نظام البشير يعرض مليوني فدان زراعية على رجال الأعمال السعوديين

اتفق رجال اعمال سعوديون والسودانيون في ختام أعمال مجلس الاعمال السعودي السوداني على تأسيس شركة قابضة تتفرع منها عدة شركات متخصصة في مجالات مختلفة لتنفيذ مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن
وأشاد رئيس الجانب السعودي في مجلس الاعمال المشترك صالح عبدالله كامل بتوجه حكومة السودان وتأكيد رغبتها فى التركيز على التنمية والاستثمار.
وأوضح كامل عقب نهاية أعمال المجلس ان الاجتماع ناقش الترتيبات ووضع اللمسات الأخيرة لانعقاد أعمال الملتقى الاقتصادي السعودي السوداني الذي سيعقد في الرياض منتصف ابريل المقبل.
وعبر عن تطلعاته أن يكون الملتقى بمثابة نقطة انطلاق جديد لمسيرة التعاون الاقتصادي بين البلدين ومحرك أساسي للكثير من الاستثمارات المشتركة خاصة فيما يتعلق بمشروعات الأمن الغذائي للاستجابة الى مبادرة خادم الحرمين الشريفين عبر الاستثمار الزراعي خارج المملكة.
وشدد على مسئولية القطاع الخاص في المملكة والسودان لانجاح اعمال الملتقى، مؤكدا أن على الجانبين ابداء الرغبة في التعاون.
واشاد كامل بقانون الاستثمار السوداني للعام 2013 الذي تمت فيه معالجة القصور في القوانين السابقة وتبسيط الاجراءات من خلال نافذة موحدة.
وقال: القانون الجديد عالج كثيرا من متطلبات المستثمر الأجنبي، معربا عن أمله أن تأتي اللوائح التنفيذية مكملة له وان يكون هناك تطبيق جيد من قبل الحكومة والمستثمرين.
من جانبه عبر وزير الاستثمار السوداني الدكتور مصطفي عثمان اسماعيل عن أمله في ان يكون الملتقى السوداني السعودي المرتقب من انجح الملتقيات الاقتصادية.
وأوضح ان اجتماع مجلس الاعمال وقف على الترتيبات لانعقاد اعمال الملتقى وعلى المشروعات التي تم تحضيرها من الجانب السوداني لطرحها في اعمال الملتقى في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والمعادن والبترول والخدمات والصناعات.
وأكد بحسب صحيفة الرياض السعودية ان السودان مستعد لمنح رجال الأعمال السعوديين مليوني فدان خالية من الموانع لتنفيذ مشروعات استثمارية في الزراعة والثروة الحيوانية بمختلف انحاء البلاد.
سي ان بي سي
مبروك لاخواننا السعوديين ومرحباً بكم الدار داركم
ليعلم السعوديون وغيرهم:
أن أيّ فساد كان يشوب أيّ اتفاقيّة فلن تصمدالإتفاقيّة بعد تغيير النظام
الأموال الّتي تدفعونها لن تضخّ في خزينة الدولة لمصلحة الشعب إنما في جيوب صعاليك الإنقاذ
وماتدفعونة تحت الطاولة وما تضعوه في حسابات الكيزان البنكية بالخارج
سوف يكون دليل إدانة عليكم ، وثورة الشعب لن ترحمكم أو تسامحكم
وقادم الايّام سوف يثبت ذلك وترون ما سوف يحدث لكلّ عمل فاسد ضار بوطننا
