دكتور مضوي يغادر زنازين النظام مرفوع الرأس

بعد زهاء ثمانية اشهر قضاها خلف القضبان، اصدر الرئيس السوداني عمر البشير، اليوم الثلاثاء، عفواً عاماً عن الناشط الحقوقي د. مضوي ابراهيم (58) عاماً، ورفاقه في الدعوى الجنائية (22/2017) والتي تصل العقوبة فيها إلى حد الاعدام.
وقالت وكالة الانباء الرسمية (سونا) إن البشير اعمل حقه الوارد في القانون الجنائي، وعفا عن د. مضوي ابراهيم، الذي يتهمه جهاز الامن بالتجسس لصالح منظمات اجنبية.
وطبقاً للقرار الرئاسي بالرقم (63) فإن المشمولين بالعفو هم : (د. مضوي إبراهيم آدم، حافظ إدريس الدومة عبد القادر، عبد المخلص يوسف احمد علي، عبد الحكيم يوسف محمد نور، مبارك آدم عبد الله، وتسنيم أحمد طه).
ويأتي القرار على مبعدة شهر تقريباً من قرار امريكي بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان.
وقررت ادارة الرئيس الامريكي، دونالد ترامب، شهر يوليو المنصرم، تمديد العقوبات على السودان لمدة ثلاثة اشهر بسبب سجله الحقوقي سيئ الصيت.
ويحاول نظام البشير، استباق القرار الامريكي، بمحاولات لتبيض وجهه، وخفض اعداد النشطاء والسياسيين في زنازينه.
وحثت جهات دولية عديدة، نظام البشير، باطلاق سراح مضوي، الحائز على جوائز عالمية في المدافعة عن حقوق الانسان.
واعتقل جهاز أمن البشير، استاذ هندسة الميكانيكا د. مضوي ابراهيم، من مكتبه بجامعة الخرطوم، في ديسمبر العام المنصرم، ومن ثم دهم منزله ومكاتب شركة (لامدا) التي تقوم باعمال جليلة في مجالات المياه والزراعة باقليم دارفور، ولاحقاً تمت اضافة ثلاثة عاملين بالشركة إلى لائحة الاعتقال.
ويدعي الامن بأن المنظمة رفعت تقاريراً إلى منظمة العفو الدولية، بشأن استخدام نظام البشير لاسلحة كيميائية محرمة في اقليم دارفور المضطرب منذ العام 2003.
ودخل د. مضوي الذي يعاني من امراض مزمنة تتطلب رعاية طبية خاصة، في اضراب عن الطعام، احتجاجاً على اعتقاله من غير توجيه تهم، الامر الذي ارغم النظام لتلفيق عدة تهم، بالتزامن مع ممارسة ضغوطات قوية على بقية المعتقلين لتقديم شهادات ضده.
وكانت اسرة د. مضوي شكت عدة مرات من التأجيل المستمر لمحاكمته، في محاولة لانهاكهه باطالة أمد اعتقاله.
وظل المدافعون عن حقوق الإنسان يشكلون حضوراً لافتاً في كل جلسات المحاكمة، بالرغم من تعامل الاجهزة القمعية الفظ، وفضها لعدة وقفات احتجاجية تطالب باطلاق سراح الدكتور.
وسبق أن اغلق الأمن منظمة ?سودو? التي يرأس مضوي مجلس ادارتها ضمن منظمات عديدة جرى اغلاقها عقب اصدار مذكرة توقيف في حق الرئيس عمر البشير بارتكاب جرائم ضد الانسانية في اقليم دارفور المضطرب منذ العام 2003م.
