لايقاف إنهيار الجنيه..نظام البشير يتجه للتعامل بـ(اليوان )بدلا عن الدولار..

الخرطوم: مؤمن مصطفى:

كشف د. مصطفى عثمان إسماعيل عن تقدم الحكومة لنظيرتها الصينية بطلب اعتماد السودان كدولة متداولة لعملة (اليوان) الصيني. وقال مصطفى إن موافقة الصين ستكون بمثابة الحل الجذري لمشكلة عدم ثبات سعر الصرف والاستعاضة بـ(اليوان) عن الدولار.
وأضاف إسماعيل عقب الدعوة التي أقامها بمنزله لوفد الحزب الشيوعي الصيني الذي يزور البلاد هذه الأيام، أنه يأمل أن تكون الاستجابة سريعة من الجانب الصيني، واصفاً اليوان بأنه أكثر العملات الأجنبية ثباتاً وقوة، مشيراً إلى أن عدداً من الدول الأفريقية تتداول (اليوان).

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. يعني بالكلام دا المشكلة في الدولار ما في الجنيه
    طيب يا شاطر قول لينا اليوان بساوي كم جنيه
    وقول لينا بتستورد شنو من الدول (اللفريقية) البتستخدم اليوان
    اوعى تقول لي بنستورد لعيبة

  2. قلبت خبير مالي يا مصطفي شحادين…..في ناس في الدنيا دي بتحيل ليهم إنهم عارفين كل حاجة واحد منهم طبيب الأسنان ده ياخي انته مالك ومال الاقتصاد! ده العلم الوحيد الماداير فهلوة عندك انتاج واستقرار سياسي عملتك بتكون قوية ما عندك اطلب الله ما تقول لينا يوان صيني ولا روبية هندية..البلف قفل شدو حيلكم من هموم الرحيل.

  3. هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    يظهر إنو الدكتور بقى يضاعف الجرعة بتاعة….
    أساسا إنت إذا إقتصادك سجم ورماد لا يوان و لا بيو يو كوان ما ح يحلكم ، زمان قلتو لينا ح نعتمد اليور و ما عندنا شغلة بالدولار و برضو ما فلحتو بس على الأقل اليورو كان معقول أكتر.

    ثم واحد دكتور اسنان و يمكن دكتور اسنان فاشل غيه اللى يفهموا فى الاقتصاد

  4. ايه الفرق ما هو اليوان مرتبط بالدولار بدورو يعنى لحنتها جنيهك ياهو جنيهك في السودان و لا في جزر سليمان, ملينا جهلكم

  5. حلاتو مصطفاتو البضاعة الصينية وعرفناها وعايز تجيب لينا عملتهم كمان يا راجل عايزين تودو لينا البلد دى وين اعود باللة مرضتونا اللة يمرضكم قال يوان صينى ودا يصرفوهو وين اللة يصرفكم

  6. دا علاج البصيرة ام حمد.
    شوف بديل غيرة لو عندك في الصيدلية.
    يبدو لي ان د. مصطفى تذكرالطب وقال بدل البندول ادوه ادول ا اسبرين ولما حصلتوه ادوه حبوب سلفا.

  7. ان الكارثة الكبرى في بلادنا ان مثل هذا الطفل المعجزة يدعي انه خبير اقتصادي وهو يعلم وكلنا نعلم انه لا شان له بامور الاقتصاد . ان أبجديات علم الاقتصاد التي يدرسها طلاب كليات الاقتصاد تقول ان قيمة اي عملة هي مرتبطة اولا وأخيرا بمدى القوة الإنتاجية ومعدلات نمو الاقتصاد وصادراته واحتياطياته من العملات الحرة ومركزه الائتماني . وبالنظر الى الاقتصاد السوداني حاليا فان تدهور قيمة الجنيه السوداني امر لا مفر منه لان كل المؤشرات والحقائق الاقتصادية تؤكد ذلك. ليس هذا وحده، بل ان السودان يقع فريسة للمقاطعة والحصار الاقتصاديين من مراكز التأثير الاقتصادي الكبرى في العالم ولن يفلت من هذ الحصار الا اذا ما زالت اسباب هذه المقاطعة اي زوال حكم الانقاذ الى غير رجعة. وأخيرا فان الحكومة الصينية ليست بهذا الغباء الذي يجعلها تستمع لهرطقة هذا الإنقاذي الجاهل.