والله السودان لولا هذه الفتن لكان احسن دوله فى افريقيا…كل العرب منتظرين السودان يستقر عشان الاستثمار…بلاش كلمة عرب ديه عشان الناس بقت حتى مصلحتها ماعارفاها تمسك ليك كلمة عرب وتنسى رؤوس الاموال العربيه…الوضع السياسى الان فى السودان لايق جدا لانو متماشى مع الجيران وكل الدول والربيع العربى صابى فى نفس الاتجاه خليكم ناس واعيين لو عايزين مصلحة بلدكم ومستقبل ابنائكم…وتأكدوا تماما بان الديمقراطيه التى ينادون بها نحن جربناها من قبل وهى محاباه..واسطات..تفضيلات..وغش ..تدليس..وهلم جرا..فأنتم تريدون ان تستبدلوا ماذا بماذا؟ العاقل يفهم…والمتمردين كلهم عايزين اوضاع لا يستطيعون الوصول اليها عن طريق الاختراع ولذا فهم يفضلون القتال لكن حتى ولو انتصر المتمردين فلا اتفاق بينهم وسوف يستمر القتال الى ان يتم تفتيت السودان وهذا هدف الاعداء قد تحقق فأرحموا اهليكم الذين تشردوا وارحموا السودان وما ال اليه الحال وهذا يحتاج منكم لشجاعه لاتخاذ القرار بألقاء السلاح فهو موقف وطنى سوف يسجله لكم التاريخ…تعالوا لنتداول السلطه عن طريق الاختراع فلا تخافوا الهزيمه ان كنتم واثقين من انفسكم…وكل اهل دارفور مع الاسلام وحكم الاسلام وبالاخص الفور والزغاوه لانهم اهل دين وماتوا من قبل مع المهدى دفاعا عن الدين…وأضرب لكم امثله لبعض الدول التى تحكم بالملكيه هى احسن حالا منا مثل المغرب الاردن السعوديه لماذا لان هنالك استقرار ساعد على التنميه…من هنا اناشد كل الذين يحملون السلاح تحكيم صوت العقل…بلدنا بلدخير ونحن اهل الخير…تعالوا عشان نبنى بلدنا نحن امه سودانيه والنظر بعين البصيره بعد مائة عام لم يبقى هنالك لا حعلى ولا شايقى ولاشكرى ولازغاوى ولافوراوى ولانوباوى فأنظروا لذاك الزمان واعملوا لاحله.
كلام جميل. طيب شوفونا أحنا أولاد البلد وفيعرض 100 فدان بس !!! مش مليون
استثمرو اموالكم في اي مكان في العالم الا السودان في ظل حكومة البشير وما تجربة بن لادن ببعيدة بعد ما اخذو منه كل ما يريدونه شاتوه بالجزمة وهنالك تجارب كثيرة لمستثمرين سعوديين فشلو وضاعت اموالهم ثم ان هذه الحكومة تمنح الملايين كل يوم لما يسمى بالمستثمرين العرب فجب ان تعلمو بان هذه الاراضي ليست ملكا لمجرمي الانقاذ وانما ملك للشعب السوداني وسيحاسب كل من اجرم وافسد كما حاكمتم التابع صلاح ادريس بالسعودية وستعود الحقوق لاصحابها .
هذه الحكومة غير منتخبة اتت عبر التزوير في صناديق الاقتراع، نرجو منكم لا تتعاونوا مع تلك الحكومة غير الشرعية التي لا يختلف فيها اثنان
يا جماعة الخير مصطفى اسماعيل ده وزير ولا جوكر …!!!يوم مؤتمرجى ..يوم امين امناء جامعة افريقيا ..يوم وزير بلطجية خارجية…يوم وزير مستشار حوش بانقا …يوم مبعوث جامعة عربية …يوم وزير استمار بحسب قانون الحسبة !!!ومعروف عنو طبيب اسنان !!!يعنى جوكر 9 نجوم !!!
ايش رايكم نزرعونها بالفول السوداني . سودنة الاراضي . على وزن سعودة الوظائف
*الذكري تنفع المستثمرين!! القصة الكاملة للإ تجار بالجهاد/ الاستاذ عبدالرحمن الامين_ الراكوبة
#((في غضون 1989 حضر وفد من حكومة الانقاذ الي مدينة حيدر اباد يضم ثالوثا من رجال الحكم- مطرف صديق ، عمر عبدالـمعروف وشرف للدين علي مختار لدعوة اسامة بن لادن للحضور للسودان ! طرب الشيخ بفكرة أقامة دولة الخلافة الاسلامية في بلد يتوسط دائرة التأثير في ديار أهل السنة والجماعة مقارنة بالتخوم الاسيوية حيث أقام .حديثهم له كان معزوفات موسيقية مما أراد سماعه ، والاهم ، الخدمات الكبيرة التي لن تنساها له الدولة الاسلامية الاستوائية في حربها ضد الكفار !
