حُكم بإعدام الشعب السوداني!

عثمان ميرغني

أعطوا الشعب السوداني فرصة.. ليحكمه غيركم.. هل في هذا كفر؟

نصيحة.. يوم القيامة عند ساعة الحساب.. لا تقف في طابور فيه أحد المسؤولين فسيطول انتظارك.. ففواتيرهم مُثقلة بعذابات الشعب السوداني المكلوم في وطنه..

وحتى لا يَقول سَادتنا الحكام إنّهم ما كانوا يعلمون.. أقولها لهم بكُل صدقٍ.. أبواب البيوت المُغلقة تخفي وراءها فَواجع أليمة.. الذين تنازلوا عن الطعام والماء والكهرباء والتعليم.. اكتشفوا أنّه مَطلوبٌ منهم – هذه المرّة – التنازل عن الدواء.. مقاومة المرض بـ “القرض” وما تيسّر من البدائل الشعبية.. فالدواء صارَ سلعةً كمالية لمن استطاع إليها سبيلاً.. فهل صدر حكمٌ بإعدام الشعب السوداني بالموت صبراً؟ بعد أن وصلت أسعار الدواء أبواب (أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا) فأصبح الدواء الوحيد المتوفر ومجاناً.. هو الموت!.. وفي صمت.

ومع ذلك؛ الأزمة ليست في الدواء وحده.. بل وليست في الاقتصاد من الأصل.. هي أزمة سياسية لا يُمكن الخُروج من نفقها إلاّ بمُخاطبتها بصورة مُباشرة لا تحتمل اللف والدوران..

خلاصات مؤتمر الحوار الوطني التي بين أيدينا لن تحل المشكلة… تعيين (رئيس وزراء) هو مُجرّد بند صرف جديد في فاتورة جديدة.. مُضاعفة عدد النواب هو مجرد زحام أرقام.. فـ “العقيدة البرلمانية” عندنا لا تزال قائمةً على تماهي لا فصل السلطات.. فما الذي ننتظره ونتعشّم أن يستفتح لنا فتحاً يخرجنا من الأزمة التي نختنق في نفقها..

بمجرد ظُهور نتيجة الاستفتاء باختيار الشعب البريطاني الخُروج عن الاتحاد الأوروبي.. أعْلن رئيس الوزراء “ديفيد كاميرون” استقالته دون أن يطلب منه أحد فعل ذلك.. ودون أن تكون لنتيجة الاستفتاء علاقة بمصيره في المنصب.. لكنه أراد أن يقول إن الوضع الجديد يستلزم عقلية جديدة تلائمه.. الآن بعد (28) عاماً، ألم يحن الأوان ليرتاح القادة من رهق حُكمِنا المتعب؟ ألا نستحق أن نُجرِّب عقلية ومنهج تفكير جديد؟ أليس في السودان خيارات أخرى تُفكِّر بطريقة مُختلفة؟ عسى ولعل تهتدي لمُستقبل مُختلف..

لماذا نحن مرهونون لفكرة واحدة وعقلية واحدة؟

صدِّقوني الأزمة ليست أزمة دواء ولا اقتصاد ولا يحزنون.. هي أزمة سياسية بامتياز.. ولن تُحل إلاّ بالسياسة..!!

حزب المؤتمر الوطني الحاكم يُكابد حالة مرضية عسيرة اسمها (صورية المؤسسات).. يُخادع نفسه بأنّه يدير البلاد بعقلية مؤسسية فارة على استلهام الحكمة من خلاصات العقول الراشدة.. لكنه في الحقيقة حزب مغلق على نفسه.. لا يدير البلاد خبرة (28) سنة.. بل بتكرار أخطائه (28) سنة.. غير قادر على الخروج من جلبابه وشح نفسه.. ولا أتصوّر أنّه مهما أُوتي من قوة مالية وعضلاتية قادرٌ على صناعة مُستقبل أفضل للشعب السوداني.. طالما هو هو.. غير قادر على (التغيير) ومُواكبة مطلوبات الزمن والعصر..

أعطوا الشعب السوداني فرصة.. ليحكمه غيركم.. هل في هذا كفر؟

التيار

تعليق واحد

  1. لا تخاطب الكلاب وهى تنبح فهى اصلا ما حمدت فى الشبع كيف تحمد وهى جائعة ؟ . والمشكلة حركتها مع الجوع ومحاولتها الهرب انزردت الزردية وصار الموت قريب فماذا تتوفع !!! انا مسافر البطانة الله يجيرك .

  2. انت بتخاطب واحد جلدو بقرى ادمن السلطه والحاشيه لانها تعرف الا مستقبل لها بعده تزين له ان انت او لا سودان

  3. أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    هذا هو الدواء انتم لا اكل ولا شراب ولاكهرباء ولاماء ولا تعليم وحتي الدواء اخذتوه انتم جيتو تنقذو جيبكم ولاشنو صدق المرحوم محمود محمد طه قال خلوهم يجكمو عشان تاني ليوم القيامة ماتقوم لهم قائمة

  4. الاستاذ / عثمان ميرغني– لكم التحية– هذه درة من نصائحكم الغالية فلعل قومك يستبينوا النصح قبل ضحي الغد !– رسالة الدعوة الاسلامية في نشرها لم تحتاج الي اكثر من ثلاث وعشرين عاما فاذا بها تطبق الافاق والمشروع الحضاري كسيح تخطي ربع القرن من زمان وادخل الفاقة والمسغبة في كل بيت سوداني واغلي امنيات الرئيس البشير اليوم ان يعيد دارفور الي سيرتها الاولي وكذا السكة حديد الي سيرتها الاولي والخطوط الجوية الي سيرتها الاولي ومشروع الجزيرة الي سيرته الاولي وهاهو يعيد التداوي الي ما قبل سيرته الاولي — نعم الرحيل هو الحل ليتعافي الاقتصاد والسودان انسانا وبلدا- لك التحية

  5. اخ عثمان هولاء القوم ينطبق عليهم القول (إن لم تستحي فافعل ماشئت) انهم أناس لا يستحون من أفعالهم بل إن من بينهم من يزيين هذا الأفعال ليس من بينهم من يملك الشجاعه للتنازل عن السلطه وسبق أن قالها نافع انهم لن يسلموا السلطه إلا لعزرائيل وكل ذلك في تقديري خوف من ما قد يكون بعد ذلك فكل فرد من هذا الشعب نفسه ملائ بغبن لو وزع علي الجبال لما وسعته فالخوف من رد الحقوق والوقوف أمام القضاء كل ذلك ما يجعلهم ممسكين بتلابيبها ولعلمك هم الأسواء في تاريخ السودان ولكن انشاء الله نبؤءة المرحوم الاستاذ محمود محمد طه سوف تتحقق قريبا انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا

  6. ديل عاوزين المتمر الشامل يفشل عاوزين الشهور القادمة تكون فى جوطة ويدخل الشرطة وكلابهم ورجعونا الزمن الاول دة القصد والايام تسبت اليكم يا شعبنا

  7. ليس في مطالبك كفر ولكن .. الا ترى انه عندما كان المساس بك شخصيا وبرزقك كان منك ومعاونيك الاعتصام والوقفة استنكارا لايقاف جريدتك جريدة التيار .. اما ان يمس رزق الشعب السوداني تكون النصائح ليس الا لماذا هذا العبث يا ايها الناس ..في مثل هذه الحكومة النتنة لا يجوز النص بل يجوز الاضرابات والمظاهرات والعصيان المدني حتى الخصلاص ..

  8. يا سي عثمان قلناها منذ 1990ولكن من يسمع الذين امتلكوا الحقيقة الكاملة مبعوثوا العناية الالهية !!!هؤلاء عقولهم مغلقه ليس من الان بل منذ ان انضموا للترابي الذي اغلقهم بالضبة والمفتاح !!!تصور ايم دستور التوالي قالتها امراة كبيرة للتلفزيون الذي حسبها جاهله وطلعت اشطر سودانية ماذا قالت (يا ولدي الدستور ورقه الكلام في طاعة الدستور ثم ثانية يا ولدي كيف تسووا دستور وتالبلد مقسمه كيمان ناس بره وناس جوه اذا ما قعدوا كلهم في الواطه ما في دستور حيكون نبقي في العواسة دي ) الجملة الاخيرة من عندي !!!

    فقط انوه الان عليكم ان تكتبوا عن فساد شقيق النافذ الكبير الذي يستخرج جنسيات وجوازات للسوريين بمبلغ 10الف دولار للشخص!!!

  9. (( نصيحة.. يوم القيامة عند ساعة الحساب.. لا تقف في طابور فيه أحد المسؤولين فسيطول انتظارك.. ))

    من قال ليك ….. فيها طوابير …. لا توجد طوابير ….. الحساب لكل واحد …. كما يأكلون مال السحت …. فكذا الحساب ….. بلا محامين …. ولا جوقات اعلامية … بل فضائح امام الاولين والاخرين ….