  8. مصطفي يا مصطفي…ما عرفناك شعبي ام وطني..ما عرفناك بتاع خارجية وما عرفناك بتاع طيران- تصريحك عند سقوط طائرة بورتسودان..ما عرفناك بتاع استثمار والا بتاع شمار..دلوقت بقيت خبير مالي كمان
    يا اخي قوم لف يلفك قندراني يطلع ……………. والا بلاش…

  9. المشكلة ما مشكلة أي عملة المشكلة مشكلة انتاج يعني قول وافقوا ليك بالتعامل باليوان يدوك ليهو ساكت كده يطبعوا ويدوك ليهو بدون مقابل مالكم كيف تحكمون

  10. العرجاء لي مراحه
    ما تمشى تشتغل فى عيادة اسنان وتريحنا
    مالك ومال العملة بالله عليك ورينا كورس واحد
    عن الاقتصاد فى مدرسة طب الاسنان
    طيب ما نعمل التجارة البكماء
    اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ من الوجع

  11. ههههههه الناس ديل زي ماسكاهم اسهال غلبهم بيعملوا شنو ،المشكلة ما في الدولار المشكلة في الجنيه لانو رجلينو بقوا رقاق والجسم الفوق بقي كبير وتقيل بسبب المشاكل الداخلية من وجع بطن صدر والقلب )تغييرات الوزراء، حرب دارفور، النيل الازرق، جبال النوبة)
    اما مشاكل الخارجيةوجع الاطراف الارجل والايادي والجلد برمتة وهي الحصار الاقاصادي حرمان الدولة من المنتجات البترولية فقط اعتمد علي رسوم العبور الذي لا يستطيع ستر عورة النظام

  12. فى العام 2011 كان الجنية يساوى الدولار يساوى 2.5 جنية والدولار يساوى 6.2 يوان اليوم الدولار يساوى 8 جنيهات واليوم الدولار يساوى 6.07 يوان شفتو الدولار غير ثابت مقارنة باليوان عشان كدا نحنا الافضل نشوف اليوان بس لو قارنا مع اليورو القيمة شبه ثابته طيب لى ناطين تانى للناس دى
    يعنى بدل ما كان التجار السودانيين بيشترو من الصين ويقسمو الجنية بى كم يوان اليوم صار اليوان كم جنية
    مثلا للسودانيين المقيمين بالصين لتر الحليب كان يساوى 3 جنيهات قبل العام 2011 اليوم يساوى 12 جنيها مالكم كيف تحكمون مرمى الله مابترفع عليكم الله ماتغيرو ابجديات الاقتصاد فى القعدات

  13. طبعاَ مصير تلك القرارات الارتجالية الفشل التام.. وطبعاَ بقوة عين ومن غير اختشا
    حتقولوا( تقدم الحكومة لنظيرتها الهندية بطلب اعتماد السودان كدولة متداولة لعملة
    الروبية الهندية). إنتوا فاكرين الشعب السوداني جاهل؟ والله مافي جاهل غيركم وخاصة
    إنت يا عثمان ضرس.

  14. الزول ده ما بيختشى … انشاء وشك ده يكون اسود من وش على عثمان …. يوان شنو يا مصطفى استثمار …. انت الغباء كلو مركب قيك … ما الغباء بس … حاجات تانية حاميانى

  15. طبعا هذا التصريح خطأ من البداية وهو المفروض يقعد في علبو يرجع لصيدلته وعلم الاقتصاد علم البدائل والحلول لكن مشكلة الحكومة ان كل انسان يفتي في اي شئ ؟جربتو كل الادوية والوصفات لمدة 24 عاماً وكلها لم تنفع ولن تنفع والاجابة قالها الحق عز وجل (إن الله يأمر بالعدل) فلا ينفع اي علاج مع الظلم والتمكين وحماية الفساد والمفسدين..
    والله العظيم الذي لا إله الا هو العلاج الوحيد هو (العدل فقط) لأن الظلم شؤم ويجيب الشؤم على صاحبه واهل
    ومن العدل ان لا تتحدث في مثل هذه الامور فقد رفعتم اسعار البنزين وقلتم انها الحل لأزمة السودان وقد اثبتت الايام الفائتة انه لا اثر لهذه الزيادة بل انهارت مثل بيت الجالوص بعد المطر.

