عبد المنعم سليمان
أعلم انكم قد مللتم من ترديد اسم عبدالرحيم محمد حسين وقراءة أخباره الرتيبة ؟ انا أيضاً مللت ذلك .. بل ان حالة من الكآبة والملل تنتابني كلما هممت بالكتابة عنه .. حتى ان هذه الحالة بلغت مبلغاً صعباً ووصلت إلى “قلمي” الذي أصبح يمشي بطيئاً متثاقلاً يرفض أوامري ويأبى ان يخضع لسلطتي كلما حاولت أن أخط به اسم ذلك “الأبله” .. لأن قلمي حر يكره الإستطراد ولا يقبل التكرار الذي هو من شيّم الحمار ..
ولكنه اليوم وكغير عادته أراه متحمساً للكتابة عنه .. ويدفعني دفعاً نحوه .. ربما لأن الرجل أتى بـ “سيرة الحمار” حيث نشرت صحيفة “الجريدة” اليوم ، قوله : (عندما كلفت من القيادة بولاية الخرطوم ، قلت لهم : ان تولي منصب والي ولاية الخرطوم أشبه بقصة : جحا وولده والحمار) .
لا شك انكم قد سمعتم بقصة “جحا” التي أوردها “عبد الرحيم” والي ولاية الخرطوم الجديد .. وهي قصة تُقص للأطفال”قبل النوم” لتعليمهم ان إرضاء جميع الناس غاية لا تدرك .. ولكن في حالة الوالي الجديد أرى ان القصة تتطلب “قصة أخرى” .. حتى يفهم الناس مقاصدها وما ترشد إليه .. لذا كان على ” الوالي” الجديد ولأجل مصلحة النشء في عاصمته “الحضارية” ان يشرح لهم أين موقعه في تلك القصة : هل هو جحا أم ابنه أم هو الحمار ؟
وعن نفسي وبرغم انني لا أستسيغ هذا الشخص إلا انني إستسسغت قصته .. فالقصة لها عدة أوجه وتفسيرات.. ولا أستبعد ان الرجل بعد ان عُزل من وظيفة الأوامر ورُمي به في الوظيفة الخدمية قد تواضع وإختار لقبه والمكان الذي يناسبه .. وليس هناك من يستحق لقب “حمار” في كل تاريخ الإنقاذ الحافل بالمخازئ والعيوب مثله .. ثم من قال ان الحمار بذلك الغباء ؟ ومن يصدق تلك الاسرائيليات ؟ فعرب الجزيرة كما حال “عرب الإنقاذ” الآن كانوا يتغزلون في “الحمير” .. وكانت العرب تسمي “الحمار” قديماً: “أبوزياد” و”أبوصابر” .. لشدته وقوة تحمله وصبره..
لا أعرف حقيقة ما الحكمة من تعيين شخص بهذه القدرات العقلية المتواضعة في هذا الموقع المهم لحياة المواطنين ؟ .. فالرجل من فرط هبله وخبله وخفة عقله يبصق على نفسه بين كل “قوله” و”شوله” كلما فتح فمه مُحدثاً .. ولأهل الولاية أقول لا تحلموا بعالم سعيد في ولاية هذا الرجل .. وأعلموا انكم لن تنعموا بقطرة ماء أو نقطة ضوء أو مسحة طمأنينة منذ هذا اليوم .. فالرجل سيبدل أمنكم خوفاً ونوركم ظلاماً وحياتكم جحمياً مستعراً .. وقد بدأت بركات (أبوزياد) تحل عليكم هذا الأيام بقطوعات المياه والكهرباء .. فأصبروا وأربطوا الأحزمة فهذه أيام “أبو صابر” و”أبوزياد” .. فترقبوه !
القصة القديمة عن القائد الأموي “زياد بن أبيه” – وكان لا يعرف له نسب من جهة الأب لذا سمي بـ “ابن ابيه” – تحكى القصة انه عندما أراد الشاعر ذمه ، قال عنه : زياد لست أدري من أبوه / ولكن الحمار أبو زياد .. وبدوري وتأسياً بالشاعر القديم ، أقول : عبدالرحيم لست أدرى عن حماره / ولكن الحمار هو عبدالرحيم .
[email][email protected][/email]
صورة هذا الأبله أعلاه أبلغ تعبير عن شخصية هذا الأرعن ..
بعد قلندر و مهدى مصطفى الهادى يجى القدر بهذ المسخ ليكون واليا على الخرطوم !!! و يا سبحان الله مبدل الحال الى حال ..
الزول الاهبل ده ماسوي عندو كك في راسو (الحتات كلها باعوها )
اللهم لاشماته في خلقك استغفرالله وأتوب اليه
استاذ عبدالمنعم , للاسف لم توفق في هذا المقال.
ياليت قلمك ظل متمردا على سلطتك وياليته يكتفي بالنقد بعيداً عن التجريح ولك تقديري واحترامي.
القافلة تسير والكلاب تنبح
أنا أعتقد إنه عربية الكارو .. الحمار ده واحد تاني ( مع حفظ الألقاب ) .
