الاعلاميون المجندون والجداد الاليكتروني!!

بشفافية
حيدر المكاشفي
في حوار أجرته معه الصحافية وجدان طلحة، نشره موقع (النورس نيوز)، رفض القيادي السابق بالنظام البائد والحركة الاسلاموية، أمين حسن عمر، الاتهامات المثارة والتي وجهتها له الصحافية، ومؤداها أن بعض الإسلاميين تركوا قياداتهم بالسجون ولم يهتموا بهم، وقال أمين ردا على الاتهام (قمنا بواجبنا تجاههم وتوجد مجموعة كبيرة من المحامين تدافع عنهم، وجندنا مجموعة من الإعلاميين تدافع عنهم في المجال العام، ورعينا اسرهم، وأضاف إلا اذا كان هناك من يعتقد اننا يجب ان نُكون كتيبة ونغزوا كوبر لإخراجهم من المعتقل بالقوة..وبقوله (جندنا مجموعة من الإعلاميين)، قد أكد أمين ما هو مؤكد ومعلوم حول ان النظام البائد ومنذ ان كان في السلطة (جند) واستقطب عددا من الصحافيين والاعلاميين، كانوا يعملون الى جانب (المنظمين) أصلا من (انقاذويين واسلامويين)، للدفاع عن النظام بالحق وبالباطل وخدمة أهدافه والترويج لها، على النحو الذي يعرفه متابعو أجهزة الاعلام وقراء الصحف وتشهد به الاراشيف، وفي مقابل ذلك كان النظام يغدق عليهم الأموال والمكرمات والهبات، وبالأسفار الرسمية في معية المخلوع وغيره من القيادات الرسمية الحكومية والحزبية والحركية، للاستفادة من النثريات الدولارية، والاستمتاع بالاقامة في أفخر الفنادق، ويخصهم بقطع الاراضي المميزة وغيرها من (التصاديق)، فصاروا على رأي المثل يأكلون خبز السلطان ويضربون بسيفه..
وغير أجهزة الراديو والتلفزيون والصحافة الورقية، أيضا كان للنظام البائد، (مجندون) في الاعلام الاليكتروني، حيث أنشأ العديد من المراكز والمنصات والمواقع الاسفيرية، وكانت هذه المواقع ابان تربع النظام على السلطة، تنشط في الدفاع عن السلطة ونشر أفكارها وأفكار الحركة، كما كانت تبث الشائعات التي تخدم هذه الأغراض الخبيثة، وهي مراكز يعلمها بالاسم العاملون في الوسط الصحفي والاعلامي، بل ان عامة الناس اكتشفوها واطلقوا عليها مسمى شعبي (الجداد الاليكتروني)، ومن أحد هذه المراكز درجوا على اعداد وانتاج عدد من الأفلام الوثائقية المعادية للثورة وللشباب والشابات الثائرات، منها الفيلم الخبيث والخسيس (خفافيش الظلام)، الذي حشوه بمحتويات مفبركة مسيئة لشباب الحراك الثوري والاعتصام أمام مقر قيادة الجيش، ولمواكبة التطورات التقنية المتلاحقة أنشأوا مركزا حديثا يمارس نشاطه بشكل سري من على مبنى بضاحية الرياض شرقي الخرطوم، ودفعوا بكوادر بارزة منهم معلومون بالاسم لادارته.. وبعد الثورة تحول نشاط هذه المواقع والكوادر الصحافية (المجندة)، الى معول هدم للثورة، فعمدوا لحياكة المؤامرات وبث الرسائل المسمومة والشائعات تجاه الحكومة الانتقالية و تخريب مجمل عملية الانتقال المدني الديمقراطي، بغرض دنئ هو إحباط الرأي العام وتأليبه ضد الثورة والثوار والحكم المدني الديمقراطي، لإجهاض الحراك الشعبي بقيادة ثورة مضادة، سعيا للعودة مجددا إلى سدة الحكم، في ما يمكن اعتباره محاولة يائسة لتكرار السيناريو السابق الذي طبقوه من قبل لتهيئة الأجواء للانقضاض على السلطة، فعملوا وقتها على تكريه الناس في تجربة الديمقراطية الثالثة في ثمانينيات القرن الماضي، عن طريق ممارسات إعلامية غير أخلاقية ولا علاقة لها بالمهنة..