    ….. ( والله سَرِيعُ الحساب}. يحاسب العباد على كثرتهم في قدر نصف نهار من أيام الدنيا، وروي بمقدار فواق ناقة،

    المشروع الحضاري …… يحل مشاكل العالم كله ….. ؟؟؟؟؟؟ !!!! يا له من جحود …… الم يعلمون اكل الهوت دوق ….. الم يكسونا …. من عري …… الم يرقصونا ….. في الحوار الوثني ….. الم يتنازلوا عن مقاماتهم السامية …… ويحكموا شعوبا اسمها بلاد السوادنة ….. !!!!!

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

  10. الأخ المهندس عثمان ميرغنى .. لم احترمك كما إحترمتك اليوم بعد هذا المقال ..ولو لم تكتب غيره او بعده لكفاك ما أوردته فى هذا المقال الواض

  11. ونستون تشرشل انقذ بريطانيا من هتلر وانتصر عليه مع الحلفاء ونيلسون مانديلا انتزع حقوق الاغلبية السوداء هذان مثالان من امثلة كثيرة حصلت فى الدول الديموقراطية!!!
    الانقاذ او الاسلامويون كلكم عارفين ماذا فعلوا فى السودان وحدته واراضيه واقتصاده والجرائم الارتكبوها فى حق المواطنين فصلا وتشريدا وقتلا ده غير الفساد وحالة الفقر التى يعيشها المواطن الا ما رحم ربكم ولم يحلوا المسالة السياسية بالحوار والتوافق الوطنى مع جميع الفصائل وبالتالى لم يحلوا مشكلة الحرب والامن والسلام والاستقرار وخط احمر عندهم تكوين حكومة قومية واطلاق الحريات والسجناء السياسيين لا حفاظا على انجازات وطنية حققوها ولكن فى اعتقادى الشخصى خوفا من ضياع السلطة والثروة والمساءلة والمحاسبة فنفوسهم وسلامتها اهم من سلامة الوطن والمواطن!!!!
    حقا انهم اقزام وغير وطنيين الا لعن الله الانقاذ او الحركة الاسلاموية فى المذاهب الاربعة!!!

  12. سلام…
    التحية للشعب السوداني الصامد والصابر
    التحية لك أيها الصحفي / عثمان ميرغني
    نظراً للوضع الإقتصادي الذي وصل مراحل لا يمكن وصفها من التدهور فإنه أمامنا إختيار الموت بالمرض أو بالخوف على أنفسنا أو بالسلاح ( الأخير هو أفضل الطرق) فمنذ إنقضاض العسكر على السلطة ودخولهم القصر بدباباتهم فقد أعلنوا الحكم على الشعب بالضياع واستخدموا نظرية جوع كلبك يتبعك (مع إحترامي للإنسان من تشبيهه بهذا المثل وإعتذاري له)فاستخدموا كل طرق الردع والخوف والتضييق على المواطن فأصبح همه توفير لقمة العيش لأسرته التي تنتظره طوال اليوم ، فهو يخرج بحثاً عن الرزق ويرجع تعبان ومتهالك في إنتظار ما يحمله له الغد .
    عرف الشعب السوداني بشجاعته وقوته ( تكفينا فخراً ثورتي أكتوبر ومارس أبريل ) لكن هناك ظروف تجعلك تقبل بكل شي نظراً لاحتياجاتك اليومية .
    لو نظرنا لكلاب الأمن لوجدنا أغلب أفراده من الشباب العاطل المنتمي للحزب للحاكم الخالي من الطموح فهمه الأول والأخير المحافظة على هذا النظام حتى يضمن توفير ما يحتاجه .
    ودمتم…
    أبوعيسى

  13. براءت زمتك يا عثمان ميرغنى وبعد كم يوم اكتب مقال بعنوان تنحى يا عمر حسن احمد البشير وضرورة كتابة الاسم رباعيا حتى لا يعتقد هذا الدلخ انك تقصد شخص غيره وبذلك تدخل التاريخ يا ود ميرغنى رغم الماضى

  14. من اروع واشجع المقلات التى قراتها مؤخرا وليت عصابة الرقاص ترعوى وليت الرقاص يسير بين الرعية كما كان يفعل رجال حكموا شرع الله فناموا تحت الاشجار فى قارعة الطريق يحرسهم عدلهم وورعهم وتقواهم وبطانتهم الصالحة مش ناس طه واللمبى وبقية اللصوص

  15. الاستاذ / عثمان مرغني ، السلام عليكم ، الازمة ازمة سياسات تضعها الدوله ، ادارة الدولة بالعقلية الامنية وعدم التخيطيط السليم والفساد الاداري وانهيار الخدمة المدنية ، وسياسة خارجية فاشلة وعلاقات متوترة مع المجتمع الدولي والاقليمي ، وانهيار الاقتصاد وتدني سعر صرف الجنية ، والحروب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ، المخرج بقرار شجاع واحد هو تنحي السيد/ عمر حسن احمد البشير من الحكم

  16. تعرف الزول لما يكون عنده جرح خازن يمرر اصبعه عليه من بعيد….يعني شغل قردنه والمطلوب يمشي الي ممرض حتي عشان يمرق الصديد ويعقم الجرح
    جماعة الاخوان المتاسلمون بقيادة شيخك الترابي والذي انفقت زهرة شبابك في تنفيذ مخططاته هم من خطط ونفذ وتحت اشراف المحفل الماسوني ما وصلنا اليه
    والشغله يا سعادتك ما دايره شطاره ولا فلاحة عشان نكتشف مين السبب في الازيه
    وكدي لملم نصايحك ووفر وقتك وجهدك وما افتكر صديقك علي عثمان محتاج تعمل له كورس تقويه في طريقة ادارة الدولة وهو لما وظف مجموعة العساكر ومكن للنخبه من اهل التنظيم الماسوني كانو واعين لدورهم المرسوم في الدمار الشامل في كل مناحي الحياة وتطاولت دورتهم الخبيثه حتي صار حالنا يصعب علي الكافر ونجحو بامتياز في تفكيك وطن كان بحجم قاره
    غضبك الجميل ده يفيدك في حاله واحده وهو رفع مقدارك امام من بيده سلطة اتخاذ القرار ورفع رصيدك من المنافع لانك من وقت لاخر تخدم بشكل ايجابي في تنيفس غضب العوام
    وزي ما قال احمد فؤاد نجم قديما في توصيف واحد ممن سبقك في هذا الشان
    بصراحة يا استاذ ميكي
    انك رجعي وتشكيكي
    قاعد لامؤاخذه تهلفط
    وكلامك بوليتيكي
    الا ان ينتهي
    بصراحة ولا انت معايا ولا طالل من شبابيكي
    يا استاذ باشمهندس تجربتكم في السلطة منذ ايام الدكتاتور نميري وحتي الان جسدتم لنا عمق معني الحديث النبوي الشريف عن ايات المنافق
    اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا اؤتمن خان…..

  17. كلامك جميل لكن ما مقنع ،، لانك تعتبر واحد من هوءلاء السفله ما لم تقدم استبراءً واضحا من فكر الاخوان

  18. أليس في السودان خيارات أخرى تُفكِّر بطريقة مُختلفة؟
    لماذا نحن مرهونون لفكرة واحدة وعقلية واحدة؟
    ————————————————
    لقد شخصت العلة و وصفت الحل — لك التحية أيها الكاتب المجيد ..

  19. ما تكتر كلام ساكت … سجل موقف واطلع في مظاهرة حتى لو كنت الوحيد فيها … وبعدها سنتقتنع بالكلام الذي تكتبه..

  20. الشكر كل الشكر للراكوبة لأنها أصبحت منبر من لا منبر له ……والشكر ايضا للكاتب الصحفي عثمان ميرغني الذي عانى الأمرين أولا سندان منع النشر بأمر جهاز الأمن ومطرقة الإعتقال لدرجة الضرب الذي يرقى لمرحلة الأذى الجسيم ولولا الراكوبة لما إستطاع هذا المقال الظهور لعامة الناس حتى يتسنى لنا قراءته….لكن حكومة الألغاز تريد أن تجبرنا لتحمل أخطاء سادتها وتريد أن تدرب الشعب السودان على دفع فاتورة فشلها المريع ……هل يعقل بأن يكون مثل هؤلاء الأغبياء حكاما في بلد أكرمه رب العالمين بكل ثروات الأرض من معادن وأراضي شاسعة وثروة حيوانية وأنهار عذبة وغابات وكل ما لا يخطر على بال من هم دوننا من هذه الثروات .لا حول ولا قوة إلا بالله

  21. السودان لن ولم يتعافي – منذ الإستقلال ونحن رامين الترس للخلف نريد إستعماراً جديداً حتي نعي ونخرج من غطرستنا وسكرتنا بأننا أحسن من مشي علي الأرض وبأننا كذا وكذا في الفارغ

  22. بعض كتاب الصحف افقهم ضيق يعيشون كل مرحلة على حدها ولا يمتازون بالنظرة الكلية لواقع الامور.
    اراهن انك في وقت من الاوقات دعمت ما يسمى بالحوار الوطني ومدحته في مقالاتك والان تاتي وتقول ان الحوار لن يضيف شيئا الم تكن تعلم مسبقا بانه لن يضيف شيئا ومعظم جموع الشعب السوداني تجاهلته عمدا
    استطاعت هذه الحكومة الظالمة غشن مثل هؤلاء الصحفيين ببراعة … الان كل الحديث عن رفع الدعم عن الدواء !!! كل موبقات الحكومة الان في نظر الاعلاميين والمنظراتية
    حشرنا في ركن ضيق الان !!!! بعد قليل يحتمل ان ترجع الحكومة (ما يسمى بالدعم) جزئيا او كليا حينها سكنبر ونهلل ونهتف للحكومة !!! لانها استجابت لمطلبنا
    وهكذا يتم الضحك علينا وبمباركة الصحفيين امثالكم !!!

