المواطنة، الأمن، القوات، القوات الدولية، الديون، الأصول، البترول والعقودات، وبالإضافة إلى مياه النيل…حزب البشير والحركة الشعبية يبحثان ترتيبات ما بعد الاستفتاء في حالة الوحدة أو الانفصال.
وكالة الأنباء السعودية – واس
الخرطوم: تبدأ في الخرطوم الأسبوع المقبل اجتماعات اللجنة السياسية التنفيذية العليا للشريكين برئاسة نائب الرئيس السوداني علي عثمان محمد طه ونائب رئيس حكومة جنوب السودان الدكتور رياك مشار.
وقال الدكتور رايك مشار، إن الحركة سلمت المؤتمر الوطني مقترحاتها بشأن المادة (67) في قانون الاستفتاء، مشيراً إلى أن الطرفين سيناقشان ترتيبات ما بعد الاستفتاء في حالة الوحدة أو الانفصال.
وأوضح مشار، أن أبرز القضايا التي ستتصدر اجتماعات الشريكين هي المواطنة، الأمن، القوات، القوات الدولية، الديون، الأصول، البترول والعقودات، وبالإضافة إلى مياه النيل.
ترتيبات ما بعد الاستفتاء وباقان اموم في الامم التحدة يطالب بوجود ممثل دائم لحكومة الجنوب
والله المينشيت المكتوب ما هو بقدر قضية المواطنة
والناس ديل شغلهم دة شغل عواسة وكسرتهم فطيرة لان موضوع المواطنة هو دراسة اجتماعية لشعب اسمه السودان دواخلو تشبه رسم الخريطة اعلاه والالوان مزيج في كلمة واحدة ( زول )
والحقيقة البيحصل ده عبط و الانفصال حصل حصل والسيناريوهات دي عبارة عن مناورات سياسية والحركة الشعبية دائماً هي الاولى والمؤتمر الوطني سالب يعني بلغة الرياضيات فترة مفتوحة جهة اليسار
وبلغة ناس الكتشينة ماخدينها سيك في قبولهم لانو ولدهم واقف ( الريس ) ويسارو ماحته الاتو ( اوكامبو ) ( آسف التربيزة مميلة )
الإتفاقية أعطت الحق للجنوبيين للتصويت
فى قرارة نفسى أتمنى أن يختار الجنوبيين الإنفصال
ما يحدث الآن لا يعبر عن دولة واحدة
بعد الإنفصال يجب أن يعتبر كل الجنوبيين لاجئين الى حين العودة الى الجنوب
ونتمنى أن يسود حسن الجوار بين الدولتين
وكل واحد يشوف حاله