مصر تعلن موقفها من إلغاء اتفاقية “الحريات الأربع” مع السودان

أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، أن هناك بعض العثرات تواجه تنفيذ اتفاقية الحريات الأربع مع السودان ولم تصل للتنفيذ الكامل.
وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره التنزاني في القاهرة، قال شكري، إن مصر تتطلع دائما لتعزيز العلاقات مع السودان، بما يحقق رغبة الشعبين بالوصول بهذه العلاقات إلى مستويات من التعاون تخدم مصالح الدولتين، وذلك وفقا لصحيفة “الأهرام” المصرية.
وردا على سؤال حول موقف مصر من اتفاقية الحريات الأربع بين مصر والسودان وعما إذا كان قد تم إلغاؤها، قال شكري إن مصر والسودان لم يستكملا تنفيذ اتفاقية الحريات الأربع خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن البلدين تربطهما علاقات تاريخية ومصالح مشتركة ومن هنا تسعى القاهرة إلى المضي بهذه العلاقات إلى مستويات أفضل.
وكان مصر والسودان وقعا اتفاقية الحريات الأربع، في أبريل/نيسان عام 2004، وبموجبها تم إلغاء كافة القيود على حرية الدخول والخروج والتنقل والتملك بين الدولتين.
وتشهد العلاقات بين السودان ومصر توتراً، على خلفية عدة قضايا خلافية، أهمها النزاع حول المثلث الحدودي في حلايب وشلاتين الدائم منذ سنوات، ويطالب السودان بأحقيته في السيادة على المثلث الحدودي في حلايب وشلاتين، وسط رفض مصري منذ سنوات.
سبوتنيك
أن كانت لنا حكومة تفهم عليها ان لا تعمل اي اتفقيات الاربع بين السعب السوداني واي شعب اخر لا شعب جنوب السودان ولا الشعب المصري اتركوننا وشأننا وكل في حاله . السودان للسودانيين فقط ما عاوزين وسخ زيادة .
نحن نتطلع الى علاقات افضل مع الشقيقة مصر وتربطنا بهم علاقات تاريخية ومصيرية مشتركة وأن هذه العلاقات اصبحت علاقة دم ورحم ، إذن أن ابناء عمومتنا واعمامنا وافراد قبيلتنا اصبحوا يحملون الجنسيات المصرية وهم في منطقة حلايب ، ونظراً لصلة رحمنا فإننا نختلف عن الباقين إذ اننا ننظر الى هذه العلاقة من زاوية وجود ارحامنا واهلنا بالضفة الاخرى وعليه فإننا في موقف لايحسد عليه وأن أي اساء للمصرين فيها اساءة الى قبيلتنا وأن الذي ادخلنا في هذا المأزق هو من يحاول اخراجنا منه . نرجوا من الاخوة السودانيين تفهم موقفنا وتفهم موضوعنا إذ اننا كما اسلفت نختلف في وضعنا عن الباقين . وهذا مالزم ايضاحه .
