حبس شرطي تحرش واساء لوزيرة الشباب والرياضة… وزملاء الشرطي يهددون بالاضراب

يعنى الشرطي كان لازم يكون مبالغ في التشدد رغم علمه بأن العربة تخص الوزيرة و اللوحة واضحا أنها تخص مجلس الوزراء وهى فى مهمة رسمية و الأوراق المطلوبة من تصريح قدمت للشرطي دون جدوى وهو مصر على الجرجرة و المماطلة، تطبيق القانون على الجميع نعم ولكن بمعقولية الواحد يتساءل كيف يتم تدريب رجال الشرطة خاصة فى مثل هذه المواقف، و بعدين شنو حكاية زملاءه يهددون بالاضراب و هم رجال أمن، أليس من الأفضل أن يطالبوا بتحقيق ان كان زميلهم قد خرق النظم أم لا.

ههههههههههههههههههههه اولاد ناس صلاح قوش والخضر كانوا بكفتوكم .عالم تخاف مابتختشى.

يستاعل …شكلو كان قايله طبيبه اصلا اتعودا يحتقروا الاطباء بدليل حادثه طبيب ابراهيم مالك ومدير مستشفي الدايات …هذه المره طلعت وزيره …دخلته في فتيل … ضربني وجري اشتكي …تاني عشان يعترض ويزه …ودفعته ديل ملكيه ساي ..قال اضراب قال …العسكريه مافيها اضراب ياملكيه

يا لفجيعتنا انظروا لكمية ونوعية التعليقات التي تتطبل بصورة عمياء للوزيرة رغم مخالفتها للقانون ورفضها ابراز التصريح لكونها وزيرة وستعرفوا لماذا سنظل الطيش دوما !
لو فقط ابرزت التصريح او هويتها الدستورية كوزيرة عملا بقرارات ذات الحكومة والتي ينفذها البوليس لما احتاجت حتى للاتصال بوزير الداخلية !!
لماذا نحن دوما في المؤخرة وحتى الدول الأفريقية قطعت اشواط وخلتنا وراها مثل إثيوبيا وكينيا وغيرها!!
لاننا ظالمين وغير منصفين ولنا اوجه عديدة للكذب ورغم ذلك ورغم دفاعكم الباطل الوزيرة اياها كل مرة مفضوحة وحاشرة نفسها في حتات ضيقة

أي واحد لبس لي كاكي داير يفرط سيطرتوا على المواطنين .. ويخرق النظام ويتخطي الصفوص ويدخل أي مكان يقول ليك قوات نظامية
رأيت بأم عيني في السعودية كيف يحترمون النظام وتجد النظامي بدبابيرو واقف معاك في الصف .. يمكن للمواطن العادي يتكلم مع العسكري بكل قوة عين ويتحداه في الحق وما يقدر يقول ليهو تلت التلاتة كم لأنو عارف في حساب وعقاب
الشرطي محل القضية تأكد إنو دي وزيرة وداير يفرد عليهو عضلاتو ويقول ليها إت ولا شيء لأنها بت وفاكر نفسو زي مافي
نأمل إيقاع أشد العقوبة عليه وجعله عبرة للآخرين .. واي واحد داير يتضامن عليهو من الدفعة يتم فصلهم من الخدمة بدون مستحقات ويحاكموا عسكريا يتهمة التمرد

(يا لفجيعتنا انظروا لكمية ونوعية التعليقات التي تتطبل بصورة عمياء للوزيرة رغم مخالفتها للقانون ورفضها ابراز التصريح لكونها وزيرة وستعرفوا لماذا سنظل الطيش دوما !)
يا احمد
وهل انت صدقت انو كل الناس الكاتبة ردودها دي اشخاص طبيعيين؟
هؤلاء هم الدجاج الاحمر خليفة الدجاج الالكتروني!! اثنين ولا 3 منهم يكتfوا نفس الكلام بنفس الاسلوب دون حياء
يعني نحن ماشين في طريق الكيزان الحجل بالرجل
عندي واحد صاحبي شغال معاهم ولا داسيها!!

