تأجيل التوقيع على الاتفاق النهائي إلى أجل غير مسمى

الخرطوم – علي التاج
أعلن تحالف الحرية والتغيير، عن تأجيل موعد التوقيع على الاتفاق النهائي مجدداً، نظراً لأن العسكريين لم يتفقوا على قضية القيادة المشتركة للقوات ما حال دون التوصل إلى اتفاق بشأنها، ودفع إلى صعوبة الالتزام بالمواعيد التي حددت للتوقيع وهي يوم غدٍ الخميس، السادس من أبريل.
وأوضح المتحدث باسم تجمع المهنيين، عضو المجلس المركزي المهندس الريح محمد الصادق، أن قوات الدعم السريع رأت في القيادة المشتركة للقوات، أن يؤول منصب القائد الأعلى للقوات المسلحة والدعم السريع لرأس الدولة أي رئيس مجلس السيادة الانتقالي، بينما يرى الجيش أن يؤول المنصب لقائد القوات المسلحة بدلاً عن رأس الدولة.
وقال عضو المجلس المركزي، إن عدم الاتفاق في هذه النقطة حال دون التوقيع على الاتفاق النهائي، مشيراً إلى أن التوقيع سيتم تأجيله إلى وقتٍ لم يحدد حتى الآن.
وأعلن موقعو الاتفاق الإطاري، الأحد 19 مارس، عن توقيع الاتفاق النهائي في 1 أبريل والتوقيع على الدستور الانتقالي في السادس من أبريل، على أن يكون تشكيل هياكل السلطة المدنية في 11 من ذات الشهر المقبل.
لكن قضية إصلاح المنظومة الأمنية والعسكرية حال دون الالتزام بالموعد المحدد للتوقيع النهائي، لتعلن الأطراف الموقعة على الاتفاق الإطاري الخميس السادس من أبريل موعداً جديداً للتوقيع النهائي وهو ما تعذر الإيفاء به، دون الحديث عن تأجيل مواعيد التوقيع على الدستور الانتقالي، وبداية تشكيل هياكل السلطة المدنية.
ويصادف تاريخ 6 أبريل، الذكرى الرابعة لوصول الثوار المحتجين إلى محيط القيادة العامة للجيش بالخرطوم وقيادات المناطق العسكرية بالولايات، وبدء اعتصام يطالب بسقوط النظام البائد، بينما يتزامن تاريخ 11 أبريل المقبل مع ذكرى عزل البشير عن السلطة.
وفي 5 ديسمبر 2022، وقّعت قوى سياسية وكيانات نقابية ومهنية من بينها الحرية والتغيير، اتفاقاً إطارياً، مع قادة الانقلاب، مقرر أن يستكمل باتفاق نهائي بعد التوافق على قضايا الانتقال.
وتتمثل هذه القضايا في حل أزمة شرق السودان وتفكيك النظام البائد وتقييم اتفاق السلام والعدالة والعدالة الانتقالية وإصلاح المؤسسات الأمنية والعسكرية.
الديمقراطي
الشفافية مطلوبة..في ظني قضية الدمج يمكن تجاوزها لكن عدم توقيع الكتلة الديموقراطية هو المشكلة.
الحل فقط مع ناس التغيير الجذري إنتفاضة عامة عارمة قوية تزلزل عرش حامي حمى الكيزان على الشعب السوداني تفعيل هشتاق تسقط ثالث ورابع وخامس والعمل على التحشيد داخلياً وخارجياً هؤلاء قتلة ولصوص أولا يجب القبض على هؤلاء المجرمين سواء لجنة أمنية لحماية الكيزان أو جنجويد كلهم وجهين لعملة واحدة أما حركات الاستنكاح المسلح التشادية تطرد جميعها من العاصمة وبقية الاقاليم والعمل بجدية لفصل هذا الاقليم النكبة منة اليوم وحتى نهاية رمضان شيدوا حليكم وسدوا الهمم سيختفي الكيزان وسيدخلون لجحورهم من جديد وبعضهم سيهرب لتركيا وقطر الاخونجية والاخرين سيختفون تحت الارض وإرادة الشعوب لا تقهر الشعب ظل صابراً لمدة أربعة سنوات تلعب به لجنة حريمية يقودها شاويش جبان وسخ نتن وأخرى قوات عابرة من خارج الحدود تشادية إحذروا غضبة الشعب وللصبر حدود.
دا الحديث،،،،ننبح ليل نهار قلنا خروجنا جميعا للشوارع وايقاف الاعمال ،قطاع عام وخاص (مواصلات،مدارس،….الخ الا المستشفيات والضرورى لاستمرار الحياة) قسما سيذهب عسكر كيزان المجرمون البرهان والجنجويدي و الوقح جبريل ومناوى واردول ،،،عملاء المصاروة وال سلووول والخماراتيين الي ….عالم اللاعودة والسجون والمشانق….