  23. (صفر × صفر = صفر), (كوز × كوز) = كوز. عثمان ميرغني ينادي بان نجرب عقلية و منهج تفكير جديد لحكم السودان, و لم يقل لنا ما هو!!!! الحل حكم ديمقراطي مدني يفصل الدين عن الحكم و ليس الحياة.

  24. نشكرك على قلمك الشجاع الذي انحاز للشعب الغلبان والحمد لله انك غادرت سفينة الكيزان الى غير رجعة ووقفت مع أبوي وابوك و امي وأمك , أختي وأختك , أخوي وأخوك , عمي وعمك , خالي وخالك….خليك في صفنا يا عثمان أوعك تتراجع هذا رجاء مننا….

    بس مش عارفين والله الطرطور البشير ده حيحكم لغاية متين وحيودينا لي وين ,, والله ده مخه فاضي وتصرفاته هوجاء وعويرة جمع ما بين عوارة الجعليين وبلادة العساكر ,الله يكون في عون الشعب السوداني

  25. اخونا عثمان لك التحيه كا زكرته ليس المشكله فى دواء او رفع دعم عن سلع او ان كان المشكله رويه نظام الموتمر الوطني الفاشل وفاشل بمعنى كلمه فاشل اين نحن من الدول واين نحن سياسات الدول المتحضره نحن لدينا سياسه النظريات الفاشله ماذا يريد بنا الموتمر الوطنى بعد هذا كل ولماذا لم يتجار ويسلم السلطه لغيرو بعد كل السنين العجاف التى حكم بيه البلاد والحصيله صفر كبييييير
    اين المحاسبه ومين يحاسب مين
    ومتى يتحرك الشعب عليهم بس الشعب مسكين مكبل من كل النواحى واخيرا استهدف فى علاجهوالقادم اعظم

  26. الدواء والاقتصاد والتعليم وكل ما يرتبط بحياة الناس هي السيلسة وليس ثمة سياسة غيرها الا في حيالك !وازمة اصحابك ما نتجت الا من المفهوم الذي طرحته وهو جد غريب ! تذكر ان سنغافورة والتي كانت ظروفها مثل ظروفنا حلت مشكلتها بواحد من الاقانيم السياسية التي انكرت انها سياسية وهو التعليم ..

  27. الجمرة قالوا بتحرق الواطيها الناس ديل ما واطين ليهم جمرة كل حياتم ميسرة الشعب السودانى هو الذى يعانى اما هم ومن والاهم فى بحبوحة من العيش عشان كده ما حاسين بأى حاجة من الكلام القلتو ده وفاكرين نفسهم احسن ناس وحكمهم احسن حكم مر بالبلاد وقد انطبق عليهم قول الله سبحانه وتعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) فأمثالم النصح لاينفع فيه .

  28. اقتباس..(ولا أتصوّر أنّه مهما أُوتي من قوة مالية وعضلاتية قادرٌ على صناعة مُستقبل أفضل للشعب السوداني.. طالما هو هو.. غير قادر على (التغيير) ومُواكبة مطلوبات الزمن والعصر)!!!. يعني الاستاذ لسه عندو عشم في (التغيير) الصوري للنظام لاطالة عمره!!

  29. حكم باعدام الشعب السودانى !!!

    فى قديم الزمان و سالف العصر و الاوان كانت الدولة عبارة عن ملك ووزراء و رعيه واجب عليها اى الدولة حمايتهم من العدو الخارجى و فض النزاعات بين الرعية داخليا

    تطور مفهوم الدولة الى ان صارت واجباتها لا تنحصر على توفير الماكل و المشرب و التعليم و العلاج فقط انما رعاية مستقبل الدولة

    هنا فى هذا الحييز من العالم يرى الرئيس بان 70% من ميزانية الدولة لا تكفى للدفاع و لو كان الامر بيده لدفع بها كاملة للدفاع من ال 70 % من الميزانية 20 % للبند الاول المرتبات و الاجور و يكون ال 10 % الباقية للتعليم و الصحة و البحث و البعثات العلمية و الانتاج وهذه نفسها لا تسلم من ايدى المفسدين و المخربين !!!

    ولو كان الدفاع مثل ترسانة كوريا الشمالية لما شفع له ناهيك عن الدفاع بالنظر و الاموال الطائلة التى تصرف عن مرتزقة اطلق عليهم قوات الدعم السريع و غيرها من الاموال التى تصرف لشراء ذمم ضباط و جنود جهاز الامن ولا عزاء لقوات الشعب المسلحة و الشرطة

    قال المفكر السودانى جون قرن الناس تطلب من الحكومة و من اين للحكومة بالاموال
    https://www.youtube.com/watch?v=8NJihLnMXYw
    اذا كان الشعب ضعيف فبالتالى تكون حكومته ضعيفة

    حكومة الانقاذ لم تقدم للشعب السودانى سوى الاوهام و الوعود الزائفة حكومة غير امينة و قادتها فاقدى الرؤية و الضمير 27 سنة عجاف كانت خصما من تاريخ الشعب السودانى
    27 سنة من الكذب و التضليل و حسبن خوجلى يقول للرئيس بعثات دبلوماسية و رؤساء دول جاءوا للاحتفال بمخرجات الحوار دى عملتوها كيف ياسعاتك ؟؟!!

    حالنا اليوم تحقيق للمثل القائل اذا كان الغراب دليل قوم لاهم وصلوا ولا وصل الغراب

  30. البشير دخل القصر الرئاسى محمولا على اكتاف بروفيسورات ونخب ومثقفى الجبهة الاسلاميه ودكاترتها وقواعدها الشعبيه . وفى السودان تلاميذ المدارس يعرفون ان صاحب الانقلاب واحد لا شريك له . فلا تحدثنا ياعثمان عن حزب وهمى اسمه المؤتمر الوطنى يموت بموت الرئيس او سقوطه .
    البشير استغل الاسلاميين وجهلهم وانتهز الفرصه لا ليقدم خدماته للشعب البائس ولكن ليحقق طموحاته الشخصيه بالخلود فى السلطة ورفعة اسرته بالجاه والمال .
    ووطن يفكر قادة الراى والنخب فيه بهذه السذاجه والبساطه فلا يستحق الا ان يحكمه امثال البشير . تحياتنا للبروفيسور الطيب زين العابدين والبرووف حسن مكى والبروف عبدالوهاب الافندى والبروف ابراهيم احمد عمر وبقية العقد الفريد الذى ادخلنا فى المحنة .

  31. أتمنى دوما من الصحفيين أن يتناولو دنك وعوذ السودانيين اكلا ودواء وماء وغيرها ولا تهتموا بالقضايا الانصرافية التي تريدها الحكومة وضعفاء النفوس أن تركزوا عليها علي شاكلة ريس الوزراء والحوار الخوار الحواء وغيرها صدقوني التغيير سيحدث عندما تمتلي الصحف والإعلام عامة حتى ألونسة بهموم المساكين المقهورين السودان أصبح اغلبه مسكين في ذكرهم سيتعاطف الناس وتحياتي الضمائر وتنشط الهمم فتجد الملاين لا يرضون لهولاء المساكين الظلم عندها سيمن الله بالتغيير لأنه وحده القادر ولأنها سنة لا يغير الله بقوم حتى يغيروا بأنفسهم

  32. استغفر الله العظيم ان أخطأت ولكن ماذا نفعل بعذابهم يوم القيامة!!! دايرين حقنا هنا في الدنيا. دايرينهم يشوفو اللي وروه للشعب السوداني دايرينهم يندمو على اللي سفوه وسرقوه دايرينهم يشوفو الحرمان زي ما وروهو للشعب السوداني ديرينهم يمرضو ويقعدو بلا دواء وبلا اكل زي ما حاصل للشعب السوداني. عذاب القيامة دا حق ربنا حقنا دايرينو في الدنيا دي. ما يرجعو قروش بس يتعذبو يعانو زي ما عان الشعب من اكبرهم لاصغرهم وبعدين يتيتمو اولادهم زي ما يتمو اولاد الناس اولادهم يجوعو زي ما جوعو اولاد الناس. نسال ربنا ييسر لينا ناخد حقنا هنا. اللهم نسألك ان تأخذهم اخذ عزيز مقتدر وان تريهم في الدنيا أسوا مما فعلوا بالناس يا الله يا سميع الذعاء. امين

