جهاز أمن البشير يصادر مقال مزمل أبو القاسم : من خطف ساندرا؟

علمت الراكوبة من مصادر صحفية أن جهاز الأمن قام باخطار رئيس تحرير صحيفة (اليوم التالي) بأن سبب مصادرة الصحيفة هو مقاله عن اختطاف الناشطة ساندرا فاروق كدودة
[CENTER]للعطر افتضاحمن خطف ساندرا؟
بقلم مزمل أبو القاسم[/CENTER]
* ليسوا لصوصاً بكل تأكيد
* اللصوص لا يعيدون المقتنيات الثمينة لضحاياهم، مثلما فعل من خطفوا الدكتورة ساندرا فاروق كدودة، عندما ردوا إليها هاتفها الجوال، بعد أن رموها في شارع الستين بالخرطوم، بعد ثلاثة أيام من الاحتجاز.
* اللصوص لا يكلفون أنفسهم عناء شحن جهاز الموبايل، ليمكنوا صاحبه من الاتصال بذويه، بعد أن يفرغوا من التعدي عليه، كما فعل من انتزعوا ساندرا من سيارتها أمام مدرسة الموردة الثانوية قبل أيام من الآن، واقتادوها إلى مكانٍ مجهول، وأبقوها معهم ثلاثة أيام بلياليها، قبل أن يرموها في قارعة الطريق، بعد أن أشبعوها ضرباً ولكماً ولطماً، وخلعوا كتفها بكل لؤمٍ وجُبنٍ وخسة.
* الذين أتوا الفعل المنكر لم يستوصوا بالنساء خيراً، مثلما أمرنا المصطفى صلوات الله وسلامه عليه، الذي وصف من يهين النساء باللؤم، حين قال: (ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم).
* الواقعة الخطيرة ينبغي أن تجد حظها من التحري والتقصي، سعياً لإماطة اللثام عن هوية من أتوها، بسبب خطورتها البالغة، وغموض تفاصيلها.
* نفت الشرطة أن تكون قد أوقفت ساندرا، وشرعت في التقصي عن الحادثة.
* كذلك نفى جهاز الأمن والمخابرات الوطني الأمر، وأعلن أنه لم يعتقل أي ناشطين طيلة أيام الاقتراع، فبات اختفاء ساندرا يمثل لغزاً غامضاً، يستوجب من السلطات الأمنية أن تبذل كل جهدها، لتميط اللثام عن تفاصيله التي شغلت الرأي العام، في أخطر أيام.
* قبل شهور من الآن تعرض الزملاء في صحيفة (التيار) إلى اعتداء آثمٍ من ملثمين، اقتحموا الصحيفة وهم يحملون أسلحةً آلية في وضح النهار، وضربوا محرريها، وانتزعوا هواتفهم الجوالة، قبل أن يقتحموا مكتب رئيس تحرير الصحيفة، الزميل الأستاذ عثمان ميرغني، ويوسعوه ضرباً بوحشية كادت تكلفه فقدان بصره.
* حدث كل ذلك في قلب الخرطوم، وفي وضح النهار، وقيدت الحادثة ضد مجهول، بعد أن أفلت الجناة بجرمهم الشنيع، وأخفقت السلطات الأمنية في توقيفهم حتى اللحظة.
* نتمنى ألا يحيق بواقعة اختطاف ساندرا ذات ما جرى على حادثة الاعتداء على الزملاء في صحيفة (التيار).
* تكمن خطورة الواقعة الأخيرة في أنها حدثت في أيامٍ تمتلئ فيها شوارع العاصمة ومدن الولايات بالمئات من الصحافيين الأجانب، والمراقبين الدوليين، ونعتقد أن عيونهم لم تخطئ رصد ما حدث، لذلك يصبح قيد الحادثة ضد مجهول أمراً غير مستساغ، لأنه يسيء إلى سمعة السودان، ويطعن في كفاءة المكلفين بحفظ الأمن فيه.
* مرةً أخرى نجدد مطالبتنا للشرطة وبقية الأجهزة الأمنية بالاجتهاد لكشف تفاصيل الجريمة المنكرة، وتقديم الجناة للعدالة، مع ضرورة مراجعة النهج المتبع في مراقبة شوارع العاصمة، كي يتم رصدها بطريقة رقمية، وبكاميرات إلكترونية، مثلما يحدث في كل عواصم الدنيا.
