معالجة إخفاقات تفويج وضيافة الحجاج.. المتكررة!!
o إعتراف مدير الإدارة العامة للحج والعمرة بوجود قصور صاحب تفويج وإطعام وضيافة حجاج الموسم الماضي، شئ مقبول وهذا ما نريده، الاعتراف بالأخطاء، وكان المدير يدافع العام الماضي حتى على نوعية الطعام المقدمة، ووصفها بالممتازة، وقام بعمل برنامج تلفزيوني تحدث خلاله عينة من الحجاج يشكرون الإدارة والخدمات المقدمة… هذا كان العام الماضي على الرغم من القصور الواضح الذي صاحب الموسم، ولكن أن يعترف المدير بالقصور بعد عام كامل بعد صرف كل هذه الأموال مقابل الدفاع عن الموسم السابق سنعتبره شئ (مقبول) قياسا بالوضع العام للبلد..!!
o أولاً: وقبل ان تقع الفاس في الرأس على ادارة الحج والعمرة صرف النظر عن اي تعامل مع شركة الخطوط السودانية (سودانير) المسمى بالناقل الوطني مجازاً، لأن معظم معاناة الحجاج فيما يخص التفويج تاتي من سودانير من تعطيل وتأخير وعدم إلتزام وهذا الأمر يحدث كل عام رغم كل تلك الاموال التي يدفعها الحجاج مقابل خدمات لا تتوفر، وعلى حسب تصريحات ادارة الحج هناك 4 آلاف حاج من اصل 12 الف هم نصيب سودانير لترحيلهم… نتمنى مبدئيا تقسيم هذا العدد على باقي شركات الطيرات على وجه السرعة واستبعاد سودانير تماما حتى توفق اوضاعها او تغلق ابوابها لحين مسيرة، كما نتمنى ثانياً: تشديد الرقابة على الترحيل البحري الذي يتكفل بنقل حوالي 13 الف حاج هذا العام، فالمعاناة متكررة كل موسم ولا تلتزم شركات النقل البحري بمعايير السلامة والضيافة، ويتم نقل الحجاج كالبضائع ويتكدسون في الممرات والسلالم داخل (البواخر) رغم استلام هذه الشركات قيمة التذاكر كاملة، نرجو حسم هذا التلاعب فورا ودون تردد، ولانريد اعتذارات بعد انتهاء الموسم، كما يحدث كل عام..!!
o أما فيما يخص نية إدارة الحج تقديم وجبات سودانية للحجاج هذا العام من لدن (العصيدة، الكسرة والفول) نقول لهم لا وقت لحجاج بيت الله لتناول هذه الوجبات التي تحتاج لجهد عالي في التقديم والتجهيز، (فالوقت للعبادة) نتمنى تقديم وجبات عالية الجودة وسهلة التناول، كما تفعل كل الدول مع حجاجهم، ونتمنى حقيقة عدم تكرار فضائح الموسم الماضي في نوعية وشكل الاطعمة المقدمة، فالميديا ستكون بالمرصاد ولا مجال للإخفاء، ولن نعود لتكرار نقدنا المستمر لتصنيفات الإدارة لنوعية الحج (إقتصادي، ممتاز، مؤسسات) بالإضافة لحج (العوام) وما في هذه التصنيفات من إجحاف وعدم واقعية، فالحج بالإستطاعة والقدرة، وكل حجاج بيت الله سواسية داخل الحرم المكي، أما اذا ارادت ادارة الحج تقديم خدمات سياحية واضافية للأغنياء وميسوري الحال، يجب أن لا تكون على حساب خدمات العوام من الناس فمن أخذ الأجر حاسبه الله بالعمل، والى اللقاء بعد انتهاء هذا الموسم ونسأل الله حجا مبروراً ومقبولاً للحجاج..
ودمتم بود
الجريدة
[email][email protected][/email]
اولاً اامن على المقالز
ثانياً: هناك فوضى لاحظتها في (منى) وهى دخول الحجاج(رجال) الى مخيمات الحجاج(نساء)فمثلا حاج تكون زوجته اوامه او…من محارمه تجده داخل خيمة النساء لحاجة ما من محارمهوايضا ليلاً تجدهم يفترشون بمراتبهم فى ممرات الخيم رجالا ونساءاً .