  33. المشكلة للمؤتمر الوطني ليست في من يحكم .. مشكلتهم ان الحكم بالنسبة لهم صار مسالة حياة او موت … الجماعة نهبوا و سرقوا و فسدوا و افسدوا و كونوا مصالح ضخمة اذ اصبحوا يسيطرون على كل موارد البلاد فكيف تنتظر منهم التخلي عن ذلك؟
    المؤتمر الوطني افسد و اجرم في حق كل فرد من الشعب مباشرة و غير مباشرة … الملايين الذين تم قتلهم و سحلهم و تعذيبهم و اذلالهم هل تنتظر منهم ان يسكتوا عن جماعة المؤتمر اذا زالت عنهم السلطة و السلاح؟
    السلطة بالنسبة للمؤتمر هي مسالة حياة او موت و مسالة حفاظ على المصالح و الاستثمارات و المال المنهوب … السلطة لهم وسيلة تقيهم شر مواجهة جرائمهم و دفع ثمنها امام القضاء و امام الموتورين و امام محكمة الجنايات الدولية …
    المؤتمر الوطني لا يهمه مات الشعب او هاجر .. ما يهمه فقط مصالحه و تستره من العدالة

  34. بمناسبة كتابة عثمان مرغني لم اجد ولا واحد في صفحة الردود دافع عن النظام لماذا….اين هم حارقي البخور .الدولة اصابتها علة كأداء فعلا لا بحلها سبع+ثمانية ولا سبع _سبع الحالة صارت مثل قصة اخونا الحلفاوي صاحب الفرن-وكان يبكي بكاء حارةفي خطبة الجمعة استجابة لخطبة الامام فانبري لة احد اخوانة وقال له: ياعبدين الان البكاء ما يفيد بس كبر العيش ولذلك لا ينفع البكاء الان لقد بلغ بنا هذا النظام مرحلة vanishing point

  35. تجمع عدد من فاقدى الانسانية ولا هوية ولا اخلاق وكونوا حزبا اسمه الموتمر الوطنى، كل أعضاءها فاقد اخلاقى ولا همها لديها غير جمع المال والأملاك والنساء ، فقراء الانسانية تطلعاتهم محدودة كتفكيرهم ، انظر حتى الذين التفوا حولهم فاقد اخلاقى ، الحاج آدم مثال الذى ما ان امتلك عدد من القمصان عقدته صار يطلق التصريحات وراء التصريحات الخ.
    السودان لا وجيع لك لو لم نقم باقتلاعهم اليوم قبل غدا.

  36. إذا كان الصيادلة يقفون في صف الشعب ولا يسعون إلى مصلحتهم الخاصة فلماذا يعارضون إلغاء شرط ال 100 متر؟ لا تذكروا التبرير غير المنطقي الذي يتعارض مع العقل الواعي بان الهدف هو عدم تكدس الصيدليات في أماكن معينة فهذا التبرير يتعارض مع طبيعة العرض والطلب / اعملوا استفتاء للناس عشان تتأكدوا انهم عايزين الصيدلية لصق الصيدلية لتخفيف معاناتهم / اتقوا الله

  37. يا عثمان ميرغني خليك واضح وفاضح لبرنامج الكيزان ابعدوا الدين عن السياسة وليس عن الحياة او الدولة عن السياسة فقط كما ابعد الله الارض عن السماء

  38. حكومة الانقاذ لم تقدم للشعب السودانى سوى الاوهام و الوعود الزائفة حكومة غير امينة و قادتها فاقدى الرؤية و الضمير 27 سنة عجاف كانت خصما من تاريخ الشعب السودانى
    27 سنة من الكذب و التضليل و حسبن خوجلى يقول للرئيس بعثات دبلوماسية و رؤساء دول جاءوا للاحتفال بمخرجات الحوار دى عملتوها كيف ياسعاتك ؟؟!!
    هذه دنيا يعني دنيه وفانية ،،،، رغم مرارة الشعب على السنوات التي مضتت من أعمارهم فمن كانوا في مقبل العمر أصبحوا الآن في في أواخر العقد الرابع من العمر 85% منهم لاذوا بالفرار من الوطن الغالي فكانوا محظوظين حتى لا يفسدوا اياديهم بمال الحرام ومال الشعب المغلوب على أمره،،،، 12% منهم صبروا وعاشوا زمن شبابهم في عزاب المعيشة والجري خلف السراب ومن يراهم الآن يظن بأنهم في العقد السادس أو السابع من كثرة الهموم ،،،، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا،،، أما 3% منهم أكيد هم أبناء أو أولاد عم أو من قبيلة الرئيس أو الوزير أو أو ….. من أكلوا المال السحت والذي سيكون نذير شؤم عليهم وعلي أولادهم واحفادهم وهيهات هيهات يستطيعوا أن ينظفوا قلوبهم وأيديهم من هذا المال الحرام ،،،

  39. استاذنا عثمان حياك الله الف مرة وحياك الحيا .
    الاخوان المسلمون يكرهوننا موت . وقد زادت وتيرة كرههم لنا جلية بعد ان فشلوا فشلا لا يدانيه فشل ، ثم ارتفعت الوتيرة مرة أخرى بعد ان شعروا هم انفسهم بالافلاس فى اسرهم وبيوتهم وفى اقاربهم ، فمن أين لهم ان يحبوننا يا سيدى .
    … لم يتبق الا الاقتلاع .. انهم اﻵن فى انتظار ان يأتى مخلص لهم من ” العذاب ” ليخلصهم مما هم فيه .
    والله من ورائهم محيط .

  40. لك التحيه الاستاذ عثمان ميرغني حركت فينا ساكنا وكفيت واوفيت من اجمل المقالات الجريئه ولكن مساله اضراب واعتصام ليس هو الحل ي ساده الناس ديل اخدوها بالدبابه يعني رجاله لذلك من البديهي لن يفرطو بها حتي لو مات كل الشعب السسوداني لانهم يجيدون النفاق السسياسي والديني ويستغلون طيبه هذا الشعب الابي بحبه للخطاب الديني لذذلك لا سسبيل ولا حل غير الخروج للشارع والتظهر بكل ما حمله من معني حتي لو اتطرينا نحمل السلاح …………………………….. ولا نامت اعين الخونه والمرتزقه

  41. حكومة الانقاذ مثل وجع الضرس المنخور و ملتهب — ألمه لا يهدأ حتى يزيد —
    و العلاج مؤلم ايضا و لا بد من خلع و قلع و اقتلاع الضرس المسوس و المنخور — و بعده مؤكدا سوف يرتاح المريض أقصد الشعب السوداني الفضل البطل الصبور الجسور — شعب يعرفه و يقدره الاعداء قبل الاصدقاء — و قديما قيل اتقي و احزر غضبة الحليم —
    هل من الممكن لحكومة اتت عبر انقلاب عسكري مخادع ان تتنازل طواعية عن الحكم ؟ استحالة ثم استحالة
    هل من الممكن لحكومة أتت عبر انقلاب عسكري مخادع ان تجري انتخابات حرة و نزيهة ؟ استحالة ثم استحالة —
    اذن علي الشعب السوداني ان يواجه مصيره و يقرر مصيره و يحدد مصيره :-
    ام الموت البطئ كعبيد للكيزان
    أو الثورة و اقتلاع النظام و العيش كاحرار في السودان —
    كل الجماعة قالوا قربت —
    و لا تجتمع الامة علي باطل —

  42. عفارم عليك أهو ده الكلام. تم التشخيص يلا العلاج. كيف . خلونا نفكر مع بعض. ونحشد الصفوف عاوزين رمز أو رموز يبدا لينا حركة تمرد السودانيه. فليكن شرف البداية للتيار انا جاهز للتوقيع واضمن الملايين. لا سلاح ولا انتفاضة ولا دم بس توقيع علي بيلن مش عاوزنك.اقعد في بيتك وعليك الأمان انت وجماعتك.العندو فكرة احسن نحن معاه. بس نخلص.

  43. لا تخاطب الكلاب وهى تنبح فهى اصلا ما حمدت فى الشبع كيف تحمد وهى جائعة ؟ . والمشكلة حركتها مع الجوع ومحاولتها الهرب انزردت الزردية وصار الموت قريب فماذا تتوفع !!! انا مسافر البطانة الله يجيرك .