يا اخ عبدالمنعم سليمان ما تتعب نفسك اكثر من كدي وما تجيب لنفسك مرض مع هذه العصابه والملهاء الكوميديه المقرفه التي من المفترض عرضها على شاشات دور العرض العالميه لمدة خمسه ثواني فقط وهذه مده كافيه لمعرفة مضمونها لكي لا تجرح الضمير والوجدان الحي للمشاهدين .هذه الملهاء التي ما زال الشعب السوداني يشاهدها منذ سته وعشرون عاما عجافا ولو لا لطف الله بعباده المسلمين الصابرين وايمان شعبنا لمات كل الشعب منذ لحظة بدأ العرض لهذه الملهاء . اطلب من الادباء والمثقفين والفنانين والرسامين والمخرجين ان يتحدوا وينجزوا هذا العمل بصوره لائقه ترضي ذوق المضاهدين وانا في انتظار رؤية هذا العمل ولك ودي .
اللهم اني صائم الله يوفقه انتقد اعماله و لا تنتقد خلقه (لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم)
.
فعلا بغض النظر عبدالرحيم حسين كويس او كعب بس قاعد يضحكني شديد لمن يتكلم وبيذكرني دائما بقذافي لمن يخطب في الناس هههههههههه اي والله جد
كيف ما تكونوا يولى عليكم …..وعمر البشير ما قصر قدم لكم هدية من أطيب ما يملك من رجال والجود بالموجود …. فلا تردوا الهدية وربنا يجعل ليكم فيها البركة حتى تكونوا شعب قادر على اختيار من يحكمة بنفسه … شعب يملك الارادة والعزيمة وكل أدوات التغييراوصحوة الضمير … شعب لا يعرف الهزيمة والانكسار يقف دائما في قمة عتبات المجد والعزة والكرامة والاقتدار …..
فالتغيير ليس بالسخرية والضحكات والمنافسة في أجمل التعليقات ولسان حال الزمان يقول (الكلب ينبح والجمل ماش ) حتى ولو كان الجمل لايعرف عوجة رقبته …..
ياخ انت زاتك أكبر حمار وزايد في الدلاخة ويمكن خلتك تكون ابلة مما تصف بة الوالي يعني انت عاجبك الوالي القبلة ولا المتعافي المجنون وبعدين انت زاتك شغال لي حساب منو ياخ كلكم خونة وكلاب وماجورين هو الناس لية ساكتين علي البشير رغم هبالتة خوفا من الأسوأ ياخ كرهتونا علي الفاضي لا حكومة نافعة ولا معارضة نافعة ماهو اشرس المعارضين للنظام الان في حضن الحكومة ياخ اي واحد عايز مصلحتو وبس لا في وطنية ولا كلام فارغ كلهم مترزقين فقط ياخ خلونا بلا فقر معاكم وانتو السبب بقاء النظام كل السنين دي ازا اﻻنظام انزاح حتاكلو من وين اكيد دة كل غرضكم كلكم عملاء كلاب
انا لست بكوز ولكن اعتقد ان مثل هذه الالفاظ السوقية تسيىء للمعارضة اكثر من خدمتها وقد يكون هذا الشخص غواصة حتى ينفر الناس من المعارضة . وكلمة تنتابنى ولا استسيغ ومين انت زاتك ؟ ماتدى لنفسك الاهمية دى كلها . اها نعمل شنو لو ينتابك او لا تستسيغ نعمل زيك يعنى .
يجب أن لا ننزلق الي ما إنزلق اليه ” الأنقاذيون ” من منابذة وسباب وشتائم كما هو خطابهم المعلن والمشحون بالمفردات السوقية مثل “لحس الكوع ” و” الحشرات ” …الخ
أستغرب من بعض المعلقين ما هذه السكينه والادب النزل عليكم فجأه.. هل هو من رمضان ياترى ولا حمى الصيام طلعت فى الراس…طيب وين زمباوى ووين اللمبى ووين اب رياله خلاص يعنى الدلاهه ده بقى ليكم حلو هسع…والله انتوا شعب راحت ليكم خلاص….اول سنه للانقاذ كان امل الاصلاح للسودان يحتاج 5 سنوات والان أضربوا 27X5 سنه ولسع سمير ماش.
يا عبد المنعم هل فككتنا من سيرة هذا الرجل .؟ شوف ال بعدو ..!!
الخرطوم نريدها دار السلام هل ابوصابر يقدر عليها مسكينه عاصمة بلادي السلام يا المهدى السلام فى بعادى حكم الزمان
صورة هذا الأبله أعلاه أبلغ تعبير عن شخصية هذا الأرعن ..
بعد قلندر و مهدى مصطفى الهادى يجى القدر بهذ المسخ ليكون واليا على الخرطوم !!! و يا سبحان الله مبدل الحال الى حال ..
الزول الاهبل ده ماسوي عندو كك في راسو (الحتات كلها باعوها )
اللهم لاشماته في خلقك استغفرالله وأتوب اليه
استاذ عبدالمنعم , للاسف لم توفق في هذا المقال.
