أخبار السودان
كتلة برلمانية تشرع في إجراءات سحب الثقة من وزير المالية

شرعت كتلة برلمانية بالسودان في إجراءات سحب الثقة عن الطاقم الاقتصادي، وخاصة وزير المالية محمد عثمان الركابي، وذلك بعدما تصاعدت الأزمة الاقتصادية بصورة كبيرة.
وناقشت كتلة التغيير بالبرلمان في اجتماع لها بيان وزير المالية الذي قدمه أمام البرلمان حول أداء وزارته والموازنة خلال الربع الأول للعام الحالي.
وقال رئيسها أبو القاسم برطم في تعميم صحفي تلقت (الراكوبة) نسخة منه، إن بيان الوزير أمام البرلمان يؤكد الفشل الكبير في إدارة اقتصاد البلاد. واصفاً الميزانية بأنها كارثية، وأكد أنها تسببت في فشل البرنامج الاقتصادي للدولة طيلة الفترة الماضية، مما أفرز مزيداً من الأزمات الاقتصادية، لفتا إلى أن كتلة التغيير رفضت الموازنة منذ يومها الأول.
وزارة المالية عايزة شخص أكاديمي لديه خبرات ونظريات وليس عسكري والعساكر يتحصلون على الدكتوراة من باب الترقية في الرتبة والوجاهة فمثلا اللواء بابكر محمد التوم منذ عهد نميري هو رئيس لجنة اقتصادية حتى تاريخ اليوم فماذا فعل وماذا حل … هنالك خبراء سودانيون كانوا أساتذة في الجامعات وعملوا بالصناديق الدولية ويعرفون خلل الاقتصاد وهم خير من يخططون للميزانيات السليمة من أرض الواقع …
الذي قاله وزير المالية امام البرلمان لا يقل عما قاله وزير الخارجية السابق غندور وأدى الى اقالته و يبدو ان عمر البشير أراد هذه المرة ان يترك قرار اقالة وزير المالية للبرلمان في محاولة لإقناعنا بان هذا البرلمان يستطيع ان يقيل و يسحب الثقة من الوزراء وحتى لو أقال البرلمان وزير المالية فان القرار النهائي عند البشير
الدولة معينة وزراء حمير امثال وزير الماليةالحالي ومن قبله كل الوزراء السابقين للمالية ما عدا وزيرواحد كان من انجح وزراء الانقاذ لكن حمير الانقاذ تكالبوا عليه حتى استقال من الوزراءة وهو عبدالوهاب عثمان (رحمة الله من الغبن مات ووالله قبره افضل من حكومة السودان اجمع ) وحقة وزير ماليتنا الحالي امشي اجيب مخه يركبه في راسه ) كان افضل وزير في كل حكومات الانقاذ الفاشلة التي تولت البلد عن جهل وإلى جهل ومن فساد إلى اكثر فسادا حتى اليوم …..
خيبة عل كل وزراء الانقاذ الفاشلين بمن فيهم الوزير الحالي للمالية يا طير يا حكومة الزفت البشير جيبو ليكم وزير مالية ذا كفاءة عالية مش مثل حمار المالية الحالي دا ما يفهم في استيراد الزيت المنتهي وادخله السودان اكله للجيش دا شاطر فيه خلوه مورد زيوت منتهية للجيش لكن ليس عقل يدير به مالية بلد كالسودان .
وظفتم افشل الناس عشان كدا انهارت البلد وطبعا يا موساد انت قاصدين دمار البلد والمواطن ولا يهمكم كل الدمار الحاصل لان الماسونية متجذرة فيكم جميعا.
يلا اسحبوها منه بسرعة ده شكله ما استقيل مع اعترافه بالفشل ربما ينصلح الحال بس لا تجيبو واحد من بتاعين التمكين جيبو لينا واحد فاهم اقتصاد.
البشير الذي جاء بالركابي إلى وزارة المالية هو الأولى بسحب الثقة من الركابي
لكن هؤلاء البرلمانيين كغيرهم من التدميريين – أقصد الإنقاذيين – يرون الفيل ويطعنون في ظله
نتحدى هؤلاء البرلمانيين إن استطاعوا أن يسحبوا الثقة من الركابي الفاشل فالفاسد في عصابة البشير تتم ترقيته عادة والاستمرار في منصبه هو “العقوبة” الوحيدة التي قد ينالها!
ولو نجح هذا البرلمان الصوري في سحب الثقة من الركابي وأقاله، فتأكد أن البشير سيعيده إلى منصبه “سالماً غانماً”
ورونا واحد بس من عصابة البشير، غير الركابي، لا يستحق سحب الثقة؟
يا ناس كتلة التغيير
المشكلة ما في الوزراء
المشكلة في البيرفعوا تقاريرهم للوزراء من وكلاء ومدراء عمومويون ومستشارين وفنيين وصغار ممكنيين ومن يكتبون لهم الخطابات.
كم من وزير اتغير وحال الفشل ياهو ياهو بل واسوأ من فشل الوزير القبله وانتوا تقولوا نسحب من الوزير ده الثقة زي القبلو.
عاينو لما تحت الوزير وشوفوا كفائته ومدي ثباته في التعامل مع كم وزير وانتوا تعرفوا وين مصدر الفشل حق الوزراء وبعد داك قرروا
الوزير بيجي ما عارف شئ والقبله بيوصيهوا بالفشلوه هو ذاته والوزير الجديد يصدق.
ادرسوا صح التجارب الفاتت في اقصاء الوزراء ومدي ثبات الفرقة الكانت بتدورهم من تحتهم. وشوفوا قدر كم قاعدة وثابتة تحت كل الوزراء ديك ومدي التتغير فيهم علشان تعرفوا الفشل ما بيتغير في البلد وليه بيزيد الفشل وما بينقص.