  44. انت بتخاطب واحد جلدو بقرى ادمن السلطه والحاشيه لانها تعرف الا مستقبل لها بعده تزين له ان انت او لا سودان

  45. أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    أنت السماء بدت لنا.. واستعصمت بالبُعد عنَّا
    هذا هو الدواء انتم لا اكل ولا شراب ولاكهرباء ولاماء ولا تعليم وحتي الدواء اخذتوه انتم جيتو تنقذو جيبكم ولاشنو صدق المرحوم محمود محمد طه قال خلوهم يجكمو عشان تاني ليوم القيامة ماتقوم لهم قائمة

  46. الاستاذ / عثمان ميرغني– لكم التحية– هذه درة من نصائحكم الغالية فلعل قومك يستبينوا النصح قبل ضحي الغد !– رسالة الدعوة الاسلامية في نشرها لم تحتاج الي اكثر من ثلاث وعشرين عاما فاذا بها تطبق الافاق والمشروع الحضاري كسيح تخطي ربع القرن من زمان وادخل الفاقة والمسغبة في كل بيت سوداني واغلي امنيات الرئيس البشير اليوم ان يعيد دارفور الي سيرتها الاولي وكذا السكة حديد الي سيرتها الاولي والخطوط الجوية الي سيرتها الاولي ومشروع الجزيرة الي سيرته الاولي وهاهو يعيد التداوي الي ما قبل سيرته الاولي — نعم الرحيل هو الحل ليتعافي الاقتصاد والسودان انسانا وبلدا- لك التحية

  47. اخ عثمان هولاء القوم ينطبق عليهم القول (إن لم تستحي فافعل ماشئت) انهم أناس لا يستحون من أفعالهم بل إن من بينهم من يزيين هذا الأفعال ليس من بينهم من يملك الشجاعه للتنازل عن السلطه وسبق أن قالها نافع انهم لن يسلموا السلطه إلا لعزرائيل وكل ذلك في تقديري خوف من ما قد يكون بعد ذلك فكل فرد من هذا الشعب نفسه ملائ بغبن لو وزع علي الجبال لما وسعته فالخوف من رد الحقوق والوقوف أمام القضاء كل ذلك ما يجعلهم ممسكين بتلابيبها ولعلمك هم الأسواء في تاريخ السودان ولكن انشاء الله نبؤءة المرحوم الاستاذ محمود محمد طه سوف تتحقق قريبا انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا

  48. ديل عاوزين المتمر الشامل يفشل عاوزين الشهور القادمة تكون فى جوطة ويدخل الشرطة وكلابهم ورجعونا الزمن الاول دة القصد والايام تسبت اليكم يا شعبنا

  49. ليس في مطالبك كفر ولكن .. الا ترى انه عندما كان المساس بك شخصيا وبرزقك كان منك ومعاونيك الاعتصام والوقفة استنكارا لايقاف جريدتك جريدة التيار .. اما ان يمس رزق الشعب السوداني تكون النصائح ليس الا لماذا هذا العبث يا ايها الناس ..في مثل هذه الحكومة النتنة لا يجوز النص بل يجوز الاضرابات والمظاهرات والعصيان المدني حتى الخصلاص ..

  50. يا سي عثمان قلناها منذ 1990ولكن من يسمع الذين امتلكوا الحقيقة الكاملة مبعوثوا العناية الالهية !!!هؤلاء عقولهم مغلقه ليس من الان بل منذ ان انضموا للترابي الذي اغلقهم بالضبة والمفتاح !!!تصور ايم دستور التوالي قالتها امراة كبيرة للتلفزيون الذي حسبها جاهله وطلعت اشطر سودانية ماذا قالت (يا ولدي الدستور ورقه الكلام في طاعة الدستور ثم ثانية يا ولدي كيف تسووا دستور وتالبلد مقسمه كيمان ناس بره وناس جوه اذا ما قعدوا كلهم في الواطه ما في دستور حيكون نبقي في العواسة دي ) الجملة الاخيرة من عندي !!!

    فقط انوه الان عليكم ان تكتبوا عن فساد شقيق النافذ الكبير الذي يستخرج جنسيات وجوازات للسوريين بمبلغ 10الف دولار للشخص!!!

  51. (( نصيحة.. يوم القيامة عند ساعة الحساب.. لا تقف في طابور فيه أحد المسؤولين فسيطول انتظارك.. ))

    من قال ليك ….. فيها طوابير …. لا توجد طوابير ….. الحساب لكل واحد …. كما يأكلون مال السحت …. فكذا الحساب ….. بلا محامين …. ولا جوقات اعلامية … بل فضائح امام الاولين والاخرين ….

    ….. ( والله سَرِيعُ الحساب}. يحاسب العباد على كثرتهم في قدر نصف نهار من أيام الدنيا، وروي بمقدار فواق ناقة،

    المشروع الحضاري …… يحل مشاكل العالم كله ….. ؟؟؟؟؟؟ !!!! يا له من جحود …… الم يعلمون اكل الهوت دوق ….. الم يكسونا …. من عري …… الم يرقصونا ….. في الحوار الوثني ….. الم يتنازلوا عن مقاماتهم السامية …… ويحكموا شعوبا اسمها بلاد السوادنة ….. !!!!!

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. لا تدع منهم احدا ….
    اللهم عليك بعصابات الارجاس ….. اقطعهم ….. تك ….

  52. الأخ المهندس عثمان ميرغنى .. لم احترمك كما إحترمتك اليوم بعد هذا المقال ..ولو لم تكتب غيره او بعده لكفاك ما أوردته فى هذا المقال الواض

  53. ونستون تشرشل انقذ بريطانيا من هتلر وانتصر عليه مع الحلفاء ونيلسون مانديلا انتزع حقوق الاغلبية السوداء هذان مثالان من امثلة كثيرة حصلت فى الدول الديموقراطية!!!
    الانقاذ او الاسلامويون كلكم عارفين ماذا فعلوا فى السودان وحدته واراضيه واقتصاده والجرائم الارتكبوها فى حق المواطنين فصلا وتشريدا وقتلا ده غير الفساد وحالة الفقر التى يعيشها المواطن الا ما رحم ربكم ولم يحلوا المسالة السياسية بالحوار والتوافق الوطنى مع جميع الفصائل وبالتالى لم يحلوا مشكلة الحرب والامن والسلام والاستقرار وخط احمر عندهم تكوين حكومة قومية واطلاق الحريات والسجناء السياسيين لا حفاظا على انجازات وطنية حققوها ولكن فى اعتقادى الشخصى خوفا من ضياع السلطة والثروة والمساءلة والمحاسبة فنفوسهم وسلامتها اهم من سلامة الوطن والمواطن!!!!
    حقا انهم اقزام وغير وطنيين الا لعن الله الانقاذ او الحركة الاسلاموية فى المذاهب الاربعة!!!

  54. سلام…
    التحية للشعب السوداني الصامد والصابر
    التحية لك أيها الصحفي / عثمان ميرغني
    نظراً للوضع الإقتصادي الذي وصل مراحل لا يمكن وصفها من التدهور فإنه أمامنا إختيار الموت بالمرض أو بالخوف على أنفسنا أو بالسلاح ( الأخير هو أفضل الطرق) فمنذ إنقضاض العسكر على السلطة ودخولهم القصر بدباباتهم فقد أعلنوا الحكم على الشعب بالضياع واستخدموا نظرية جوع كلبك يتبعك (مع إحترامي للإنسان من تشبيهه بهذا المثل وإعتذاري له)فاستخدموا كل طرق الردع والخوف والتضييق على المواطن فأصبح همه توفير لقمة العيش لأسرته التي تنتظره طوال اليوم ، فهو يخرج بحثاً عن الرزق ويرجع تعبان ومتهالك في إنتظار ما يحمله له الغد .
    عرف الشعب السوداني بشجاعته وقوته ( تكفينا فخراً ثورتي أكتوبر ومارس أبريل ) لكن هناك ظروف تجعلك تقبل بكل شي نظراً لاحتياجاتك اليومية .
    لو نظرنا لكلاب الأمن لوجدنا أغلب أفراده من الشباب العاطل المنتمي للحزب للحاكم الخالي من الطموح فهمه الأول والأخير المحافظة على هذا النظام حتى يضمن توفير ما يحتاجه .
    ودمتم…
    أبوعيسى

  55. براءت زمتك يا عثمان ميرغنى وبعد كم يوم اكتب مقال بعنوان تنحى يا عمر حسن احمد البشير وضرورة كتابة الاسم رباعيا حتى لا يعتقد هذا الدلخ انك تقصد شخص غيره وبذلك تدخل التاريخ يا ود ميرغنى رغم الماضى

  56. من اروع واشجع المقلات التى قراتها مؤخرا وليت عصابة الرقاص ترعوى وليت الرقاص يسير بين الرعية كما كان يفعل رجال حكموا شرع الله فناموا تحت الاشجار فى قارعة الطريق يحرسهم عدلهم وورعهم وتقواهم وبطانتهم الصالحة مش ناس طه واللمبى وبقية اللصوص

