(حركة) بخيت !!

*هذا (طرفي) من المريخ منذ هذه اللحظة..
*أو بالأحرى منذ لحظة صافرة النهاية لمواجهة الأمس مع الكوكب المراكشي..
*ليس بسبب الهزيمة وإنما لكمية الغباء التي يتسم بها جيل اليوم من اللاعبين..
*وبالأخص لعيبة الدفاع الذين لم أر أغبى منهم طوال حياتي الرياضية..
*فمصعب عمر ما كان ليفعل فعلته البليدة تلك الحمار نفسه لو كان في محله..
*فالمهاجم ما كان يشكل أدنى قدر من الخطورة وظهره على المرمى..
*هذا فضلاً عن وجود زملاء لمصعب بجوار المهاجم ومن خلفه ومن أمامه..
*أما بالنسبة لبخيت فلا أقول سوى إنني (طريت) موسى الزومة بالخير رغم رأيي فيه..
*فعلى الأقل هو لم يكن أخرق إلى هذا الحد..
*ومع أن قراري هذا يبدو شأناً خاصاً ولكني أتمنى أن يحذو حذوي الآخرون..
*الآخرون من مشجعي أنديتنا السودانية على مستوى القمة كافة..
*فالحال من بعضه ولا فرق بين مريخ ولا هلال ولا أهلي ولا منتخب قومي..
*فإن فعلوا فلعلهم يرتاحون مثلي بقفل باب لصدمات كروية لا نهاية لها..
*عاماً إثر عام إثر عام وهم يحلقون بأجنحة أحلامهم ثم يخبطون الأرض..
*كلما خرج فريق من بطولة خارجية قالوا (معليش ، القادم أحلى)..
*ولكن القادم هذا لا يأتي حلوه أبداً وإنما مره فقط..
*وكفاية علينا صدمات السياسة والمعاش والاقتصاد و(الواقع)..
*وكأنما كُتب علينا – نحن شعب السودان- ألا نفرح أبداً..
*لا سياسياً ، ولا معيشياً ، ولا حياتياً، ولا (كهربياً) ، ولا رياضياً حتى..
*إحباط في إحباط في إحباط إلى ما لا نهاية..
*ننام مغمومين ، ونصحو مذعورين ، ونضحى مهمومين ، ونمسى مكتئبين..
*عز علينا الفرح حتى في كرة القدم أسوة بشعوب كثيرة من حولنا..
*والغريبة أننا أكثر الشعوب هذه صحافة رياضية..
*وأكثرها إذاعات وقنوات وبرامج متخصصة في الرياضة..
*وأكثرها (صرفاً بذخياً) على الرياضة..
*ولكن الصرف هذا لا نجني منه إلا كما نجني من الصرف على السياسة..
*أي لا نجني إلا الغم والهم والخيبة والنكد..
*وقديماً قال الشاعر (لو كان هماً واحداً لكُفيته ولكنه هم وهم وثالث)..
*وأحد الهموم هذه أسقطته من كاهلي البارحة..
*وبت – من ثم- غير معني بالحديث عن تجهيز لبطولة العام المقبل (كما في كل عام)..
*ولا بالحديث عن إقالة المدرب (كما في كل مرة)..
*ولا بالحديث عن تسجيل غبي جديد (كما في كل يوم)..
*فقط لو أعرف (كيف فعلتها يا بخيت؟!!).
الصيحة
هههههه …اعملها انت برضو واخد قرار بالتوقف عن الكتابة في السياسة …ياخي انت سافرت بره السودان لمصر القريية دي الترابي مات بي وراك اتخيل اذا سافرت برة السودان 6 شهور بس بحصل شنو بتريحنا من الكيزان ديل جت …ولاثورة ولايحزون وكفي الله المؤمنين شر الثورة …بالله عليك تعملها
ننام مغمومين ، ونصحو مذعورين ، ونضحى مهمومين ، ونمسى مكتئبين..
أحسن خليك في الرياضة وكتاباتها حتى تتجنب كل ما سبق وكتبته بخط يدك ..
أنت تكتب في صحيفة الخال الرئاسي وعاوز ما تشعر بالأعراض دي .. لكن المعايش
جبارة …
نصيحة لوجه الله / خليك بعيد ما تستفز مناضلي الكي بورد وأحذرك خاصة من //
مناضلات الكي بوردات // ديل لسانن يقطع -الديب من ديلو – يا باعوضة المصري..
ههههههههههههه صراحه انا سبقت لهذا الأمر وتركت الهلال والكوره السودانيه عامه ثم عدلت عن رأي بعد 2006 والآن من حقك أن تركها ما بلومك وبلحقك وبشد من ازرك
طرفك دا الباقي فيها شنو
كل حاجه خليته
ورينا طريقك لي وين
راح ليك الدرب ي عووضه
يازول انا بعد ماقريت اللقاء المعمول مع الرئيس السابق لحزب المؤتمر السوداني المنزلنو ناس الراكوبة من شوية شايتة معاك تب اعوج عديل حتي لو نجضتنا نجاض بالمصريين…والتالي كان تعليقي علي اللقاء
اي زول مايورينا مصدر ثروتو وكيف اغتني من بعد حاجة مدغمسسسسسسسس
والدغمسة بقا عندها قوة عين وتمشي علي رجلين …
التحية لكل القابضين علي جمر النضال رغم الفقر والمعاناة (كهربيا) بما فيهم عووضة برغم نجاضو لينا بالوحدة مع المصريين .. وكتابتو في صحيفة الخال الرئاسي وااااضحة للجميع وياها الرجالة كده تكتب من صحيفة الخال الرئاسي وتنجض الانقاذ والمعارضة من هناك …قال معارضة قال ماعندكم غير القبلية والجهوية والجري وراء القروس البرموها ليكم الكيزان…شكلي ابتديت افهم ده انا كنت غبية بشششششششكل ههههههه
أنا لو منك احاول اكتب في الكورة..وصحف الريالة ديل بدفعوا أحسن من خالو الطيب..
جرب. ما انت جربته كل حاجة من الصادق للخال وهلم جرا..امكن الوالي يرجع المريخ وتكسب دهب !!! ..هيع…
أنا لو منك احاول اكتب في الكورة..وصحف الريالة ديل بدفعوا أحسن من خالو الطيب..
جرب. ما انت جربته كل حاجة من الصادق للخال وهلم جرا..امكن الوالي يرجع المريخ وتكسب دهب !!! ..هيع…
يا ابوصلاح قلنا الكلام عشرات المرات وما صرف علي الكورة يعيد دولة الصومال للحياة والوحدة امنه مطمئنة ولو صرفته الانقاذ علي الجنوب لما انفصل واح البترول الوالي وحده صرف علي المريخ اكثر من 150مليار علي اللاعبين والسماسرة عدا المباني وطبعا الحكومة قاصدة افهمها عايرزة الالهاء لجماهير والغناء والغباء لترتاح من مشاكلها لانها فقدت جمهورها مع انها عادت الرياضة والفن في البداية ولكن حال الانقاذ كل شئ عادته وفقدته رجعت تبحث عليه انا للله وانا اليه راجعون وشوف الهلال كلاهما مظراط وشهاب الدين اظرط من اخيه صرف وصحف ولهف لو كتبت في الرياضة يمكن تغني من لا شئ وفي لا شئ واسال الطبال والزمار بالمريخ والهلالهذه اندية للاعاشة للعطالي والفاقد التربوي