أخبار السودان

بعد قرار تعليق دخولهم.. كم عدد اللاجئين من الدول العربية الـ6 بـ2016؟

نيويورك، (CNN)? بعد توقيع الرئيس الأمريكي، دونالد دونالد ترامب، على قرار تنفيذي يقضي بتعلق استقبال مواطنين لاجئين من ستة دول عربية إسلامية بالإضافة إلى إيران، نقدم لكم بالأرقام الرسمية أعداد من قدم من هذه الدول.
طفلة سورية تعرض صداقتها على دونالد ترامبPlay Overlay

وفقا للأرقام الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، فإن اللاجئين من سوريا تصدروا القائمة وبلغ عددهم 12.587 ألف لاجئ، في حين حلت #العراق في المركز الثاني بـ9880 لاجئا، وحلت الصومال ثالثا بـ9020 لاجئا.

إيران جاءت في المرتبة الرابعة بـ3750 لاجئا، تلتها السودان بـ1458 لاجئا فاليمن بـ26 لاجئا وأخيرا ليبيا بلاجئ واحد فقط.

ويشار إلى أن قرار دونالد ترامب حمل اسم “حماية الأمة من دخول الإرهابيين الأجانب إلى الولايات المتحدة الأمريكية،” وينص على منع كل المواطنين من #العراق وسوريا والسودان وليبيا واليمن والصومال إلى جانب إيران من دخول الولايات المتحدة الأمريكية لمدة 90 يوما.

تعليق واحد

  1. بدأت شركات الطيران العالمية تنفيذ المرسوم الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، بمنع دخول مواطني 7 دول إسلامية هي إيران والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال من دخول الولايات المتحدة.

    وقال مصدر مسؤول بمطار القاهرة الدولي، لـCNN، إن بعض الأشخاص من مواطني الدول التي شملتها قائمة الحظر تم منعهم من الصعود على متن رحلة كانت متجهة من القاهرة إلى الولايات المتحدة، وأضاف المصدر أن مسؤولي المطار ملتزمون بتعليمات الولايات المتحدة في هذا الشأن.

    وقالت الخطوط الجوية القطرية، على موقعها الإلكتروني، إنه بناء على مذكرة من السلطات الأمريكية فيما يتعلق بالقواعد الجديدة التي تؤثر على مواطني الدول السبع، سيتمكن فقط من السفر إلى الولايات المتحدة من مواطني هذه الدول من لديه إقامة دائمة (غرين كارد) أو فيزا صادرة لأعضاء حكومات أو الأمم المتحدة أو منظمات دولية أو حلف شمال الأطلسي (ناتو).وقال متحدث باسم الخطوط البريطانية: “نحن نلتزم بتعهداتنا بموقف الافاقيات الدولية للهجرة”. فيما قال متحدث باسم الخطوط الجوية الألمانية (لوفتهانزا) إنه “مثل أي حالة أخرى، على المسافرون وشركات الطيران الالتزام والخضوع لقواعد الهجرة المطبقة”.

    وفي رد مقتضب على سؤال من CNN، قال متحدث باسم شركة “يونايتد أيرلاينز” الأمريكية: “نحن مدركون للأمر ونعمل مع الحكومة الفدرالية لتطبيقه”