  57. الاستاذ / عثمان مرغني ، السلام عليكم ، الازمة ازمة سياسات تضعها الدوله ، ادارة الدولة بالعقلية الامنية وعدم التخيطيط السليم والفساد الاداري وانهيار الخدمة المدنية ، وسياسة خارجية فاشلة وعلاقات متوترة مع المجتمع الدولي والاقليمي ، وانهيار الاقتصاد وتدني سعر صرف الجنية ، والحروب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ، المخرج بقرار شجاع واحد هو تنحي السيد/ عمر حسن احمد البشير من الحكم

  58. تعرف الزول لما يكون عنده جرح خازن يمرر اصبعه عليه من بعيد….يعني شغل قردنه والمطلوب يمشي الي ممرض حتي عشان يمرق الصديد ويعقم الجرح
    جماعة الاخوان المتاسلمون بقيادة شيخك الترابي والذي انفقت زهرة شبابك في تنفيذ مخططاته هم من خطط ونفذ وتحت اشراف المحفل الماسوني ما وصلنا اليه
    والشغله يا سعادتك ما دايره شطاره ولا فلاحة عشان نكتشف مين السبب في الازيه
    وكدي لملم نصايحك ووفر وقتك وجهدك وما افتكر صديقك علي عثمان محتاج تعمل له كورس تقويه في طريقة ادارة الدولة وهو لما وظف مجموعة العساكر ومكن للنخبه من اهل التنظيم الماسوني كانو واعين لدورهم المرسوم في الدمار الشامل في كل مناحي الحياة وتطاولت دورتهم الخبيثه حتي صار حالنا يصعب علي الكافر ونجحو بامتياز في تفكيك وطن كان بحجم قاره
    غضبك الجميل ده يفيدك في حاله واحده وهو رفع مقدارك امام من بيده سلطة اتخاذ القرار ورفع رصيدك من المنافع لانك من وقت لاخر تخدم بشكل ايجابي في تنيفس غضب العوام
    وزي ما قال احمد فؤاد نجم قديما في توصيف واحد ممن سبقك في هذا الشان
    بصراحة يا استاذ ميكي
    انك رجعي وتشكيكي
    قاعد لامؤاخذه تهلفط
    وكلامك بوليتيكي
    الا ان ينتهي
    بصراحة ولا انت معايا ولا طالل من شبابيكي
    يا استاذ باشمهندس تجربتكم في السلطة منذ ايام الدكتاتور نميري وحتي الان جسدتم لنا عمق معني الحديث النبوي الشريف عن ايات المنافق
    اذا حدث كذب واذا وعد اخلف واذا اؤتمن خان…..

  59. كلامك جميل لكن ما مقنع ،، لانك تعتبر واحد من هوءلاء السفله ما لم تقدم استبراءً واضحا من فكر الاخوان

  60. أليس في السودان خيارات أخرى تُفكِّر بطريقة مُختلفة؟
    لماذا نحن مرهونون لفكرة واحدة وعقلية واحدة؟
    ————————————————
    لقد شخصت العلة و وصفت الحل — لك التحية أيها الكاتب المجيد ..

  61. ما تكتر كلام ساكت … سجل موقف واطلع في مظاهرة حتى لو كنت الوحيد فيها … وبعدها سنتقتنع بالكلام الذي تكتبه..

  62. الشكر كل الشكر للراكوبة لأنها أصبحت منبر من لا منبر له ……والشكر ايضا للكاتب الصحفي عثمان ميرغني الذي عانى الأمرين أولا سندان منع النشر بأمر جهاز الأمن ومطرقة الإعتقال لدرجة الضرب الذي يرقى لمرحلة الأذى الجسيم ولولا الراكوبة لما إستطاع هذا المقال الظهور لعامة الناس حتى يتسنى لنا قراءته….لكن حكومة الألغاز تريد أن تجبرنا لتحمل أخطاء سادتها وتريد أن تدرب الشعب السودان على دفع فاتورة فشلها المريع ……هل يعقل بأن يكون مثل هؤلاء الأغبياء حكاما في بلد أكرمه رب العالمين بكل ثروات الأرض من معادن وأراضي شاسعة وثروة حيوانية وأنهار عذبة وغابات وكل ما لا يخطر على بال من هم دوننا من هذه الثروات .لا حول ولا قوة إلا بالله

  63. السودان لن ولم يتعافي – منذ الإستقلال ونحن رامين الترس للخلف نريد إستعماراً جديداً حتي نعي ونخرج من غطرستنا وسكرتنا بأننا أحسن من مشي علي الأرض وبأننا كذا وكذا في الفارغ

  64. بعض كتاب الصحف افقهم ضيق يعيشون كل مرحلة على حدها ولا يمتازون بالنظرة الكلية لواقع الامور.
    اراهن انك في وقت من الاوقات دعمت ما يسمى بالحوار الوطني ومدحته في مقالاتك والان تاتي وتقول ان الحوار لن يضيف شيئا الم تكن تعلم مسبقا بانه لن يضيف شيئا ومعظم جموع الشعب السوداني تجاهلته عمدا
    استطاعت هذه الحكومة الظالمة غشن مثل هؤلاء الصحفيين ببراعة … الان كل الحديث عن رفع الدعم عن الدواء !!! كل موبقات الحكومة الان في نظر الاعلاميين والمنظراتية
    حشرنا في ركن ضيق الان !!!! بعد قليل يحتمل ان ترجع الحكومة (ما يسمى بالدعم) جزئيا او كليا حينها سكنبر ونهلل ونهتف للحكومة !!! لانها استجابت لمطلبنا
    وهكذا يتم الضحك علينا وبمباركة الصحفيين امثالكم !!!

  65. (صفر × صفر = صفر), (كوز × كوز) = كوز. عثمان ميرغني ينادي بان نجرب عقلية و منهج تفكير جديد لحكم السودان, و لم يقل لنا ما هو!!!! الحل حكم ديمقراطي مدني يفصل الدين عن الحكم و ليس الحياة.

  66. نشكرك على قلمك الشجاع الذي انحاز للشعب الغلبان والحمد لله انك غادرت سفينة الكيزان الى غير رجعة ووقفت مع أبوي وابوك و امي وأمك , أختي وأختك , أخوي وأخوك , عمي وعمك , خالي وخالك….خليك في صفنا يا عثمان أوعك تتراجع هذا رجاء مننا….

    بس مش عارفين والله الطرطور البشير ده حيحكم لغاية متين وحيودينا لي وين ,, والله ده مخه فاضي وتصرفاته هوجاء وعويرة جمع ما بين عوارة الجعليين وبلادة العساكر ,الله يكون في عون الشعب السوداني

  67. اخونا عثمان لك التحيه كا زكرته ليس المشكله فى دواء او رفع دعم عن سلع او ان كان المشكله رويه نظام الموتمر الوطني الفاشل وفاشل بمعنى كلمه فاشل اين نحن من الدول واين نحن سياسات الدول المتحضره نحن لدينا سياسه النظريات الفاشله ماذا يريد بنا الموتمر الوطنى بعد هذا كل ولماذا لم يتجار ويسلم السلطه لغيرو بعد كل السنين العجاف التى حكم بيه البلاد والحصيله صفر كبييييير
    اين المحاسبه ومين يحاسب مين
    ومتى يتحرك الشعب عليهم بس الشعب مسكين مكبل من كل النواحى واخيرا استهدف فى علاجهوالقادم اعظم

  68. الدواء والاقتصاد والتعليم وكل ما يرتبط بحياة الناس هي السيلسة وليس ثمة سياسة غيرها الا في حيالك !وازمة اصحابك ما نتجت الا من المفهوم الذي طرحته وهو جد غريب ! تذكر ان سنغافورة والتي كانت ظروفها مثل ظروفنا حلت مشكلتها بواحد من الاقانيم السياسية التي انكرت انها سياسية وهو التعليم ..

  69. الجمرة قالوا بتحرق الواطيها الناس ديل ما واطين ليهم جمرة كل حياتم ميسرة الشعب السودانى هو الذى يعانى اما هم ومن والاهم فى بحبوحة من العيش عشان كده ما حاسين بأى حاجة من الكلام القلتو ده وفاكرين نفسهم احسن ناس وحكمهم احسن حكم مر بالبلاد وقد انطبق عليهم قول الله سبحانه وتعالى ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) فأمثالم النصح لاينفع فيه .

  70. اقتباس..(ولا أتصوّر أنّه مهما أُوتي من قوة مالية وعضلاتية قادرٌ على صناعة مُستقبل أفضل للشعب السوداني.. طالما هو هو.. غير قادر على (التغيير) ومُواكبة مطلوبات الزمن والعصر)!!!. يعني الاستاذ لسه عندو عشم في (التغيير) الصوري للنظام لاطالة عمره!!

  71. حكم باعدام الشعب السودانى !!!

