غير مصنف
اغلاق منظمة دعوية يشرف عليها عبد الحي يوسف

أغلقت السلطات المختصة منظمة مشكاة الدعوية التي يشرف عليها الداعية الإسلامي د. عبد الحي يوسف.
وقال مسؤول رفيع في المنظمة إن السلطات قامت بإغلاق مقرها بجبرة ووضع اليد عليها بواسطة الشرطة. وتأتي الخطوة ضمن الحظر الذي تمارسه السلطات المختصة في حكومة قوى إعلان الحرية والتغيير بحظر نشاط المنظمات الطوعية الوطنية.
من جانبه علق رئيس حزب دولة القانون والتنمية د. محمد علي الجزولي على القرار قائلا: (قحت تغلق منظمة مشكاة التي يشرف عليها الشيخ عبدالحي يوسف ومنظمة ذي النورين التي يشرف عليها الشيخ محمد عبدالكريم!. إلى الذين في رؤيتهم ضبابية وأعينهم رمد هل وضحت طبيعة المعركة أم ليس بعد)؟!.
الانتباهة أون لاين
بالنسبة للشعب السوداني الرؤية واضحة تماما الا وهو محو كل اثر يزكرنا بالكيزان في السودان عسي ان يكون قد وضح الرؤية للكيزان بأن لا مكان لكم في السودان الإ مواطنيين عاديين يكفيكم ثلاث عقود ذاق فيها الشعب السوداني كل اصناف العذاب والذلة ولا رجعة قيد انملة للخلف يا هذا الجزولي
لا للمتاجرة باسم الدين يا تجار الدين
لم تكن هذه المنظمات كلها أو جلها إلا مصدراً للإسترزاق لبعض العاطلين عن العمل و (الهمباتة) ولم تكن تصل خدماتها إلا لذوي الحظوة والمنعة من المؤلفة قلوبهم ولم تكن تصل لذوي الأحتياجات الحقيقيون…عسى ولعل أن تنشأ منظمات أخرى إنسانية بمعنى الكلمة توجه جهدها وصرفها على من هم في أمس الحاجة للعون والدعم. يجب أن يصاحب هذا الإغلاق نشرة بنشاط المنظمة خلال فترة عملها السابق لنعرف أين كانت توجه أنشطتها ومن هم المستفيدون منها على وجه الدقة.
يعني مكانهم وين ماهم افراد من المجتمع السوداني
هذه المنظمات لم تكن موجودة قبل حكومة بنى كوز الفاسدة ان من يعتبر حل هذه المنظمات حرب على الدين نساله هل الاسلام دخل السودان فى عهد بنى كوز ان كانت الاجابة نعم يمكن أن نشك بان هناك حرب ضد الدين اما ان كانت الاجابة لا فهذه تكون بدعة من بدع بنى كوز بغرض السرقة والنهب واخوانا السلفيين بقولوا البدعة حرام وشيخ السلفيين عبدالحى لا يحتاج لان نذكره بذلك لكنه النفاق
اما نحن فنعتبر حل هذه المنظمات ان كنا كريمين مع بنى كوز نعتبره عوده الى الوضع الذى كنا عليه قبل حكومة بنى كوز الفاسدة
وضحت الرؤيا
الشعب السودانى اغلبه مسلم قبل مجىء الكيزان للدنيا وقبل مجىء عبالحى الى الدنيا وقبل مجىء محمد عبالكريم والجزولى فلا تزايدوا علينا ، اسلامنا سمح ومتسامح ليس فيه تشدد ولا شطط ولا تكفير ، كل شخص يعبد الله وفق اعتقاده لا حجر على احد ولا احد يفرض على الآخر رؤيته .
انتم أصحاب مصالح دنيوية غلفتوها باسم الدين ، انتهى زمن القهر والكبت والحجر ، فاذهبوا الى كهوفكم في جبال تورا بورا او الى البغدادى في قبره ان كان له قبر
قحت اقصد قحط إلى الجحيم قريبا ان شاء الله وهذه أعداء الله من المجرمين
طيب لنا الكيزان طردو ١٣ منظمه كان يعتمد عليها ناس المعسكرات في الصحه والغذاء والماء كنته وين يا الجزولي…وكنته وين لما طردو بعثة اليونمس عشان قالو بتوظف المعارضين عشان يقطعو ليهم مصدر رزقهم كنته وين يا الجزولي…بالنسبه لمنظماتك البتبكي عليها دي أديك مثال امشي مسجد المهندسين وشوف أولاد شيخ عماد لم يصلو سن آل ١٨ وسايقيت البرادو تباع المنظمه وحايمين…كل المنظمات التي تم ايقافها هي منظمات لاغناء أفراد وتخدم مشاريع الكيزان الحراميه