حكاية الحريات الاربع هذه التى نحن شايلنها ونششحد بها شمال وجنوب اصلا ما فهمتها ..لماذا هذه الحريات اصلا سواء ل مصر او غيرها ؟وهل هذا نظام عالمي معروف بين الدول؟بالله العارف ارجو ان ينورنا
شكري يتفوه ب دبره يمارس أسلوب الطبطبة للعبطاء نقول له
بعد أية
مني ليك
شخصيا بعضكم ولا أريد ااي تعاون معكم أريد ان تفقدو عمق وجنينة خلفية كنت تتبرزون فيها
يلا ي مقرفين
يلا بلا حريات اربع أو خمس توكلوا على الله مرسلينهم كلهم استخبارات يعيثون فسادا وخرابا فى كل أنحاء السودان حرائق نخيل وآفات زراعية ومصائب لم نعرفها من قبل قاطعوا الشراء منهم والتعامل معهم واعزلوهم عزلا تاما
طبعا حكامنا تهمهم مصالحهم
لذلك ان تلقى الانفاقيات الاربع…
الجماعة عندهم شقق فى القاهرة للهروب العظيم
عندها يظهر العملاء من الاخوان المسلمين
فى ستين الف داهية
لعنات الله العظيمة علي حكومتنا الضعيفة التي تتمسك بحريات المستفيد الاول والاخير منها مصر وهي ترفض تنفيذها
علينا كشعب رفض هذه المهزلة
في الف داهية وبلاش هذا النفاق, يجب الا ينجر السودان لمثل هذه الاتفاقيات
هذه الاتفاقية نفذها السودان فقط المصريين مليين السودان لهم حرية العمل والحركة والغش والسودانيون يرجعونهم من المطار
لا إتفاقيات أربع و لا غيره
أي أجنبي مرحب به طالما إحترم قوانين البلاد سواء كان سوداني أو غيره . . و تفرض عليه الضرائب كالمواطن المصري تماماً
لاحظوا وزير الخارجيه المصرى يلف ويدور لم يجاوب على السؤال لان مصر تخشى تخشى تخشى الغاء الاتفاقيه التى هى نوع من الاحتلال بطريقه يحسبونها ذكيه
لان حلايب على الحدود واحتلوها اما باقى العمق السودانى لا يحتل الا بمثل هذه الاتفاقيات ان صح التعبير
ولم يستفد السودان اطلاقا ولن يستفيد مما يسمى الحريات اول الاتفاقيات الاربع
لسبب بسيط الا وهو السودانى لايملك ما يعمله ويستفيد من بلد ضاقت باهلها فى كل شى عكس السودان الذى هو غنى بكل موارده والدليل ان عددا كبيرا من المصريين استثمر وعمل محلات وشركات واتاح فرص عمل لعدد من اهله يقدر بالمئات
عكس السودانيين الذين يذهبون للعلاج فقط
أن كانت لنا حكومة تفهم عليها ان لا تعمل اي اتفقيات الاربع بين السعب السوداني واي شعب اخر لا شعب جنوب السودان ولا الشعب المصري اتركوننا وشأننا وكل في حاله . السودان للسودانيين فقط ما عاوزين وسخ زيادة .
نحن نتطلع الى علاقات افضل مع الشقيقة مصر وتربطنا بهم علاقات تاريخية ومصيرية مشتركة وأن هذه العلاقات اصبحت علاقة دم ورحم ، إذن أن ابناء عمومتنا واعمامنا وافراد قبيلتنا اصبحوا يحملون الجنسيات المصرية وهم في منطقة حلايب ، ونظراً لصلة رحمنا فإننا نختلف عن الباقين إذ اننا ننظر الى هذه العلاقة من زاوية وجود ارحامنا واهلنا بالضفة الاخرى وعليه فإننا في موقف لايحسد عليه وأن أي اساء للمصرين فيها اساءة الى قبيلتنا وأن الذي ادخلنا في هذا المأزق هو من يحاول اخراجنا منه . نرجوا من الاخوة السودانيين تفهم موقفنا وتفهم موضوعنا إذ اننا كما اسلفت نختلف في وضعنا عن الباقين . وهذا مالزم ايضاحه .