    فى قديم الزمان و سالف العصر و الاوان كانت الدولة عبارة عن ملك ووزراء و رعيه واجب عليها اى الدولة حمايتهم من العدو الخارجى و فض النزاعات بين الرعية داخليا

    تطور مفهوم الدولة الى ان صارت واجباتها لا تنحصر على توفير الماكل و المشرب و التعليم و العلاج فقط انما رعاية مستقبل الدولة

    هنا فى هذا الحييز من العالم يرى الرئيس بان 70% من ميزانية الدولة لا تكفى للدفاع و لو كان الامر بيده لدفع بها كاملة للدفاع من ال 70 % من الميزانية 20 % للبند الاول المرتبات و الاجور و يكون ال 10 % الباقية للتعليم و الصحة و البحث و البعثات العلمية و الانتاج وهذه نفسها لا تسلم من ايدى المفسدين و المخربين !!!

    ولو كان الدفاع مثل ترسانة كوريا الشمالية لما شفع له ناهيك عن الدفاع بالنظر و الاموال الطائلة التى تصرف عن مرتزقة اطلق عليهم قوات الدعم السريع و غيرها من الاموال التى تصرف لشراء ذمم ضباط و جنود جهاز الامن ولا عزاء لقوات الشعب المسلحة و الشرطة

    قال المفكر السودانى جون قرن الناس تطلب من الحكومة و من اين للحكومة بالاموال
    https://www.youtube.com/watch?v=8NJihLnMXYw
    اذا كان الشعب ضعيف فبالتالى تكون حكومته ضعيفة

    حكومة الانقاذ لم تقدم للشعب السودانى سوى الاوهام و الوعود الزائفة حكومة غير امينة و قادتها فاقدى الرؤية و الضمير 27 سنة عجاف كانت خصما من تاريخ الشعب السودانى
    27 سنة من الكذب و التضليل و حسبن خوجلى يقول للرئيس بعثات دبلوماسية و رؤساء دول جاءوا للاحتفال بمخرجات الحوار دى عملتوها كيف ياسعاتك ؟؟!!

    حالنا اليوم تحقيق للمثل القائل اذا كان الغراب دليل قوم لاهم وصلوا ولا وصل الغراب

  72. البشير دخل القصر الرئاسى محمولا على اكتاف بروفيسورات ونخب ومثقفى الجبهة الاسلاميه ودكاترتها وقواعدها الشعبيه . وفى السودان تلاميذ المدارس يعرفون ان صاحب الانقلاب واحد لا شريك له . فلا تحدثنا ياعثمان عن حزب وهمى اسمه المؤتمر الوطنى يموت بموت الرئيس او سقوطه .
    البشير استغل الاسلاميين وجهلهم وانتهز الفرصه لا ليقدم خدماته للشعب البائس ولكن ليحقق طموحاته الشخصيه بالخلود فى السلطة ورفعة اسرته بالجاه والمال .
    ووطن يفكر قادة الراى والنخب فيه بهذه السذاجه والبساطه فلا يستحق الا ان يحكمه امثال البشير . تحياتنا للبروفيسور الطيب زين العابدين والبرووف حسن مكى والبروف عبدالوهاب الافندى والبروف ابراهيم احمد عمر وبقية العقد الفريد الذى ادخلنا فى المحنة .

  73. أتمنى دوما من الصحفيين أن يتناولو دنك وعوذ السودانيين اكلا ودواء وماء وغيرها ولا تهتموا بالقضايا الانصرافية التي تريدها الحكومة وضعفاء النفوس أن تركزوا عليها علي شاكلة ريس الوزراء والحوار الخوار الحواء وغيرها صدقوني التغيير سيحدث عندما تمتلي الصحف والإعلام عامة حتى ألونسة بهموم المساكين المقهورين السودان أصبح اغلبه مسكين في ذكرهم سيتعاطف الناس وتحياتي الضمائر وتنشط الهمم فتجد الملاين لا يرضون لهولاء المساكين الظلم عندها سيمن الله بالتغيير لأنه وحده القادر ولأنها سنة لا يغير الله بقوم حتى يغيروا بأنفسهم

  74. استغفر الله العظيم ان أخطأت ولكن ماذا نفعل بعذابهم يوم القيامة!!! دايرين حقنا هنا في الدنيا. دايرينهم يشوفو اللي وروه للشعب السوداني دايرينهم يندمو على اللي سفوه وسرقوه دايرينهم يشوفو الحرمان زي ما وروهو للشعب السوداني ديرينهم يمرضو ويقعدو بلا دواء وبلا اكل زي ما حاصل للشعب السوداني. عذاب القيامة دا حق ربنا حقنا دايرينو في الدنيا دي. ما يرجعو قروش بس يتعذبو يعانو زي ما عان الشعب من اكبرهم لاصغرهم وبعدين يتيتمو اولادهم زي ما يتمو اولاد الناس اولادهم يجوعو زي ما جوعو اولاد الناس. نسال ربنا ييسر لينا ناخد حقنا هنا. اللهم نسألك ان تأخذهم اخذ عزيز مقتدر وان تريهم في الدنيا أسوا مما فعلوا بالناس يا الله يا سميع الذعاء. امين

  75. المشكلة للمؤتمر الوطني ليست في من يحكم .. مشكلتهم ان الحكم بالنسبة لهم صار مسالة حياة او موت … الجماعة نهبوا و سرقوا و فسدوا و افسدوا و كونوا مصالح ضخمة اذ اصبحوا يسيطرون على كل موارد البلاد فكيف تنتظر منهم التخلي عن ذلك؟
    المؤتمر الوطني افسد و اجرم في حق كل فرد من الشعب مباشرة و غير مباشرة … الملايين الذين تم قتلهم و سحلهم و تعذيبهم و اذلالهم هل تنتظر منهم ان يسكتوا عن جماعة المؤتمر اذا زالت عنهم السلطة و السلاح؟
    السلطة بالنسبة للمؤتمر هي مسالة حياة او موت و مسالة حفاظ على المصالح و الاستثمارات و المال المنهوب … السلطة لهم وسيلة تقيهم شر مواجهة جرائمهم و دفع ثمنها امام القضاء و امام الموتورين و امام محكمة الجنايات الدولية …
    المؤتمر الوطني لا يهمه مات الشعب او هاجر .. ما يهمه فقط مصالحه و تستره من العدالة

  76. بمناسبة كتابة عثمان مرغني لم اجد ولا واحد في صفحة الردود دافع عن النظام لماذا….اين هم حارقي البخور .الدولة اصابتها علة كأداء فعلا لا بحلها سبع+ثمانية ولا سبع _سبع الحالة صارت مثل قصة اخونا الحلفاوي صاحب الفرن-وكان يبكي بكاء حارةفي خطبة الجمعة استجابة لخطبة الامام فانبري لة احد اخوانة وقال له: ياعبدين الان البكاء ما يفيد بس كبر العيش ولذلك لا ينفع البكاء الان لقد بلغ بنا هذا النظام مرحلة vanishing point

  77. تجمع عدد من فاقدى الانسانية ولا هوية ولا اخلاق وكونوا حزبا اسمه الموتمر الوطنى، كل أعضاءها فاقد اخلاقى ولا همها لديها غير جمع المال والأملاك والنساء ، فقراء الانسانية تطلعاتهم محدودة كتفكيرهم ، انظر حتى الذين التفوا حولهم فاقد اخلاقى ، الحاج آدم مثال الذى ما ان امتلك عدد من القمصان عقدته صار يطلق التصريحات وراء التصريحات الخ.
    السودان لا وجيع لك لو لم نقم باقتلاعهم اليوم قبل غدا.

  78. إذا كان الصيادلة يقفون في صف الشعب ولا يسعون إلى مصلحتهم الخاصة فلماذا يعارضون إلغاء شرط ال 100 متر؟ لا تذكروا التبرير غير المنطقي الذي يتعارض مع العقل الواعي بان الهدف هو عدم تكدس الصيدليات في أماكن معينة فهذا التبرير يتعارض مع طبيعة العرض والطلب / اعملوا استفتاء للناس عشان تتأكدوا انهم عايزين الصيدلية لصق الصيدلية لتخفيف معاناتهم / اتقوا الله

  79. يا عثمان ميرغني خليك واضح وفاضح لبرنامج الكيزان ابعدوا الدين عن السياسة وليس عن الحياة او الدولة عن السياسة فقط كما ابعد الله الارض عن السماء