    توبوا الى بارئكم حتى لو ادى ذلك لأن تقتلوا انفسكم.. ان الرصيد المتبقى من اعماركم لا يكفي لإكمال المكالمة(الاعمار بيدالله)

  16. أود أن أتقدم بنصيحة مجانية لطبيب الأسنان (مبتديء) مصطفي عثمان سماعين، والذي يكشف اقتراحه سوء مؤهلاته وقلة خبرته وسذاجته المفرطه. فيا أخي (الوزير) يجب أن تعرف أن الصينيين هم أكثر شعوب الدنيا علما وولعا بالحساب والرياضيات وفنون الجمع والطرح والقسمة والضرب والجبر، وفيما أعلم فهم أول من إخترع الآلة الحاسبة والحوسبة وما يليها من آلات محاسبية! وبذات القدر فهم أهل الإقتصاد والتجارة المشروعة والممنوعة أيضا وبكل ضروبها وألوانها، كما هم سادة النصب والإحتيال علي المكشوف وبلا منازع ومنذ أزمان ساحقه، وبالتالي فلا يمكن (تدقيسهم) أو حتي التفكير في ذلك بحال من الأحوال كما يفهم من إقتراحك المتهافت، فالحساب ولد!! فكما يعلم أي مبتديء في سوق المعاملات الماليه أن الصينيون سوف لن يقدموا أبدا علي شراء أوراقنا النقدية (المكشوفة)، مقابل عملتهم النقدية (اليوان) المدعومه بإقتصادهم القوي ومدخراتهم الأجنبية التي تربو علي 3-4 تريليون دولار (لله في الله)! فما الذي يضمن أن لا نقوم بتحويل العائد من اليوان لدولارات مرة أخري في سوق الله أكبر وبالتالي السحب من مدخرات الصين الكثيرة وعلي المكشوف!

    الوزير مصطفي، أعتقد جازما أن هناك غرضا آخر لم تستطع فهمه (لسوء الترجمة) أو بسبب جو الإبتسامات والبلاهة الذي تفرضه (الدبلوماسية) علي حسب فهمكم! وعليه، فأرجو صادقا من وزير الماليه ألا يرخرخ آذانه (أضيناته) لوعود الوزير مصطفي الزائفة والتي يرمي أصحابها لشراء ما تبقي من بلد بالمزيد من الديون لن يحلها الحلال ومقابل ماذا!! شوية آلات هالكه ومستهلكه وبضاعة صيني!! قال “يوان” قال! أرجو صادقا احالة “الوزير” مصطفي الي ديوان “المعاش” وبسرعه.

  17. تبادل إثنان المواقع أحدهما طبيب و الآخر إقتصادي ,تقمص الإقتصادي شخصية الطبيب فلبس زي الطبيب و ذهب باكرا إلي العيادة طبعا دخل العيادة قبل الجميع حتي لا يراه من يعرفه فتقشل الحطة ؟؟ و كذلك الطبيب ذهب إلي مكتب الإقتصادي و بدأ يقلب في الدفاتر و الأوراق المعروضة أمامه لإتخاذ ما يراه مناسبا كخبير أقتصادي ؟؟
    كلا الطرفين لديه معلومات عامة عن طبيعة عمل الآخر و إن كانت هذه المعلومات العامة لا تفيد في إتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب ؟؟
    إستمر الحال لمدة أسبوع ثم عقدوا مؤتمرا صحفيا عددا قليلا من الصحفيين الذين كانوا يتابعون الحالتين عن كثب حتي إنهم جمعوا ما لا يعد و لا يحصي من التقارير و المعلومات .. و أنهالت الأسئلة علي الطرفين كل يدافع عن موقفه و كانت النتيحة أن تم إغلاق مكتب السيد الإقتصادي بسبب الكوارث التي حدثتللعملاء الذين يترددون علي المكتب لأخذ المشورة ؟؟ و كذلك عيادة الطبيبالذي سحبت من رخصة ممزاولة الطب لمدة 10 سنوات و لكن و بقدرة قادر تم إستيعاب الطبيب منوط بها اللأرتقاء بالإقتصاد و الخروج به من شبه الإنهيار التام ؟؟ أما أخونا الخبير الٌتصادي فقد فتح مكتب صحفيو أخذ يطبل للطبيب (يكسر الثلج) عله يحظي بسبق صحفي قنبلة و كانت النتيجة بعد 10 من السنين العجاف أفاق الناس من سباتهم ليجدوا الحال كما هو لم يتبدل و لم يتغير لأنهم حميعا كانوا يحلمون ؟؟
    حتي الحلم أصبح ممنوعا هذه الأيام بسبب الرقابة اللصيقة و الكاميرات المنتشرة في كل بيت من بيوت الشعب المقهور لمراقبته ليلا و نهارا