حكاية الحريات الاربع هذه التى نحن شايلنها ونششحد بها شمال وجنوب اصلا ما فهمتها ..لماذا هذه الحريات اصلا سواء ل مصر او غيرها ؟وهل هذا نظام عالمي معروف بين الدول؟بالله العارف ارجو ان ينورنا
شكري يتفوه ب دبره يمارس أسلوب الطبطبة للعبطاء نقول له
بعد أية
مني ليك
شخصيا بعضكم ولا أريد ااي تعاون معكم أريد ان تفقدو عمق وجنينة خلفية كنت تتبرزون فيها
يلا ي مقرفين
يلا بلا حريات اربع أو خمس توكلوا على الله مرسلينهم كلهم استخبارات يعيثون فسادا وخرابا فى كل أنحاء السودان حرائق نخيل وآفات زراعية ومصائب لم نعرفها من قبل قاطعوا الشراء منهم والتعامل معهم واعزلوهم عزلا تاما
طبعا حكامنا تهمهم مصالحهم
لذلك ان تلقى الانفاقيات الاربع…
الجماعة عندهم شقق فى القاهرة للهروب العظيم
عندها يظهر العملاء من الاخوان المسلمين
فى ستين الف داهية
لعنات الله العظيمة علي حكومتنا الضعيفة التي تتمسك بحريات المستفيد الاول والاخير منها مصر وهي ترفض تنفيذها
علينا كشعب رفض هذه المهزلة
في الف داهية وبلاش هذا النفاق, يجب الا ينجر السودان لمثل هذه الاتفاقيات
هذه الاتفاقية نفذها السودان فقط المصريين مليين السودان لهم حرية العمل والحركة والغش والسودانيون يرجعونهم من المطار
لا إتفاقيات أربع و لا غيره
أي أجنبي مرحب به طالما إحترم قوانين البلاد سواء كان سوداني أو غيره . . و تفرض عليه الضرائب كالمواطن المصري تماماً
لاحظوا وزير الخارجيه المصرى يلف ويدور لم يجاوب على السؤال لان مصر تخشى تخشى تخشى الغاء الاتفاقيه التى هى نوع من الاحتلال بطريقه يحسبونها ذكيه
لان حلايب على الحدود واحتلوها اما باقى العمق السودانى لا يحتل الا بمثل هذه الاتفاقيات ان صح التعبير
ولم يستفد السودان اطلاقا ولن يستفيد مما يسمى الحريات اول الاتفاقيات الاربع
لسبب بسيط الا وهو السودانى لايملك ما يعمله ويستفيد من بلد ضاقت باهلها فى كل شى عكس السودان الذى هو غنى بكل موارده والدليل ان عددا كبيرا من المصريين استثمر وعمل محلات وشركات واتاح فرص عمل لعدد من اهله يقدر بالمئات
عكس السودانيين الذين يذهبون للعلاج فقط
إتفاقية هزيلة منبطحة تنم عن دهاء الفرعون المصري مقابل الغباء السوداني!! مصر ي حبيبي مرشحة بإنفجار سكاني وبهذا تكون ضمن تهجير نصف سكانها لبلاد الكسالى بأمراضهم وأوبئتهم من الكبد الوبائي وسيكون هناك تمصير للسودان بين عشية وضحاها !!! ماذا إستفاد السوداني منه هذه الإتفاقية؟ لئن كان هناك إستفادة ستكون فقط لرموز النظام من الكيزان والشاويش عطيه في التملك في مصر وتهريب الأموال .. أما المواطن المغلوب على أمر الذي لايستطيع شراء رغيفة خبز فكيف له بأن يتملك في مصر !! لعبة قذرة مشكوفة النوايا ، طبعاً النظام مرتعش الأيادي ولا يستطيع إلغاءها خوفاً من السيسي الضكر !!!!!
إتفاقية هزيلة منبطحة تنم عن دهاء الفرعون المصري مقابل الغباء السوداني!! مصر ي حبيبي مرشحة بإنفجار سكاني وبهذا تكون ضمن تهجير نصف سكانها لبلاد الكسالى بأمراضهم وأوبئتهم من الكبد الوبائي وسيكون هناك تمصير للسودان بين عشية وضحاها !!! ماذا إستفاد السوداني منه هذه الإتفاقية؟ لئن كان هناك إستفادة ستكون فقط لرموز النظام من الكيزان والشاويش عطيه في التملك في مصر وتهريب الأموال .. أما المواطن المغلوب على أمر الذي لايستطيع شراء رغيفة خبز فكيف له بأن يتملك في مصر !! لعبة قذرة مشكوفة النوايا ، طبعاً النظام مرتعش الأيادي ولا يستطيع إلغاءها خوفاً من السيسي الضكر !!!!!