الجريدة
ديل ما اسمهم اعلاميي وصحفيي الكيزان وحركتهم الارهابية ديل اسمهم البلطجية والصحيح ان تقول:
البلطجي/ حسين خوجلي
البلطجي/ الطاهر ساتي
البلطجي/ ضياء الدين بلال البلطجي/ عبدالماجد عبدالحميد كولونيا
البلطجي/ بقال
البلطجي/ مسار
البلطجي/ الحورى
البلطجية/ عائشة الماجدى
……………. وهكذا
و اسوء من هؤلاء الجداد المجاني، هؤلاء من يقدمون خدمات لعق البوت والانبطاح تحت الكيزان مجانا …
ريما لانهم من شدة بلوي مرضهم وعاهاتهم من النوع الذي يستمتع برائحة مستنقع الانحطاط والاذلال والضرب … جداد مريض بعاهة جلد وتعذيب الذات !!؟؟
هاك كمان 1/ عادل الباز
2/ النور احمد النور
3/اسحاق احمد فضل الله
4فلسطيني
5/الهندي زفت الطين
6/الكازب الرزيقي
7/حسن طرحة ومعاهو شبل اسمه ناجي الله ماينجيه
8/النجس التوم (حال البلد
ومجموعة قناة طيبة
دي قيض من فيض
و يتقاسموا موقع النيلين مع أخبار الراقصات المصريات ناس فيفى عبدو و عندهم واحدة أسمها رندا متخصصة فى البحث عن الفيديوهات الفاضحة لنشرها فى الموقع, كيزان وفجور و فسوق فى حتة واحدة.
الراصد والله انت معلم
وازيدك من الشعر بيت ..
تنظيم الكيزان الارهابي مفرغ مجموعة محددة من الاعلاميين تحديدا في موقعي (النيلين وكوش نيوز) بتوع الحركة الإسلامية الارهابية لغرض تضخيم بعض التصرفات الطبيعية والافعال العادية وتصور انها (اثارت ضجة واشعلت الاسافير واثارت غضب الشعب) كما يكتبون علي طول ويكذبون لتبرير افعال الشرطة الكيزانية الاجرامية خاصة المسماة امن المجتمع (المحلولة) ومن هولاء الصحفيين والصحفيات
الامنجية/ رندا الخفجي وهذه اكثرهم نشاطا
الامنحية/ حسنة عبدالله ودى انضمت حديثا للموقعين
الامنجي/ ابومهند العيسابي
الامنجي/ معتصم السر الشهير ب الخروف
وامنجي جديد لنج اسمو ياسين
هؤلاء مهمتهم قذرة جدا ودائما بيكذبوا وبيكتبوا بنفس الكلمات بتاعت اثارت ضجة اثارث غضبا شديدا اشعلت غضب الشعب وهم دائما متفرغين لهذا النوع من الاخبار المفبركة المضخمة
يجب القبض اولا علي هذه الامنجية رندا الخفجي ومحاكمتها بهتك اعراض السودانيات واثارة الفتن والشائعات لانها اكثرهم نشاطا وفجورا وكذبا وقرفا
اراك تنشط في هذا الجانب ولكن ابحث عن الجداد الالكتروني الان اين توجه ومن يديره // امنحك المعلومة وعليك زيادة البحث لتجد ان ساحات الفداء الان موجودة وكبار الفلول من منتجي ومصوري قناتي الشروق وطيبة تحولوا معهم وهم الان يديرون مواقع الدعم السريع الالكترونية والتلفزيونية // تمدحون حميدتي ولكن لا تعلمون حجم الكارثة التي تحت يده من هولاء الذين يرتبون ويقيمون اللقاءات ليس للوزراء هما في الخرطوم بل حتى الولايات يدرونها باعلامهم بينما تتناسوا عمدا او جهلا ذلك /// فقط ابحث عن الجداد في الدعم السلايع ستجد الطامة الكبرى يا عزيزي ///// ود عطبرة
هذا ال موقع كيزاني نتن