زين … تسهم في تشييد مدرسة علي شمو بقرية كوش

عالم جميل يظلل مشتركيه في كل مكان وزمان .. شعار ظل محفوراً في ذاكرة كل فرد من المجتمع وعنوان مضيئ للشركة السودانية للهاتف السيار (زين) التي ظلت تشكل حضوراً زاهياَ في جميع فعاليات المجتمع إهتمامهاً متعاظماً وتفاعلاً مع إحتياجاته .. هذه المرة كانت زين مع أهل قرية كوش بولاية سنار عبر إفتتاح مدرسة علي شمو الثانوية المشتركة التي دعمتها بتشييد فصيلين دراسيين وثلاثة مكاتب وصالة .
تم إفتتاح المدرسة عبر إحتفالية صغيرة شرفها بالحضور السيد/ نائب والي ولاية سنار الأستاذ/ فضل المولي الهجا والبروفسير/ علي شمو وعدد من المسؤولين والدستوريين والمواطنين بولاية سنار .
السيد/ نائب الوالي ثمن مجهودات زين في دعم مسيرة التعليم في السودان عامة وولاية سنار خاصة مبيناً أن زين صارت نموذج لشراكة القطاع الخاص مع العام متمنياً أن تمتد هذه الشراكة الي آفاق أرحب تحقيقاً لأهداف الجميع موضحاً أن مايميز دعم زين للمجتمع انه يتم عبر دراسة جيدة وتلمس لحوجة المجتمع الحقيقة مما يجعل فائدته محسوسة للجميع .
الأستاذ/ صالح محمد علي مدير قطاع الإتصال المؤسسي بشركة زين أكد ان التعليم محور أساسي في برنامج المسؤولية المجتمعية للشركة موضحاً ان ولاية سنار تمثل حالة خاصة لدي إدارة زين لأنها رمز لتاريخ وحضارة السودان لانها ظلت عبر حقب طويلة مركزاً لإشعاع المعرفي والروحي لكافة أهل السودان مضيفاً أن دعم مدرسة البروفسير/ علي شمو إحدي المبادرات المتميزة التي نفذتها زين بولاية سنار مؤكداً أن زين لها عظيم الشرف أن تسهم في تشييد صرح تعليمي يحمل إسم الهرم الإعلامي والقامة العلمية البروفسير/ علي شمو .
الجدير بالذكر أن زين قامت بتنفيذ عدة مبادرات في دعم التعليم بولاية سنار منها توزيع معينات مدرسية وتشييد مدرسة زين بقرية العباسية محلية السوكي إضافة لتقديم دعم لمستشفيات سنجة وسنار ودعم متنوع للاندية الرياضية بالولاية .

الصحافة

تعليق واحد

  1. هذا العلي شمو مولود في النهود وشب فيها ولم أسمع عنه أنه ذكرها في يوم من الأيام؟؟؟!!!!

  2. اولا ألبروفسير على شمو ايه علاقتو بسنار وما جاورها.. وايه صلته بشركة زين! الوالى “ابن عباس” ليه ما جاء يفتتح المدرسه ينفسو .. على شمو ما بستحق ولا شنو يعنى رايك يا احمد عباس ؟؟؟,, هو على شمو فى نطر احمد عباس اسغر من ود الوالى -الرئيس المحبوب لجماهير القلعه الحمرا ولا بن بمبه الحضرى كمان ..اذا البشير جا احتفال تكريم ود الوالى .. التكريم دا اللى كان رئيس لجنة تحضيرو واعدادو .. وزير!!! كيفن يا احمد عباس ما بتجى تفتح مدرسة “على شمو” .. عشان كدا شوف خليت على شمو زعلان كيف (فى الصوره) وقررّب يحرد تسموّ المدرسه باسمو!! بس عشان ما ننسى لازم نعرف الحقيقه يا بروف .. ال حقيقه .. حقيقة واسباب زعلك البائن فى الصوره وصلتك بمنطقة سنار او “كوش” .. اما صلتك ب “زين” فلك الخيار فى ألأفصاح عنها.. راجين لك الصحة والعافية واطلاق اسمك على مزيد من دور التعليم والثقافة والحصاره والحغرافيا فى داخل وخارج مثلث جمدى .. ان شاء الله.

