أحد افراد الدفاع الشعبي يحكي تفاصيل الكمين بمنطقة ابكرشولا

وشهد شاهد من اهلها دا الخبر اليقبن وقد افاد هذا الشاهد بان عدد كبير من الجرحى لايقل عن الثلاثين نقلوا الى مستشفى الابيض العسكري .ولم يحدد عدد القتلى الا أنه قال عددهم كبير . وقال انهم تلقوا أوامر بتمشيط المنطقه على بعد 5 كيلو تقريبا من ابو كرشولا بقوه عددها 150 فرد لكنهم وقعوا في كمين قوات الجبهه الثوريه وذلك قرب قريه الرمته. معناه كلام الجبهة الثورية صاح مائة فى المائة بوقوع المعركة وهروب الاستاذة عصمت و الاستاذة ام الحسن من ابو كرشولا

لماذا المصائب علي ابو كرشولا ..الجبهة الثورية بهذا الفعل تجعل كل السودانيين يلتفون حول البشير والانقاذ ..اتكو اهلنا المساكين فما فيهم يكفيهم ..ارتركو الفقراء والمساكين

الاسير من الجيش يجب ان يتعاملوا معه برفق عكس (المجاهدين) والطلاب المتكوزنيين وكباتن الطائرات الحربية يجب ان يتعاملوا معهم بحزم

نحنا اهلنا قتلهم البشير وما نقيف الا لما نصل قصره …. قصر حكم السودان والذي تحول الي قصر لممارسة العنصرية

تبا لكم كيزان

رحم الله كل من فقد حياته بسبب الانقاذ و سياساتها. هناك تعبير يقول رجال حول الرئيس بالنظر الي الصوره اعلاه ممكن نقول من البلهاء حول الرئيس

في السيرة الاسلامية تعلمنا ان الخروج علي الحاكم الظالم هو واجب، الخروج يكون اما باسداء النصح فان ابي الحاكم يكون بالمجاهرة بالحق، فان ابي فحمل السلاح لمن استطاع فهو جهاد لرد المظالم. هذه الحكومة فاسقة فاجرة والدليل دامغ باثارتها للتفرقة ليس بامر الدين فقط ولكن بما هو اسواء من ذلك وهو العنصرية. فالعنصرية وحدها تكفي لقتال المؤتمر الوطني, فهم اضل من اليهود والكفار، اقام الدين الحنيف فينا 1400 عام وما زالوا يكفرون بتعاليمه ويدعون بأنهم مسلمين فأنهم كمن جأتهم البينات بنبذ الجاهلية ولكن يتكبرون. لماذا نطالب الجبهة الثورية وأهالي الشمالية وأهل الشرق المتضررين وحتي داخل الخرطوم بنبذ العنف, في حين ان الحكومة هي ولية الأمر المطالبة بأشاعة العدل والتعامل مع مواطنيها بالمساواة. فأن خرج الناس وأكرر الناس وليس جماعة فيعني ذلك سوء الحكم، ولو رجعنا للدين فكان أمير المسلمين يقيم الحكم على نفسه لصالح يهودي، ويقتص من أباء الولاة لصالح الأقباط….ويا الجداد الألكتروني وكل من يوالي هذه الحكومة فأنها نتنة فأنبذوها…وإن طال الزمن فهي زائلة.

هسه العوقه ده بضحك مالو في شنو بضحك

يا ناس ي سودانين نجاهد يقولوا دا م جهاد يموتوا ف الحرب يقولو فطايس المهم ف النهايه اغتربنا وخليناها ليهم ب الجمل وم حمل وم بهون علينا وطنا الا نحن اسيادو ومزلولين فيهو