  18. يا راجــل يا طيب هــل تمت إستشارة بنك السودان ووزارة المالية والتجارة في هذا الامر.

  19. خلاص كتملتوا لخبطتت الناس بالعملة المحلية مرة جنيه ومرة دينار ومرة جنيه وتسحبوا الاصفار مرة مليون بالقديم ومرة ألف بالجديد وجهجهتوا الناس كل يوم تغيير عملة مرة ورق ومرة حديد لحد ما الناس بقت ما عارف الحساب ………….. المرة ده دكتور الاسنان جابها كبيرة بالدولار والايوان قال الايوان أكثر ثباتا من الدولار طيب انت أولا ثبت جنيهك ده بعدين اتفلسف وبعدين سعر صرف العملة يا دكتورنا الفاهم بتحدد بانتاجك وليس بعلاقاتك ………..وانا جايف بكرة ترجع وتقول احسن نربط الجنيه بجنزير لأن الجنزير أقوى من الحبل …………. واقدل يا ورل ما في تمساح ………….

  20. عليكم الله يا جماعة دا كلام يصدر من دكتور؟ اليوان الصينى والله اكتر من 80% من الشعب السودانى لا يدرى هذا الاسم ….وبعدين يوان صينى او كرونا سويدية او دولار او غيره من عملات الدنيا ،ماذا يجلب لنا من مداخيل لتقوية اقتصاد رزق اليوم باليوم دا؟ يا عمى الموضوع ليس فى المعايرة ولا فى كون الدولار يبقى او لا …الموضوع ماهية المداخيل الحقيقية التى تجعل من اقتصاد السودان اقتصاد معافى وبالتالى ياتى دور العملات التى نعاير بها الجنيه…..
    اذا كان رجل بدرجة انقاذية يقول بهذا الفهم فما الذى نتوقعه من عامة الناس ؟ المهم بلد عبارة عن واطة ولمة ناس ……………………………..

  21. هههههههههههههههههه والله الا تتجهو نحو البحر دا الحل — انتحار بس – قال يوان — اكيد الناس ديل قاصدين صيوان

  22. هذا الاقتراح الغبى تم عرضه على الصينيين قبل عام او اكثر وقد رفضته الصين رفضا باتا وهو من الاقتراحات التى قد تفقع مرارة البعض من شدة غباءها وسذاجة صاحبها وهو يشبه سد العجز فى الميزانية عن طريق طباعة النقود وهو يؤكد لك ان هذا الغبى غبى جدا لدرجة انه لا يعرف انه غبى …من اين ستحصل على اليوان وبدون انتاج وتصدير؟ .. هل ستطبعه فى شارع الغابة ؟ وما الذى يمنع الصينيين ببساطة من معادلة يوانك بالدولار مجددا عند الشراء وبالتالى ستدفع المزيد من الجنيهات المتهالكة لمعادلة اليوان ..ذلك ببساطة لان 1 يوان لا يساوى 1 جنيه كما تظن ايها المسكين .

  23. يوان صيني ههههههههههه ياخي الدينار الكويتي الواحد بيساوي 25 جنيه سوداني قال يوان صيني قال ههههههههه وهو يعني الصينينن مابلدوا ولا انت قايلهم شغالين بي هي لله هي لله لاللسلطة ولا للجاه ههههههههههه استغفر الله العظيم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..