اعترف وزير الطاقة والنفط محمد عبد الله محمود، بوجود كميات غير مطابقة للمواصفات من الوقود المستورد في يوم 29 أبريل وُزعت لشركات التوزيع، منوها إلى أن المشكلة ظهرت في شركتين من أصل (6) شركات في يوم 5 مارس.
وأكد وزير الطاقة أثناء اجتماع قطاع التنمية الاقتصادية بمجلس الوزراء أن وزارته شرعت مباشرة في اتخاذ التدابير اللازمة وقامت بتشكيل لجنة للتقصي حول الأسباب وإرسال عينات الوقود إلى المعامل المختصة. وأشار إلى أن النسبة الملوثة بلغت (10%) من إجمالي كمية الوقود المستوردة، مؤكداً أن شركات التوزيع السودانية تعمل وفقاً للضوابط المحددة. وأضاف “أنه فور انتهاء التحقيق سيتم توضيح النتائج للرأي العام”.
وأكد وجود ضوابط بالوزارة لاستيراد المشتقات النفطية تتمثل في ضرورة مطابقة المنتج المستورد للمواصفات القياسية السودانية وأن الوقود يتم فحصه من نقطة الاستيراد من خلال ارسال عينة للمعامل المعتمدة بالوزارة قبل السماح بتحرك المنتج إلى الميناء ثم إجراء فحص مرة اخري قبل التوزيع. وأوصى القطاع بمتابعة وسائل نقل وتوزيع الوقود بالإضافة إلى فحصه داخل طلمبات الوقود قبل توزيعه إلى المستهلك.
وأثارت قضية دخول وقود ملوث ردود فعل واسعة. ونشر ناشطون على نطاق واسع على وسائط التواصل الاجتماعي صوراً لبنزين ملوث قالوا إنه من محطات التعبئة التجارية المختلفة. وشكا آخرون من أعطال في مركباتهم بالتزامن مع ما نشر، وتحولت مجموعات على الفيسبوك إلى دليل لمحطات الوقود التي تمت منها التعبئة وصاحب بعدها المركبات أعطال مما أضطرهم إلى نظافة التنك وتغيير (قلب الطلمبة).
واتهمت مجموعة شركات خاصة تعمل في استيراد المواد البترولية ما أسمتها بـ (مافيا النفط) بالسعي إلى تشو يه سمعتها وأخرجاها من سوق استيراد البترول بإطلاق الشائعات حول استيراد شركة خاصة بنزين ملوث.
مداميك
أنت واحد وسخ ليس إلا عليك اللعنة فوىاوى معفن نحن لو ما آخر الزمان يحكمونا الفور والزغاوة والله هانت الزلابية.
وليتهم حتى ناس مؤهلين للوزارات التي استلموها هؤلاء مجرد رعاع وأوباش وناس تافيهن رفعوا السلاح ضد الدولة والان يتم تعيينهم كوزراء شخص زي ده وبالنفسية المعفنة والنية الوسخة الجايين بيها لحكم البلد تتخيل منهم شنو غير الحقد والعفانة والسوداوية البيمارسوا فيها زول عفن قذر زي جبرين الآبق يقول لهؤلاء الرجرجة العمارات في الخرطوم اقلعوها واسكنوا فيها بالله شوف الحرامي اللص القذر ده تقلع حق الناس وتسكن فيهو؟ منو شمالي ممكن يتكلم بمنطق قذر ووسخ زي ده ؟ فعلا ديل ناس مابشبهونا ومافي شي بيجمعنا معهم لا اخلاق لا عادات ولا تقاليد ولاتربية مجموعة من اللصوص والحرامية ربنا ابتلانا بيهم بواسطة وسخ شمالي اسمه البرهان الخيبان الباطل ولو في رئيس راجل كان ضفر الرجرجة ديل واعادهم للخلا مكان ما جوا مش يتم تعيينهم كوزراء للبلد عشان يكيدوا للمواطنين ويجعلوا حياتهم نكدا الله ابتلانا بي راجل دلوكة علق مفنقس للوغش ديل كان حميديت او رجرجة الحركات الحرامية ومخوفنه ليه ما معروف ديل والله ما يخوفوا كلب جربان في حارة وخلاهم يتمكنوا من البلد عشان يؤذوا المواطنين وينكدوا عليهم لا كهربا لا مكوية ولا عيش ولا امن ولا اي حاجة والله اذا انفجر المواطنين في الشمال حيحشوا الكل برهان على حميدتي على غيره وانت بي سلاحك ده حتقل كم لحدي مايصلك الباقيين ويحشوا أم اهلكم يا اوباش يارجرجة
انتم يا مرتزقة لن ياتي من وراءكم الا الخراب قلبتوا كيان البلد بحقدكم على المواطنين كان انت او فكي جبرين وبقية لمتمردين الحاقدين مفروض تعكسوا صورة افضل لان البتعملوا فيهو ده الناس متوقعنه منكم فخلوا عندكم طايوق طالما لقيتو حكم وسلطة مجانية ما كنتوا تحلموا بها وهدية جاتكم من ثورة ما داقيكم فيها حجر دغش بيضوا نياتم الوسخة وخلوا الحقد والنفسنه بتاعتكم دي واشتغلوا باخلاص وتفاني وتجرد عسى ولعل اموركم تظبط لو جات انتخابات انا ماعارف شخص رفع السلاح وتمرد تتم مكافاته بدل محاكمته
يوجد مندسين دوما لا يريدون للسودان التقدم لعنهم وقاتلهم الله
مفروض حقين الحركات المسلحة ديل بعد حقدهم ومحاولة انتقامهم من المواطن بالمركز كما تضج بها فيديوهاتهم ولايفاتهم يتم تحويلهم لادارة دارفور كوزراء وولاة وبعد امورهم تظبط يتم فصل اقليم دارفور عشان هم يرتاحوا والناس ترتاح منهم لانه نفسيتهم مليئة بالحنق على الشماليين ولايصلحوا من باب الانصاف انه يكونوا مسؤولين عن معيشتهم وحياتهم من يحقدوا عليهم ناس من اجل فش غبينتهم في الشماليين يمشوا يحالفوا حميدتي القام بكل الفظائع ضدهم أكيد حيكون حقدهم على الشماليين لايوصف حتى يضعوا يدهم في يد قاتلهم ومغاصب نساءهم بحجة انه حميدتي حرشوهو الشمالين وهم مسامحنو فيما حدث لهم ده حقد ما بعده حقد
ملعون ابو الجابك قدم استقالتك فورا من النظام الانقلابي وامشي لاهلك في تشاد ي كلب.تكلفة اعطال العربات كلها مسؤول عنها ي نجس.
افرذ حكم البرهان الانقلابي اسواء ما فيه عندما جاء بامثال وزير الطاقة مؤهلاتة هي انه حمل السلاح فاعطته اتفاقية جوبا منصب
ويحمل معه الضغينة للوسط فهو يري بعين عمياء ان اهل الوسط والشمال هم من دمر اهله في الغرب
ولكن الحقيقة المرة ان دارفور والغرب عامه دمره ابناء ه واصبحوا يتباكون عليه
حتي خلنا ان دارفور هي ومحرقة السامية المزعومة خرجا من صيدلية واحدة
كل الكم الهائل دا من التعليقات الغاضبه تؤكد صحة دعوي ضرورة فك الارتباط مع اقليم دارفور
الذي لم يكن في الاصل ضمن حدود السودان قبل اتفاقية 1916 يعني البشر ديل اصلا ماسودانيين
فقط اكتسبوا هذه الصفه بعد تاريخ الاتفاقية المشؤومه .
افضل ليهم وأفضل لينا يستقلوا باقليمهم يريحونا ويرتاحوا وياكلوا نيرانم براهم واذا لم يحدث ذلك
ستظل الساقيه مدوره ولن يتوقف النزيف .