كان بن لادن مفعما بحب السودان وأهله فمنهم اختار خاصته منذ ايام الجهاد الافغاني . بعد زيارة الوفد الانقاذي ، ارسل بن لادن مساعده الثقة ممدوح محمود سالم(سوداني ، 54 عاما ، كنيته أبوهاجر العراقي) للخرطوم لتحسس أجواء الاستثمارات وصلاحية السودان كمنصة لانطلاق التنظيم عملياتيا . يقضي ممدوح اليوم حكما مؤبدا بنيويورك لتفجيره سفارتي أمريكا في كينيا وتنزانيا في 1998 وفقئه لعين أحد حراسه.في الخرطوم علم “الجماعة” بزيارة ممدوح فأولوها ماتستحق من تحضير.وصلهم وسمع من التطمينات والبشائر والوعود شيئا كثيرا. ذهب مبعوثا وعاد لشيخه مستشارا ملحاحا مزهوا بمن قابل وجزلا بما سمع . أصيب الشيخ الوقور بعدوي الاستعجال ، فقرر فورا تأسيس شركة للاستثمار في الخرطوم واوفد مساعدا سودانيا آخر هو احمد محمد الفضل . خوله وفوضه التعامل باسمه مع كبار الانقاذيين بترخص كامل ، بل كلفه باستئجار مكتب وشراء مايلزمهم من عقارات مناسبة وان يبدأ البزنس عبر شركة أختار له اسمها ، (وادي العقيق ) للاستيراد والتصدير. وبالفعل أصبحت في 1989 باكورة سجلاته التجارية في السودان برأسمال بلغ 50 مليون دولار وتفرعت لاحقا الي فروع وغصون من شركات زميلة تحت ادارة ابوهمام السعودى ودكتور شرف الدين على مختار. أول مشروعاتها كان جهاديا وهو طريق الدمازين الكرمك بهدف خنق الحركة الشعبية وتدمير خطوطها اللوجستية من أثيوبيا أولا ، ومن بعدئذ ، الانطلاق لتنظيف مناطق البترول من سكانها توطئة لاستخراج النفط .يقال ان البشير وعلي عثمان هم من أشاروا علي بن لادن ببناء هذا الطريق الاستراتيجي.وما ان تيقن بن لادن من أولويات ضيوفه حتي استقدم ، أبو أنيس السعودي ، أحد قادته المجربين لحرب الاستنزاف ، للمشاركة في تدريب الدفاع الشعبي . كان بن لادن يحرص في مجالس العصبة تكرار القول ان حضوره للسودان هو لتحكيم شرع الله في دولة الخلافة الاسلامية وعليه فان(مالنا هو مالكم وأمرنا امركم وغايتنا هى ارضاء الله عزوجل) فسكروا وأغمضوا العين بحلم محفظته المنتفخة تقطر وتقطر..فتسيل !
اذن بدأت القاعدة أعمالها التجارية بالخرطوم ، وبدأت ترتيبات تهيئة السودان كمنصة للعمليات الجهادية .
في غضون 1989 حضر وفد من حكومة الانقاذ الي مدينة حيدر اباد يضم ثالوثا من رجال الحكم- مطرف صديق ، عمر عبدالـمعروف وشرف للدين علي مختار لدعوة اسامة بن لادن للحضور للسودان ! طرب الشيخ بفكرة أقامة دولة الخلافة الاسلامية في بلد يتوسط دائرة التأثير في ديار أهل السنة والجماعة مقارنة بالتخوم الاسيوية حيث أقام .حديثهم له كان معزوفات موسيقية مما أراد سماعه ، والاهم ، الخدمات الكبيرة التي لن تنساها له الدولة الاسلامية الاستوائية في حربها ضد الكفار !
