نسأ ل الله ان يتغمد الفقيد بالرحمة والمغفرة.ونعزي اهله وكل ذويه
عندما يصبح هنالك خطر داهم على الوطن كما في حالة وباء كورونا الذي يتهدد الوطن والعالم
ففي مثل هذه الايام على الجميع ان يكونوا اكبر من الخلافات السياسية وان نضع ايدينا في يد بعض شعبا وجيشا ثوريين ولجان مقاومة .معارضة ان صح التعبير . وحرية وتغيير ومهنيين احزاب مع اوضد الحكومة مؤتمر وطني وغيره.
فكما هو معهود ومحري عن السودان عند المحن فالعدو لوجاز التعبير واحد.يتطلب التعاون وتضافر الجهود. واليقظة.
تاتي هذه الجائحة او الوباء والوطن يئن تحت وطأة الغلاء ونقص الدواء. في وقت لاتحسد الحكومة عليه
ليس هنالك وقت لتوجيه لوم لجهة او محاسبة فلندع كل خلافاتنا .فليعمل الاعلام وكل الجمعيات والمنظمات الحكومية وغيرها على لعب الدور الوطني المطلوب منها. فالحصة وطن.
وعلي ا لمواطنين الاستجابة والتعاون وتنفيذ كل ما صدر من جهات الاختصاص. وعلينا عدم التهاون في تنفيذ الارشادات. الالتزام بالعزل المنزلى الاختياري الا للضرورة وعدم التجمع.. ونسأل الله السلامة والصحة للجميع وان يجتاز الوطن هذه المحنة التي تطوق العالم الى حين توفر لقاح لهذا الفيروس وتعود الحياة الى طبيعتها . باذن الله.ان نكون في خندق واحد. ومثلما تعمل الجيوش مناورات وتدريبات نامل اخذ كل الاجراءات وايجاد اماكن عزل وحجر وتجهيزها .لاسيما في المدن الكبيرة.وبمكن تجهيز المدارس وحتى الملاعب . تحسبا لاي طارئ.
عبد الله محمد خليل
يعني بتسوغ ليك في مبرر لافساح مجال للكيزان، الكيزان هم فيروس كرونا ذاته يا ابو دقينة انت قائل اننا في راسنا قنابير، مكشوفة العب غيرها.
دي بالغت فيها شديد ..
فاليدخل المؤتمر الوطني خمسين مليار دولار لدعم الاقتصاد طالما أنما أنه أعلن توبته ..
ما لكم كيف تحكمون؟