من تاريخ السودان

تعليق واحد

  1. إمرأة من قبيلة الفلاتا. و يبدو طفلها و هي تضعه علي ظهرها.
    ظهرت منذ مدة لديي بعض أبناءالجنسيات العربية عادة حمل الطفل في صندوق ليتحرر والديه من عناء حمله في الطريق.لكن هذه عادة سخيفة تثير الإشمئزاز و أري أنها تعامل الطفل و كأنه شئي و ليس إنسان لد إنتماء لوالديه.
    الفلاتا يشتهرون بقوة التحمل.كانت أمهاتهن يربطن الطفل في ظهورهن و يمشين أو يعملن طول اليوم دون كلل و لا ملل.

  2. العرب عندهم اللولاى والافارقه عندهم القوقاى…اما اللولاى فهى نغمه حنينه ترددها الام بصوت حنون يشعر الطفل بالامان وثقة النفس وسرعان ما يغط فى نوم عميق لتقضى الام مسؤولية البيت امهات صنعن رجال الله يرحمهم ويطيب مثواهم آميين يارب العالمين ووالله عمرى فى نهاية الخمسينيات عندما اذكر امى تدمع عينى لن تضربن ابدا ولم تنهرنى ابدا ولم تردنى ابدا فى حاجه طلبتها دائما تطلب منى العفو عن الاخريين حتى لو غلطانيين علي وكثير الكثير الله يرحمك يا امى انا اكتب هذه السطور فقد دمعت عينى الله يرحمك رحمه تسع السموات والارض انك حقا ام…فهل لاحد ان يشرح لنا القوقاي واثره على الطفل؟

  3. هذه الصورة في غرب السودان كما يبدو لصورة القطاطي والحيشان واعتقد انها لعرب البقارة او بالاصح لبدوية جلبت حليبها للبيع ويسمون هذه العملية عند مجتمع البقارة (بالجلب) وهي عملية تبادل اللبن بالدقيق او الذرة … والاحتمال الثاني للصورة يبدوا انها من اقليم البطحاء بتشاد نفس العادات والتقاليد نجدها من غرب ام درمان الي اقصي صحاري النيجر وتشاد وليبيا كلها عادات وتقاليد متشابه جدا ومتداخلة .. خايف يجي واحد من اسلاف الارناعوط يقول علاقة تشاد بالسودان شنو .. الاجابة علاقتك انت بالسودان شنو

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..