كان بن لادن مفعما بحب السودان وأهله فمنهم اختار خاصته منذ ايام الجهاد الافغاني . بعد زيارة الوفد الانقاذي ، ارسل بن لادن مساعده الثقة ممدوح محمود سالم(سوداني ، 54 عاما ، كنيته أبوهاجر العراقي) للخرطوم لتحسس أجواء الاستثمارات وصلاحية السودان كمنصة لانطلاق التنظيم عملياتيا . يقضي ممدوح اليوم حكما مؤبدا بنيويورك لتفجيره سفارتي أمريكا في كينيا وتنزانيا في 1998 وفقئه لعين أحد حراسه.في الخرطوم علم “الجماعة” بزيارة ممدوح فأولوها ماتستحق من تحضير.وصلهم وسمع من التطمينات والبشائر والوعود شيئا كثيرا. ذهب مبعوثا وعاد لشيخه مستشارا ملحاحا مزهوا بمن قابل وجزلا بما سمع . أصيب الشيخ الوقور بعدوي الاستعجال ، فقرر فورا تأسيس شركة للاستثمار في الخرطوم واوفد مساعدا سودانيا آخر هو احمد محمد الفضل . خوله وفوضه التعامل باسمه مع كبار الانقاذيين بترخص كامل ، بل كلفه باستئجار مكتب وشراء مايلزمهم من عقارات مناسبة وان يبدأ البزنس عبر شركة أختار له اسمها ، (وادي العقيق ) للاستيراد والتصدير. وبالفعل أصبحت في 1989 باكورة سجلاته التجارية في السودان برأسمال بلغ 50 مليون دولار وتفرعت لاحقا الي فروع وغصون من شركات زميلة تحت ادارة ابوهمام السعودى ودكتور شرف الدين على مختار. أول مشروعاتها كان جهاديا وهو طريق الدمازين الكرمك بهدف خنق الحركة الشعبية وتدمير خطوطها اللوجستية من أثيوبيا أولا ، ومن بعدئذ ، الانطلاق لتنظيف مناطق البترول من سكانها توطئة لاستخراج النفط .يقال ان البشير وعلي عثمان هم من أشاروا علي بن لادن ببناء هذا الطريق الاستراتيجي.وما ان تيقن بن لادن من أولويات ضيوفه حتي استقدم ، أبو أنيس السعودي ، أحد قادته المجربين لحرب الاستنزاف ، للمشاركة في تدريب الدفاع الشعبي . كان بن لادن يحرص في مجالس العصبة تكرار القول ان حضوره للسودان هو لتحكيم شرع الله في دولة الخلافة الاسلامية وعليه فان(مالنا هو مالكم وأمرنا امركم وغايتنا هى ارضاء الله عزوجل) فسكروا وأغمضوا العين بحلم محفظته المنتفخة تقطر وتقطر..فتسيل !
اذن بدأت القاعدة أعمالها التجارية بالخرطوم ، وبدأت ترتيبات تهيئة السودان كمنصة للعمليات الجهادية )).
*الميري والاخوة بالرئاسة والخال!!!؟؟
#(( يقول الصحافي ديفيد روس في مجلة (فانيتي فير)يناير 2002 (وصل بن لادن بزوجاته الاربعة للسودان في 1991لسبيين . الاول توفره علي مجاهدين متطرفين ملأت الحرب وجدانهم وتغيرت نظرتهم لحكامهم وانظمتهم بعد أن تفايض غرورهم بانتصارهم علي السوفيت – ثاني أكبر قوة عسكرية عالمية .والثاني ، أصبح العرب الافغان غير مرحب بهم حتي في بلدانهم الاصلية) اذن ، فما بالك ان تبرع بلد بفتح الباب لهم وحمايتهم ؟ هذا ما أحبه بن لادن وهو اللصيق بالسودانيين . لكن خطأه المميت ، اعتقاده ان من عملوا معه من السودانيين هم من ذات طينة الانقاذيين !