* من خطف ساندرا؟ سؤال لا يحتمل الإجابة عنه بالصمت المريب.
مزمل أبو القاسم
يعني جهاز الامن يعمل فيه الملائكةوالرسل اذا نفي الجهاز هذا لا يعني انتفاء الشبهة عنه بل احد الادلة عليه من هم قيادات الامن في البلاد نكرات لم يعرفوا الا بعد ان تبوءوا هذه المناصب ..
السؤال دا يامزمل وجه لاصحابك او اسال جمال الوالي بس حيقول ليك
سؤال لا يحتاج الى اجابه
نداء للمرشحة الرئاسسية فاطمة عبد المحمود
نداء لإتحاد نساء السودان غير الكوزات
نداء لمنظمات المجتمع المدني
نداء لحزب الامة – امانة المرأة (ان كان هناك حزب بهذا الاسم)
نداء للأحزاب الحرة (امانات المرأة)
نداء الى الجميع
قبل فترة ضرب موظفي القنصلية السودانية في جدة المهندس اسعد التاي وشكلت وزارة الخارجية لجنة واصدرت رأي خجول ولكنه مقبول حيث ان المشكلة هي ا صل القضية ولا ندري حتى الآن لماذاشكلت الحكومة لجنة للتقصى في حادث القنصلية .. برغم ان هذا الامر ليس من عادة الحكومة ان تفعل ذلك..
وحادثة ساندار خطيرة ويجب ان لا تمر مرور الكرام بإنتهاء عودة المخطوفة .. فإن تكرارها وارد وشكرا للزميل مزمل لفتح الحديث عن الحادثة وسبقت ان قلت في تعليق يجب ان تمر هذه الحادثة مرور الكرام وتنتهي بعودة ساندرا فالقضية ليست ساندرا شخصيا ولكن في العملية برمتها والتي يمكن ان تتكرر مع ساندرا وزينب وعفاف والنعمة والسرة وفاطمة ؟ من الذي خطف ساندرا يجب ان يأخذ حقه من بموجب القانون والا فإن البلد بدون قانون او ان في البلد قانون اخر يمسكه اصحاب السلطة ؟.. اذ لا يعقل ان تختطف بنت ثم ترمى في الشارع ولا تطالب جهة معينة بالتحقيق..
انا شخصيا اطالب النائب العام ووزارة العدل والمحكمة الدستورية ونقابة الاطباء ونقابة المحامين ومفوضية حقوق الانسان ومفوضية مكافحة الفساد والمجلس الوطني والرئيس البشير ومؤسسة الرئاسة برئاسة بكري .. ونطالب منظمات المجتمع المدني واتحاد نساء السودان واتحاد نساء الكيزان (طبعا هذا الاخير لا يهمه الامر طالما انها ليست كوزة)الخ ونطالب المرشحة الرئاسية فاطمة عبد المحمود ونطالب شباب قرفنا وشباب الانتفاضة وشباب هبة سبتمبر ونطالب حماية المستهلك وكل المنظمات السودانية التي قالت انها راقبت الانتخابات والى شباب الفيس بوك والواتس آب الخروج او الوقوف واستمرار المطالبة بمعرفة الحقيقة
وان يحاسب الجناة لأن الدكتورة ساندرا لا تحمل سلاح ولم تحرق لساتك في الشارع فقط لها رأي معارض وهذا يعنى ان بقيت بناتنا في خطر وبقية الشباب في خطر وكل من يقف في معارضة الكيزان في خطر لأنه سيكون معرض للخطف ولا ندري ماذا بداخل الخطف ؟؟؟
كمل كمل يا مزمل ( أما أن للمناديل التلوح والطرح ان ترنفع)
يعنى خلالالالالالالالالالالالالالالالالاص مزاميزو مامن العصبة واحد اقلامها القميئة …..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام انها مجرد محاولة لتنفيس الناس المترووووووووووووووووووسة مغصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام انه ذر للرماد فى العيون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام الود ميزووووووووووو حس بالمركب بدات تغررررررررررررررررررررق
قال اخير نتخارج يا……………………
وبررررررررررررررررررررررررررررررررد يا……………
مرةً أخرى نجدد مطالبتنا للشرطة وبقية الأجهزة الأمنية بالاجتهاد لكشف تفاصيل الجريمة المنكرة، وتقديم الجناة للعدالة، مع ضرورة مراجعة النهج المتبع في مراقبة شوارع العاصمة، كي يتم رصدها بطريقة رقمية، وبكاميرات إلكترونية، مثلما يحدث في كل عواصم الدنيا.