وعليكم الله شوفوهم خريجين ياتوا جامعات وورونا علشان ما نقري اولادنا فيها.
ولنم جزيل الشكر على حملة تطهير مراكز اتخاذ القرارات من الفاشلين والجهلة واستبدالهم بالناجيين من الكفاءات بغض النظر عن جامعاتهم التي تخرجوا منها
وسلام يا وطن
كداينة يا نوابنا ربنا يخليكم لينا ونورتوا يا تمن
وزارة المالية عايزة شخص أكاديمي لديه خبرات ونظريات وليس عسكري والعساكر يتحصلون على الدكتوراة من باب الترقية في الرتبة والوجاهة فمثلا اللواء بابكر محمد التوم منذ عهد نميري هو رئيس لجنة اقتصادية حتى تاريخ اليوم فماذا فعل وماذا حل … هنالك خبراء سودانيون كانوا أساتذة في الجامعات وعملوا بالصناديق الدولية ويعرفون خلل الاقتصاد وهم خير من يخططون للميزانيات السليمة من أرض الواقع …
الذي قاله وزير المالية امام البرلمان لا يقل عما قاله وزير الخارجية السابق غندور وأدى الى اقالته و يبدو ان عمر البشير أراد هذه المرة ان يترك قرار اقالة وزير المالية للبرلمان في محاولة لإقناعنا بان هذا البرلمان يستطيع ان يقيل و يسحب الثقة من الوزراء وحتى لو أقال البرلمان وزير المالية فان القرار النهائي عند البشير
الدولة معينة وزراء حمير امثال وزير الماليةالحالي ومن قبله كل الوزراء السابقين للمالية ما عدا وزيرواحد كان من انجح وزراء الانقاذ لكن حمير الانقاذ تكالبوا عليه حتى استقال من الوزراءة وهو عبدالوهاب عثمان (رحمة الله من الغبن مات ووالله قبره افضل من حكومة السودان اجمع ) وحقة وزير ماليتنا الحالي امشي اجيب مخه يركبه في راسه ) كان افضل وزير في كل حكومات الانقاذ الفاشلة التي تولت البلد عن جهل وإلى جهل ومن فساد إلى اكثر فسادا حتى اليوم …..
خيبة عل كل وزراء الانقاذ الفاشلين بمن فيهم الوزير الحالي للمالية يا طير يا حكومة الزفت البشير جيبو ليكم وزير مالية ذا كفاءة عالية مش مثل حمار المالية الحالي دا ما يفهم في استيراد الزيت المنتهي وادخله السودان اكله للجيش دا شاطر فيه خلوه مورد زيوت منتهية للجيش لكن ليس عقل يدير به مالية بلد كالسودان .
وظفتم افشل الناس عشان كدا انهارت البلد وطبعا يا موساد انت قاصدين دمار البلد والمواطن ولا يهمكم كل الدمار الحاصل لان الماسونية متجذرة فيكم جميعا.
يلا اسحبوها منه بسرعة ده شكله ما استقيل مع اعترافه بالفشل ربما ينصلح الحال بس لا تجيبو واحد من بتاعين التمكين جيبو لينا واحد فاهم اقتصاد.
البشير الذي جاء بالركابي إلى وزارة المالية هو الأولى بسحب الثقة من الركابي
لكن هؤلاء البرلمانيين كغيرهم من التدميريين – أقصد الإنقاذيين – يرون الفيل ويطعنون في ظله
نتحدى هؤلاء البرلمانيين إن استطاعوا أن يسحبوا الثقة من الركابي الفاشل فالفاسد في عصابة البشير تتم ترقيته عادة والاستمرار في منصبه هو “العقوبة” الوحيدة التي قد ينالها!
ولو نجح هذا البرلمان الصوري في سحب الثقة من الركابي وأقاله، فتأكد أن البشير سيعيده إلى منصبه “سالماً غانماً”
ورونا واحد بس من عصابة البشير، غير الركابي، لا يستحق سحب الثقة؟
يا ناس كتلة التغيير
المشكلة ما في الوزراء
المشكلة في البيرفعوا تقاريرهم للوزراء من وكلاء ومدراء عمومويون ومستشارين وفنيين وصغار ممكنيين ومن يكتبون لهم الخطابات.
كم من وزير اتغير وحال الفشل ياهو ياهو بل واسوأ من فشل الوزير القبله وانتوا تقولوا نسحب من الوزير ده الثقة زي القبلو.
عاينو لما تحت الوزير وشوفوا كفائته ومدي ثباته في التعامل مع كم وزير وانتوا تعرفوا وين مصدر الفشل حق الوزراء وبعد داك قرروا
الوزير بيجي ما عارف شئ والقبله بيوصيهوا بالفشلوه هو ذاته والوزير الجديد يصدق.
ادرسوا صح التجارب الفاتت في اقصاء الوزراء ومدي ثبات الفرقة الكانت بتدورهم من تحتهم. وشوفوا قدر كم قاعدة وثابتة تحت كل الوزراء ديك ومدي التتغير فيهم علشان تعرفوا الفشل ما بيتغير في البلد وليه بيزيد الفشل وما بينقص.
وعليكم الله شوفوهم خريجين ياتوا جامعات وورونا علشان ما نقري اولادنا فيها.
ولنم جزيل الشكر على حملة تطهير مراكز اتخاذ القرارات من الفاشلين والجهلة واستبدالهم بالناجيين من الكفاءات بغض النظر عن جامعاتهم التي تخرجوا منها
وسلام يا وطن
كداينة يا نوابنا ربنا يخليكم لينا ونورتوا يا تمن