ياسلام
يا دكتور مضوي حمدا لله علي السلامة يا بطل ، والله لقد كفيتهم ،،، والله لو أملك هاتفك الشخصي لكنت إتصلت عليك مباركا شجاعتك يا خير الرجال ،،، والآن أنا منتظر هاتف الدكتور الجليل يرسل في التعليق حتي ولو من الدكتور نفسه ،،،، وشكرا لك لقد قضيت فترة معاناة عصيبة من أجلنا والله لا يضيع أجر من أحسن عمله ،،
من المعروف اذا تم اعتقال أي شخص بأي جنحة يتم تقديمه للمحاكمة ومن ثم يقرر القاضي بالادانة أو البراءة فكيف يتم حجز انسان لمدة 8 شهور ولا يتم تقديمه لمحاكمة ثم يصدر البشير عفوا رئاسيا لاطلاق سراحه ده حكم قراقوش عديل وده معناه لم يجدوا أدنى ادانة أو دليل لمحاكمته وقصد منه الزج به في سجون الأمن وتكسير عظمته وتركيعه وقتا معنوياته وعلى القانونيين المطالبة برد الشرف وتعويضه بما لحق به واسرته لهذا الظلم البائن وليس بعفو البشير كل شيء ينتهي لو في عدل أصلا في السودان
حمدا لله على السلامة وشكراً للرئيس ونتوقع اطلاق الحريات لجميع افراد الشعب السودانى المعتقل فكرياً قبل أن يعود أحدهم للزنازين مرة أخرى.
طيب يا كيزان وقت ما عندكم مراقة بتلعبو في قبولكم لشنو؟
حمدا لله علي سلامة الدكتور مضوى ورفاقه بعد اعتقال دام لاكثر من ثمانيه اشهر في زنازين الجبهه الاسلاميه لا لشئ الا لانه يقف ضد ممارسات النظام التي تتنافي مع قيم الانسانيه والدين الاسلامي الحنيف
ليس إلا خوفا من واستجداء إلى ديسمبر ٢٠١٧ …وعد أمريكا للكلاب برفع العقوبات*** عنهم هم*** وليس عن// الشعب//..لان رفعهم هم عن الشعب…هو المطلب الاهم والأول والاخير
وسواء رفعت أمريكا العقوبات أو لم تفعل…فلن ولن يستفيد شعب ميت راضخ لشوية كلاب مسعورة !!!
واتحدى…أن ترفع العقوبات وان ينصلح حال الشعب..منفعة آنية أو مستقبلية…
ياناس البلد متحكم فيها المتاسلمين خنازير وعصابات المتامر الواطى كلاب الالغاز تجار الدين والدنيا والدولار
الحرية لكل مناضل جسور و ثائر غيور ومحب الى هذا الوطن و شعبه المهضوم الحقوق و المهان و الذليل من أخوان و اعوان الشيطان .
اتى علينا زمان الحرية تشترى بالخنوع و الخضوع و الانتماء و من لا يمتلك هذه الصال الزميمه و الموقل فى الانحطاط و عدم الانضباط و حصاد الهبات و الكرسى الوثير و حتى لو كان خفير !!!!!
لم تكن مكرمه ممن لا يمتلك من الكرامه شيئا و لا نحسب أن دكتور مضوى فى حاجه الى مرسوم جمهورى و يصدر من رأس النظام من حين الى أخر و يطلق صراح المغتصب و المنتمى الى الحزب الفاسد لطفله يافعه و هو امام مسجد ؟
بالرغم من معانته من الامراض و حرمانه من معاودة الطبيب و منع دخول الادوية لامراض مزمنه صمد صمود الابطال اشباب و تحمل كل انواع الذل و الهوان و الاستهداف لكى ينهار و يقدم تنازلاته و ينضم الى سفلة القوم و يؤدى القسم و الولاء لمن لا يستحق أن يتلو القران فى شهر رمضان و هو لا يفقه فيه شيئا ؟
اتخذها النظام بادرة حسن نيه و اظهار نوعا من الديمقراطية و لم يتبقى شهرا لاعادة النظر فى رفع العقوبات المفروضه على الوطن و المواطن بسبب النظام الذى يقبع على سدة الحكم و متسربلا بالاسلام دينا و الشريعه منهاجا و دستورا و يا ليتهم يطبقون ما جاء فى الكتاب و السنه و يتحرو الصدق من الكذب فى اداء النظام و ما اصابنا من ابتلاء و معاناة و مرض و انهيار اقتصادى و بفضل هؤلاء المحصنين و المتحنسن بالسلطه و من الصعوبه بمكان أن يوجه الاتهام لاى كائن من كان ينتمى الى هذه المجموعه التى تحكمنا غصبا عننا و تسن من القوانين و الفتاوى و الحكاوى و متشثبسه بالكرسى حفاظا على انفسهم من السحاب و العقاب و تسليم رأس النظام الى لاهاى لينال جزاءه لما اقترفته يداه من سفك لدماء الالابرياء و تشريد الامنين من قراهم و حواكيرهم و هاموا فى الارض بحثا عن كلاذ ياويهم و يحميهم من الرمضاء و الراميل المتفجره و القنص ؟
عشة حرا دكتور مضوى و العاقبه لنا بالحريه الابديه و زوال هذا النظام الجاثم على صدورنا لاكثر من عقدين و نيف و نحن فى صراع دائم و ذل و اهانه .