لن تنفع هذه الطريقة هنا في السودان حتى لو تم تركيب كاميرا في كل بيت لان في عواصم الدنيا الاخرى الشرطة و الأمن لحماية الشعب بينما هنا الشرطة و الأمن لتعذيب الشعب و ينطبق عليهم قول حاميها حراميها.
من خطف ساندرا هو الذي منع المقال من النشر ….!!…ومن يبحث عن الدليل عليه بالبحث عن ادلة الفساد..!!.. ومن باع خط هيثرو…!!…و…………الخ..!!!
إن لم يكن جهاز الأمن هو المختطف إذا … فلماذا لا يسخر إمكانياته الواسعة و ميزانيته التى تبلغ 70% من ميزانية البلد بأكمله …وبمقدرته تبعا لذلك أن يسمع دبيب النمل إن أراد … لماذا لا يقدر على إكتشاف الجناة الذين خرقوا أمن المواطنة ساندرا و أطفالها الأبرياء و أمها المكلومة؟
صحيح ان الذي حدث للدكتوره ساندرا لم بفعل شخص يسعي للمال وانما هو بفعل جهاز الامن لذا لا اجد مبررا لمناشدتك لاجهزة الامن والشرطه لفك اللغز وانت تدري ان الاجهزه المذكوره هي اللغز بعينه كل شي في البلد تم شراءه من قبل العصابه الحاكمه الضمير والاخلاق الا القله التي ابت ان تنزل الدرك الانقاذي وان شاء الله منصورون
مزمل ورمضان سبب دمار الكرة في السودان ؟؟؟ الود عامل سياسي ياعمي قوم قلع خليك مع مسطبة شاخور والنجيلة والعجب والصفوة والاحمر الوهاج وانتظر الترجي في اللفه . هههههههههههههه
انت يامزمل خليك فب كورتك يعني ماعارف الخطفها منو ودا واضح زي وضوح الشمي – الخطفوها كلاب البشير الماعندم ضمير لاهم ولا رئيسهم ولا داير تصرف الناس بالتشكيك ؟
شبيحة ورباطة الكيزان من المنتسبين اليهم هم من يفعلون ذلك . واذكر انه كان لنا صديق توفى الى رحمة مولاه في ذات ليلة حضر اشخاص الى بيتهم وطرقوا الباب وخرج اليهم أبوه وطلبوا مقابلته فناداه لهم كعادة السودانيين ولكن اللئام اختطفوه وأركبوه السيارة عنوة وهنالك ضربوه ضربا شديدا ..وهم ليسوا من جهاز الامن او الشرطة بل هم أمن المؤتمر وصلاحيتهم فوق جهاز الامن نفسه – حسبي الله ونعم الوكيل عليهم … إن الله يمهل ولا يهمل
ياجماعة السؤال دا بكل بساطة ممكن تجاوب علية ساندرا نفسها. يعني الموضوع ما عايز اجتهاد
لو ما هارف بنوريك من هو الخاطف عشان تورينا بتعمل شنو الخاطف هو فرقة تتبع لجهاز الامن يطلق عليه فرقة الردع ومقرها شارع المطار يقودها عميد بالجهاز يدعي محمد ابراهيم وكنيته طبنجة
يجب علي قيادة الشعب السوداني ترك الولولة مثل الحريم… هذا فعل قبيح وهذا فعل مشين … وهذا وهذا .. الشعب السوداني قال كلمته فيجب على القيادة من الشعب السوداني والناشطين ان نظموا انفسهم ويجب قيادة المظاهرات بنظام مظاهرات الليل لديها قيادة ومظاهرات النهار لديها قيادة والاعتصامات لديها قيادة ثم تكون هنالك قيادة الظل لكل القيادات الميدانية اذا اعتقلت قيادة تحل محلها قيادة اخرى وهكذا حتى تسقط حكومة الكيزان الخونة وينعم الشعب السوداني بالحرية والرفاهية …ارحل ارحل ارحل …
من المعجبين بيك فى عا مودك كبدة الحقيقة خليك على عا مودك يا ابو القاسم حتى لا نفقدك المريخ محتاج الى قلمك الجميل00000000000
إقتباس .. قبل شهور من الآن تعرض الزملاء في صحيفة (التيار) إلى اعتداء آثمٍ من ملثمين، اقتحموا الصحيفة وهم يحملون أسلحةً آلية في وضح النهار،
الإقتباس أعلاه إجابة للسؤال أسفل المقال من خطف ساندرا؟
من يحمل السلاح فى وضح النهار سوى الأجهزة الأمنية ورباطة حزب البشير وفوق ذلك تقيد جريمة (التيار) ضد مجهول يفند ماظلت تردده الشرطة بأن سجلاتها تحوى أرقام قياسية فى كشف الجرائم الغامضة ..