عليه نرى ان تكون مخيمات النساء منفصلة تماماً عن مخيمات الرجال بابواب عدبل كدة ولو في حاج داير زوجته أو امه او…يرسل لها وتاتيه خارجاً وتقبل الله منا ومنكم
قال لي أحد الأصدقاء عن تأخر الحجاج في بورتسودان وهم مغادرين , وتأخيرهم أيضا بعد عودتهم لبورتسودان في عدم وجود وسائل نقل تقلهم لجهاتهم المختلفة, قال لي أن هذه العملية مقصودة من جانب حكومة الولاية وما يليها من جهات كالجمارك والجوازات وغيرها, الغرض من هذا التأخير هو أن بقاء الحاج أو المعتمر أو المغترب المسافر عبر بورتسودان يقوم مضطرا بصرف أمواله من طعام وشراب وسكن وخلافه وأن جهات كثيرة تعيش علي هذا الصرف لذلك يقومون بتعطيل المسافر أو المغادر حتي يصرف لآخر جنيه لديه. وقال أن الولاية تعتاش من ذلك فهي لا تستفيد منه في حالة مر المغادر مرورا سريعا.
قال لي أحد الأصدقاء عن تأخر الحجاج في بورتسودان وهم مغادرين , وتأخيرهم أيضا بعد عودتهم لبورتسودان في عدم وجود وسائل نقل تقلهم لجهاتهم المختلفة, قال لي أن هذه العملية مقصودة من جانب حكومة الولاية وما يليها من جهات كالجمارك والجوازات وغيرها, الغرض من هذا التأخير هو أن بقاء الحاج أو المعتمر أو المغترب المسافر عبر بورتسودان يقوم مضطرا بصرف أمواله من طعام وشراب وسكن وخلافه وأن جهات كثيرة تعيش علي هذا الصرف لذلك يقومون بتعطيل المسافر أو المغادر حتي يصرف لآخر جنيه لديه. وقال أن الولاية تعتاش من ذلك فهي لا تستفيد منه في حالة مر المغادر مرورا سريعا.
والله ناس السنة الفاتت جيعانيين مساكين عديييل والسودانيين المقيمين ما قصرو معاهم فى السعودية
اولاً اامن على المقالز
ثانياً: هناك فوضى لاحظتها في (منى) وهى دخول الحجاج(رجال) الى مخيمات الحجاج(نساء)فمثلا حاج تكون زوجته اوامه او…من محارمه تجده داخل خيمة النساء لحاجة ما من محارمهوايضا ليلاً تجدهم يفترشون بمراتبهم فى ممرات الخيم رجالا ونساءاً .
عليه نرى ان تكون مخيمات النساء منفصلة تماماً عن مخيمات الرجال بابواب عدبل كدة ولو في حاج داير زوجته أو امه او…يرسل لها وتاتيه خارجاً وتقبل الله منا ومنكم
قال لي أحد الأصدقاء عن تأخر الحجاج في بورتسودان وهم مغادرين , وتأخيرهم أيضا بعد عودتهم لبورتسودان في عدم وجود وسائل نقل تقلهم لجهاتهم المختلفة, قال لي أن هذه العملية مقصودة من جانب حكومة الولاية وما يليها من جهات كالجمارك والجوازات وغيرها, الغرض من هذا التأخير هو أن بقاء الحاج أو المعتمر أو المغترب المسافر عبر بورتسودان يقوم مضطرا بصرف أمواله من طعام وشراب وسكن وخلافه وأن جهات كثيرة تعيش علي هذا الصرف لذلك يقومون بتعطيل المسافر أو المغادر حتي يصرف لآخر جنيه لديه. وقال أن الولاية تعتاش من ذلك فهي لا تستفيد منه في حالة مر المغادر مرورا سريعا.
قال لي أحد الأصدقاء عن تأخر الحجاج في بورتسودان وهم مغادرين , وتأخيرهم أيضا بعد عودتهم لبورتسودان في عدم وجود وسائل نقل تقلهم لجهاتهم المختلفة, قال لي أن هذه العملية مقصودة من جانب حكومة الولاية وما يليها من جهات كالجمارك والجوازات وغيرها, الغرض من هذا التأخير هو أن بقاء الحاج أو المعتمر أو المغترب المسافر عبر بورتسودان يقوم مضطرا بصرف أمواله من طعام وشراب وسكن وخلافه وأن جهات كثيرة تعيش علي هذا الصرف لذلك يقومون بتعطيل المسافر أو المغادر حتي يصرف لآخر جنيه لديه. وقال أن الولاية تعتاش من ذلك فهي لا تستفيد منه في حالة مر المغادر مرورا سريعا.
والله ناس السنة الفاتت جيعانيين مساكين عديييل والسودانيين المقيمين ما قصرو معاهم فى السعودية