الخرطوم : فتاة ترشد على قاتلها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة..والخمر تقود شاباً آخر لقتل زميله في العمل
لقي رجل حتفه بطعنات قاتلة تلقاها من زميله أثناء مشاجرة بينهما وقعت داخل مزرعة بمدينة بحري شرق. وكشفت التحقيقات بشرطة أم ضريوة أن عاملاً بإحدى المزارع وسائق التراتكور كانا يحتسيان الخمر ونشب بينهما خلاف حاد قاد العامل للاعتداء على نديمه بالضرب والطعن مما أدى لوفاته في الحال. وقال مهندس زراعي بالمشروع نفسه إنه قد تم إخطاره عن المشاجرة بين اثنين من العاملين بالمشروع فقام باستدعاء الشرطة التي حضرت قواتها وقامت بتأمين مكان الحادث حيث عثرت فيه على دماء وماسورة استخدمها المتهم في ضرب المجني عليه وطعنه بالإضافة لزجاجة خمر مستورة وقد حرزت الشرطة تلك المضبوطات كمعروضات في القضية ووجهت النيابة للمتهم البالغ من العمر (38) عاماً اتهامات بالقتل العمد.
[COLOR=blue]فتاة ترشد على قاتلها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة[/COLOR]أرشدت فتاة تحتضر على قاتلها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة متأثرة بإصابات قد تلقتها من شاب يعرف بـ«كوجاك». وقال أحد العمال في كمائن الطوب قبالة الجريف شرق أنه سمع صراخاً داخل راكوبة تقيم فيها المرحومة وعندما هرول لإغاثتها وجدها تسبح في بركة من الدماء بعد أن تعرضت لعملية طعن بالسكين، موضحاً بأن المجني عليها قبل وفاتها ذكرت له بأن شاباً قد سدد لها طعنة ولاذ بالفرار. وقد دونت شرطة محلية شرق النيل بلاغاً بالحادثة وأخطرت أفراد المباحث بالإسراع في القبض على المتهم الذي لاذ بالفرار وقد صوّر رجال المعامل الجنائية جثة المرحومة التي كانت ملقاة على الأرض.
الاهرام اليوم
كل يوم جرائم وقتل وإغتصاب لماذا كل هذا لماذا أصبحت عقلية الإنسان السوداني إجرامية لم نكن نعرف هذه الجرائم من قبل حسبي الله ونعم الوكيل ;(
اذا كان البلد الحاكم فيها يقتل ويغتصب المانع شنو انو الحاجات الغريبة دي ما تحصل حسبنا الله ونعم الوكيل…..;( :eek:
اوقفوا جريدة الاهرام اليوم
اوقفوا جريدة الاهرام اليوم
اوقفوا جريدة الاهرام اليوم
ومن شابهها
هى تحاول ان تنقل تجارب المصريين الى المجتمع السودانى
كيف؟
تقراء اليوم خبر مفاده ان فلانأ قد قتل فلاناً فى منطقة كذا .