ياسلام
يا دكتور مضوي حمدا لله علي السلامة يا بطل ، والله لقد كفيتهم ،،، والله لو أملك هاتفك الشخصي لكنت إتصلت عليك مباركا شجاعتك يا خير الرجال ،،، والآن أنا منتظر هاتف الدكتور الجليل يرسل في التعليق حتي ولو من الدكتور نفسه ،،،، وشكرا لك لقد قضيت فترة معاناة عصيبة من أجلنا والله لا يضيع أجر من أحسن عمله ،،
من المعروف اذا تم اعتقال أي شخص بأي جنحة يتم تقديمه للمحاكمة ومن ثم يقرر القاضي بالادانة أو البراءة فكيف يتم حجز انسان لمدة 8 شهور ولا يتم تقديمه لمحاكمة ثم يصدر البشير عفوا رئاسيا لاطلاق سراحه ده حكم قراقوش عديل وده معناه لم يجدوا أدنى ادانة أو دليل لمحاكمته وقصد منه الزج به في سجون الأمن وتكسير عظمته وتركيعه وقتا معنوياته وعلى القانونيين المطالبة برد الشرف وتعويضه بما لحق به واسرته لهذا الظلم البائن وليس بعفو البشير كل شيء ينتهي لو في عدل أصلا في السودان
حمدا لله على السلامة وشكراً للرئيس ونتوقع اطلاق الحريات لجميع افراد الشعب السودانى المعتقل فكرياً قبل أن يعود أحدهم للزنازين مرة أخرى.
طيب يا كيزان وقت ما عندكم مراقة بتلعبو في قبولكم لشنو؟
حمدا لله علي سلامة الدكتور مضوى ورفاقه بعد اعتقال دام لاكثر من ثمانيه اشهر في زنازين الجبهه الاسلاميه لا لشئ الا لانه يقف ضد ممارسات النظام التي تتنافي مع قيم الانسانيه والدين الاسلامي الحنيف
ليس إلا خوفا من واستجداء إلى ديسمبر ٢٠١٧ …وعد أمريكا للكلاب برفع العقوبات*** عنهم هم*** وليس عن// الشعب//..لان رفعهم هم عن الشعب…هو المطلب الاهم والأول والاخير
وسواء رفعت أمريكا العقوبات أو لم تفعل…فلن ولن يستفيد شعب ميت راضخ لشوية كلاب مسعورة !!!
واتحدى…أن ترفع العقوبات وان ينصلح حال الشعب..منفعة آنية أو مستقبلية…
ياناس البلد متحكم فيها المتاسلمين خنازير وعصابات المتامر الواطى كلاب الالغاز تجار الدين والدنيا والدولار
الحرية لكل مناضل جسور و ثائر غيور ومحب الى هذا الوطن و شعبه المهضوم الحقوق و المهان و الذليل من أخوان و اعوان الشيطان .
اتى علينا زمان الحرية تشترى بالخنوع و الخضوع و الانتماء و من لا يمتلك هذه الصال الزميمه و الموقل فى الانحطاط و عدم الانضباط و حصاد الهبات و الكرسى الوثير و حتى لو كان خفير !!!!!