  80. حكومة الانقاذ لم تقدم للشعب السودانى سوى الاوهام و الوعود الزائفة حكومة غير امينة و قادتها فاقدى الرؤية و الضمير 27 سنة عجاف كانت خصما من تاريخ الشعب السودانى
    27 سنة من الكذب و التضليل و حسبن خوجلى يقول للرئيس بعثات دبلوماسية و رؤساء دول جاءوا للاحتفال بمخرجات الحوار دى عملتوها كيف ياسعاتك ؟؟!!
    هذه دنيا يعني دنيه وفانية ،،،، رغم مرارة الشعب على السنوات التي مضتت من أعمارهم فمن كانوا في مقبل العمر أصبحوا الآن في في أواخر العقد الرابع من العمر 85% منهم لاذوا بالفرار من الوطن الغالي فكانوا محظوظين حتى لا يفسدوا اياديهم بمال الحرام ومال الشعب المغلوب على أمره،،،، 12% منهم صبروا وعاشوا زمن شبابهم في عزاب المعيشة والجري خلف السراب ومن يراهم الآن يظن بأنهم في العقد السادس أو السابع من كثرة الهموم ،،،، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا،،، أما 3% منهم أكيد هم أبناء أو أولاد عم أو من قبيلة الرئيس أو الوزير أو أو ….. من أكلوا المال السحت والذي سيكون نذير شؤم عليهم وعلي أولادهم واحفادهم وهيهات هيهات يستطيعوا أن ينظفوا قلوبهم وأيديهم من هذا المال الحرام ،،،

  81. استاذنا عثمان حياك الله الف مرة وحياك الحيا .
    الاخوان المسلمون يكرهوننا موت . وقد زادت وتيرة كرههم لنا جلية بعد ان فشلوا فشلا لا يدانيه فشل ، ثم ارتفعت الوتيرة مرة أخرى بعد ان شعروا هم انفسهم بالافلاس فى اسرهم وبيوتهم وفى اقاربهم ، فمن أين لهم ان يحبوننا يا سيدى .
    … لم يتبق الا الاقتلاع .. انهم اﻵن فى انتظار ان يأتى مخلص لهم من ” العذاب ” ليخلصهم مما هم فيه .
    والله من ورائهم محيط .

  82. لك التحيه الاستاذ عثمان ميرغني حركت فينا ساكنا وكفيت واوفيت من اجمل المقالات الجريئه ولكن مساله اضراب واعتصام ليس هو الحل ي ساده الناس ديل اخدوها بالدبابه يعني رجاله لذلك من البديهي لن يفرطو بها حتي لو مات كل الشعب السسوداني لانهم يجيدون النفاق السسياسي والديني ويستغلون طيبه هذا الشعب الابي بحبه للخطاب الديني لذذلك لا سسبيل ولا حل غير الخروج للشارع والتظهر بكل ما حمله من معني حتي لو اتطرينا نحمل السلاح …………………………….. ولا نامت اعين الخونه والمرتزقه

  83. حكومة الانقاذ مثل وجع الضرس المنخور و ملتهب — ألمه لا يهدأ حتى يزيد —
    و العلاج مؤلم ايضا و لا بد من خلع و قلع و اقتلاع الضرس المسوس و المنخور — و بعده مؤكدا سوف يرتاح المريض أقصد الشعب السوداني الفضل البطل الصبور الجسور — شعب يعرفه و يقدره الاعداء قبل الاصدقاء — و قديما قيل اتقي و احزر غضبة الحليم —
    هل من الممكن لحكومة اتت عبر انقلاب عسكري مخادع ان تتنازل طواعية عن الحكم ؟ استحالة ثم استحالة
    هل من الممكن لحكومة أتت عبر انقلاب عسكري مخادع ان تجري انتخابات حرة و نزيهة ؟ استحالة ثم استحالة —
    اذن علي الشعب السوداني ان يواجه مصيره و يقرر مصيره و يحدد مصيره :-
    ام الموت البطئ كعبيد للكيزان
    أو الثورة و اقتلاع النظام و العيش كاحرار في السودان —
    كل الجماعة قالوا قربت —
    و لا تجتمع الامة علي باطل —

  84. عفارم عليك أهو ده الكلام. تم التشخيص يلا العلاج. كيف . خلونا نفكر مع بعض. ونحشد الصفوف عاوزين رمز أو رموز يبدا لينا حركة تمرد السودانيه. فليكن شرف البداية للتيار انا جاهز للتوقيع واضمن الملايين. لا سلاح ولا انتفاضة ولا دم بس توقيع علي بيلن مش عاوزنك.اقعد في بيتك وعليك الأمان انت وجماعتك.العندو فكرة احسن نحن معاه. بس نخلص.

  85. الرئيس البشير يرفض مبادرة هولنديه لعلاج الفقراء ويطالبهم بإنشاء مستشفي للأغنياء والمقتدرين فقط ‏وهل يعقل أن يرفض رئيس دوله علاج الفقراء ويطالب بعلاج المقتدرين! إلي أي مستوي من النذالة ‏والظلم وصل هذا الرجل ….أليس غريبا أن يكون علي راس الدولة ويرأس حزب حاكم 27 عام ألا ‏يكفي سياسة التمكين والثراء الحرام وجمع الذهب والفضة ألا يكفي إمتلاك القصور والعمارات ‏والمزارع والمنتجعات والشركات حتي افرغوا الدولة في مؤتمرهم وعضويتة واصدقائهم بعد اكتفاء ‏عوائلهم والمحسوبين عليهم كم هو مخجل ان يراك شعبك ترفض المساعدات التي تاتي من الخارج ‏وتقبل الشروط والغلاء لتقبض قروض مشروطه ولاتدخل البلاد… وكما صرح نائب رئيس البرلمان ‏لولا العلاج و التعليم المجاني كان الحاج آدم ضحية لمرض الجدري أو الشلل أو كان (يسك في الغنم) ‏حتى الآن؟‎!‎‏ و لولا دعم تنظيم الأخوان الدولي لما نال كوز واحد درجة الماستر أو الدكتوراة وما ‏صاروا يسكنون القصور العالية و يتنطعون في وسائل الإعلام‎ !!!‎‏ إذا كنتم هكذا فلماذا تريدون أنت ‏والحاج آدم وأشباهكم الإنتقام من الشعب السوداني؟ !!!‏

  86. اولا : لله درك ياعثمان يا ميرغنى: اصبت وكتبت واوفيت لمن كان يملك البصر والفؤاد, ولكن هيهات: والحكومة مصرة ان تكون فى سدة الحكم والمؤتمر الوطنى الذى فشل فى كل شئ اقولها فشل فى كل شئ ل (28) عام خلت, ومصر بالبقاء اذا ان البقاء لله وحدة, وقيل ( لو دامت لغيرك لما الت اليك).
    ثانيا: دائر وبشدة غير معهودة هذه الايام بمواقع التواصل الاجتماعى امر العصيان المدنى والنداء الية النشط ان حدد له تاريخ 27/11/2016 اى بعد اقل من اسبوع, وهو نداءا فى منهى الوعى والمعقولية, ولو لا كان هذا النداء مطولا مفصلا لكتبتة هنا, هذا كما اسميتة لو التزم بة السودانين ان يكون اسمة (نداء الخلاص) ياعثمان حتى تتحقق زيل تقريرك ( أعطوا الشعب السوداني فرصة.. ليحكمه غيركم.. هل في هذا كفر؟): ابدا ياعثمان هؤلاء البشر الغير بشر فى الصفات والاخلاق لا يرعون باى نصح من اى جهة فقط ان يكونوا فى سدة الحكم لاسباب الجميع يعلمها بتفاصيلها, انظر عبر التاريخ البشرى ان كل الطغاة والعصاة والجبابرة والعسكرين الابالج قد سقط حكمهم ورميوا فى مزبلة التاريخ: اقول ومعلوم ان لكل اول اخر, ولكن اخرة هؤلاء لم تخطر فى قلب بشر مهما تكهنت السيناريوهات بنهايتهم.
    علية اؤكد واقول على جموع الشعب السودانى ان يتسقوا ويلتصقوا ويصروا على التاريخ المضروب للعصيان المدنى فى يوم الاحد الموافق 27/11/2016 اى بعد (4) ايام من يومنا هذا ان مد الله فى الاجال: على كل السودانين فى صبيحة هذا اليوم الموعود والمضروب ان يبقوا جميعهم فى منازلهم, وان يعدوا العدة من مأكل وشراب قبل هذا اليوم ليمكنهم للبقاء بالمنازل ولمدة قصير فى اكثرها ثلاثة او اربع ايام متسقط هذا الكابوس الجاسم فى الصدور. نرجو ونكرر ان يكون هذا بمثابة تضامن لان الهدف واحد لكل السودانين, ولا ينسى السودانين الحكمة القائلة ((( تأبى الرماح اذا اجتمعنا تكسرا واذا افترقن تكسرت احاد))) وذلك من اجلك ومن اجلك ايها السيدة السودانية العظيمة ومن اجل ابنائكم والاجيال القادمة التى هى فى علم الغيب, ورب الغيب مع الجماعة ما تضامنت, والله من وراء القصد. الالتزام بيوم 27/11, وكفى بالله وكيلا.

  87. شكرا للأستاذ عثمان ميرغني .. الموقف صعب يا أستاذ عثمان . نعم إذا الشعب يوما أراد الحية . كثرة الضغط تولد البركان . شكرا للشعب السوداني
    لا الصابر أنا و لا الباكي . غايتو حكايتي حكاية

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..