التوم هجو : رسالتنا لاصحاب رسالات الدغمسة والجزم والمراكيب هو العمل على اسقاطهم
كمبالا:الجبهة الثورية
سخر رئيس لجنة التنسيق مع القوى السياسية بالجبهة الثورية التوم هجو من هجوم النظام علي وثيقة الفجر الجديد وقال هجو ان توقيع رئيس حزب الوسط الاسلامي والعالم الاسلامي دكتور يوسف الكودة رد عمليا علي عصابة الانقاذ وارسل هجو تضامن القيادات الوطنية التي تقبع في سجون ومعتقلات حكومة الابادة الجماعية وقال ردنا لهم هذا التوقيع
وشدد التوم ان المؤتمر الوطني لا دين له وقال هجو( ورسالتنا لأصحاب الرسالات التى ليست لها علاقة بالدين ، رسالات الدغمسة والجزم والمراكيب هذا العمل الدءوب ونحن لن نسى ولن نشتم ولكننا سنزيل طغمة الانقاذ وعصابته الى مزبلة التاريخ
وتابع هجو لابد ان نشيد ونرسل تضامننا للقيادات الوطنية التى شاركتنا فى الفجر الجد تلك القيادات التى تقبع فى سجون النظام وردنا لهم هذا التوقيع ونقل لهذه القيادات ان ابناء الشعب السودانى قررت ان تكسر وتهد السجون
ثورة حتي النصر لكنس النظام الدكتاتوري 24 عام من الظلم والفساد والجهل والتخلف والاغتصاب والقتل بأسم الدين ؟؟
ثوره لتحرير البلاد والعباد من تجار الدين ومن علماء السؤ المضللين يسقط يسقط حكم الماسونيين
هبوا ياشباب وياعلماء السودان المخلصين لاقتلاع تجار الدين
ياأستاذ التوم هجو ويا ناس الجبهة الثورية ويا ناس المعارضة عموماً
يجب أن يفهم الجميع أن عدد كبير من الشعب السودانى مستلب بواسطة التلفزيون والإعلام الحكومي
لن تتحقق أهدافكم لهزيمة هذا النظام بدون وسائل إعلامية مضادة وذات مصداقية
لذلك يجب العمل بأكبر قدر من الجدية لإنشاء قناة فضائية،
كسرة ثابتة:
القناة الفضائية أخبارا شنو ووو ووو
السلام عليكم أ / التوم هجو
وثيقة الفجر الجديد ناقشت العديد من القضايا المصيرية للبلاد واستطاعت أن تشخص موطن الداء. ولكن لدي تحفظات وأنا أتحدث بصفتي الشخصية تحفظي في قضايا علاقة الدين بالدولة ، والعمل المسلح لاسقاط النظام ، وموضوع الأقاليم لاختيار الوحدة الطوعية.
– فيما يخص قضية الدين بالدولة فهذا يجب أن يترك لمؤتمر جامع لأهل السودان يحسم شكل الدولة السودانية (مثلاً الدولة السودانية قائمة على أساس المواطنة يتساوى فيه المسلم والمسيحي في الحقوق والواجبات مع كفالة كافة الحقوق لغير المسلمين لممارسة كافة معتقداتهم) وهذا هو الحاصل عندنا في السودان قضية الدين عمرها ما كانت سبب في الازمة السودانية فلماذا يتم اقحامها لتكون سبب يستغلها النظام عبر آلته الاعلامية للنيل من الوثيقة ، وبذلك تكونوا أيضاً قد قطعتم الطريق أمام الاحزاب الاسلامية السودانية والطرق الصوفية لإدارة والسلفيين لإدارة حوار معهم لحشد الدعم لهذه الوثيقة وهذا باعتقادي خطأ وقعت فيه الاحزاب الموقعة على هذه الوثيقة.
– أما العمل المسلح لاسقاط النظام فالتجارب أثبتت أن النظام يتخوف ومرعوب من التحركات الجماهيرية ووسائل النضال السلمي الأخرى فهي أكثر نجاعة من العمل المسلح. لذلك أقترح أن يتم حشد القانونيين لمناهضة النظام عبر الوسائل القانونية فالنظام سجله ملطخ بالقضايا التي تحتاج لحشد الدعم القانوني مثل قضايا القتل والتشريد في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ، وقضايا الإعدامات والتعذيب التي طالت الشعب السوداني ، وقضايا الفساد بكافة أشكاله. لذلك يجب تشكيل جسم معارض من القانونين بسند من كافة الاحزاب المعارضة لمحاصرة النظام قانونياً فيجب رد المظالم عبر القانون الذي نعول عليه كثيراً لاسقاط النظام فكثير من رموز النظام متورطين في قضايا قانونية.
– أما مسألة قضية الوحدة الطوعية لأقاليم السودان فهذا خطأ أيضا وقعت فيه الوثيقة فالسودان بلد قابل للتقسيم.
ما طرحت هذا الآراء إلا لأنني على ثقة أنكم تحترمون الرأي الآخر والحوار الذي سوف يكون إن شاء الله في مصلحة الوطن.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا ايها التوم هجو فالجبهه الثوره لاتسقط اعرجا ناهيك ان تسقط كيانا قائماحقيقة شاء من شاء
وابى من ابى يارجل الغايات ليست بالامانى فقد اعتدنا ان نسمع اقوالا وتصريحات ولا نرى افعالا
فاتركونا نالك نارنا
التوم هجو ،،، هذا الرجل الرائع المتواضع ،،، أبايعك أباً وأخاً وقائداً ياحبيب
عرضت عليك المناصب أمام عيني فرفضتها ،،، وأُرسلت إليك الوفود محملة بالأموال والكنوز فردتها ،،، وكانت كلماتك الوحيدة أمام كل المغريات هي ما غناه الراحل مصطفى سيد أحمد ،،، بلدي ،،، يا إنتِ يا أغرق ،،، يا إنتِ يا أغرق ،،، يا إنتِ يا أغرق
التحية والشوق إلى شخصك الغالي وأبشّرك بما يسر قلبك وتقر به عينك بإذن الله
سير وعين الله ترعاك ياولد الشيخ موسى رضى الله عنكم سلالة الشرفاء اولياء الله وما تنسونا من بركاتكم وبركة اهلكم الكرام .