افراد الشرطة وضباطها عايزين يتربوا من جديد مافيهم واحرد ود حلال بيفهم يعني شنو بني ادم ديل عينوهم كيف ماعارف ….. متمني اعرف البوليس بيتخيل شنو وهو لابس الكاكي بفتكروا انو شنو مثلا دي قلة ادب ليس الا المفروض سجن ثم تفنيش النوع دا ما ينفع يكون في الشرطة حتي يتربي ويبقي ود ناس بعرف قانون كويس مش بلطجة وقلة ادب كمان

لن ينصلح حال الشرطه ابدا طالما كل منسوبيها فاقد تربوي
ناس المباحث بالذات فاقد تربوي ومجهولين الانساب .
صدقوا او لا تصدقوا عشان مايجينا زاحف من الزواحف
يقول ليك الشرطي كان بقوم بواجبه .
بعد اسبوعين تقريبا من خلع الحرامي الفاشل المخلوع
جاء الي السودان احد الشباب فرحا ليشارك الناس عظمة الثوره
لموا فيهو السفله بتوعين المباحث الفي بحري قريب من موقف الحاج يوسف حجزوا عربيته بكل محتوياتها وسحبوه الي النيابه
وفتحوا فيه بلاغ بتاع اشتباه تعاطي مخدرات .
وكيل النيابه امر بحجزه في قسم شرطة كافوري علي ان يفرج عنه بالضمانه العاديه ليوم المحكمه.
ظل المسكين ملقي في حجز قسم شرطة كافوري لاكثر من 10 ايام لا يعلم عنه احد من اهله شيئا وبراكم عارفين الايام ديك كان فيها شنو قتل واختفاءات قسريه للشباب.
ناس القسم سحبوا منه تلفونه ورفضوا ان يسمحوا له بالاتصال بأهله وعندما وصل الخبر لاهله مصادفة وكلهم من جهة سوبا جاؤا للضمانه الا ان السفله في المباحث ظلو يرفضون اي ضامن وللاسف ساندهم في ذلك وكيل النيابه بحجة ان الضامن لازم يكون موظف وساكن في دائرة الاختصاص الي ان تبرع احد المواطنين من دائرة الاختصاص بالضمان رغم انه لايعرف المشتبه فيه فقط حن عليه لما شاف ان شكله ومظهره يدل علي انه ود ناس.
بعد كده راح اخينا المشتبه فيه لناس المباحث في بحري جوار موقف الحاج يوسف لاستلام عربيته للاسف وجد ان كل محتوياتها منهوبه بما في ذلك مبلغ 4 الف دولار
لا خلو اللاب توب لا خلو الشنطه الصغيره التي تحتوي علي الدولارات واوراقه الشخصيه
واخذوا اللستك الاسبير والعفريته والبطاريه بدلوهم بمقابل قديم مستعمل لايصلح.
الغريبه انهم هددوه بأن يسحب عربيته ويتخارج ويوقف الكلام الكتير والا لبسوه قضية اتجار في المخدرات وقالوا له اعلي مافي خيلك اركبوا قدامك النيابه اخش افتح بلاغ في المباحث.
والغريبه ظل الشاكي يتغيب عن الحضور يوم المحكمه لاكثر من مره مادعي القاضي لشطب البلاغ وطبعا حق المسكين راح شمار في مرق والشرطه في خدمة الشعب.
العواليق البقولوا علي انفسهم فنيين جامعيين البهددوا بالاضراب عشان واحد منهم
حمار اساء التصرف مع وزيرة ديل دايرين يعملوا بؤرة بتاعة ضغط وتخويف اتقول البلد هاتقيف لو استقالوا.
لا والله لن تقيف البلد وثورتنا المجيده في طريقها الصحيح باذن الله وتضربوا ليه لو رجال استقيلوا استقالات جماعيه عشان ترتاحوا وتريحوا ساعه واحده بس وبديلكم جاهز وكلهم من شباب الثوره وخريجين حقيقيين من جامعات حقيقيه مامن جامعة القران الكريم ومعهد شروني.

(( في هذه اللحظة تدخلت الوزيرة وابلغت الشرطي أنها وزيرة الشباب والرياضة وأن العربة دستورية تتبع لمجلس الوزراء ))

