القضارف…معركة بالكراسي والعصي بين وزير الشباب والرياضة الأسبق ورئيس اللجنة التشريعية،

هذه قياداتهم ..انحطاط فى كل شىء

ربنا يجعل كيدهم في نحرهم

مديده حاااااااره

اسمع هنا يا ود ياعماد اوعك تخلي الاسمو عبدالمجيد ده ، ايوه كيف يعنى يضربك بالعكاز هامله هى ، ايوه انا شفتو هو البدا بالمشاكل ، اوعك تخاف منو انا معاك وكلنا معاك ، كويس والله ااى ضربو كان شفته فى ضهره واداه سلوج كمان ، ايوه انا شاهد

مديده حااااره

تعال انت يا الاسمك عبدالمجيد ، كيف تخلى الاسمو عماد ده يديك عصايه فى جع..تك ، ويديك طانجى فى رقبتك ،همله هى هسى الناس كلها شالت حالك ، خايف منه انت ، لا قولى لى خايف ماخايف صح ، سمح هاك العكاز الكبير ده امش اديه فى نص راسه الكبير ده .

كل اناء بما فيه ينضح

لو كان الجهل رجل لقتلته . لا تستبعد غدا تسمع ان الضرب بالكراسى والعصى بين الرئيس ووزير الداخلية . انتهت فبل عشرون سنة .

كيدهم فى نحورهم .. خلاص النقاطة جفت والجماعة أعصابهم باظت والروح وصلت الحلقوم وحصل التوتر والنقاش بقى بالعكاكيز والكراسى !!!!!

شكله بما لايخالف شرع الله !!!!!!
وأكيد فيها نبذ وسفاله وقلة أدب
بالله عليكم ديل القدوه بتوعين البلد ؟

كانوا شماشة صاروا وزراء وعادوا الي كارهم شماسة ياوزيرالرياضة السابق خلي روحك رياضية قال وزيرشباب و رياضة قال

كندليزا رايس وضعت نظرية الفوضى الخلاقه والتي تعني ببساطة خلق أجواء من الفوضى والإضطرابات والحروب الداخلية لتستعر مثل النار التي تقضى على كل شى وعندمايخور عزمها بعد أن يقضي الحطب علي الحطب ويتبقى الرماد يمكن إستغلال الأرض البور لأغراض أخري بعد إزالة كل الطفيليات المعيقة من شجر وعشب وغيره. هذه هي النظرة المجازية أما التطبيق الواقعي فيتمثل في ما يحدث الآن في ليبيا ومصر وسوريا واليمن قبل أن تنتقل النار إلي باقي الدول وتقضي علي طفيلياتها من أحزاب هلامية وزعماء ديكتاتوريين وحركات مسلحة وأصولية. حينها بعد أن تقوم هذه الطفيليات بإفناء نفسها بنفسها وتترك البلاد ضعيفة فاقدة للمناعة مثل مريض الأيدز تتكالب عليها الجراثيم الإنتهزاية مثل أمريكا وفرنسا وبيطانيا وباقي دول الغرب لتمتص رحيق ثرواتها وتقضي على ما بقي فيها من مظاهر الحياة.وحتي تبدأ الفوضى الخلاقة بعملها لا بد لعملاء داخليين من إشعال فتيل الفتنة كما يحدث في دافور من إباده للعزل أو حصد الأبرياء كما حدث في كجبار والعيلفون وديم عرب في بورتسودان. وهذه الحوداث التي تبدو للعيان في الوهلة الأولي متفرقة وغير مترابطة، هي في حقيقتها أدوات إحداث الفتنة والإضطرابات. ويضاف إلي ذلك ما بدأ في الظهور في الآونة الأخيرة من إضطرابات وسط منسوبي الحكومة وحلفائها كما حدث في فندق روتانا وكما حدث في سوق القضارف. وكل ذلك هو نذير بما سيحدث في هذه البلاد من عنف يؤدي إلي الفوضى التى يبغي الغرب إشعالها بواسطة عملائها من المتأسلمين في حكومة بلادنا. وحين يشتد الأوار سنجد ان كل هؤلاء العملاء سيلجأون بجوازاتهم الغربية وجنسياتهم المزدوجة إلي الغرب يقبضون ثمن عملاتهم وعمولة تدميرهم للبلاد.