أهم الأخبار والمقالات

البرهان يمنح الدعم السريع نسبة ٣٠٪ من منظومة الصناعات الدفاعية

الخرطوم: الراكوبة

أفادت صفحة “مونتي كاروو” التي يديرها الصحفي ناصف صلاح الدين على شبكة فيسبوك بان قائد الجيش عبد الفتاح البرهان قرر منح الدعم السريع نسبة ٣٠٪ من منظومة الصناعات الدفاعية..

وقال ناصف بأن البرهان اتخذ هذ القرار بمفرده حتى دون الرجوع لهيئة الأركان او المكوّن العسكري في مجلس السيادة، وأثار استياء واسعا في الجيش.

ياتي ذلك متزامنا مع تصريحات لقائد قوات الدعم السريع الفريق حميدتي لقناة الحدث قال فيها ان الوقت ليس مناسبا لدمج قواته في الجيش السوداني وان الأولوية لانفاذ بند الترتيبات الامنية ودمج قوات الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق جوبا للسلام.

يذكر بأن مصادر عليمة كانت قد أفادت الراكوبة بأن الكباشي وياسر العطا قد أبديا استياءً من قرارات البرهان التي تلت انقلاب 25 اكتوبر لاسيما التعيينات التي استمت بأن غالبية عناصرها كان من فلول المؤتمر الوطني، وقالا ان البرهان أصبح لا يستشيرهما في أي أمر ينوي القيام به.

‫21 تعليقات

    1. اصلا الخطه انه الدعم السريع يحل مكان الجيش …زمان البشير علشان يحافظ علي نظامه الغبي فضي الجيش من القوميه … وحميدتي الان داير يلغيه تماما علشان يريح نفسه من متابعة من يفعل ماذا وخطر عليه ويستلم البلد واي زول بعد داك يفتح خشمه ياخد كف

  1. ماذا تعرف عن قوات الدعم السريع السودانية التي منحها
    البرهان (٣٠%) من منظمة الصناعات الوطنية؟!!
    ١-
    قوات الدعم السريع هي مليشيات شبه عسكرية مشكّلة ومكّونة من مليشيات الجنجويد التي كانت تقاتل نيابة عن الحكومة السودانية خلال الحرب في دارفور. تتمّ إدارة قوات الدعم السريع من قِبل جهاز المخابرات والأمن الوطني وهذا الأخير يقبعُ تحت قيادة القوات المسلحة السودانية. تأتمرُ قوات الدعم السريع بأمرِ محمد حمدان دقلو المعروف أيضًا باسمِ حميدتي الذي برزَ بعدَ سقوط نظام البشير وصارَ في وقتٍ لاحقٍ نائب رئيس المجلس العسكري الذي ينوي قيادة البلاد في الفترة الانتقاليّة. خلال الاحتجاجات السودانية في عام 2019؛ وبعدَ الانقلاب العسكري الذي نفذه الجيش والذي مكّنه من الوصول للسلطة؛ صارَ لقوات الدعم السريع صلاحيات أكبر ولعبت الدور الأبرز فِي القمع العنيف للمتظاهرين المؤيدين للديمقراطية. إلى جانب قوات الأمن الأخرى؛ نفذت قوات الدعم السريع مجزرة القيادة العامة في يونيو/حزيران 2019 والتي راحَ ضحيّتها أزيد من 100 شخص من المُعتصمين العُزّل في العاصِمة.
    ٢-
    تُعدّ قوات الدعم السريع هي نفسها ميليشيات الجنجويد التي استخدمتها وتستخدمها الحكومة السودانية في محاولاتها لمحاربة التمرد المناهض للحكومة خلال الحرب في دارفور. شُكّلت قوات الدعم السريع رسميًا في آب/أغسطس 2013 بعدما تمّت إعادة هيكلتها فأصبحت تحت قيادة جهاز الأمن والمخابرات الوطني وذلك في أعقاب إعادة تنشيط ميليشيات الجنجويد من أجل محاربة الجماعات المتمردة في إقليم دارفور وجنوب كردفان وولاية النيل الأزرق في أعقاب الهجمات المشتركة من قبل متمردي الجبهة الثورية السودانية في شمال وجنوب كردفان في نيسان/أبريل 2013.
    ٣-
    لدى قوات الدعم السريع «سجّل سيء للغاية» في مجال حقوق الإنسان وذلك بسببِ ما قامت بهِ خلال الحرب في دارفور من مهاجمةٍ للقرى وإحراقٍ للمنازل ونهبها فضلًا عن ضربِ القرويين واغتصابهم بمساعدة جوية وبرية من القوات المسلحة السودانية.