غايتو .. أول مره يجيبو (رقيب) بفهم مجازيا شكلو معار من فريق (الفقيه) !!
من الذى خطف الدكتورة ساندرا فاروق كدودة ؟ .
اعتقد انه من اسخف الأسئلة لأى انسان عاقل وراشد . مثله مثل من يسأل من خطف دولة السودان في 30 / 06 / 1989 م ؟ ، ومن الذى إغتصب السلطة ووأد الديمقراطية وهى تحبو ؟؟ ..، ومن الذى أعدم الشاب مجدى محجوب محمد احمد ورفاقه ؟ ، ومن الذى قتل طلبة العيلفون ، وطلبة الجامعات ؟ ، ومن الذى قتل شهداء سبتمبر 2013 في العاصمة ؟ ، ومن الذى ….. ! ؟ . انه سؤال سخيف ومستفز لأصحاب العقول النيرة ، وأصحاب الضمائر الحية !! .
افلم يهدد الرئيس البشير والوالى عبدالرحمن الخضر والوزير مصطفى عثمان ، وآخرون من قادة حزب المؤتمر الوطنى ، جهارآ نهارآ ، أنهم سيكسرون يدآ أو عينآ ترفع اتجاه حزبهم ؟. أفلم يعتقلوا ابوعيسى ومكى وعقار ، وبعد مضى ثلاثة شهور في سجونهم قالوا لهم اذهبوا الى بيوتكم دون ان يسمعوا دفوعاتهم عن اتهامات الإفـك !! . هل يوجد فرعنة أكتر من كد ؟ .
دكتورة ساندرا مثلها مثل الملايين من السودانيين رفعت يدها وعينها متحدية اتجاه حزبهم الفاسد الظالم ! .. والنتيجة أنها دفعت ثمنآ غاليآ في سبيل عزة الوطن .
خاطفى دولة السودان يمارسون العنف والإرهاب ضد من يرفع راسه او عينه اتجاههم ! ، وهذه صفة من صفات الفراعنة والجبابرة في كل العصور .
بدون تأتأة ، الرئيس عمر البشير ، والوالى عبدالرحمن الخضر ، والوزير مصطفى عثمان ، وكل مسئول حكومي هدد بكسر الأيادى ، وفقع العيون ، هم متهمون بخطف الدكتورة ساندرا فاروق كدودة .. لا يهم إذا كان الخاطفون من جهاز الأمن أو الشرطة ، أو من مليشييات وكتائب الشيخ موسى هلال او … ! .
من يطالب النائب العام او وزير العدل ( البائع اهله بثمن بخس ) وكل المتسلطين المتجبرين بالبحث فى ملابسات اختطاف الدكورة لتقديم الجناة للمحاكمة يبحث عن ابرة فى كوم قش !!!!!
قيل اذا طلبت من بيت الذئاب عظما فقد كلفت نفسك بالمحال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ابسط دليل على ان افراد جهاز الامن الملاقيط ارتكبوا هذه الجريمة البشعة التي تنم على انتفاء الرجولة هي مصادرتهم لصحيفة التيار بسبب هذا المقال …المسألة لا تحتاج لا الى تحري ولا الى بيان ولا الى بحث كل الشعب السوداني الحر متيقن ومتأكدان من خطف المناضلة ساندرا هو جهاز الامن ألا لعنةالله عليهم وعلى البشير واسرته… واثبات الجريمة هو الموبايل نفسه كما قال الاستاذ مزمل …
يا جماعة ارصدوا افراد الاجهزة الامنية في الاحياء والمكاتب وسجلوهم في السجل الاسود كل واحد لازم يكون عنده سجل عشان نجيبهم واحد واحد ونوريهم العملوه في الشعب السوداني دبل…وما في اعذار ما تقولوا كنا مجبورين ومأمورين انتم الذين نفذتم التعذيب وانتم الذين انتهكتم الحرمات لا عذر لكم اليوم..
