قالت وكالة رويترز للأنباء، إن المجموعات المتحالفة مع المكوِّن العسكري قد صاغت اتفاقًا لتشكيل حكومة انتقالية من شأنها أن تؤدي لتعزيز سيطرة الجيش وتجاوز المجموعات المؤيدة للديمقراطية التي شاطرتها السلطة قبل انقلاب تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وفقًا لوثيقة اطلعت عليها الوكالة ومصادر عليمة بالاتفاق.
الاتفاق يأتي في وقت تستمر فيه الاحتجاجات الرافضة للحكم العسكري في البلاد، في ظل تدهور مريع في الاقتصاد والأمن بالبلاد، حيث أفادت مصادر طبية بارتقاء (93) شهيدًا في حملة القمع التي قادتها السلطات.
وقالت ثلاثة مصادر من المجموعات التي تدعم مشروع الصفقة، التي لم يتم الكشف عنها بعد، إنها مدعومة من بعض الأحزاب السياسية المتحالفة مع الجيش، وبعض المتمردين السابقين الذين وقعوا اتفاق سلام السودان في عام 2020، وبعض الزعماء القبليين والدينيين.
وقال مصدر كبير لرويترز حول الصفقة، إن من صاغ الاتفاق سياسيون مقربون من الجيش، وأنها تجد قبولًا من قبله.
ويشمل الاتفاق بعض الخطوات التي أشار الجيش بالفعل بأنه سيقوم بها، مثل تعيين حكومة تكنوقراط وبرلمان للحكم حتى الانتخابات المتوقعة في العام المقبل، وترشيح الهيئات القضائية ولجنة الانتخابات.
كما أنه يعزز من سلطة الجيش على عكس الوثيقة الدستورية التي نصّت على الشراكة بين المكون المدني والعسكري، وأشار الاتفاق الذي اطلعت عليه “رويترز” إلى أن “الجيش هو الهيئة المؤسسية والمشرف على الانتقال، ويتخذ سلطات مجلس الأمن والدفاع، على غرار تجربة الانتقال في نيسان/أبريل 1986″، في اشارة الى الفترة الانتقالية التي تلت ثورة 1985 والتي استمرت لنحو العام.
رويترز
يا رب يتم تعيين التوم هجو رئيسا للوزراء عشان يؤدب لينا ناس قحط والشيوعييين ويفقع مرارتهم.
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامين
ياخساره ،يفقع مراره الوطن المكلوم
حلم إبليس في الجنه
أعوذ بالله من غضب الله
خليهو يتأدب هو اولا
اسكت ياوووووووواطى انت اصلوا ناس الجزيره اسواء من يسير من الدواب تخروا فى الماعون البتاكلوا فيه
هذا هو الاسلوب المحنط الذي اوصل البلد لهذا الدرك..ناس الجزيره اسيادك.
واضح انخفاض مستوى وعيك وتدنى ادراكك…..الاوطان لا تدار بمثل سلوكك وتعليقك الفطير…..هناك شباب يموتون من اجل مبدا وفكرة ووطن معلول بوجود انثالك عديمى التربية الوطنية..
يا العوض عليك العوض يبدو انك خارج الزمان والمكان الشيوعيين الجن الاحمر لا يستطيع ان يؤدبهم ويفقع مراراتهم فهم الذين يؤدبون الحثالات امثالكم ويفقعون مراراتهم بموافقهم الثابتة والهلفوت التوم هجو لا يستطيع ان يؤدب كديسة يا ضب. الحزب الشيوعي هو الجمل ماشي والزيك الكلب ينبح. الحس في بوت العسكر لانه شبهك.
أعوذ بالله فال الله ولا فالك
بالعوض،علي ابوك العوض
كدي اول حاجة خليه يبقى رئيس وزراء بعدين فقع المرارة هين.
يا داب فهمت شنو يعني منو العوص وعليهو العوض
قسما باالله ماضر السودان الا المجموعات والناس الوسخ كيزان حركات وسياسين
المهم نجاح الحكومه و ليس محاسبه قحط و اشك فى ذلك نفس الزول
يا ربى دى بتنجح كيف…. بى بخره ولا هكس بوكوس
انت فعلا العوض
الشيوعيين ديل اثبتوا انهم لا يفقهون شييا، اول حاجة غالبية الشعب كرههم اكثر من كرههم للكيزان، ثاني حاجة اللون الاحمر هو رمز للدماء فهم تجار دماء
اللهم عليك بكل من ظلم هذا الشعب ان تاخذهم اخذ عزيز مقتدر عاجلا غير اجل
لا خير فى سياسين ولا فى عسكر لا اخلاق و لا وطنية ولا حتى وازع دينى , كلهم وراء اطماعهم الشخصية و المواطن المسكين المغلوب على امرو , وحسبى الله ونعم الوكيل عليهم و نسال الله فى هذا الشهر الفضيل ان يعجل بهلاك كل من يريد ان يدمر البلد
وااااطي انت الجاب الجزيرة هنا
ما نهر النيل دي كلها العوض…….
فعلا البجي من الغرب مابسر القلب
مجموعة فاشلة وعسكر فاشلين وشعب يموت فى الخيانة والفشل الشارع موجود
اتفاق لتشكيل حكومة انقلابية جديدة في السودان
الشعب السوداني الثائر لن يقبل ب اي حكومة يشكلها الانقلابيين
حكومة مدنية بس يشكلها الثوار
زي مابيقول المثل: عينه في الجنجويد ويطعن في الشيوعيين وناس قحت (:
تدني في مستوى النقاش يبلغ احيانا حد السفه
معليش ياشباب …هدو اعصابكم … ومافى داعى للإساءة لبعص.. و كل زول يتقبل رأى التانى بصدر رحب… وكل زول قناعتو الشخصيه و ويقول رايو بحرية …ده فى الاخر ركن نقاش
من اول يوم لنجاح الثورة قلنا حكومة كفاءات غير حزبية
قحط وغيرها من ناس سنة اولى سياسة مشو وابرموا اتفاق المذلة والاستسلام في جوبا وجابو الحركات المسلحة في تشكيل الحكومة وهذا هو الخاذوق
وللاسف طيلة حكم الانقاذ لم تستطع الحركات الناحالماجورة ان تيتولي على قرية تذمر وجاءوا بدماء شهداء الشمال والوسط والان هم في خندق واحد مع الانقلابيين ضد من اتوا بهم من فيافي التمرد وهذه العقلية هي سبب دمار السودان منذ الثورة المهدية
الان الناس تقول حكومة غير حزبية وناس جبريل ومناوي يقولوا هناك استحقاق جوبا للاستسلام
الله يكون في عون هذا الشعب الذي ابتلي بنوعية هؤلاء