      1. الكلام ده معروف وموثق واهل دارفور يعرفون اكثر ولكن عديم الشرف والرجولة من يضع يده في يد مغتصب او قاتل للابرياء

  2. ماذا تعرف عن قوات الدعم السريع السودانية التي منحها
    البرهان (٣٠%) من منظمة الصناعات الوطنية؟!!
    ٤-
    تشاديّو الدعم السريع…
    مرتزقة عابرون للحدود
    يكشف تحقيق “العربي الجديد” الاستقصائي عن تجنيد قوات الدعم السريع السودانية لمرتزقة تشاديين شاركوا في حرب اليمن، بينهم كوادر وقياديون في حركات معارضة متمرسون بالقتال في بلادهم وليبيا وآخرون انضموا بحثاً عن عمل عقب انضمام المعارض التشادي أبو فوزي الرزيقي، (طلب تعريف نفسه باسم مستعار خشية وجود خطر على حياته)، إلى قوات الدعم السريع السودانية في عام 2016، عمل في دائرة الاستخبارات، كما شارك في التدريب العسكري بسبب خبرته الكبيرة ومنصبه القيادي في المجلس الديمقراطي الثوري CDR (أحد فروع جبهة التحرير التشادية فرولينا)، مع وعد بمساعدته هو ورفاقه في حال العودة إلى بلاده.
    ٥-
    لكن بعد سقوط نظام عمر البشير، ثار نزاع بين الرزيقي وقياديين من بينهم مدير استخبارات الدعم السريع السابق، العميد مضوي حسين (أقيل في أكتوبر/تشرين الأول 2020)، حسب ما يقول، متابعا في محادثة من مكان وجوده جرت عبر تطبيق “واتساب”: “طلبت الحكومة التشادية طردي من الدعم السريع وزجي في السجن”، وبالفعل جرى تسريحه من دائرة الاستخبارات في 22 يونيو/حزيران 2019، بحسب وثيقة حصلت عليها “العربي الجديد”، صادرة عن دائرة القضاء العسكري والتي قررت حبسه ستة أعوام بعد فصله من الخدمة لعدم إطاعة الأوامر.
    ٦-
    يعد الرزيقي واحدا من قياديين معارضين تشادييين عملوا في قوات الدعم السريع المكونة من مليشيات شبه عسكرية منذ تشكيلها في أغسطس/آب 2013، ومن بينهم الرائد حبيب علي حريكة (عمل في لجنة تجنيد الدعم السريع وقائد سابق في وحدة المدفعية)، وهو نقيب سابق في الجيش التشادي وقيادي عسكري في جبهة إنقاذ الجمهورية، وهارون أبوبكر “يكنى بـ الرخيص”، رئيس المجلس الديمقراطي التشادي، والملازم أول حمدان الفضيل العضو السابق في حركة اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية، وحسن ابدكة، القيادي السابق في اتحاد القوى من أجل الديمقراطية والتنمية التشادي، والملازم أول جبريل آدم، عضو سابق في المجلس الديمقراطي الثوري، ويوضح الرزيقي أن: “هؤلاء القياديين انضموا إلى الدعم السريع للعمل فيه بشخوصهم وليس كممثلين عن حركاتهم المعارضة”.
    ٧-
    ومنذ 2013 وحتى اليوم، يقدر الرزيقي والذي كان يحمل رتبة رقيب أول فني عدد التشاديين المجندين في صفوف الدعم السريع بعشرة آلاف. لكن المعارض التشادي عبد الله الطاهر (يعيش في الخارج)، والعضو السابق في دائرة استخبارات قوات الدعم السريع، يقدر عدد التشاديين بسبعة آلاف مجند.
    ٨-
    ويقترب العدد السابق من تقديرات جيروم توبيانا، الباحث في مسح الأسلحة الصغيرة (مشروع بحثي مستقل تابع لمعهد الدراسات العليا في جنيف)، والذي أكد لـ”العربي الجديد” أن عدد الوافدين التشاديين ممن عبروا إلى السودان للانضمام إلى قوات الدعم السريع منذ عام 2013 وحتى بداية العام الجاري يصل إلى ستة آلاف من العرب التشاديين وبعض الجماعات غير العربية (التاما) بالإضافة إلى “ألف من المتمردين السابقين المتمرسين في القتال،

  3. ماذا تعرف عن قوات الدعم السريع السودانية التي منحها
    البرهان (٣٠%) من منظمة الصناعات الوطنية؟!!
    ٩-
    استفادت قوات الدعم السريع من عملية تجنيد التشاديين في حرب اليمن منذ 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، حسب ما يقول الرزيقي، مضيفا أن المجندين التشاديين في قوات الدعم السريع يتميزون بالانضباط وتنفيذ الأوامر، ويتحملون المشقة بطبيعتهم البدوية وهذا ما جعل الطلب على قوات الدعم السريع عاليا .شارك في حرب اليمن قرابة أربعة آلاف جندي تشادي ضمن قوات الدعم السريع، كانوا يذهبون على دفعات، الأولى ذهبت للقتال في نهاية عام 2016، بقوام 450 جندي تشادي ضمن وحدة من 600 جندي، بحسب الرزيقي والذي شارك هو الآخر في حرب اليمن ضمن دفعة أُرسلت في عام 2018، كما يؤكد، بينما يقول جيروم توبيانا: “لا أعرف عدد الذين ذهبوا إلى اليمن، لكنني متأكد من أن الكثيرين انضموا بالفعل لقوات الدعم السريع من أجل إرسالهم إلى اليمن، لأنه أمر مربح”. تم تجنيد التشاديين في قوات الدعم السريع، عبر القيادات العسكرية التشادية، أو من خلال أقارب أو معارف من الضباط وتدريبهم خلال فترة من ستة إلى تسعة أشهر، وتؤكد المصادر أن التدريب مخصص لمن يأتون بهم من تشاد، وتستثنى المجموعات التي تتدفق من ليبيا (متمرسة على القتال منذ أعوام مع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر ). وهو ما يؤكده الطاهر، ويعززه الرزيقي بالقول: “هناك مجموعات التحقت بواسطة العمد والمشايخ القبلية”، مستشهدا بمعسكر الجنينة الذي يضم 1500 جندي تشادي، من بين 2500 جندي، بينهم عناصر منشقون من الجيش التشادي، تم تدريبهم في مجالات متعددة، مثل “دورات الإشارة، والاستخبارات، والقناصة والمدفعية التي يوجد فيها العديد من التشاديين”.

