.. لكنهم لا يعلمون بأن العزة للنفس أولاً؛ وهي من شروط الوطنية والفلاح..!
* الحالة (البهائمية) متلازمة مع الكيزان؛ فحتى في كذبهم لا يعرفون (الإجادة) حين وضعوا صورة المناضل جعفر خضر كدعاية لموكبهم البائس الذي سموه على النقيض من طباعهم (موكب الكرامة)! وطيب الذكر جعفر (عدو لهم)! هو حبيب الثوار الحقيقيين والشهداء الذين يشتمهم (بهائم الكوزنة) بكل قبيح.. جعفر سند المواكب غير المشتراة بالأموال المسروقة والموز والطحنية.
ــ هل من غباء يماثل غباء الكيزان وهم يضعون صورة رجل خُلق ليكون ضدهم؟!
* أظن أن المناضل جعفر خضر ألجمته الحيرة في بادئ الأمر؛ حين رأى صورته يستغلها الأوباش ببلادة منقطعة النظير؛ ليزينوا بها سوءة موكبهم الوضيع.. وقد كتب خضر تعليقاً على هذه الحالة العجيبة قائلاً:
ــ (أشعر بإهانة بالغة جراء توظيف صورتي في موكب يخص الكيزان.. فكأنما ألقى بي في مرحاض شديد النتانة عمقه ثلاثين عاماً وعام.. مرحاض يطفح بضمائر الكيزان الميتة المتعفنة التي يستفرغ من هول قيحها الذباب).
أعوذ بالله.
——–
الحراك السياسي.
(أشعر بإهانة بالغة جراء توظيف صورتي في موكب يخص الكيزان.. فكأنما ألقى بي في مرحاض شديد النتانة عمقه ثلاثين عاماً وعام.. مرحاض يطفح بضمائر الكيزان الميتة المتعفنة التي يستفرغ من هول قيحها الذباب). لاتعليق اكثر من هذا.
والله انت الصعلوق وتافه انت م طبق شعارك بتقول حريه وسلام وعداله عارف يا بهيمه الحريه والدمقراطيه والمدنيه البتمبحو بيها دي ما بتقدر تفهموها ولو فهمتوها ح تكون حاااااره عليكم هم احرار اختارو يبقو كيزان مافي داعي تشتم في الناس اعمال انتخاباتك وفوذ عليهم …. واعوذ بالله منك يا زفر
ارجع وقوي لغتك وفي حاجه في العربي اسمها واو الجماعه والديمقراطيه وليس (الدمقراطيه)البتمجدوا فيها وليس(البتمجو) ما بتقدروا وليس(مابتقدر)لان المخاطب مجموعه وليس فرد …تعبت من التصحيح اقول ليك اعد.اي ينجي السودان من امثالك فاقد تربوي وعايز تكتب في السياسه.
اهو جاك واحد فتح البلاعة
الاستاذ شبونه للمراحيض فائده عظيمه نقضي فيها حاجتنا فكيف تشبهها بالكيزان اوليس هذا ظلم للمرحاض فقذارة كيزان لاتضاهي فهم أقذر من قذرة نفسها لعنهم الله الي يوم الدين
وصلت يا اخوي شبونه ، حاره زي النار سلم يرجعك في قول الحقيقه المره زي الحنظل
غايتو جنس عداوة بينكم والكيزان ستقود البلاد إلى التهلكة أو هلاك أحدكم على الاقل..انا ابتعدت عن البلاد فترة طويلة تتجاوز الثلاثين عاما لذلك لا ارى مبررا لهذه العداوة المقيته بينكم.. اقترح توقعوا اتفاق بينكم على الابتعاد عن العمل العام وتركه لآخرين قلوبهم صافية كالعسل حرصا على سلامة البلاد والعباد
لو كنت في الداخل ثلاثون سنة كنت عرفت مين هم (اعداء السودان )
يا اخي تشبه الكيزان تجار الدين بالمراحيض في اجحاف بكبير بالمراحيض فهم اغذر بالف مرة من المرحاض هم كالصديد في رجل مريض السكري
جعفر خضر دا منو ؟ وليه جابو صورته ؟ وكيف ؟ فهموني انا اولا قلت قايله شهيد لكن هو حي جابو صورته ليه وما فائدة الصورة انا شخصيا اول مرة باسمع الاسم دا ورونا