كهذا دوما نظم المافيا لا قانون عندهم
ونجح مزمل في استفزاز وتحريض العقول
مزمل اكبر امنجي وابن الحكومه المدلل
يجب الا يمر اختطاف ساندرا مرور الكرام لكى يعرف هولاء الكلاب ان ليس بامكانهم ان يفعلوا ما يشاوون وسنرى .
اقتباس
تكمن خطورة الواقعة الأخيرة في أنها حدثت في أيامٍ تمتلئ فيها شوارع العاصمة ومدن الولايات بالمئات من الصحافيين الأجانب، والمراقبين الدوليين، ونعتقد أن عيونهم لم تخطئ رصد ما حدث، لذلك يصبح قيد الحادثة ضد مجهول أمراً غير مستساغ، لأنه يسيء إلى سمعة السودان، ويطعن في كفاءة المكلفين بحفظ الأمن فيه .
يأخي الله يقرفك و يقرف ابو الصحافة الاصبحت امثالك من أقلامها هو الخارب سمعة السودان شنو و منو غير هذا الاجهزة التي تتحدث عنها قوم لف قامت قيامتك يا كوز يا وسخ كمان تتسأل من فعل و من ترك حيكون مين يعني غير الاجهزة الامنية انت ليس من رجال الكتابة في وجه الحكومة خليك مع واليك الكوز الاخر . مثل هذه التحديات لها رجالها الصناديد من امثال عثمان شبونة و مولانا سيف الدولة حمدنا الله و فتحي الضو
و غيرهم من الافذاذ .
اقطع وشك يا شبيه الرجال .
لا اعرف مزمل هذا ولا اعرف اتجاهه لكن قرات مقاله ما فيه اى شىء يجعلهم يمنعونه من النشر .
ياجماعة الظعيط والمعيط لزومها شنو . اهو محمد عطا مدير الامن موجود اسئلوه الخطف البنية منو .. اكيد عنده الجواب .
هههههههههه.الحرامي في رأسه ريشة..الزول في مقاله اصلو ما قال جهاز الأمن خطفها..ليه وقفوا الجريدة؟؟؟؟؟؟هههههه والله جهاز الأمن و الحكومة دي مضحكة وهزيلة وعبيطة وعويرة ومثيرة !!!
لمن نشتكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حكومة لاتريد ان تسع للكثرة وترخي اضانها للاقلية
الجماعة بقو شغاليين هارت وديناري
البلد بتنعدل حالا لما يكون الهم جماعي ،،، ناس الانقاذ لعبوا على وتر المجتمع المناطقي والقبلي والكروي ثم الانفراد بالافراد واغراءهم ،، قسموا السودان وفق كل هذه الحساسيات ولعبوا على هذا الوتر،،، فاصبح همي وهمك حاجاتنا الفردية مادام الطاعون بعيد عن الفريق أنا في مأمن، ما دام الطاعون بعيد عن بيتك أنت في مأمن وهكذا حتى يدخل الطاعون كل البيوت وقد دخل الطاعون كل بيت ،،،، قضية الدكتورة سارة بدأت عندما اعدمت الانقاذ في بداياتها مجدي وجرجس والكارجو في حفنة دولارات هي ملكهم ،،، قتل الدكتور علي فضل الانسان بدق مسمار في رأسله ،، سكت المجتمع،، امتلأت بيوت الاشباح ،،، كبرت المساجد هللت الخلاوي الانقاذية ،، اعدم 28 ضابط،،، فصل مئات الالوف من وظائفهم،، هاجر الناس،،، انتهت صفات المرؤوة وامتلأ المجتمع نفاقاً ومخدرات وكريمات وعمارات ،، ظهرت الثعابين التي كانت في جحورها من التكنوقراط المؤيدين للحكومات ،، انتشر البنيان انحسرت الاخلاق،، هرب الخريف ارتفعت النعمة ،، اصبحت العين لا يملاها التراب،،، ثم تمددت جرائم النظام على الافراد الى موت جماعي في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق ،، و200 شاب في سبتمبر،، وتوالت الاحزاب بـ 40 حزب وأنزل الله علينا سوط