مرحباً بأوكامبو..!!!

بالمنق
مرحباً بأوكامبو..!!!
صلاح الدين عووضة
[email][email protected][/email]
* (غصباً عني) أيها القراء أجد نفسي مضطراً اليوم الى إثارة قضية قد تبدو انصرافية في نظركم..
* أو ربما تقولون في سركم: (يا خي إنحنا في إيه وللا في إيه؟!)..
* ثم قد تضيفون في تذمر حين تعلمون من هو (بطل!!) قضيتنا هذه: (وكمااااان؟!!)..
* فأصل الحكاية أن القضية المذكورة قد تتسبب في حرمان كاتب هذه السطور من الكتابة الراتبة..
* نعم؛ الكتابة (ذات نفسها) وليس الحرمان من رئاسة التحرير وحسب..
* و لعلكم الآن أدركتم بذكائكم – ولا شك – من نعني بكلمة (البطل) المشار اليها الذي قد يتسبب في الحرمان ذاك..
* أدركتم ذلك – لعلكم- ولكنكم تتساءلون عن علاقة أوكامبو بالبطل هذا..
* وأنا أقول لكم أنه ما من علاقة ولا يحزنون ولكن بطلنا هذا هو الذي (قام تاني جاب سيرة البحر)..
* فالذي (جاب سيرة البحر) هذا هو – حسبما قيل – طالب جامعي (طارت) منه حبيبته، فـ (طار) عقله، وأضحى مهووساً بالبحر..
* وصحّاف العراق من قبل (طارت) فوقه صواريخ كروز فأمسى مهووساً بالعُلوج..
* وبطلنا المذكور هذا (طارت ليهو) فبات مهووساً بأوكامبو..
* فهو ناطق رسمي مثل الصَّحاف وإن كان يقل عنه (اختصاصاً)..
* ونقول إنه بات مهووساً بأوكامبو لأن النزاع الذي أدلى في سياقه بالتصريح الذي سنأتي لذكره لا علاقة له البتة بمدعي المحكمة الجنائية الدولية..
* فهو نزاع(داخلي!!) بينه وبين اتحاد الصحافيين حول أيهما الأحق بأيلولة السجل الصحفي إليه؛ الإتحاد هذا أم مجلس الصحافة؟!..
* و(قام) اتحاد الصحافيين العرب أدلى بدلوه في (بحر) الصراع هذا مستنكراً مطالبة مجلس الصحافة بوضع السجل الصحفي تحت (إبطه!!)..
* أو بالأحرى؛ تحت رحمة (المزاج!!) الحكومي بما أن المجلس هذا يتبع لجهة سيادية عليا..
* ولو نجح (البطل) في كسب معركته هذه مع الاتحاد فإن (الخطر!!) لن يقتصر على الحرمان من رئاسة التحرير وحسب، وإنما قد يتعداه الى الحرمان من مزاولة العمل الصحفي (من أصلو)..
* يعني يمكن للمجلس أن يسحب (العِدة!!) ممثلةً في القيد الصحفي..
* فهو سيكون (قيداً!!) حقيقياً وليس مجازياً..
* فإما أن (يرعى) الصحفي بـ (قيدو)، وإما أن يتم (تقييده!!) فلا يجد ما يسد به رمقه و(يقوم يجيب سيرة البحر!!)..
* والزميلة “التيار” أوردت تلخيصاً جميلاً عن جانب من هذا الذي نشير اليه في عددها ليوم أمس حيث قالت تحت عنوان: (المروح و الكيل بمكيالين) ما نصه: (اشتكت مجموعة من الصحفيين من انتقائية المتحدث باسم الخارجية – الأمين العام لمجلس الصحافة – وكيله بمكيالين في منح التصريحات الخاصة بالصحف)..
* طيب؛ إذا كان هذا عن (تصريحات!!) فماذا عن (تصديقات!!) بمزاولة العمل الصحفي؟!..
* أما (بسلامتو) – (ذات نفسه) – فقد قال رداً على تصريحات اتحاد الصحفيين العرب: (هذا تدخل في الشأن السوداني!!)..
* ثم وصف الاتحاد هذا بأنه (أوكامبو آخر!!)..
* ولأن كاتب هذه السطور – بصراحة – يخشى على (العِدة!!) فإنه يجد نفسه منحازاً الى اتحاد صحفييِّ السودان، واتحاد الصحفيين العرب، في (الحتة دي!!)..
* ثم يقول بملء فِيِه: (مرحباً بأوكامبو!!!!).
الجريده
(يا ود عووضه ارعى بقيدك)
كان دايرين يقولوا دى
1- انا عارف انت ارجل منهم عدييييييييييل
2- بعدين ديل بدل يحاربوا فى الكلمة و الصحفيين احسن يحاربوا فى هجليج
3- و الفساد بدل العباد
4- و الاقطان بدل الاوطان
والله يا ود عووضه اياك ان توقف هذا الوخز الابرى .انا اعجب لبلد طاقم حكامها(عالم جبنات بشكل) تصور بخافوا من كلمة!!!! لكن بينى و بينك دى زى ( كلمتى المست غرورك)
احيييييييييييييييى يابلد يا وجع
لا لن نحيد ولن تحيد
ابشرك بسحب العده والخدمه اذا كان دي استعاراتك
إنتو شوفتو حاجة!! الغريق لسه قدام
كان فى حلتناواحد مختل عقلياً، عندو مزاج إمسك الشفع الصغار ويغمتهم تحت جلابيته، وتسمع ( طوووط) والشافع يفرفر كايس يشم الهواء ، ما إلقى طريقة إلا إجى واحد إخلصو،
فالجماعة ديل كلما بطنهم تكركر ، أحسن تجهزوا أقنعة واقية للغازات ومعاها واحد إخلصكم حتى لو بتاع جمارك.
