بالمستندات تفاصيل تعويض تنازل (الجنيد) عن جبل عامر

كشفت مستندات تحصلت عليها (المواكب)، تفاصيل تعويض عن تنازل شركة الجنيد عن مربع (ND15)، جبل عامر ولاية شمال دارفور، لصالح الحكومة، وأوضح التقرير الفني للرحلات الجيلوجية التي قامت بها الشركة في مربع الامتياز، قدرت الاحتياطي غير المؤكد بحدود (57) طنا في (10) مواقع داخل المربع، بينما أشار التقرير إلى أن الدراسات الفنية والاقتصادية للذهب الرسوبي، في (4) مواقع داخل المربع قدرت الذهب في حدود (7) أطنان، غير مؤكد، ونوه إلى أنه يحتاج إلى مزيد من الدراسات ليصبح الاحتياطي مؤكداً.
وطبقاً لخطاب معنون إلى وزير الطاقة والتعدين المكلف، ممهور بتوقيع وكيل الوزارة، محمد يحيى عبد الجليل، فإن شركة الجنيد طالبت الوزارة بموجب خطاب بتعويض في حدود (8) أطنان، ودعا الوكيل إلى تقييم الأعمال الفنية والمنفذة في المربع عبر بيت خبرة محايد، وشدد على ضرورة تنازل شركة الجنيد طواعية ، ورأى أن قبول الحكومة مبدأ التعويض فيه فوائد ومكاسب للطرفين، وإقترح الوكيل في خطابه.
المواكب
طبعا لن يفعل لا حمدوك ولا البرهان شي، لأن فرصة وضع حد لماكان يحدث ضعفت وانعدمت، كان ما باب أولى ضرب الحديد وهو ساخن لتطويعه في اتجاه الثورة، ولكن تحالف الهابطين بالمظلات من الخارج جعلهم يتحالفون مع اللصوص والقتلة فتم اقتسام الغنيمة، فكانت السياسة الهابطين بالمظلات من أروبا وامريكا والمال للصوص حاملي الأسلحة وللثوار والشعب الإحباط وفقدان ما كان مؤملاً، ولكن تظل شرارة الثورة متقدمة وتحتاج قليلاً النفخ عليها لحرق جميع هؤلاء.
غريبه تعدين الذهب فى جبل عامر ده ليهو سنين شغال بس لحدى الان مافى جيولوجى واحد عارف كميه الإحتياطى فيهو ما معقوله … بلد غريبه بعدين الارقام المكتوبه فى المقال كلها غير مؤكده طيب مطلع قلمك عشان تكتب شنو