    – المصدر- صحيفة – “العربي الجديد”-14 سبتمبر 2021 –

  4. نسخة كربونية من تكتيك البشير لتقوية مليشياالجنجويد الغير نظامية من أموال
    الشعب ضد الشعب بغرض نظام حمايتي.

  5. كباشي وعطا وكيزان بتاعين الساعة كم؟
    الأمر صراع اقليمي تقوده اسرائيل وعلي رأسه بالداخل حميدتي وبرهان ، والحرب القادمة ستكون بينهم ، والامر لله من قبل ومن بعد…

  6. اصلا لا يوجد جيش سوداني قومي الاثنان مليشيا تقتل الشعب السوداني.
    مليشيا تتحري مع ضباط بتهمه الانقلاب التمثيليه قبل اعتصام الموز

  7. حقيقة يا عطا ويا كباشى انتما لستما محل تقدير ولا مؤهلين لالتماس المشورة منكما لأن من تم إخصاؤه لا يرجى منه خلفا فقد ارتضيتما خيانة الشعب السودانى إذن لم استشاركما فما الراى اللبيب الذى تحملانه؟؟ إذا كنتما جادين فعلا فليقدم أى منكما استقالته .. إنكما أوطأ كعبا للقيام بذلك… هذه شكوى مدعاة للسخرية أكثر منها للحقيقة المؤلمة التى لاتزالان تجترانها… وما لأنصاف الرجال إلا البكاء والاهة والصمت..خسئتما..

  8. حرب بالوكالة السيسي مستعجل عشان اكون تحت امركم
    القضاء على ما تبقى من الجيش السوداني وجمع الشباب للتجنيد.
    الدم السريع ينتشر ويستلم كل البلد
    وبرهان يقدم استقالته ويسلم حميرتي هذا هو المخطط وماشي حسب التخطيط.
    عصيان مدني مليون الميه والناس تاكل من الإغاثة الدوليه وتهرب للأقاليم بقدر الامكان قبل فوات الأوان.
    لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه
    النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الانتهاذيين لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم مثل هجو ومناوي وجبريل يذهبو كلهم للجحيم

  9. بعد سقوط البشير المدبر اصلا و بمعرفة البشير الذي يعتبر دوره في التمثيلية انتها وسلم الامر للمثل الذي يليه البرهان والان البرهان تحت حماية الدعم السريع كما كان البشير والجيش الان للتشريفات فقط . وكما انقلب البرهان علي الثورة ينقلب الان علي الجيش بهذا التصرف

  10. هذه خيانة بائنة للعميل البرهان
    حيدوا هذا الخائن بكل الوسائل
    من الواضح أن العميل تحالف لوحده مع الجنجويد
    ليحقق حلم والده الذي ربما اتاه نتيجة لملاح لوبيا بايت
    حيدوا هذا العميل الرخيص

  11. عطاء من لايملك لمن لايستحق.. ندمير ممنهج للمؤسسة العسكرية واحلالها بمليشيا ارهابية.

    1. الخبر غير واضح
      هل يقصد منح ٣٠٪؜ من كمية السلاح المنتجة أم منحه النسبة في الأرباح فالخبر غير واضح
      سابقاً الدعم السريع يستورد السلاح الخفيف وبعض الأسلحة الأخرى من الإمارات فإذا كان التسليح سيكون من التصنيع الحربي يكون أفضل عشان يوقفوا مصادر تسليح الدعم السريع الخارجية وبالتالي سهولة دمجه او تسريحه

  12. وهل الصناعات الدفاعية ملك لعميل الاستخبارات المصربة البرهان حتى يمنحهها للجنجويد؟؟ البرهان بنفذ في الاجنةالمصرية حتى يتيح لمصر احتلال شمال السودان وضمه بينما تضم الامارات شرق السودان وحميدتي الجنجويدي يسيطر على الباقي والكيزان الأغبياء المجرمين القتلة بحرضوا على الشعب السوداني والشيوعبن ويتنافسوا في الوظائف العامة بكل غباء
    # يسقط انقلاب العسكر والجنجويد وفلول الكيزان ومرتزقة الجيفة

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..