القائم بأعمال السفارة الأميركية يدعو الشركات الأمريكية للاستثمار في «السودان»

قام القائم بأعمال السفارة الأميركية بالخرطوم جوزيف استافورد، يوم الأحد، بدعوة الشركات الأميركية للاستثمار الزراعي بالسودان .
ونقلًا عن شبكة الشروق السودانية، أقر في ذات الوقت بصعوبة رقع العقوبات الأميركية على الخرطوم، مشيرا إلى أن واشنطن أبدت حسن النية لتحسين علاقاتها مع السودان عبر حوار شامل وشفاف.
وأكد استافورد أهمية الدور الذي يلعبه السودان في القارة الأفريقية والعالم أجمع، وأبدى ثقته في تجاوب حكومة الخرطوم مع النوايا الأميركية الحسنة، والمساعي المبذولة لتحسين العلاقات.
ودعا استافورد، الشركات الأميركية للاستثمار في القطاع الزراعي بالسودان عامة وولاية نهر النيل على وجه الخصوص، لما تتمتع به من ميزات تفضيلية، ودعا إلى تبصير الشركات من قبل حكومتي البلدين.
كان القائم بالأعمال الأميركي جوزيف استافورد، قد زار منطقة “خلاوى المجاذيب” بولاية نهر النيل، وأشاد بدور الطرق الصوفية في السودان، ومساهمتها في إرساء القيم السمحة، ودعا لأهمية التعايش السلمي وترابط النسيج الاجتماعي بين مختلف الأديان السماوية، كما أبدى سعادته بما رآه في نهر النيل من تكافل وتوادد بين المسلمين والمسيحيين.
What is in the photo?.please
اوعى يا جماعة يكون هو من في الصورة القائم الاعمال الامريكي في الخرطوم ، والذي اتت لنا به امريكا قائما بالاعمال ، فاذا كانت هي تلك حقيقة ، اكون انطبق علينا المثل القائل
الطيور على اشكالها تقع : وامريكا فصلت لنا ثوبا من ثيابنا والحمد لله فمتى ترتقي بنا وان نصل بين الدولتين ليكون سفيرا بدل قائم بالاعمال ؟
(ودعا استافورد، الشركات الأميركية للاستثمار في القطاع الزراعي بالسودان عامة وولاية نهر النيل على وجه الخصوص، لما تتمتع به من ميزات تفضيلية،)بالله فى ميزات تفضيلية فى القطاع الزراعي بالسودان عامة أفضل من الجزيرة ؟!!! الا اذا كان مقصود بالميزات التفضيلية العمولات و التسهيلات !!!!
هذا القائم بالاعمال ترك كل مهامه الدبلوماسية فى تطوير وتحسين العلاقات بين البلدين والمساهمة الحقيقة فى رفع العقوبات الجائرة على السودان منذ عشرات السنين والتى يدفع ثمنها غاليا المواطن السودانى والشعب وليس النظام ، تحول بدلا عن ذلك للقيام بجولات لمشايخ الطرق الصوفية فى الكثير من مناطق السودان ( كانه موظف علاقات عامة او باحث فى الادب الصوفى السودانى ) . واتمنى ان يكون صادقا فى دعوته للشركات الامريكية للاستثمار فى الزراعة فى ولاية نهر النيل ، وستكون دعوته على المحك قريبا ( الله يكفينا شره ومايضمر من هذه الجولات المشبوهة )
الراجل الفى الصورة دى قطعا ما هو القائم بالأعمال الأمريكى لكن ظاهر عليه مكسر شديد فى البنية دى،، لا بد أنه جبهجى،،
علي قول القائم بالأعمال الأميركي جوزيف استافورد اين الهر اين الهر الطيب مصطفي واللبيب يفهم حدث سابق
لماذا زاد اهتمام امريكا بهذ المنطقة في الآونة الأخيرة؟؟؟؟ قبل أيام جاءت اسرة امريكية وادعت
ان جدهم هاجر من الدامر الي امريكا قبل مئتان او ثلثمائة عام تقريباً اي قبل الفتح التركي
للسودان …. ثم زارها وفد قبل عامين مكون من ستة امريكان ؟؟؟؟؟ ما الذي يعجب هؤلاء ……
ربنا يستر ما يكون عايزين يتخلصوا من الكيماوي السوري في صحاري بلادنا…!!!!!!!