من مقره الجديد بالسودان انهمك في هيكلة تنظيمه فهو يريدها قاعدة كشركات النفط ، كونسورتيوم متعدد الجنسيات . بدأ بالمؤلفة قلوبهم من التنظيمات الموجودة أصلا وانصرف لاستحداث علامته الجهادية الخاصة في العراق وبلاد الشام. نظم فيالقه المنصهرة في رؤيته واهمها جماعة الجهاد المصرية، الجماعة الاسلامية المصرية، الجماعة الليبية المقاتلة ، مجموعة قارى سيب الجزائرية، جماعة الجهاد المغربية، المجموعة التونسية، جيش عدن الجنوبى، مجموعة ابوعلى الفلسطينى ، مجموعة ابو حفصة الموريتاني ، جماعة الجهاد الارترى، مجموعة ابن مبارك الشرقاوى، عسكر طيبة الكشميرية وجماعة الجهاد الباكستانى.
صحيح ان مستقبليه هزوا العكاكيز فوق رأسه هاتفين في مناسبات متتاليات (الله أكبر الله أكبر) لكنه ما دري انهم هزوها تقربا وتربصا بصرر جيبه المكتنز فهي “لهم” وان تنادوا بأنها لله .
عليك أمان الله .. الناس ديل كان لقوا فرقة في مركوبي ده كان باعوهو للأجانب .. القبحة فوقهم!
( صنع في اليان) عبارة تدفع الى الثقة بالمنتج ( بصم الميم وفتح التاء) ايا كان ..من المهم جدا الاصرار على ان كل المنتجات التي تخرج من الارض السودانية يكتب عليها ( انتاج السودان ) أو ( صنع في السودان ) مع التشدد مع كل المنتجين في تطبيق اقصى معايير الجودة للمنتج ( بضم الميم وفتح التاء )..بعض المستثمرين يصدر المنتجات خام ثم يعيد تعبئتها في بلده ويضيع حق السودان في ان ينسب هذا المنتج الجيد له..المنتجات الزراعية السودانية متميزة ونسبتها الى السودان عندما تصدر الى الخارج يعود بسمعة كبيرة على البلد وهذا سيجلب مزيد من المستثمرين في مختلف المجالات وبالتالي ازدهار اقتصاد البلد..مع ملاحظة ان منح الارض بطريقة الهبات كما يفعل بعض المسؤولين حاليا فيها اهدار لفرص استفادة اكبرللبلد من المستثمر سواء كان اجنبي او سوداني ..يجب ان يكون هناك صيغ ثابتة تمكن الطرفين من الاستفادة المستثمر و( المواطن والبلد)..يجب ان تكون الصورة واضحة ومقننة من الاول في عملية شراكةيقدم فيها البلد الارض والماء والحماية القانونية للمستثمر والتي يوفرها المجتمع ولا تتبدل مع تبدل الانظمة أو القوانين ، على ان يتشارك المستثمر مع البلد في عوائد ونفع المشروع ..سؤال : هل يوقف قانون الاستثمار الاتحادي الجبايات العشوائية التي تنهمر على المستثمر ( سوداني او اجنبي ) من كل حدب وصوب ..كل واحد شايل ليهو دفتر ومعاهو شرطي ..لابد من توحيد الرسوم وتقنينها اتحاديا وان تكون معروفة من بداية المشروع وثابتة لسنوات ( ان ماقلت ما تزيد) حتى لا تضر المشروع الاستثماري
القانون لا يحمى المغفلين
من يشترى من حرامى فهو سارق ومتلقى لمال مسروق وكلو فى النهاية راجع لاسيادو الحقيقيين
جلسات عمل اجتماعات مؤتمرات ، دا كلوا اعلام ورجال الاعمال لهم مستشارين ويستعينون بجهات خارجية في دراسة جدوى اي مشروع ، يتبادلون معك الاحاديث الجميلة والمجاملات الراقية لكن القرار النهائ هو راي المختصين ، وراس المال جبان جدا ، لايعمل باراء الحكومات كل يسوق حاجاته ولايظهر لك اي مساوى بل كل ايجابيات ، وعليه يجب ان لانهتم بهذا الموضوع لانه مضيعة للوقت ، لان رجال الاعمال ادرى بمصالحهم
[مستثمر سعودي] 04-01-2013 10:54 AM
ول ول ول … خوفتني !!