  2. صلني هذا التحليل كما هو بدون اسم الكاتب وان كان معظم مافيه يعكس بوضوح دور الحكومة في حظر دخول حملة الجوازات السودانية الي أميركا…..
    سألني صديقي الباكستاني مستغربا عن أسباب حظر الجوازات السودانية ضمن باقة المغضوب عليهم وشاركته نفس الاستغراب خصوصا بعد ان خلت القائمة من دول مشهورة بالعنف والتفجيرات مثل باكستان وأفغانستان ( حادثة ملهي المثليين هو أفغاني أميركي) ودول اخري مشهورة بالفكر الجهادي مثل تونس والسعودية ومصر…..لكن دعونا ننظر للأمر بواقعية حتي نعرف الأسباب الحقيقية….
    السودانيين من أميز الشعوب المسلمة وينبذون العنف والتطرف وفي أميركا كانو نموذج للتعايش السلمي وتبواوء أماكن مرموقة في المجتمع الأميركي ولدينا نماذج كثيرة مثل شيخ امام ماجد الذي رتل القران في مبني الكابيتول في تنصيب ترمب وايضا مخترع الساعة احمد وغيرهم ممن شغل الاسافير في امريكا والعالم موخرا….لم نسمع يوما بسوداني يفجر او يطلق نار علي بشر سواء داخل او خارج السودان وهذا شي يعلمه القاصي والداني.
    الدول التي تم إدراجها كلها دول تعم فيها الفوضي مثل اليمن والعراق وسوريا وليبيا والصومال بينما السودان وإيران هي دول مستقرة بشكل كبير وفي حالة ايران فهنا هنالك تاريخ من العداء والشد والجذب….قد يفسر سبب ادراج هذه الدولة اما في حالة السودان فالأمر يزداد غموضا وان كان يرجع في اعتقادي للأسباب الآتية :-
    ١- سهولة الحصول علي الجواز السوداني. ويكفي ان نعلم ان كل المكتب السياسي لحماس يحملون جوازات سفر سودانية وحماس يتم اعتبارها منظمة ارهابية في عرف إدارة ترمب الموالية لإسرائيل …..أيضاً كل الاخوان المسلمين من مصر ومن الدول الاخري يحملون جوازات سفر سودانية.
    ٢- كل السوريين المقيمين بالسودان يستطيعون الحصول علي الجواز السوداني بمقابل يبدأ من الفين دولار وكذلك التشاديين والصوماليين وإفريقيا الوسطي والإريتريين…..وقد شاهدنا في العام الماضي عندما تم القبض علي شاحنة مملوءة بالبشر في طريقها الي أوربا وتم اكتشافها في ليبيا….اكثر من مية وخمسون شخصا خرجو من الشاحنات يحملون كلهم جوازات سودانية ولا واحد فيهم يستطيع ان يتكلم لغة عربية وملامحهم كلها صومالية وارتيرية وتشادية…
    ٣-في ظل هذه الظروف تعرف إدارة ترمب أنها اذا منعت السوريين من دخول أميركا فسوف يقوم معظم باستخراج جوازات سودانية والعودة من الخرطوم في اقل من شهر وبالتالي لن تحقق الجدوي المطلوبة من القرار…….إذن فمن الأفضل غلق كل المنافذ التي يتسرب منها أعداء أميركا وان كان هذا علي حساب المواطن السوداني.
    ٤- معظم السودانيين لا تعنيهم الهجرة او السفر الي امريكا بشي كثير ولكن عند ادراج اسم السودان ضمن هذه القائمة فسوف يصبح السودانيين تلقائيا عرضة لرفض التأشيرات والتفتيش التعسفي في كل مطارات الدنيا وسوف يصبح السفر قطعة من العذاب للسودانيين.
    ٥-كلنا شاهدنا في ٢٠١٥ عندما ضج اللاجئين السودانيين ( معظمهم غير سودانيين يحملون جوازات سودانية او من حركات دارفور ) في مخيمات اللاجئين في الأردن وكيف انه قبل هذا الحدث كان سفر السودانيين الي الأردن من اسهل الأشياء ولكن بعد هذا الحادث صارت تأشيرة السودانيين للأردن من المستحيلات ….
    لذلك وكما ذكرت في البداية ان الخطاء باكلمه يقع علي الحكومة التي منذ البداية ناصبت العداء وافتعلت معركة من غير معترك لتأتي وتسلم بعد عشرين عاما من الضنك لنفس الدولة التي رفعت شعار محاربتها. وفي نفس الوقت جعلت الجواز السوداني سلعة رخيصة وفي متناول كل من هب ودب من فلسطيني وعراقي وسوري وصومالي واريتري وتشادي واخواني وهي الان تتسال لماذا يقوم ترامب بفعل ذلك وكأنها لا تعلم سواءات ما فعلت….الأرقام تتحدث عن اكثر من ٣٠٠ الف جواز سوداني منحت لاجانب من مختلف الدول وهذه هي بضاعتكم ردت إليكم …..ولكم الشكر يا ترمب
    #اوقفوا منح الحواز السوداني
    # سحب جميع الجوازات الممنوحة لغير السودانيين

  3. بدأت شركات الطيران العالمية تنفيذ المرسوم الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، بمنع دخول مواطني 7 دول إسلامية هي إيران والعراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان والصومال من دخول الولايات المتحدة.

    وقال مصدر مسؤول بمطار القاهرة الدولي، لـCNN، إن بعض الأشخاص من مواطني الدول التي شملتها قائمة الحظر تم منعهم من الصعود على متن رحلة كانت متجهة من القاهرة إلى الولايات المتحدة، وأضاف المصدر أن مسؤولي المطار ملتزمون بتعليمات الولايات المتحدة في هذا الشأن.

    وقالت الخطوط الجوية القطرية، على موقعها الإلكتروني، إنه بناء على مذكرة من السلطات الأمريكية فيما يتعلق بالقواعد الجديدة التي تؤثر على مواطني الدول السبع، سيتمكن فقط من السفر إلى الولايات المتحدة من مواطني هذه الدول من لديه إقامة دائمة (غرين كارد) أو فيزا صادرة لأعضاء حكومات أو الأمم المتحدة أو منظمات دولية أو حلف شمال الأطلسي (ناتو).وقال متحدث باسم الخطوط البريطانية: “نحن نلتزم بتعهداتنا بموقف الافاقيات الدولية للهجرة”. فيما قال متحدث باسم الخطوط الجوية الألمانية (لوفتهانزا) إنه “مثل أي حالة أخرى، على المسافرون وشركات الطيران الالتزام والخضوع لقواعد الهجرة المطبقة”.