عذاب ،،، كثرت الدقون والخطب والكلام عن الله وعن الدين فزادت السرقة والفساد والانحلال وما من إمام أو عالم دين انقاذي تهتز شعرة من رأسه لمثل حادثة الدكتورة ساندرا وغيرها والحوادث والنوازل كثيرة طول 26 سنة ،،،، وقادة الانقاذ وأبناءهم نائمون وهانئون ومتمتعون،،،، متى يعرفوا عظمة هذا الشعب وأن ما فعلوه فيه لو كان شعب دولة أخرى لتبنى ثقافة التفجير والقتل والذبح التي تعلموها من اخوانهم الاسلامويين بمختلف تسمياتهم في المنطقة ولفجر منازلهم وأبناءهم وذبح بعضهم،،، ولكنه شعب مسالم وللأسف لا يفعل مثل هذه الافعال إلا جماعة من أين جاء هؤلاء،،،،
ماعندنا حل غير انشاء جمعيات في كل فريق وكل حي وكل قرية وكل مدينة لتأسيس ثقافة الحقوق الجماعية وترك الفردية ،، جمعيات لو في زول في الفريق اعتقلوه أو ظلموه تنسق مع الجمعيات الاخرى في الاحياء المجاورة ثم الحلة كلها ثم المدينة حتى ان ادى ذلك الى الجلوس في الشارع ليوم يومين ،، أصلوا الناس اغلبها قاعدين عطالة خاصة الشباب فلتكن قعدة ما منظور مثيلا وفيها فائدة،،، القواعد المجتمعية لازالت تحتاج للتوعية واحتكاك بانتاج قادة شعبيين جدد ،،،، اعضاء الحزب الحاكم يفعلون كل ذلك ثم يأتون ويشاركون الناس افراحهم واتراحهم ،،، هل سمعتم أحد أفراد أسرة البشير، أو نافع أو عوض الجاز أو علي عثمان أو الخضر أو أمين النخناخ أو عصام أحمد البشير، أو الكاروي ذو الفقه الغير ضروري، أو كبر أو حسبو الذي شتت قصبو لمنصب النائب أو الخبير البهاتي ربيع عبد العاطي الخ تبرأوا من أفعال أبناءهم هؤلاء أو قاطعوهم ،،،، المجتمع أصبح عايش على سياسة الدفع بالرغائب وتحليلات بلة الغائب ،،، التغيير قاعدي تنويري وليس فوقي والا سيستمر السودان في نفس الحال والدوامة حتى ولو حكمه أبودلامة ،،،، المجد لكل مظلوم ومظلومة ،،،
.
المقال المنشور لا يصلح أن يكون سبباً لمصادرة الصحيفة.
لأنه برأ ساحة الأجهزة الأمنية من اقتراف الجريمة
و لكن كل الشواهد تؤكد ضلوعها في جميع جرائم الاختطاف.
و أن كل ذو بصر وبصيرة يعرف هذه الحقيقة المرة.
كما إن مزمل أبو القاسم مؤتمر بطني
يكون اختطفوها ناس الجبهة الثورية او الموساد او الاستخبارات الغربية او مجموعة من الجن عشان يلقوا باللوم على جهاز امن الانقاذ او الاسلامويين !!!
ايه رايكم فى التحليل ده ما انفع اكون خبير وطنى او مستشار فى حكومة الانقاذ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلاص سندريلا حره طليقه … اقلبوا الصفحه… كفي
سبحان الله
حكومة الكيزان أصبحت تصادر كتابات الأقلام المأجورة التي صنعتها بنفسها ، مزمل ابو القاسم معروف بالولاء للموتمر العفني ومقاله ليس فيه اضافة لما كتب عن اعتقال ساندرا ، وليس مستبعدا أن مزمل نفسه حرض أحد منتسبي جهاز الأمن لمصادرة صحيفته كنوع من الدعاية لمقالاته التافهة ولصحيفته البائرة
اين الحزب الشيوعي السوداني ان ساندرا من كوادره و لماذا لا يدافع عن عضويته ان كانت هي من العضوية
بطله بطله بطله … ما عندي تعليق غير كده .. وأنت أرجل من كل رجال السودان والله .