لن لن نتفق طالما الخونة والعملاء للاجانب الخماراتيين والمصاروة وال سلووول يعيشون بيننا داخل الاسرة الواحدة,,,,لان كل الثلاث لايريدون للسودان دولة حقيقية تحاسب من يختاره الشعب حاكما ان اخطأ قبل محاسبة النشال في سوق الله اكبر.
الكتلة الديمقراطية هم الكيزان جبريل كوز ومناوى دا ما عارف هو ذاتو شايت وين واردول دا عايز منصب هو والىكبل عسكورى والارذل التور هجم ،عشان كده ديل لابمثلون شئ هم غثاء ولكن هذا كله تلكوا من الكوز البرهان بايعاز من كيزان الذين يرك لهم غايتو اوسخ شخص واتفه زول مر علي قيادة الجيش هذا البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر يا اخي ديل والله اللوا… اشرف منهم.
اضف عليهم الكيزان و الشيوعيين و ناس الجيش و الادارات الاهلية و نداء السودان و ترك و الهدندوة و الشيخ الجد و ناس الكرق الصوفية و ناس دارفور و. و. و. كلهم فلول يجب استئصالهم و شنقهم في ميادين عامة ليبقى اربعة طويلة و تسعة طويلة و الفكي و حميدتي يحكموا البلد
الفعل ينسب الى قوم لوط وليس له
صدقت….واللهم اني صائم
والله اللواي……ة اشرف منهم.
اي كتلة ديموقراطية؟؟؟هذا المجرمىالوقح ((جبريل)) شاتم المعتصمين امام قيادة المووووت ٢٠١٩
جبريل قال كتلة ديموقراطية؟؟!!ليتك ياجبريل بي ((كتلة وموتت)) المجرم خليل ابراهيم بركة رمضان
لو ما الثوار ياجبريل ماكان (كراعك) وطأت الخرطوم لتهرول ساجد امام قبر سيدك والهك الترابي،،،لان قوش كان في المنام بجيك .
البيان يوضح ان الحرية والتغيير استمرأت اللف والدوران، هناك مشاكل عديدة ابرزها اشراك الممانعين وهل ينضموا ككتلة أم كأحزاب وهناك مشكلة دمج قوات حميدتي هل خلال 10 سنوات كما يصر حميدتي بما يسهل له الطريق نحو السلطة أم عامين كما يطالب الجيش فضلا عن تفاصيل عمليات الدمج والتسريح واشتراطات الدعم السريع أن تتم الهيكلة قبل الدمج ووووو
رغم ذلك بسطتو المشكلة خالص هل التبعية تكون لرئيس مجلس السيادة أم القائد العام للقوات المسلحة.. ودي ابسط مشكلة يمكن الاتفاق حولها!!!!
كلما قلت متى اللقاء ضحكت هند وقالت بعد غد. ..كلما قلت متى التوقيع ضحكت البرهان وقالت بعد غد
ليت هنداً أنجزتنا ما تعِد.. وشفت أنفسَنا مما تجد!
معروف في كل العالم الحر القائد الاعلي للقوات المسلحة هو رئس الدولة المدني او رئس الوزراء في الدول التي لا تتبع نظام الحكم الرئاسي وقائد الجيش هو المسؤول الاعلي رتبة في الجيش والمسوؤل عن النواحي الفنية للجيش وهو تحت ادارة الرئيس او رئس الوزراء
الجيش جيش الكيزان وحارس شركات الكيزان ويعمل تحت إمرة الكيزان الفي الداخل والفي الخارج وما حيوقع وسيظل يناور ويراهن على الوقت والمستقبل للشارع لأن الشارع هو روح الشعب والمعبّر عن آمال الشعب
القائد الأولى للجيش هو رأس الدولة (رئيس مجلس السيادة أو رئيس الجمهورية) وهو من يقرر فى شأن الحرب و يصدر أوامره للجيش بهذا الشأن . القائد العام/رئيس هيئة الأركان عبارة عن منصب فنى داخل الجيش مسئول عن تنفيذ القرارات السياسية لرأس الدولة المتعلقة بشن أو إيقاف الحرب .
“ليت هنداً أنجزتنا ما تعِد.. وشفت أنفسَنا مما تجد.. واستبدت مرة واحدة، إنما العاجز من لا يستبد!!!”… والاستبداد خشم بيوت!
انتم يانس الشيوعي لاحاتكمو بثورة شعبيه كماتحلمون ولا بانقلاب عسكري ولابانتخابات قدركم شجرة قامت في موطنها وغير تربتها النتجة لاظل ولاثمر
فحقو اولا ترجعو الي الله وتتبنو الاسلام شريعة وهي غالبية السودان بعداك ممكن تجدو من يساندكم
طيب الناس البدعو الشريعة والاسلام سقطو كيف والبدعو الشريعة والاسلام الشعب مادايرهم ليه
بعدين الشيوعى قال ليك كايس حكم حقو تراجع نفسك وتخليك موضوعى