اضم صو تي لللاخ لالد من قناةللمعارضة لتكشف وتعري نظا م الظلم المتغطرس لان الحرب ليس ب البندقية بل ايضا ب العمل الاعلامي اقترح ان تسمي قناة القجر الجديد
لك القيادات التى تقبع فى سجون النظام وردنا لهم هذا التوقيع ونقل لهذه القيادات ان ابناء الشعب السودانى قررت ان تكسر وتهد السجون
لا لا لا لا لا
لن نهدم السجون ولن نقفل بيوت الأشباح ولن نحارب المقاصل ،إلاّ بعد أن تطبّق فيهم ذات المآسي الّتي مارسوها والعذاب الّذي ساموه والتعذيب الممزوج بالساديّة والحقد ، كماقد شرب أهلنا من المرّ والقسوة
ولا عفا الله عمّا سلف ، مذهب (الصادق المهدي) الكريه ، السنّ بالسنّ والبادئ هو الظالم ، والله لم يقل
مارسوا الإجرام بكلّ أنواعه ووسائله ثمّ طبّقوا العفو ، والله شديد العقاب
يارديت لو كان عندنا عشرة سياسين مثل التوم هجو!! شجاع جرىء مصادم!
نعم كلنا بشده في قناة جديدة بأسم قناة الفجر الجديد لكي نطرح للراي العام عن ماذا نعمل وماهي الميثاق الجديد وقريباً نكنسهم لمزبلة التاريخ باذن الله
Yes hi kamrd hago
شدوا حيلكم شوية يا ود الشيخ التوم اقلعوا لينا تجار الدين والتكفيريين العايزين اتورثوا السودان بعد ما قسموهو، سيرو حفظكم الله وسدد خطاكم.
بغض النظر عن اختلافنا مع السيد التوم هجو لانو حامل للسلاح بس يبدو عليهو الوعي والرصانة
الســـــــــــلام عليـــــــــــكم
أنه لعجييب حال هيئة علماء( السلطان) عفوا السودان، هل اصبحت المتحدث الرسمى باسم النظام،ألا يكفى النظام كل ما قام به من ممارسات لاخضاع مؤسسات وهيئات الدولة من اجل الترويج له والدفاع عنه عن طريق الشعارات الدينية والتأثير على انسان السودان المتدين بفطرته،هذه الهيئات التى نسيت او تناست دورها الاصلى فى خدمة الشعب وتلبية( على الاقل الحد) الادنى من حاجات الشعب المسكين.
والسؤال المحير لهؤلاء العلماء ان كانوا كذلك لماذا ينساقون بهذا الشكل المريب للنظام ويغيبوا عقولهم وينسون أو يتناســــــووووووون دورهم الاصلى فى الوعظ والارشاد بدلا من التدخل فى امور السياسةالتى اصبحت شغلهم الشاغل لدرجة انه وحتى خطب الجمعة انفلبت الى خطب سياسية نسمع فيهاراى الشيخ فى وثيقة الفجر الجديد وترجيه لكفة النظام حتى ولو كان به تضليل للمصليين (وكأن السودان قد حلت مشكلاته المعيشية)،ألاتر هذه الهيئة المريبة ما اّل له حال الشعب المغلوب على امره، أليس الدين النصيحة ؟ أليست الحكومةهى الاولى بهذه النصيحة.
ألاترى هذه الهيئة الحال فى التلفزيون و مقدمات البرامج الاتى يظهرن بمظهر غير مشرف من تبرج و غلو فى استخدام المساحيق والزينة السودانية واساءة للثوب السودانى الذى اصبح ليس له معنى هل هو ديكور ذو الوان صاخبة ام هو الزى التقليدى السودانى لحشمة المرأةو الذى يميزها دون نساء العالم ، ألا توجد رقابة على مذيعات التلفزيون ألايتنافى ذلك مع الزوق العام و المبادى الفترض ان تتواجد فى دولة تدعى انها ذات توجهات اسلامية وصبغة دينية،أم أن هيئة علماء السودان بحاجة الى هيئة ترشدهاالى الطريق المستقيم.
الفجر الجديد قريب انشاء لله
ربنا ينصركم استاذنا التوم ونحن نشد من ازركم فلن تدوم دولة الظلم مهما فتنت بقوتها فقد استبشرنا خيرا بالفجر الجديد ونسأل الله التوفيق ودحر هؤلاء الظالمين الفاسدين تجار الدين المنافقين ومن خلفهم علاء السوء والضلالة .
يعني الجماعة الانت معاهم الان هم صحابة !!
اما ردنا عليكم فانت تعلمه جيداً والا لما هربت .. ردنا معروف للقاصي والداني وخير دليل علي ذلك ان السودان هو الدولة الافريقية والعربية الوحيدة التي لم يتمكن اي تمرد مدعوم من الخارج من تغيير انظمة حكمها المتعاقبة ومعاكم والزمن طويل
بشري سارة
((التوم هجو والحيه وسعادة دادة))
قريبا ترغبونه