يا [مهند] الناس بتفتش عن وطن ضايع وانت تقول المريخ البيهبشو بنرشو بالدم دي انصرافية منك شوف ليك محل تمارس فيهو مريخيتك واستعلائك علي النساء
مزمل هو ابن الحكومة شاء من شاء وأبى من أبى، وأمواله التي يلعب بها هي ملك للحكومة، لذا فإن مصادرة نسخة أو عشرة ستكون من اليمين، ليدفعوا له بالشمال، وهو الرجل الذي ينفذ عملية المعارضة الوهمية التي تلعب بها الحكومة لغش الشعب المغلوب على أمره، وإلا ما كان رئيس تحرير ولرموه إذا قال لا،
مزمل يريد أن يؤكد أن البلد فيها معارضة وأنه يجهر بالحقيقة في وقت يعرف القاص والداني أن هذه الصحف ترفع لافتة واحدة مكرورة اسمها، انتخبوا البشير، وجدودنا زمان وصونا على الوطن، فالأمر ليس حكرا على صحيفة بعينها، بل هو ديدن كل الصحف التي تعييش في عهد هذه الحكومة
مزمل يلعب بالملايين التي وفرتها له الحكومة، ويريد أن يجعل لنفسه وجودا في زمن اللا وجود إلا للشرفاء، يلعب هنا وهناك ثم يتباكى، حتى ما قاله يدلل على أنه يبرأ كل الجهات الأمنية، ويتهم المتعاونون مع الشيطان، ويعتبرهم النافذون فوق القانون والنظام، وهم الجناة يريد تخليص البلاد منهم، أما من يقتلون ويبيدون الشعب فهم بريئون يا شعب السودان
لا تحاول خداعنا يا هذا فالقاتل هو الجاني والجاني هو واحد، ومن تريد تبرئته لن تضحك علينا، فالعب بعيدا يا من تتبع الهوى، فاليوم لك وغدا سيأتي نصر من الله ولا حول ولا قوة إلا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل
ليتها كانت شقيقتك يا بتاع حلة الغنم عشان تعرف الوجع كيف .
حلة الغنم …….
بعد التحية والتقدير لكل من ساهم بكتابة في هذا الموضوع و حسب رأيي الشخصي المتواضع ان الحديث عن الإعتداء والإعتقال للناشطين السياسيين عموما وللمواطنة السودانية موضوع الحديث لابد أن يقتل بحثا وتمحيصا وتحقيقاً حتى نصيب الحقيقة فيما شجر بينها وبين مختطفيها ولا أظن أن سنها أو تجربتها أو حتى مستواها العلمي هي عوامل لا تتيح لها التخمين او مجرد الاتهام لاي جهة من الجهات هذه نقطة والنقطة الثانية الاسلام له بالظاهر والموضوع الذي تناوله الأخ مزمل حتى وإن كان مواليا لحزب المؤتمر الوطني هو موضوع يمس كرامة المرأة السودانية عموما بغض النظر عن توجهها السياسي فله مني كل الاحترام والتقدير مهما كانت نواياه من هذا المقال .
النقطة الأخيرة أنا مواطن سوداني لا أحب ولا أريد الإنتماء لأي حزب سياسي ولا أبغض اي حزب ولكني في ذات الوقت لا أحترم الكثير من الشخصيات السياسية والقيادية في البلد من منطلق أن الوطنية غاية يمكن الوصول إليها بكل السبل المتاحة في الاحزاب السياسية المختلفة إذا احترمنا ما نؤمن به من مبادئ يكون الوازع الرئيس فيها الدين وتليه القيم الفاضلة التي على ما أعتقد تربط كل التعاليم التي تقوم عليها الاحزاب في وطني قبل ان تتشوه صورتها من قبل الممارسين القذرين للسياسة .
لكم شكري
المتجهج بسبب اﻻنفصال . احسنت .
اعتذر لكل إخوتى الرعاه لكن تعليق الراجل كان ما حلو.