يعني شنو (وزيره) والعربه (دستورية) .. يبدو اننا لازلنا نعيش بامتياز في زمن (الانقاذ) .
يا استاذه ده كان زمااان ، ان يُسمح لسيارات الدستوريين واهلهم وابناءهم بعدم الوقوف في نقاط التفتيش و كسر القوانيين والاجراءات و تهديد رجال الشرطة والإساءه اليهم و عدم الالتفات لهم .
ما الخطأ بالله عليكم في ان يُوقف شرطي شريف – هذا عمله – سيارة وزيره او حتى عضو في مجلس السيادة
ولماذا يعرف هذا الشرطي شكل الوزيرة .. حتى رئيس الوزراء يتّم ايقافه وتفتيشه والتاكّد من اوراقه الثبوتيه هذا ما يحدث بكل بساطة في الدول الديمقراطية ..
طيب ليه اتصلت الوزيرة على وزير الداخلية مباشرة ورئاسة الوزراء من سياراتها .. عشان توري الشرطة انو عندها نفوذ وانها ممكن تضره او تاتي له باوامر من جهات اعلى ؟؟؟
طيب لو كدا .. الفرق بين الست البوشي واي مسؤل كوز شنو ؟؟
اما دفاع الطاقم المرافق للوزيره عنها فهو طبيعي لان الوزيره هي من ستدفع لهم رواتبهم .
من حق الشرطي او يوقف الوزيرة وان يوقف د. حمدوك نفسه .
كان المفروض ان تتّم ترقية هذا الشرطي الشجاع والأمين .. وليس معاقبته .

تضامن الدفعة معة والتهديد معناها ديل ناس جربنديه ساي . السؤال هل كل الدفعة كانت معاهو. وسمعت وشاهدت ما يحدث . ابدوا بيهم وكلهم الشارع بلاش بلطجة وقلة أدب إذا رجل القانون بيخرق القانون وما فاهمو رموم ذيل ديل عاوزين بيهم شنو ؟

من حق شرطى الارتكاز وواجباته الاساسية التحقق في نقطة الارتكاز من حمل تصريح في زمن الحظر سواء كان دستوري ولا حنطوري وهو أدى عمله كما ينبغى.
لو ان الوزيرة تقيدت بالاجراءات وابرزت التصريح لذهبت في طريقها مع تحية عسكرية من ذات الشرطي .
في جنوب أفريقيا الوزير في المطار بتفتش تفتيشي شخصي زيو زي اي راكب او مواطن عادي ويمر عبر جهاز الكشف ثم بعدها يذهب صالة ال VIP
الوزير عندنا بفتكر انو الله بتاع السودان.

لا يوجد دولة قانون ومؤسسات في السودان، بل شلليات تحكم وفق اهواءها ومصالحها الحزبية والشخصية الضيقة.
للأسف حتى في دول أفريقيا نحن أصبحنا الطيش في جميع المؤشرات.
مثال لذلك ما يعرف زورا بلجنة ازالة التمكين يتكون اعضاءها من عناصر ورموز من احزاب سياسية تصادر وتنهب حقوق الغير بالاستهداف السياسي في الوقت الذي توجد فيه نيابة عامة ومؤسسات عدلية وقضائية راسخة.
طيب احسن تفرتقوا وزارة العدل والقضاء السوداني وتحلوه عديل زي ما حليتو منظمة الدعوة الاسلامية بدل صرف واهدار مليارات وميزانيات لو ما مقتنعين بيهم.
المنظمات الحقوقية تراقب وترصد كل شى وفي النهاية حتعتبرنا دولة شلليات وتصنفنا في المؤخرة كالعادة.
حادثة الوزيرة لا تخرج عن السياق القاتم الذي يشهده السودان حاليا.

الدفعه 1 – 21 شرطه فنيه ديل اولاد كيزان تم تعيينهم بوساطات كيزانيه .. يجب محاسبتهم بتهمة التمرد وسجنهم ثم فصلهم نهائيا من الشرطه .. لا تهاون ياحمدوك وياوزير الداخليه !!!

تخيلو هذا الشرطي يتحرش بالوزيرة أمام كل الجمع المرافق لها ويعتدي عليها ويسئ اليها دون أي سبب وتتصل علي وزير الداخلية مباشرة لمعاقبة ابن آوي بحبسه من موقع عمله وووو لنكن كرماء مع أنفسنا ونحترم عقولنا وعقول الآخرين من يصدق ويستوعب هذه الرواية البائسة ؟؟؟؟ ما هذه السطحيةو لماذا هذه الوزيرة دائمة الاحتكاك في شتي المسائل الانصرافية مره مع التكفيري عبدالحي حتي فتحت له ثقرة يتحرك فيها ويحشد فيها للتخريب ومره مع شرطي المرور ماذا نفعل بأمثال هؤلاء ونحن نواجه تحديات باهظة وحرب البقاء مع فلول الكيزان العدوانية في كافة الاتجاهات