سؤال : بتعرف تغسل عربات ؟ لو ما بتعرف إشتغل حنانة وبطل الفصاحة
هو جاب سيرة أوكامبو لأن فى راسو ريشه
يا عووضة أنت مظلووووووم والله لكن أقيف أحدب!!وأصبر!!ربنا بعوضك…..
والليله والليله والحنه والسيره
شيل شيلتك يا عووضه
علشان كده وخوفا على عدتنا قعدنا فى البيت .. لانه المابخاف الله خاف منه
يبقى صار عندنا اوكامبويين ………اوكامبو بتاع هناي …… واوكمبو بتاع هناي برضو ما كلهم كدا
يــــــــــا راجل ما تخلي الجرسة
ما براك في طريقو راحو ذيك كتير ضحايه
لكن ابشرك , موعدنا الصبح
ا وليس الصبح بقريب ؟
“الراجل بيهضرب بى أوكامبو لإنو على قول المثل “الفى بطنو صـمثنق براهو دانصـنق”.
هو العبيد دا ما ( يروح ) بعد كدا الراجيها شنو؟؟
بسيا أبو صلاح انا أول ما قريت العنوان…ربنا يستر عليك
عووضة…نبوت دددده
دا اسمو انتحار بسبب التمسك بالمبادئ انتظر الراجيك بس عارفنك راجل ود رجال والحارة بتخوض الله معاك ونحن وراك ربنا يوفقك
نبيح الكلب خوفاً على ضنبو
+ و ايش اسمك ؟
.. عبيد
+ ادرى و شو اسمك ؟
.. انا مروح .
ثم يقول بملء فِيِه: (مرحباً بأوكامبو!!!!).إلا اوكاالاول ده— نعارض نعم نتفق ضد اوكانمرة واحد نعم
عليك الله جيب سيرة البجر يا ود عوووووووضة
عزيزى ود عووضه الحمدلله الذى وهبنا على الكبر موقع إسمه الراكوبه لكى نبرطع فيه كيف ما شئنا!!فمثلا انت خوفا من قطع الارزاق الذى هو أصلا بيد من لايغقل ولاينام وجيتنا بكلام ممعن فى الدغمسه فنحن لا صالح لنا فى ما عنيتهم تحديدا ولا نخشى إلا الله وعديل بنقول (لاوكامبو) حبابك عشره بلا كشره وجيب خيشك معاك عشان تعبى فيه!! والخيش كان ما كفى عليك بأكياس نفايات وكان ما كفى عليك بالتيل وأحزم وجر بالواطه00وحكايه تروى عن أهلك الرطانه مفادها عندما وقف إسماعيل باشا على حدود ارض النوبه بجيشه العرمرم إنزعج الاهالى وقابل اعيان البلده اسماعيل باشا وسألوه عن سبب تواجدهم بهذه الطريقه المفزعه فرد عليهم بأنه يبحث عن العبيد والذهب فقاموا بإفساح الطريق له ولجيشه قائلين ان العبيد والذهب بالداخل وكانوا سببا فى دخول إسماعيل باشا وتوغله طالما لم يمسسهم بسؤ!!وكما يقول المثل العامى (الواضح ما فاضح) فنحن ندعو السيد (اوكامبوالاصل)ونقول له الف مرحب به وبغيره إذا كان بيدهم خلاص لنا فقد فاض بنا الكيل بسبب تصرفات هذا النظام الغبى الارعن 00ويا أستاذ/عووضه انت تتحدث عن أمور لا تعنينا فقضيتنا أكبر بكثير من الكيل بمكيالين فى دنيا الصحافه فقضية إتحاد الصحفيون وأسر الصحفيين آسف قيد الصحفيون هى بعيده عن همومنا وإنعدام المقارنه تدفعنى الى تذكيرك بالمثل النوبى الذى يقول (إتحاد الصحفيين منا؟ قلب إسكروسا اوسر داوننى !!)وترجمة المثل لغير الناطقين الغلابه كالاتى(ماله إتحاد الصحفيين؟الذى يستحق منا أن نقلبه على بطنه ونقبل مؤخرته!!) طبعا بالمقارنه بما يفعله غيره00وغيره معروف لديكم جميعا وجزاكم الله خيرا0
أنا المحَيرنى أنت بعد كل هذا النقد لسع عايش الظاهر أولاد عمك كتار فى السلطة والله دا لو واحد زيَنا كدا كان لحقوه أمات طه .هو نحن ما قلنا شى ما خلونا . المهم أحييك برضو.
انت مسعول من الخير وين اخونا وزميلنا زهير السراج؟؟؟ لسه ممنوع من الكتابة حتى فى الراكوبة؟؟؟؟