ياليت قلمك ظل متمردا على سلطتك وياليته يكتفي بالنقد بعيداً عن التجريح ولك تقديري واحترامي.
القافلة تسير والكلاب تنبح
أنا أعتقد إنه عربية الكارو .. الحمار ده واحد تاني ( مع حفظ الألقاب ) .
يا اخ عبدالمنعم سليمان ما تتعب نفسك اكثر من كدي وما تجيب لنفسك مرض مع هذه العصابه والملهاء الكوميديه المقرفه التي من المفترض عرضها على شاشات دور العرض العالميه لمدة خمسه ثواني فقط وهذه مده كافيه لمعرفة مضمونها لكي لا تجرح الضمير والوجدان الحي للمشاهدين .هذه الملهاء التي ما زال الشعب السوداني يشاهدها منذ سته وعشرون عاما عجافا ولو لا لطف الله بعباده المسلمين الصابرين وايمان شعبنا لمات كل الشعب منذ لحظة بدأ العرض لهذه الملهاء . اطلب من الادباء والمثقفين والفنانين والرسامين والمخرجين ان يتحدوا وينجزوا هذا العمل بصوره لائقه ترضي ذوق المضاهدين وانا في انتظار رؤية هذا العمل ولك ودي .
اللهم اني صائم الله يوفقه انتقد اعماله و لا تنتقد خلقه (لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم)
.
فعلا بغض النظر عبدالرحيم حسين كويس او كعب بس قاعد يضحكني شديد لمن يتكلم وبيذكرني دائما بقذافي لمن يخطب في الناس هههههههههه اي والله جد
كيف ما تكونوا يولى عليكم …..وعمر البشير ما قصر قدم لكم هدية من أطيب ما يملك من رجال والجود بالموجود …. فلا تردوا الهدية وربنا يجعل ليكم فيها البركة حتى تكونوا شعب قادر على اختيار من يحكمة بنفسه … شعب يملك الارادة والعزيمة وكل أدوات التغييراوصحوة الضمير … شعب لا يعرف الهزيمة والانكسار يقف دائما في قمة عتبات المجد والعزة والكرامة والاقتدار …..
فالتغيير ليس بالسخرية والضحكات والمنافسة في أجمل التعليقات ولسان حال الزمان يقول (الكلب ينبح والجمل ماش ) حتى ولو كان الجمل لايعرف عوجة رقبته …..
ياخ انت زاتك أكبر حمار وزايد في الدلاخة ويمكن خلتك تكون ابلة مما تصف بة الوالي يعني انت عاجبك الوالي القبلة ولا المتعافي المجنون وبعدين انت زاتك شغال لي حساب منو ياخ كلكم خونة وكلاب وماجورين هو الناس لية ساكتين علي البشير رغم هبالتة خوفا من الأسوأ ياخ كرهتونا علي الفاضي لا حكومة نافعة ولا معارضة نافعة ماهو اشرس المعارضين للنظام الان في حضن الحكومة ياخ اي واحد عايز مصلحتو وبس لا في وطنية ولا كلام فارغ كلهم مترزقين فقط ياخ خلونا بلا فقر معاكم وانتو السبب بقاء النظام كل السنين دي ازا اﻻنظام انزاح حتاكلو من وين اكيد دة كل غرضكم كلكم عملاء كلاب
انا لست بكوز ولكن اعتقد ان مثل هذه الالفاظ السوقية تسيىء للمعارضة اكثر من خدمتها وقد يكون هذا الشخص غواصة حتى ينفر الناس من المعارضة . وكلمة تنتابنى ولا استسيغ ومين انت زاتك ؟ ماتدى لنفسك الاهمية دى كلها . اها نعمل شنو لو ينتابك او لا تستسيغ نعمل زيك يعنى .
يجب أن لا ننزلق الي ما إنزلق اليه ” الأنقاذيون ” من منابذة وسباب وشتائم كما هو خطابهم المعلن والمشحون بالمفردات السوقية مثل “لحس الكوع ” و” الحشرات ” …الخ
أستغرب من بعض المعلقين ما هذه السكينه والادب النزل عليكم فجأه.. هل هو من رمضان ياترى ولا حمى الصيام طلعت فى الراس…طيب وين زمباوى ووين اللمبى ووين اب رياله خلاص يعنى الدلاهه ده بقى ليكم حلو هسع…والله انتوا شعب راحت ليكم خلاص….اول سنه للانقاذ كان امل الاصلاح للسودان يحتاج 5 سنوات والان أضربوا 27X5 سنه ولسع سمير ماش.
يا عبد المنعم هل فككتنا من سيرة هذا الرجل .؟ شوف ال بعدو ..!!
الخرطوم نريدها دار السلام هل ابوصابر يقدر عليها مسكينه عاصمة بلادي السلام يا المهدى السلام فى بعادى حكم الزمان
هو فى العسكرية ما نجح
بالله ينجح في الادارة