قوى “الحرية والتغيير” تجدد دعوتها لإنهاء الصراع بين الجيش والدعم السريع

دعت قوى تحالف “الحرية والتغيير” المعارضة طرفي النزاع في السودان، إلى إنهاء الصراع فورا وتعويض المدنيين الذين تأثروا بالحرب منذ أبريل/ نيسان الماضي.
وقال صديق المهدي، عضو تحالف الحرية والتغيير السياسي خلال الجلسة الافتتاحية في القاهرة حول تطورات قضايا داخلية متصلة بالشؤون السياسية التنظيمية: “نؤكد مجدداً على دعمنا لكل المساعي المبذولة لإنهاء هذه الحرب من قبل دول جوار السودان والإيغاد والاتحاد الأفريقي، والمباحثات المنعقدة بين طرفي الحرب بتسهيل من الولايات المتحدة الأميركية والمملكة العربية السعودية وممثل الإيغاد والاتحاد الأفريقي في منبر جدة”.
قائد قوات الدعم السريع السودانية، محمد حمدان دقلو (حميدتي)، ورئيس مجلس السيادة السوداني والقائد العام للقوات المسلحة السودانية، عبد الفتاح البرهان
وأضاف المهدي، أن “واقع نتائج هذه الحرب وتداعياتها على المواطنين المدنيين الذين تعرضت أرواحهم وممتلكاتهم لانتهاكات فظيعة وجسيمة يتطلب تحقيق العدالة الانتقالية بمفهومها الواسع الذي لا يقتصر على محاسبة مرتكبي التجاوزات، وإنما يتضمن الشق المعنوي لضحايا التجاوزات بالاعتذار عنها وطلب العفو والصفح والندم عليها وجبر الضرر والتعويض عنها لضمان عدم تكرارها مستقبلا”.
وتابع المهدي أن “خارطة طريق المستقبل واضحة للعيان ويُرسم على خطاها ويؤسس على لبناتها سودان ما بعد الحرب، والقائم على تأسيس جيش واحد مهني قومي، وقوات نظامية قومية احترافية تؤدي مهامها وفقا لأحكام الدستور وخاضعة للمؤسسات الدستورية المدنية ولا تنخرط في السياسة ولا تمارس التجارة، وتكوين مؤسسات حكم مدنية انتقالية في كل مستويات الحكم بمشاركة كل قوى الثورة والانتقال، لا يعزل منها إلا حزب المؤتمر الوطني المحلول وواجهاته على رأسها ما يسمى بالحركة الإسلاموية السودانية”.
وشدد المهدي على ضرورة أن “تتولى تلك المؤسسات تحقيق مهام ثورة ديسمبر (كانون الأول) في الحرية والسلام والعدالة وتفكيك التمكين بجانب المهام المستحدثة في إعادة الإعمار وجبر الضرر والتعويضات وكل أعباء تأسيس الحكم الانتقالي وصولاً لانتخابات عامة حرة ونزيهة بمشاركة كل السودانيين والسودانيات بأوسع تمثيل لهم”.
وتتواصل منذ 15 أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة واسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة بالسودان. واتفق طرفا النزاع عدة مرات على وقف إطلاق النار، لكن لم يتم الالتزام به.
واتضحت الخلافات بين رئيس مجلس السيادة السوداني قائد القوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو للعلن بعد توقيع “الاتفاق الإطاري” المؤسس للفترة الانتقالية بين المكون العسكري والمكون المدني في ديسمبر العام الماضي، الذي أقر بخروج الجيش من السياسة وتسليم السلطة للمدنيين.
واتهم دقلو الجيش السوداني بالتخطيط للبقاء في الحكم، وعدم تسليم السلطة للمدنيين بعد مطالبات الجيش بدمج قوات الدعم السريع تحت لواء القوات المسلحة، بينما اعتبر الجيش تحركات قوات الدعم السريع تمرداً ضد الدولة. وتسببت المعارك في سقوط الآلاف بين قتيل وجريح، فضلا عن نزوح الملايين داخل السودان وخارجه.
سبوتنيك
حتعوضو شنو العذارة المغتصبات حتعوضوهن كيف او فلزات الاكباد الذيت قتلو بدون وجه حق او البترت اطرافهم او حال اطفالنا الذي اصبح الخوف والهلع يلازمهم عند سماع اي صوت اكيد ستدخلون في محاكم لعشرات السنين حتي في هذا القضايا كما حصل في موت الشهداء من بداية الثورة الى الان اكيد بالمال الموجود في روسيا او اللامارات او سويسرا او اوربا صحيح خرجتم باولادكم وتركت اولادنا في القصف الضرب حتي سلاح لم لم تعطوهم تركت منهم الحي لا يستطيع ان يعالج او حتي الاكل والشراب حتي الاغاثة بعتوها يا حرية وتغيير من الاول قلنا ليكم لا صلح مع هولاء الكذابين وقال هذا الكلام المحامي علي محمود حسنين في لقاء تلفزيوني ولكنم اصريت ووصلونا لاى هذا المرحلة لا نريدكم يا قحاطة ولا نريد الكيزان ولا نريد الدعامة القتلة ولا نريد كل من سكت عن الظلم وهو بيده فعل شي حسبنا الله ونعم الوكيل
يا قحاطة اسكتوا
ثانيا ما في حاجة اسمها ثورة ولا قوى ثورة دي كانت بدرييييييييييييييييييييييييييي
فرصة وضيعتوها تاني وين تلقوها ؟
يا قحاتة كنتم تدعون للحرب حينما قال بابكر فيصل لمذيع قناة الحدث اما الاطاري او الحرب وعززت الكلام دكتور مريم الصادق اما الاطاري او الخطة البديلة خموا وصروا دي الحرب الدايرنها الاشعلتوها بواسطة جناحكم العسكري الجنجويد الرعاع قضوا علي الأخضر واليابس وتركوا السودانيين علي الفقر المودقع هربتوا خارج الوطن وتركتم البقية الباقية للنزوح والتشريد والضرب والسحل والموت بدم بارد يتمتم الاسر وتركتم النساء الثكلي وافقرتم الشعب السوداني بطمعكم في السلطة وتركتوهم للصوص والحرامية ينهبون اموالهم وممتلكاتهم وذهبتم لاديس والقاهرة تتسمرون في شاشات التلفاز متفرجين علي الشعب السوداني يموت ويقتل لعنة الله عليكم انتم والجنجويد والكيزان يا كلاب ياعملاء سوف نتلقي يوم القصاص
بالله يا جماعة ما بتخجلوا
العالم كله ادان فظائع الجنجويد بما فيهم دفن المساليت أحياء وتصوير ذلك ونشره للعالم في تحد وتخويف للمجتمعات المحلية والمجتمع الدولي.
ليه ما عيزين تدينوا هذا الشي
انتم مثلا ادنتم قصف الكبري
فهل هذه الابادة الوقحة اللئيمة تقل عن جريمة الكبري؟
الا تعطون حياة هؤلاء المواطنين قيمة؟
وهل اصبحتم فعلا الجناح السياسي للجنجويد كما اصبح مفهوما للجميع بسبب ثمن دفع لكم أم ان فكركم وفهمكم السياسي هكذا
يا خسارة يا حرية وتغيير
يا خسارة والف خسارة
والله قاومنا في البداية وصف الكيزان لكم انكم الجناح السياسي للجنجويد
ولكن هل يقاوم احد الحقيقة!
يا للأسف خذلتونا والله الله يخذلكم