    وفي رد مقتضب على سؤال من CNN، قال متحدث باسم شركة “يونايتد أيرلاينز” الأمريكية: “نحن مدركون للأمر ونعمل مع الحكومة الفدرالية لتطبيقه”

  4. صلني هذا التحليل كما هو بدون اسم الكاتب وان كان معظم مافيه يعكس بوضوح دور الحكومة في حظر دخول حملة الجوازات السودانية الي أميركا…..
    سألني صديقي الباكستاني مستغربا عن أسباب حظر الجوازات السودانية ضمن باقة المغضوب عليهم وشاركته نفس الاستغراب خصوصا بعد ان خلت القائمة من دول مشهورة بالعنف والتفجيرات مثل باكستان وأفغانستان ( حادثة ملهي المثليين هو أفغاني أميركي) ودول اخري مشهورة بالفكر الجهادي مثل تونس والسعودية ومصر…..لكن دعونا ننظر للأمر بواقعية حتي نعرف الأسباب الحقيقية….
    السودانيين من أميز الشعوب المسلمة وينبذون العنف والتطرف وفي أميركا كانو نموذج للتعايش السلمي وتبواوء أماكن مرموقة في المجتمع الأميركي ولدينا نماذج كثيرة مثل شيخ امام ماجد الذي رتل القران في مبني الكابيتول في تنصيب ترمب وايضا مخترع الساعة احمد وغيرهم ممن شغل الاسافير في امريكا والعالم موخرا….لم نسمع يوما بسوداني يفجر او يطلق نار علي بشر سواء داخل او خارج السودان وهذا شي يعلمه القاصي والداني.
    الدول التي تم إدراجها كلها دول تعم فيها الفوضي مثل اليمن والعراق وسوريا وليبيا والصومال بينما السودان وإيران هي دول مستقرة بشكل كبير وفي حالة ايران فهنا هنالك تاريخ من العداء والشد والجذب….قد يفسر سبب ادراج هذه الدولة اما في حالة السودان فالأمر يزداد غموضا وان كان يرجع في اعتقادي للأسباب الآتية :-
    ١- سهولة الحصول علي الجواز السوداني. ويكفي ان نعلم ان كل المكتب السياسي لحماس يحملون جوازات سفر سودانية وحماس يتم اعتبارها منظمة ارهابية في عرف إدارة ترمب الموالية لإسرائيل …..أيضاً كل الاخوان المسلمين من مصر ومن الدول الاخري يحملون جوازات سفر سودانية.
    ٢- كل السوريين المقيمين بالسودان يستطيعون الحصول علي الجواز السوداني بمقابل يبدأ من الفين دولار وكذلك التشاديين والصوماليين وإفريقيا الوسطي والإريتريين…..وقد شاهدنا في العام الماضي عندما تم القبض علي شاحنة مملوءة بالبشر في طريقها الي أوربا وتم اكتشافها في ليبيا….اكثر من مية وخمسون شخصا خرجو من الشاحنات يحملون كلهم جوازات سودانية ولا واحد فيهم يستطيع ان يتكلم لغة عربية وملامحهم كلها صومالية وارتيرية وتشادية…
    ٣-في ظل هذه الظروف تعرف إدارة ترمب أنها اذا منعت السوريين من دخول أميركا فسوف يقوم معظم باستخراج جوازات سودانية والعودة من الخرطوم في اقل من شهر وبالتالي لن تحقق الجدوي المطلوبة من القرار…….إذن فمن الأفضل غلق كل المنافذ التي يتسرب منها أعداء أميركا وان كان هذا علي حساب المواطن السوداني.
    ٤- معظم السودانيين لا تعنيهم الهجرة او السفر الي امريكا بشي كثير ولكن عند ادراج اسم السودان ضمن هذه القائمة فسوف يصبح السودانيين تلقائيا عرضة لرفض التأشيرات والتفتيش التعسفي في كل مطارات الدنيا وسوف يصبح السفر قطعة من العذاب للسودانيين.
    ٥-كلنا شاهدنا في ٢٠١٥ عندما ضج اللاجئين السودانيين ( معظمهم غير سودانيين يحملون جوازات سودانية او من حركات دارفور ) في مخيمات اللاجئين في الأردن وكيف انه قبل هذا الحدث كان سفر السودانيين الي الأردن من اسهل الأشياء ولكن بعد هذا الحادث صارت تأشيرة السودانيين للأردن من المستحيلات ….
    لذلك وكما ذكرت في البداية ان الخطاء باكلمه يقع علي الحكومة التي منذ البداية ناصبت العداء وافتعلت معركة من غير معترك لتأتي وتسلم بعد عشرين عاما من الضنك لنفس الدولة التي رفعت شعار محاربتها. وفي نفس الوقت جعلت الجواز السوداني سلعة رخيصة وفي متناول كل من هب ودب من فلسطيني وعراقي وسوري وصومالي واريتري وتشادي واخواني وهي الان تتسال لماذا يقوم ترامب بفعل ذلك وكأنها لا تعلم سواءات ما فعلت….الأرقام تتحدث عن اكثر من ٣٠٠ الف جواز سوداني منحت لاجانب من مختلف الدول وهذه هي بضاعتكم ردت إليكم …..ولكم الشكر يا ترمب
    #اوقفوا منح الحواز السوداني
    # سحب جميع الجوازات الممنوحة لغير السودانيين

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..