شكر وزير الإعلام السوداني، فيصل محمد صالح، مصر حكومة وشعبا قائلا “إن هناك شعورا أخويا صادقا وحقيقيًا من شعب مصر الشقيق للسودانيين.
وأكد صالح “نحن مغمورون بمحبة من المصريين منذ الأمس، وتضامنهم على السوشيال ميديا”، حسبما نقلت صحيفة “المصري اليوم”.
جاءت تصريحات الوزير السوداني خلال مداخلة تليفونية مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، المذاع على قناة “تن”، أوضح خلالها قائلا “نعلم عمق العلاقات بين البلدين، وبسبب ظروف سياسية تأثرت البلدين، ولكن تظل العلاقة بين البلدين عميقة، وممتنون للحكومة المصرية التي أرسلت مساعدات عاجلة للسودان”، لافتًا إلى أن مصر كانت سباقة في إرسال المساعدات للسودان.
وتابع: “ممتنون لمصر حكومة وشعبًا وإعلام، وهذه الوقفة ليست جديدة على مصر، شكرًا لمصر وحكومتها وشعبها”، موضحًا أن حوالي 100 شخص قتلوا بسبب الفيضانات، و500 ألف أسرة تضررت، حيث تأثرت 16 ولاية من الفيضانات، 7 ولايات منهم تضررت تضررًا مباشرًا، والخرطوم هي الأكثر تضررًا.
وكان مجلس الدفاع الوطني في السودان قد أعلن حالة الطوارئ وأن البلاد منطقة كوارث طبيعية، بعد أن شردت السيول والأمطار أكثر من نصف مليون شخص ودمرت أكثر من 100 ألف منزل وقتلت 99 شخصا.
وقال عبد الفتاح مطاوع رئيس قطاع الموارد المائية بوزارة الري المصرية سابقا: إن “ما يحدث في السودان من وجهة نظري ومن واقع الأرقام الصادرة عن إدارات مياه النيل أو الدفاع المدني في الخرطوم تؤكد أن تلك الأمطار غزيرة جدا وأن المناسيب في النيلين الأزرق والأبيض عالية جدا، وخرائط الأمطار تؤكد هطول كميات كبيرة جدا على إثيوبيا”.
سبوتنيك
ما هو السر فى عدم حجـز اثيوبيا لمزيد من المياه حسب ما كانت تطالب به لا سيما بعد الزيادة الغير طبيعية لفيضان النيل الأزرق لأن ذلك كان سيوقف الفيضانات التى تضرر منها السودان ؟
الوزير الانقاذي في حكومة الثوره فيصل محمد صالح ،الفومي العربي الناصري ممتنا لسادته المصاروه،
امثال فيصل يسعون لازالة الحدود مع مصر وفتح بلادنا للطوفان البشري المصري.. وتطبيق شعار القوميه العربيه حرية. اشتراكية..وحده.
لا ادري لماذا يصر حمدوك وقحت علي ابقاء هذا القزم في منصبه الذي لا يستحقه..
فيصل محمد صالح لم ولن يكون في حجم ثورة ديسمبر المجيدة رغما عن تشدقه بها دوما..
حل عن سمانا يا فيصل ،،حبايبك ورفاقك الكيزان سيتقبلونك بالاحضان لانك كنت سندهم ضد لجنة تفكيك التمكين..
بصراحة الشعب المصري بحب السودانيين، أتكلم عن (الشعب) و ليس الحكومة، و نحن شايلنها تقيلة مع الشعب، كان المفروض ننتقد الحكومة و نحافظ على الروح الأخوية التي يشعر بها المواطن المصري تجاه المواطن السوداني، ما يحدث في إعلامهم ليس لهم يد فيه بل هم نفسهم يستنكرونه.. المصريين حبايبنا.. أتحدث عن الشعب و ليس الحكومة و لا الإعلام.
وانا معاك في الكلام ومعروف نحن لحظة الغضب بنكيل للكل وم بنفرق بين مذنب وبرئ او معانا ولا مع غيرنا … ربنا يهدي الجميع واتمنى انو اخواننا المصريين يكونو عارفين الطبع دا فينا ويعذرونا … لكن للحقيقه اغلب مشاهير مصر لا يحبون السودانيين من ممثلين لي مغنيين لي صحفيين لي ساسه وغيرو
اليس لك ذرة من الوطنية تحب الذي يحتل أرضك ويستغل مواردك فعلا الكلب يحب خناقو . لتشهد حلايب علي الضمير الغائب .