أخبار السودان

“محامو الطوارئ” تثمن افراج “الدعم السريع” عن أسرى الشرطة والجيش

بورتسودان: الراكوبة

امتدحت مجموعة “محامو الطوارئ” الحقوقية مجهودات الشيخ إدريس الخليفة الحسن ابو قرون، خليفة الطريقة القادرية، والتي اثمرت بفك أسر  عدد (538) ضباط وافراد من قوات الشرطة وقوات أمنية أخرى ومدنيين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع لفترات متفاوتة.

وقالت فيتصريح صحفي إنها “تشجع استمرار مثل هذه التدخلات الحميدة من قيادات الادارة الاهلية ومشايخ الطرق الصوفية، في اكثر الاوقات التي تحتاج لهم فيها البلاد لتوظيف مكانتهم الإجتماعية في تخفيف الاثار الكارثية للنزاع المسلح على المدنيين والعسكريين، وتثبيط خطابات الكراهية والعنف ونشر خطابات التسامح والعفو”.

وأضافت “كذلك نشجع الطرفين المتقاتلين على الاستمرار في اطلاق سراح الاسرى من العسكريين، والالتزام بالقوانين والمواثيق الدولية المنظمة للنزاع المسلح بشأن الالاف من المدنيين المعتقلين لديهما واطلاق سراحهم فورا”.

وكانت قوات “الدعم السريع”، أعلنت السبت، عن الافراج عن 537 من أسرى قوات الشرطة السودانية، و202 من أسرى الجيش السوداني.

وقالت في بيان “ظلت قوات الدعم السريع، تقدم المبادرات الإنسانية انطلاقاً من القيم التي تؤمن بها، والتزاماً بقواعد القانون الدولي الإنساني، وأعراف وتقاليد الشعب السوداني، قامت بطرح مبادرة قبل نحو ستة أشهر بإطلاق سراح عدد 537 من منتسبي قوات الشرطة من ضباط وضباط صف وجنود، فضلاً عن مبادرة أخرى في مايو الماضي بإطلاق سراح عدد 202 من أسرى الجيش، وتمت مخاطبة اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي رحبت بالمبادرات”.

‫4 تعليقات

  1. بعد مذبحة قرية ودالنورة والعار الذي لحق بالجنجويد والادانات المحليه والدوليه لهذه الجريمه البشعه اراد الجنجويد ان يبيضوا صفحتهم والتي ليس فيها اي مكان لنقطة بيضاء لهذه المليشيا المتمردة الارهابيه المجرمه هذا العار لن تمحوهو اطلاق هؤلاء الاسري الابرياء الذين اختطفوا من غير وجه حق في غياهب سجون مليشيا الجنجويد المجرمة وغيرهم من الذين ما زالوا بسجون المليشيا المتمردة الارهابيه ومن الذين تم تصفيتهم داخل سجونها

  2. نقول للمُفرج عنهم من أفراد قوات الجيش والأجهزة الأمنية والشرطة حمداً للهِ علي السَّلامة . لابد مِن الإسراع في ملاحقة فلول مرتزقة الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين قطَّاع الطُّرق والقتَلة كلاب الصَّحراء. لا لأي تسامُح أوتساهُل أو تفاوض مع الجنجويد القتَلة الإرهابيين المجرمين. لابد من تكثيف حملات القصف الجوِّي اليومي وعلَي مدار السًّاعة لكل معسكرات وتجمُّعات والحواضن الشعبية للجنجويد في ولاية دارفور الكُبري وخاصّة مدُن الفاشر والضعين والجنينة وزالنجي ونيالا ومنطقة الزٌّرق وصولاً الي منطقة أم دافوق علي حدود السُّودان مع إفريقيا الوسطَي حيث التواجد الكثيف جدا جداجداً لمعسكرات ومعاقل والحواضن الشعبية للجنجويد القتَلة. الجنجويدي إن لم تقتُله قتَلكَ .الجنجويد لايفهمون الا لغة القوة والسِّلاح والحرب..القوة القوة القوة لابارك الله في الضَّعف والذِّلة. عصابات ومرتزقة جاؤوا من تشاد والنيجر وأفريقيا الوسطي وموريتانيا وجنوب ليبيا ومالي والكاميرون وجنوب السُّودان؛ هدف هؤلاء المجرمين هو إستعباد السُّودانيين الأبرياء العُزَّل وتشريدهم من أرضهم وحواكيرهم بقوة السِّلاح والقتل والإرهاب والإغتصاب؛ ثم إستقدام مجرمين وإرهابيين من نفس طِينة
    مرتزقة الجنجويد التشاديين المجرمين مِن سكان
    الصحراء الكُبري وتسليمهم بيوت المواطنين السُّودانيين وممتلكاتهم بعد طرد السُّكان الأصليين. إبادة فلول مرتزقة لازم لازم لازم. واهم مَن يعتقد أن عصابات الجنجويد يريدون السَّلام . لا لتواجد الجنجويد علَي أرض السُّودان.