  3. هولاء هم الرجال الذين يستحقوا أن يكرموا ويرفعوا في السماء و هم أهل العقول النيرة ويستحق ان يسفلت لهم الشارع من الخرطوم حتي سنار بالذهب وتفرش لهم الورود ، مش مثل الكلاب الذين سرقوا اقتصاد السودان وحرموا شعبه الكريم من لقمة العيش وباعوه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين ، فالعزة لك يابروفسور والعزة والرحمة لجعفر نميري الرجل لأبو القاسم محمد ابراهيم وعمر الطيب وضباط مايو الاحرار النهامة الشهامة العفيفين

  4. مع احترامنا لعلي شمو ولكل مواطن سوداني احب أن اطرح السؤال التالي:

    البروفيسور علي شمو أو الأستاذ علي شمو لم يحصل وغير حائز لدرجة الأستاذيه بالطريقه العلميه المتعارف عليها دوليا ومحليا أما اذا كان القصد من اطلاق لفظ بروفيسور عليه من باب الاحترام
    كما هو الحال عندما نقول للميكانيكي وللسباك ياباشمهندس فهذا كرم اخلاق من الشعب السوداني

    ينتمي علي محمد شمو شاع الدين إلى جيل من المتعلمين السودانيين تلقوا تعليمهم في القطاع التقليدي المتمثل في المعهد العلمي وكان معلما في المدارس الثانويه.

    لكن الإنسان وليد المصادفة، فقد قادته زيارة عادية لزميله عز الدين فودة في مبنى الجامعة العربية في القاهرة، للالتقاء بالأستاذ توفيق أحمد البكري من غير ميعاد، في الوقت الذي كان يبحث فيه البكري عن خريجين سودانيين لكي يعملوا في إذاعة ركن السودان.

    أؤكد احترامي للأستاذ علي شمو ولا انكر بصماته في المجال الأعلامي الذى عمل فيه لأكثر من خمسين عاما ولكن احتراما لذواتنا وللقارىء السوداني الكريم يجدر بنا أن نسمى الأمور بمسمياتها الحقيقيه فقط ، ماعاب علي شمو الا عشقه لأن يضع يده في يد الأنظمه الشموليه منفذا لسياساتها
    آخرها نظام الارهابي الرقاص عمر البشير .

    شركة زين التي ساهمت بماكسبته زورا وبهتانا من أموال الشعب السوداني منذ نشأتها لن يغفر لها لو بنت فصلين اضافيين أو ملحق صغير في مدرسه كما هو الحال الان في سنار والذى تطلق عليه اسم السيد علي شمو لتكسب دعائيا أضعاف مضاعفه لما انفقته في المباني .

    لو كنا في دوله لايحكمها أمثال اللصوص الذين يحكموننا لوضعت ميثاقا يلزم كل شركات الاتصالات في السودان أن تخلق مخصصا في ميزانياتها يقتطع من ارباحها السنويه الباهظه والمخيفه يسلم لجهة محايده محترمه لايكون من اعضائها أى لص لأنفاقها فيما ينفع المجتمع بحق او لتمويل الابحاث العلميه بدلا من التهريج الذى تصدح به شركة سوداتل كلما قامت بشراء دفاتر وكراريس لتلاميذ الابتدائي أو حفرت بئرا هنا أو عرشت خلوه هناك أو ليقوم عليها فيما بعد سلفي ارهابي يقوم باغتصاب الاطفال ثم يطلع علينا الارهابي الشيخ المهندس عماد الدين حسين وسط جوقه من موظفي سوداتل الفشله وهو يبتسم بسمة الكيزان الصفراء البلهاء المعروفه رافعا سبابته وكلهم يهتفون الله واكبر الله واكبر وللأسف تدخل المسرحيه الرخيصه علي اهلنا البسطاء.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..