لم تكن مكرمه ممن لا يمتلك من الكرامه شيئا و لا نحسب أن دكتور مضوى فى حاجه الى مرسوم جمهورى و يصدر من رأس النظام من حين الى أخر و يطلق صراح المغتصب و المنتمى الى الحزب الفاسد لطفله يافعه و هو امام مسجد ؟
بالرغم من معانته من الامراض و حرمانه من معاودة الطبيب و منع دخول الادوية لامراض مزمنه صمد صمود الابطال اشباب و تحمل كل انواع الذل و الهوان و الاستهداف لكى ينهار و يقدم تنازلاته و ينضم الى سفلة القوم و يؤدى القسم و الولاء لمن لا يستحق أن يتلو القران فى شهر رمضان و هو لا يفقه فيه شيئا ؟
اتخذها النظام بادرة حسن نيه و اظهار نوعا من الديمقراطية و لم يتبقى شهرا لاعادة النظر فى رفع العقوبات المفروضه على الوطن و المواطن بسبب النظام الذى يقبع على سدة الحكم و متسربلا بالاسلام دينا و الشريعه منهاجا و دستورا و يا ليتهم يطبقون ما جاء فى الكتاب و السنه و يتحرو الصدق من الكذب فى اداء النظام و ما اصابنا من ابتلاء و معاناة و مرض و انهيار اقتصادى و بفضل هؤلاء المحصنين و المتحنسن بالسلطه و من الصعوبه بمكان أن يوجه الاتهام لاى كائن من كان ينتمى الى هذه المجموعه التى تحكمنا غصبا عننا و تسن من القوانين و الفتاوى و الحكاوى و متشثبسه بالكرسى حفاظا على انفسهم من السحاب و العقاب و تسليم رأس النظام الى لاهاى لينال جزاءه لما اقترفته يداه من سفك لدماء الالابرياء و تشريد الامنين من قراهم و حواكيرهم و هاموا فى الارض بحثا عن كلاذ ياويهم و يحميهم من الرمضاء و الراميل المتفجره و القنص ؟
عشة حرا دكتور مضوى و العاقبه لنا بالحريه الابديه و زوال هذا النظام الجاثم على صدورنا لاكثر من عقدين و نيف و نحن فى صراع دائم و ذل و اهانه .
دكتور مضوى مناضل جسور لم ينكسر أبدا للنظام الفاشى المنحط.
دي عادي في عهد الكيزان تتهم باصعب التهم في حين ان القاضي عارف والشاكي عارف والمشكو عارف والشارع عارف انك برئي لكن هيهات لنخبة دينه ما يراه مناسب وزمته في مصلحته والبشير في راس قيادته
حمد الله على السلامة يا دكتور، امثالك من الشجعان، يؤكدون لهذا النظام البغيض والمرفوض، بأن الشعب السوداني حي لم يمت، والمعركة مع النظام ستظل مفتوحة، الى ان يتم اقتلاعه من ارض الوطن، كل التقدير والاحترام، لك ولكل افراد اسرتك، الذين صبروا وعانو، ومهما طال الزمن، سيأتي اليوم ااذي ينال فيه كل ظالم عقابه.
ققال شكرا للريس انا اشكر ربي لان الفرج من عنده حد يقول غير هذا
مبروك للشرفاء و53نعيما لصديقنا مضوي الجماعة (عشان سادتهم يرضو) وسعوا ليك الزنزانة.
الجهاز القضائى تابع ذليل لاجهزة الامن . فالدكتور مضوى من اشرف ابناء الشعب . ومن يحاكم من ؟ فابناء جبهة الهالك الترابى مجموعة من الخونة واللصوص باعترافهم .
مافاهم كيف يصدر البشير عفو رئاسي عليه مالم يصدر القاضي حكما على افالرجل لم يدان بعد ..!
رفض جهاز الأمن لوفد قادم من هولندا لمقابلة د.مضوي وماأن عادوا أدراجهم وبلغوا الاتحاد الأوربي حتى أدرك جهاو الأمن أنه أدخل نفسه في مواجهة لا قبل له بها مع دول الأتحاد الآوروبي ولم يجدوا مخرج ألا بأطلاق سراح د.مضوي بواسطة مرسوم عفو رئاسي ..