    1. ياعبد الباقي .!!!!

      ثم إستقدام مجرمين وإرهابيين من نفس طِينة
      مرتزقة الجنجويد التشاديين المجرمين مِن سكان
      الصحراء الكُبري وتسليمهم بيوت المواطنين السُّودانيين وممتلكاتهم بعد طرد السُّكان الأصليين.

      سبقي ادعاءك هذا الذي مافتأ الكيزان ان يروجون له لكسب تعاطف الشعب سيبقي ادعاءات ساكت مالم
      تقدم ولو دليلا موثقا واحدا عليه في اي مكان في السودان ..!!!!!
      الكيزان تعرفهم من سيماهم وتعرفهم من شطارتهم في لحن القول وفي تدبيج الاكاذيب والافتراءات وكلها
      محاولات بائسه لتغبش الواقع .
      الواقه هو ان 99% الان من اجمالي مساحه السودان البلد الشاسع المساحه الحدادي المدادي في قبضة وتحت
      سيطرة اشاوس الدعم السريع ومانراه ونسمعه هذه الايام من ضجيج لقايد الجيش الهارب الجبان الفار من ساحات الوغي
      ومن اركان حربه ياسر كاسات وكباشي وجابر ونجفه هقار اجسام الحمير وعقول العافير ماهي الي فرفرة مذبوحين وسيعلن صاحب السمو الامير محمد حمدان دقلو قائد السودان في الفتره القادمه انتصار الدعم السريع البات والنهائي علي جيوش الخيابه جيوش الكيزان قريبا جدا انشاء الله وستري ياكويز ياحقير .

  3. الدعم السريع دقس دقسه عمرو

    والله صعاليق الحركة الإسلامية الكيزانية الارهابية ديل ماينفع معاهم الا القتل والاغتصاب وقطع الروؤس وضرب الاعناق بعد تعذيبهم عذابا منكرا.

    كدا الدعم السريع ح يخلي جميع الشعب السودانى ضده وح يكره الناس فيهو.

    الكيزان الارهابيين المخانيث دمهم حلال لانهم استحلوا دماء الشعب السودانى منذ قوانين سبتمبر ١٩٨٣م المريعة الشنيعة الى اشعالهم لحربهم الحالية، لابد من القصاص من تنظيم الكيزان الارهابي الدموى الفاشل بقتل جميع عضويتهم وكل من ساندهم او دعمهم ولو بكلمة.

    هذا هو القصاص العادل كما امر الله، وهو مايشفي صدور ابناء الشعب السودانى المكلوم.

    مافعله الدعم السريع باطلاقة سراح هؤلاء المجرمين الارهابيين هو خطا جسيم ولايمكن اصلاحه الا بالبدء في قتل ونحر بقية الاسري من رباطة وامنجية الكيزان الارهابيين وجيشهم المؤدلج المهزوم ومدحور علطول والبدء فورا بالكوز الارهابي انس عمر والداعشي الارهابي الجزولى.

    لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس كوز كوز وعبد عبد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..