تولول ليه! في شيء حار دخل
بس ما أظنه بيحرّقك
دي حالة تحدث يوميا عندك
بئر بترولك ، ما شاء الله منتجة
اخوانا السعوديين يستاهلو كل خير فى ظل شبح ازمة الغذاء العالمى القادم نرجو مراعاة وضع الجالية السودانية لانها فى النهاية مصالح اقتصادية مشتركة والى الامام العلاقات السودانية السعودية
مسرحية عبثية يقودها هذه الايام وزير الاستثمار الهمام مصطفى عثمان اسماعيل ، وهو اكثر الناس علما بان السعودية قد حسمت امرها وخياراتها في ما يتعلق باستثماراتها الزراعية وامنها الغذائي منذ وقت مبكر وتوجهت الى استراليا و امريكا اللاتينية ، واما موافقة السعودية علي قيام ملتقي الرياض ? السعودى السودانى ، فما هو الا محض مجاملة لا غير ، ولعل اكبر المكاسب التى يرجع بها الوفد السودانى الضخم ، عمرة فى مكة وهدايا للاهل والاحباب من اسواق جدة والرياض .
فالمملكة العربية السعودية لا تلعب بامنها الفذائى ، خاصة بعد ان غاضت المياه الجوفية التى كانت تعتمد عليها فى انتاجها الزراعى فى كل انحاء المملكة، قكانت لها محاولات مستميتة للاستثمار فى سوريا ومصر واثيوبيا والسودان ، ولكن عدم الاستقرار السياسى وفساد الحكم وتفشى الرشوة فى هذه البلاد كعوامل طاردة ، جعلت المملكة تتجه الى البرازيل والارجنيبن واستراليا، ليس فقط للبيئة الجاذبة للاستثمار، وانما لتوافر التقتيات الزراعية المتقدمة وتوفر الايدى العاملة الماهرة التى تقدس العمل كقيمة انسانية قبل ان يكون مصدرا للرزق.
يتوهم الوزير الهمام ان قانونه الجديد للاستثمار كفيل بان تجعل دولارات السعوديين تهوى اليهم ، وهو يعلم علم اليقين بتعثر الاستثمارات السعودية القائمة الان فى دائرته الانتخابية ? ليس بسبب القوانين او الرشا ، ولكن بسبب فشل دولته فى مد التيار الكهربائى الذى تشق ابراجه ارض مشروع المراعى السعودية بسهل القولد، ليس لقلة فى الكهرباء ولكن لتعنت رئيس جمهورية السدود اسامة عبدالله الحسن بعد ان جعل سهل القولد اقطاعية خاصة باهله الشوايقة ، وحرم مواطنى وناخبى وزير الاستثمار من زراعة فدان واحد فى سهل القولد الذى سمى بمشروع مروى الكبرى!!، فوزير الاستثمار لا يستطيع ان يقف فى مواجهة رئيس جمهورية السدود، اما خوفا على كرسيه، او توجسا ان يغضب عديل رئيس جمهورية السودان، هكذا تدار الاستثمارات الاستراتيجية فى السودان.
فالمستثمر السعودى اذكى من ان ينخدع مرة اخرى – باوراق يتأبطها طبيب الاسنان – فليست القصة قصة موارد طبيعية وبنيات تحتية ، القصة فشل الدولة فى انصاف مواطنيها قبل ان تقدر على انصاف المستثمر السعودى فى مواجهة( جمهورية المحليات ) ومليشيات الجبايات ، او كما قال الدكتور وزير الاستثمار (جمهورية الرشا)
والاتنين مليون فدان دي جات من وين؟نعلها الداير يقلعها احمد عباس،بحجه المسارات،المزارعين حالفين البقرب من ارضهم،يسمدوا بيهو الواطه