يعنى ان الحدث فى السودان
يعنى بات خيار القتل من الخيارات التى يمكن اللجوء اليها فى السودان لانها اصبحت ممكنه ويقوم بها العديد من الناس
فى السابق لاتسمع بهذه الاخبار وهذا لايدل بطبيعة الحال على ان مثل هذه الاحداث لاتحدث فى السودان ، هى موجوده فى كل الازمنة ولكن
كانت من الاشياء التى تحدث لاسباب وهى وسيلة من الصعب على الانسان السودانى الاقدم عليها بسهولة لعدم تعوده عليها وعدم التطرق لها فى احاديث المجتمع
ولكن الان ظهر من يستقل هذه الاحداث للكسب المادى وهو يؤسس لى لثقافة جديدة فى المجتمع السودانى
اخد حقك بى يدك وانسى كبيرك لانو نفس الحالة عملها فلان فى فلان فى المنطقة الفلانية
وقد نال الموضوع استحسان الناس فلماذا لا اقوم بنفس العمل وهو اصبح عادة للناس ولن تجد من يستغرب هذه التصرفات بفضل الاهرام اليوم ومن شابهها
اكسبو ماديا واعلاميا ولكن ليضع اصحاب هذه الوسائل مالات هذا على المجتمع والدور المنوط بهم فى التثقيف والتوعية لهذا المجتمع
مثلا : قتل فلان فلان بسبب كذا طيب ماهو توجيه كتاب هذا المقال للجمهور ومن بين هؤلاء المراهق والشاب المعدم والمحبط الذى لم يجد مخرجا لمشكلاته الكثيرة وانت مشكورا اعطيته واحد من الحلول جزاك الله على قدر فعلك
اقتراح لانى اعلم بان كلامى لن ياخذ به احد بل وسيتصدى من يدافع عن هؤلاء ولكم جميعا اقترح ان تستعين بهذه الصحف باختصاصيين اجتماعيين ليعلقوا على مثل هذه الاخبار فى نفس محتوى الخبر وليوجهو وليحللوا هذا التصرف حتى نحمى من هو محبط ومعدم ومتشائم من عمل نفس الشئ وبذلك تكون ياهذا قد اصبت مالا من نشرك الخبر وزيادة توزيع وفى نفس الوقت ساهمت فى نشر التوعية والتنبيه للمخاطر لينتبه اولياء الامور والاصدقاء والاقارب والمسؤلين كل لمن يليه ليوليه بالمتابعه والارشاد والتقويم
الى الاخ المحترم ليه تريد من الدولة سياسة تكتيم الافواه وهل نحن ناقصين اصلا من انعدام الحريات وهل تعتبر نشر الجرائم والفضائح والفساد والتغيير الزى حصل للمواطن السودانى يعتبر جريمه ياخى ليه ندفن روؤسنا فى الرمال وايه دخل المصريين اصلا فى الموضوع يا ناس خلونا من العقدة المصريه تلك اننا فى عصر الميديا ياخى ما من حدث يحدث حتى ولو كان صغيرا وتافها يجد طريقه للنشر لازم نعيش الواقع يا عزيزى ونعترف ايضا بالواقع الزى يوضح التغيير الشامل الزى حصل للمواطن السودانى من خلال دولة القانون والحكم الرشيد التى خولت لكبار جلاوزة المؤتمر الوطنى التلاعب باموال وممتلكات الشعب السودانى متى يريدون وكبفما يشاوؤن وتركت لباقى الشعب المسكين الكفاف والفتات ليتقاتلوا حوله يأخى العزيز ما حصل من تغيير للمواطن السودانى الزى كان عزيزا شريفا حرا ابيا فى كل الازمان والعهود السابقه ما حصل له من تغيير ودمار هو نتيجه طبيعيه لما زكرنا سابقا وما سوف نزكره دائما وهو الفشل الطبيعى لسايسة وأوهام ما يسمى بأعادة صياغة الانسان السودانى لقد قام ابالسة المؤتمر الوطنى بتحويل السياسة الى اكل عيش اما ان تكون مؤتمر وطنى وتوفر لك كل الامكانيات والظروف المعيشية الطيبه وحتى بامكانك اللغف والنهب من اموال الدولة والشعب من غير اى مشكلة او منع وتحت حمايه النظام واما ان تكون غير مؤ تمر وطنى فلا يكون لك الا حلين اما ان تكون مثل كثير من المنافقين الزين تحولوا لمطبلاتيه للنظام من اجل اكل العيش او تتحول لمجرم وحرامى حتى تعيش ولكن هل تفهم البقر ولكن العزاء فى ما تبقى من افراد الشعب السودانى العفيف الشريف الزين ما زالوا صامدين رغم الصعوبات المعيشيه الصعبه اننا نرجو من صيفه الاهرام اليوم ان تواصل فى نفس النهج فى نشر اى جريمه او مشكله حتى يعرف الشعب السودانى الواقع المرير المؤسف والمستنقع الضحل الزى اوقعته فيه سياسة المؤتمر الزى ضحكت من جهله الامم ولكن هل تفهم البقر
هذه الجرائم تحدث فى كل العالم إشمعنا يا عثمان الغير طيب ما تصدق تلقى ليك موضوع الإ وتحمله ناس الإنقاذ يظهر ناس الوطنى ديل فيهم واحد ….. إختشى على حالك وشوف ليك شغلة غير الناس ديل