ياجماعة وحدوا اللة واسمو الاشياء باسمائه الصحيحة
دة ما عفو رئاسى ؟؟
فالراجل لم يحاكم ولم تثبت علية الجريمة– يعنى وهو على احسن الفروض متهم
والمتهم برى حتى تثبت ادانة
يعنى ممكن نقول— جرسة رئاسية– وثبة رئاسية– زوغة رئاسية — وهلم جرا
بركاتك يا شيخ ترامب … عقبال تدخل البشير سجن الجنائية بعد أن أخرجت د.مضوي من سجن البشير
تصوروا أنهم لم يطلقوا سراح الناشط الدارفوري حافظ إدريس رغم شموله بالعفو الرئاسي بدعوى أن لديه بلاغ آخر؟ هل هذا البلاغ في جريمة خاصة بحق زول ولا خاص بنشاطه كمدافع حقوق انسان؟ هل نيابة أمن الدولة تعي هذا الفرق حيث يشمل العفو جميع التهم العامة أم تراهم يمارسون العنصرية والعفانة حتى تطبيق قرارات الرئيس؟
لو كانت تهمهم حقيقيه لما أطلقوا سراحه.
دكتور مضوى مناضل جسور لم ينكسر أبدا للنظام الفاشى المنحط.
دي عادي في عهد الكيزان تتهم باصعب التهم في حين ان القاضي عارف والشاكي عارف والمشكو عارف والشارع عارف انك برئي لكن هيهات لنخبة دينه ما يراه مناسب وزمته في مصلحته والبشير في راس قيادته
حمد الله على السلامة يا دكتور، امثالك من الشجعان، يؤكدون لهذا النظام البغيض والمرفوض، بأن الشعب السوداني حي لم يمت، والمعركة مع النظام ستظل مفتوحة، الى ان يتم اقتلاعه من ارض الوطن، كل التقدير والاحترام، لك ولكل افراد اسرتك، الذين صبروا وعانو، ومهما طال الزمن، سيأتي اليوم ااذي ينال فيه كل ظالم عقابه.
ققال شكرا للريس انا اشكر ربي لان الفرج من عنده حد يقول غير هذا
مبروك للشرفاء و53نعيما لصديقنا مضوي الجماعة (عشان سادتهم يرضو) وسعوا ليك الزنزانة.
الجهاز القضائى تابع ذليل لاجهزة الامن . فالدكتور مضوى من اشرف ابناء الشعب . ومن يحاكم من ؟ فابناء جبهة الهالك الترابى مجموعة من الخونة واللصوص باعترافهم .
مافاهم كيف يصدر البشير عفو رئاسي عليه مالم يصدر القاضي حكما على افالرجل لم يدان بعد ..!
رفض جهاز الأمن لوفد قادم من هولندا لمقابلة د.مضوي وماأن عادوا أدراجهم وبلغوا الاتحاد الأوربي حتى أدرك جهاو الأمن أنه أدخل نفسه في مواجهة لا قبل له بها مع دول الأتحاد الآوروبي ولم يجدوا مخرج ألا بأطلاق سراح د.مضوي بواسطة مرسوم عفو رئاسي ..
ياجماعة وحدوا اللة واسمو الاشياء باسمائه الصحيحة
دة ما عفو رئاسى ؟؟
فالراجل لم يحاكم ولم تثبت علية الجريمة– يعنى وهو على احسن الفروض متهم
والمتهم برى حتى تثبت ادانة
يعنى ممكن نقول— جرسة رئاسية– وثبة رئاسية– زوغة رئاسية — وهلم جرا
بركاتك يا شيخ ترامب … عقبال تدخل البشير سجن الجنائية بعد أن أخرجت د.مضوي من سجن البشير
تصوروا أنهم لم يطلقوا سراح الناشط الدارفوري حافظ إدريس رغم شموله بالعفو الرئاسي بدعوى أن لديه بلاغ آخر؟ هل هذا البلاغ في جريمة خاصة بحق زول ولا خاص بنشاطه كمدافع حقوق انسان؟ هل نيابة أمن الدولة تعي هذا الفرق حيث يشمل العفو جميع التهم العامة أم تراهم يمارسون العنصرية والعفانة حتى تطبيق قرارات الرئيس؟
لو كانت تهمهم حقيقيه لما أطلقوا سراحه.